هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 01:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة جمال عبد الرحمن(HOPEFUL & HOPELESS)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-02-2005, 05:15 AM

محمد عبدالقادر سبيل
<aمحمد عبدالقادر سبيل
تاريخ التسجيل: 09-30-2003
مجموع المشاركات: 4595

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ (Re: محمد عبدالقادر سبيل)

    أخي عمر عبد الله
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،

    اسمح لي بأن أواصل بعض ما اجده لصيق الصلة بموضوعنا المركزي، وهو تفريقكم بين قرآن مكة وقرآن المدينة، ومحاولتكم ابطال فاعلية/ حكم قرآن المدينة ازاء المجتمع، والاكتفاء بشريعة قرآن مكة فقط بوصفه ينطوي على الأصول التي لم تنطبق على الصحابة حيث انهم ضاقوا بها و اكتفوا بالفروع فقط!
    وفي هذا الطار أضيف ..
    ان الملحوظ في السور التي نزلت في مكة طوال ثلاثة عشر عاما من عمر البعثة تعادل أكثر من 75% من سور القرآن ومن حيث عدد الآيات فهي الأكثر
    ولكن الملحوظ ايضاً انها تضمنت ( اساسا) الاحكام التي تنظم العلاقة بين الفرد المسلم وربه عز وجل ، وتبرز مشاهد الغيب عموما، من اجل توطيد هذه العلاقة واليقين على فكرة جوهرية ومركزية مفادها أن الغيب هو حقيقة ماثلة، يجب تصديق اصالتها وركوزها ، أكثر من تصديق اصالة وجدوى هذا الواقع المعيش في الحياة الدنيا والذي تراه العين.
    نفي قيمة الدنيا واثبات قيمة الآخرة.
    فكأنما سعى القرآن المكي الى ايصال الناس الى نقطة الاقتناع الكامل بأن الغيب هو الحقيقة الكاملة، وهو الاساس، وهو الغاية، لذلك دعا اليه ذوى العقل السوي والقلب النقي من الناس، عبر الايات والآلاء والبراهين، بينما الواقع المحيط هو الزيف بعينه ، طالما انه سطحي وعابر ومخاتل ومؤقت ولعب ولهو وغرور وتفاخر وهباء تذروه الرياح وبالتالي فهو ثانوي ووسيلة كأي مطية تمتطى.
    ولكي يتأهل الانسان لتحقيق مرتبة الأيمان اليقني الكامل، وهي المنزلة التي يريدها الله لعباده تحديداً، فانه يتعين عليه أن يتأهل لذلك من خلال اخراج اليقين الفاسد من قلبه وعقله قبل ان تُشرّع له الشرائع التي بها يحصل على المنزلة..
    و ذلك اليقين الفاسد ليس سوى التعويل أو الانشغال عن الله بأي شئ يمت لزهرة الدنيا ، أي اليقين على غير الله تعالى ووعيده وموعوداته التي هي في غالبها غيب، وفي الوقت ذاته يتعين على هذا الانسان مجاهدة النفس باتجاه رضا الله سبحانه تعالى.
    وكلمة لا اله لا اله الا الله ، والتي هي جوهر الدين وسداه ومركزه ، تعني فيما تعني أن لا معبود بحق الا الله ، وأن الله هو الخالق لكل شئ ولا خالق سواه، وكل من وما دونه مخلوق ضعيف محتاج ومفعول به ، وأنه لا نافع الا هو ولا ضار ولا حول ولا قوة الا بالله. ولا يتحرك متحرك ولا يسكن ساكن الا باذنه وعلمه، وكل ذلك في كتاب عنده سبحانه.
    هذا هو العنصر الاساس في خطاب قرآن مكة.
    وأما قرآن المدينة ، فقد تضمن ( اساسا) السور التي تشتمل على أحكام تستجيب وتختبر مدى اليقين على هذا الذي تقدم، وكذلك تنظم العلاقة بين المجتمع المسلم مع ربه ، من خلال العبادات ذات الصبغة الاجتماعية ، حيث ان مكة لم يكن فيها مجتمع مسلم ذا سيادة واستقلالية ، الأمر الذي توفر في المدينة.
    وهكذا نجد أن الصلاة باتت جماعية علناً وفي المسجد ( كمؤسسة اجتماعية رائدة) والزكاة عبادة تربط ذلك الفرد الذى تربى على اليقين على الغيب، بالمجتمع، والجهاد عبادة اجتماعية ، والحج كذلك ، والحدود هي صيغة ضبط للعلاقة بين الفرد والمجتمع تطهيرا لهذا المجتمع حتى يكون مقبولا ككل من جانب الله عز وجل .
    ويمكن ان نلتمس هذا الرصد في اسلوب مخاطبة القرآن في الحالين، حيث نجده في قرآن مكة يتوجه منذ البداية نحو الانسان، كفرد، ويخاطبه من خلال مخاطبة الرسول (ص) ، لا مخاطبة مباشرة ولا مخاطبة للمجموع .. اقرأ ..
    يا أيها الانسان أنك كادح الى ربك كدحاً فملاقيه.. ( الانشقاق)
    يا ايها الانسان ماغرك بربك الكريم ( الانفطار)
    قل هو الله احد ( الاخلاص)
    قتل الانسان ما اكفره ( عبس )
    لا اعبد ما تعبدون ولا أنا عابد ما عبدتم ( الكافرون)
    ان الانسان لربه لكنود ، وانه على ذلك لشهيد ( العاديات)
    الم تر كيف فعل ربك بأصحاب الفيل ( الفيل)
    فأما من ثقلت موازينه فهو في عيشة راضية ، وأما من خفت موازينه فأمه هاوية .. ( القارعة)
    واما قرآن المدينة، فهو يخاطب المدينة، مجتمع المسلمين في المدينة، بعد أن تحقق لهم الايمان جراء مجاهدتهم من جانب النبي (ص) بقرآن مكة جهادا كبيرا، هكذا جاء دور سور قرآن المدينة لتنظيم علاقتهم ببعضهم ( طريقة الحياة التي ترضي ربهم) وعلاقتهم ككل بالله تعالى وبالأمم الأخرى ، بعد أن مكنهم في الارض واظهرهم على عدوهم، وجعلهم خير أمة أخرجت للناس، فيخاطبهم غالبا سبحانه و تعالى بصفة الجمع وبايمانهم الذي تحصلوه فاستحقوا بذلك المخاطبة مباشرة ( عدا بعض الحالات) ، رغم أن القرآن اصلاً هو رسالة الى سيدنا محمد (ص) ليبلغها ويبينها بعد ذلك الى الناس:
    يا ايها الذين آمنوا ..
    وربما لا يخلو تشريع أو تكليف من ان يكون مسبوقاً بهذه العبارة ، واضيف ايضا هنا انه ربما يندر أن تجد مخاطبة للمؤمنين ( كمجتمع ) دون أمر بطاعة تفضي الى منزلة الايمان المطلوب ، وهو ايمان المتقين ، وهكذا نجد:

    يا ايها الذين آمنوا اعبدوا الله الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون.
    يا ايها الذين آمنوا كتب عليكم الصيام كما كتب على الذين من قبلكم لعلكم تتقون.
    ان الله اشترى من المؤمنين أنفسهم وأموالهم بأن لهم الجنة
    لا خير في كثير من نجواهم الا من أمر بصدقة أو معروف ..
    وما أمروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء
    ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين، الذين يؤمنون بالغيب ويقيمون الصلاة ومما رزقناهم ينفقون .
    هكذا يمكننا ان نتوصل الى ان قرآن مكة خاطب الفرد ، في البداية، واسس داخله الدين القيّم ( الايمان/ العقيدة الصحيحة ) حتى يصبح مهيأ لتحمل تكليفات الشريعة، ولم يخاطب مجتمع المؤمنين الا بعد حين ، أي بعد ترسيخ قيم العقيدة في النفوس، والراصد يلحظ هذا الأمر حين يقارن بين أوائل سور مكة وآواخرها التي باتت تختلف عن الاوائل، هنالك فرق في المخاطبة، فكأنما أواخر سور قرآن مكة تنحو نحو اسلوب ومضامين سور المدينة، بينما قرآن المدينة خاطب المجتمع – بعد أن تشكل المجتمع المؤمن - واسس الدين داخله عبر الشرعة والمنهاج الكاملين.
    هذا الترتيب للأولويات من حكمة الله البالغة وسنته الثابتة.

    ان المرء حين يقف للحساب بين يدي الرحمن ليُسأل كفرد، فأنه لابد ان نلحظ انه سيُسأل اساسا عن علاقته بربه مباشرة وفي مقدمة ذلك تصديق يقينه على الكلمة الطيبة ( لا اله الا الله محمد رسول الله) عملياً، ثم عن ادائه أو طاعاته ازاء التكليفات أو العبادات المختلفة التي بها ينال منزلة التقوى، وكذلك يُسأل عن علاقته بالمجتمع : بالآخر " الوالدين، الزوج ، الجار، ولي الأمر، حقوق المسلمين وغير المسلمين الخ"، من حيث معاملاته ومعاشراته واخلاقه.
    وكلتا العلاقتين المقصود منها بلوغ منزلة المتقين، التي يريدها الله سببا لرضاه ومهرا لجنته، وهي المنزلة التي لا تبلغ قط بايمان ليس مشفوعا بعمل ، وليس أي عمل، وانما وفق الشريعة التي جاء بها ، غالبا، قرآن المدينة وبطريقة الرسول التي طبقها على نفسه واصحابه في المدينة، لا أن نرجع من مرحلة العمل الذي يصدق الايمان الى مرحلة تكوين الايمان الذي لم يختبر بالتكليف أمرا ونهياً..
    هكذا نلحظ ان قرآن مكة قد عني بجانب من العلاقة الأولى ، حيث ركز على العقيدة الايمانية اساساً ، بجانب بعض العبادات كالصلاة التي لم تكتمل صورتها الا في المدينة.
    وأما الجانب الأكبر من العبادات ذات المشقة مثل ( الصوم والحج والزكاة والجهاد في سبيل الله واقامة الحدود وطاعة الأمير..الخ ) فقد كان من تشريع قرآن المدينة، الذي شرع ايضا للعلاقة بالمجتمع ، بل واقام العلاقة مع الله من خلال المجتمع! .
    بمعنى آخر يمكن القول أن قرآن المدينة هو الضابط والموجه للواقع بشروط الغيب، بينما قرآن مكة هو الضابط لقلب الفرد بشروط الغيب مستخفاً بقدر الواقع وقيمته.
    ولا ينبغي ان يفهم من ذلك ان قرآن المدينة قد قدم تنازلات للواقع المادي، فهو جاء لتطويع هذا الواقع المادي وتعبيده لله بعد أن وضعه في اطاره الصحيح محددا حجمه بوصفه مجموعة أسباب مسخرة للأنسان حتى يعبد ربه ويطيعه، وحتى يكون محل فتنة لهذا الانسان فيختار اما تطبيق هدى اليقين الذي حصده من ايمانيات قرآن مكة أو لا ؟.
    ( يعني المدينة كانت ميدان البيان بالعمل بالنسبة لايمانيات مكة، والانسان انما يدخل الجنة بمدى تصديقه وتحقيقه لهذا الايمان عبر الطاعات عملياً)
    وطالما ان الاسلام هو دين الجماعة، والله يحب الجماعة، بل ان اجر عبادة الجماعة أعلى منزلة من أجر المفرد في عبادته .. فاننا من هنا نستنتج ان قرآن مكة كان بمثابة الاساس الذي لا غني عنه، وهو النظرية المرجعية لشريعة المدينة، وذلك من زاوية انه بنى الذات المؤمنة ، كأفراد، تمهيدا لتشكيل مجتمع المؤمنين الذين صدقوا ماعاهدوا الله عليه في المدينة، حيث ان فضل الجماعة يتقدم فضل الفرد في الاسلام، ونصرة الله وبركته وسكينته تهبط على الجماعة المخلصة غالباً، وعلى الفرد المخلص استثناءً.
    يبدو لي ، والله أعلم، قرآن مكة بمثابة الروح والطاقة الدافعة بالنسبة لمن يتلقى شرائع قرآن المدينة، حيث ان احكام ايات المدينة وتكليفاتها ما كان لأحد أن يضطلع بها ويقوم بها لو الطاقة الايمانية العميقة المستمدة اولا من قرآن مكة.
    ولعله من السهل التماس المقصود في قوله تعالى ( الذين آمنوا وعملوا الصالحات)
    فالمقصود هو ايمان المتقين الذين لا يفعلون السيئات قصداً، والمقصود هو العمل بما انزل الله من شرائع وتكليفات ، ..
    ونعلم أن الايمان أو العقيدة الصحيحة سعى الى تحقيقها قرآن مكة بحول الله، ولكنه ايمان ينقصه التطبيق طالما أن(الايمان ما وقر في القلب وصدقه العمل ) وهذا العمل يجب ان يكون وفق شرعة الله ومنهاجه، وهذا ما تم تشريعه بالتفصيل في قرآن المدينة ( العبادات والمعاملات والجهاد والطاعات عموما) مع اجتناب المعاصي التي حذر منها قرآن المدينة.
    وبالتالي فان القول باستغنائنا عن شريعة قرآن المدينة، مكتفين بقرآن مكة، على أي مستوى كان ، سواء لفظاً او حكماً وشريعة، يصبح رأياً غير موفق ولا موضوعي، حيث ان العلاقة بين مانزل في الحالين عضوية متشابكة ومقدسة على هذا النحو ، بل هي في حد ذاتها معجزة، لم تتحق في اي كتاب آخر، خاصة اذا اخذنا بعين الاعتبار ،اختلاف بيئتي مكة والمدينة، من حيث الظروف الموضوعية( تحول دين الله من سجين مضطهد الى سيد بصلاحيات مطلقة) والتطور الاجتماعي الشامل على ذلك النحو اللافت السريع والراسخ في الوقت ذاته، بل والمتوهج الى اليوم رغم كل محاولات ابطال هذا الوهج.

    ويكفي ان الله قد جعل كتابه قرآنا واحدا لم يقسمه الى قسمين وهو القائل سبحانه ( الذين جعلوا القرآن عضين)91 الحجر. أي الذين جعلوه اقساما فيطيعون بعض ويتركون بعض. وأن الله لم ينسبه الى الجغرافيا، حيث ان بعض القرآن نزل بعيدا عن مكة والمدينة معاً ، ولقد قال تعالى ( ذلك الكتاب لا ريب فيه هدى للمتقين)2 البقرة. فكله ككل هدى، ومن اراد تحقيق ايمان المتقين الذي لا يرضي ربه سواه، ايمان الذين آمنوا وعملوا فان عليه اتباع ( كل ) هذا الهدى لا بعضه.

    ملحوظة:
    بالمناسبة.. ان الله تعالى قد وعد ببلوغ التقوى كل من اطاع احكام قرآن المدينة، وذلك مضمون في ذات الآيات التي تتضمن تكليفات من قبيل العبادات والمعاملات واقامة الحدود والجهاد الخ. ودرجة المتقين هي ماتعلم، فهل نضحي بها؟.
    وسأعود ..
    ________________
    رب اشرح لي صدري
                  

العنوان الكاتب Date
هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-25-05, 05:49 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ المكاشفي الخضر الطاهر01-25-05, 06:40 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ المكاشفي الخضر الطاهر01-25-05, 06:43 AM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ المكاشفي الخضر الطاهر01-25-05, 06:45 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 07:27 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 07:30 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Mohammed Elhaj01-25-05, 09:53 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Mohammed Elhaj01-25-05, 09:54 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ وليد محمد المبارك01-25-05, 10:48 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ هاشم نوريت01-25-05, 11:26 AM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ صباح حسين01-25-05, 11:43 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 11:58 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 12:02 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Balla Musa01-25-05, 12:58 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 01:30 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 01:32 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ أبوالريش01-25-05, 01:49 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-25-05, 02:22 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ أيمن جبارة الله الخضر01-25-05, 10:13 PM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ garjah01-26-05, 00:06 AM
        Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-26-05, 05:53 AM
          Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-26-05, 06:16 AM
            Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-26-05, 06:22 AM
              Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-26-05, 06:35 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ ود الشيخ01-26-05, 06:23 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ 7abib_alkul01-26-05, 06:33 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-26-05, 10:19 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-26-05, 10:21 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ bint_alahfad01-26-05, 10:23 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Sudany Agouz01-26-05, 10:22 PM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ أيمن جبارة الله الخضر01-26-05, 11:45 PM
        Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-27-05, 09:53 AM
          Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Sudany Agouz01-27-05, 10:16 AM
            Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ SAdo701-27-05, 11:12 AM
              Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ HOPEFUL01-28-05, 10:23 AM
                Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Ahmed Elsharif01-28-05, 04:24 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ omar ali05-19-05, 08:03 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Ahmed Alrayah05-20-05, 12:31 PM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla Omer05-20-05, 01:23 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد الامين احمد05-20-05, 01:53 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ مريم بنت الحسين05-20-05, 02:00 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-21-05, 05:26 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-21-05, 09:41 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ omar ali05-21-05, 10:11 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ نهال كرار05-21-05, 10:36 AM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-21-05, 12:55 PM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ انور الطيب05-21-05, 01:54 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-21-05, 02:59 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ omar ali05-21-05, 04:04 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ kamalabas05-21-05, 07:09 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-22-05, 06:50 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-22-05, 08:27 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-23-05, 04:02 AM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-23-05, 11:04 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-23-05, 04:49 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-24-05, 06:22 AM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-24-05, 01:14 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-24-05, 11:48 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-25-05, 05:29 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ مشتاق05-25-05, 06:12 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-25-05, 10:39 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-26-05, 01:09 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-26-05, 09:51 AM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ MaxaB05-26-05, 06:10 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ MaxaB05-26-05, 06:17 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-26-05, 07:22 PM
  Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ Omer Abdalla05-27-05, 09:28 PM
    Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-28-05, 06:08 AM
      Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-29-05, 03:48 AM
        Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل05-30-05, 06:38 AM
        Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل06-02-05, 05:15 AM
          Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ انور الطيب06-02-05, 10:46 AM
            Re: هل القـــرآن كـــلام الله!!!؟؟؟ محمد عبدالقادر سبيل06-04-05, 04:42 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de