الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 06:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة منصور عبدالله المفتاح(munswor almophtah)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-01-2010, 01:04 AM

munswor almophtah
<amunswor almophtah
تاريخ التسجيل: 12-02-2004
مجموع المشاركات: 19368

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي (Re: munswor almophtah)

    وإليكم هذه القصيدة المنقولة وهي إحدى روائع الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي :

    لا خــيلَ عنــدَك تُهدِيهـا ولا مـال
    = فَليُسـعِدِ النطـق إن لـم تُسـعِد الحـالُ

    واجــز الأمِـير الـذي نعمـاه فاجئَـةٌ
    = بِغــيرِ قَـولٍ ونُعَمـى النـاسُ أقـوال

    فرُبَّمــا جــزَتِ الإِحســانَ موليـهُ
    = خَـرِيدةٌ مـن عَـذارَى الحـي مكسـالُ

    وإن تَكُـنْ محكَمـاتُ الشُـكلِ تمنَعُنـي
    = ظُهـورَ جَـري فَـلِي فِيهِـنَّ تَصهـالُ

    وَمــا شَــكَرتُ لأن المـالَ فَرَّحَـني
    = سِــيَّانِ عِنــدِيَ إكثــار وإِقــلالُ

    لكِــن رأيــتُ قَبِيحـا أنْ يُجـادَ لَنـا
    = وأننــا بِقضــاءِ الحــقَّ بُخــالُ

    فكُـنتُ مَنبِـتَ رَوض الحـزنِ بـاكَرهُ
    = غَيــث بِغَـيرِ سِـباخِ الأرضِ هَطـالُ

    غَيـــث بَيِّــنُ للنُظــارِ مَوقِعُــهُ
    = أن الغُيُــوث بِمــا تَأتِيِــهِ جُهــالُ

    لا يُــدرِكُ المجــدَ إلاسَــيد فطِـنٌ
    = لِمــاَ يَشــق عـلى السـاداتِ فَعَّـالُ

    لا وارِث جَــهِلَت يُمنـاهُ مـا وَهَبَـت
    = وَلاكَسُــوبٌ بِغــيرِ السـيف سَـأآلُ

    قــالَ الزمــان لَــه قَـولاً فأفهمـهُ
    = إنًّ الزَمــان عــلى الإمسـاكِ عَـذال

    تــدري القَنــاة إذا اهـتَزت بِراحتِـهِ
    = أن الشــقي بِهــا خًــيل وأَبطـالُ

    كَفــاتك ودُخــولُ الكــافِ مَنقَصـة
    = كالشـمسِ قلـت وَمـا لِلشَـمسِ أمثـال

    القــائد الأســد عذتهــا بَراثنُــه
    = بِمِثلِهــا مِــن عـداه وهـي أشـبال

    القـاتِلِ السَـيفَ فـي جِسـمِ القَتيـلِ بِهِ
    = ولِلسّــيُوفِ كَمــا لِلنــاس آجَــالُ

    تُغــيِرُ عنـهُ عـلى الغـاراتِ هَيبتُـهُ
    = وَمالُــهُ بِأقــاصي الأرض أهمَــالُ

    لـهُ مـنَ الوَحـشِ مـا اختـارَتْ أسنتهُ
    = عَــيرٌ وهَيــقٌ وخنســاءٌ وذيـالُ

    تُمسِــي الضُيُــوفُ مُشـهَّاةً بِعَقْوَتـهِ
    = كــأن أوقاتَهـا فـي الطِيـبِ آصـالُ

    لَــو اشـتهت لَحْـمَ قارِيهـا لَبادَرَهـا
    = خَـرادِل منـه فـي الشِّـيزَى وأوصَالُ

    لايَعـرِفُ الـرُزْءَ فـي مـالٍ وَلا وَلَدٍ
    = إلا إذا حَـــفَزَ الضِّيفــانَ تَرْحــالُ

    يُــرْوِي نَـدَى الأرضِ مـن فضـل ومن
    = مَحـض اللّقـاح وَصـافي اللون سلسالُ

    تقـري صَوارِمُـهُ السـاعاتِ عَبْـطَ دَمٍ
    = كأنَّمـــا الســاع نُــزَّالٌ وقُفَّــالُ

    تَجــرِي النُفــوس حَوالَيـهِ مُخلَّطـةً
    = مِنهـــا عُــداةٌ وأغنــامٌ وآبــالُ

    لايَحــرِمُ البُعـدُ أهـلَ البُعـدِ نائِلَـهُ
    = وغَــيرُ عــاجِزَةٍ عنــهُ الأُطيفَـالُ

    أمضَـى الفَـرِيقَينِ فـي أقرانِـهِ ظُبَـةً
    = والبِيــض هادِيــةٌ والسُـمرُ ضُـلالُ

    يُــرِيكَ مَخــبَرُهُ أضعـافَ مَنظَـرِهِ
    = بَيــن الرجــالِ وفيهـا المـاءُ والآلُ

    وقــد يُلّقُّبِــهُ المجــنُونَ حاسِــدُه
    = إذا اخــتَلَطنَ وبَعـضُ العَقـلِ عُقَّـالُ

    يَـرمِي بِهـا الجـيَشَ لابُـد لَـه وَلَهـا
    = مــن شَـقِّهِ ولَـوَ أن الجـيَشَ أجبـالُ

    إذا العــدَى نَشِــبَت فيهــم مخَالبـهُ
    = لــم يَجــتَمِعْ لَهُــمُ حِـلمّ ورئَبـالُ

    يَــرُوعُهُمْ منـه دَهْـر صَرفُـهُ أبًـدا
    = مُجــاهِرٌ وصُــرُوفُ الدَهـرِ تغتـالُ

    أنالَــه الشَــرَف الأعــلَى تَقَدُّمُــهُ
    = فمــا الـذي بِتَـوَقِّي مـا أتَـى نـالُ

    إذا المُلــوك تَحَــلَّت كــان حِليَتَـهُ
    = مُهنَّــدٌ وأصَــمُّ الكَــعبِ عَسَّــالُ

    أبُــو شُـجاعٍ أبُـو الشُـجعانِ قاطِبـةً
    = هَــولٌ نَمَتـهُ مـنَ الهَيجـاءِ أهـوالُ

    تَملَّــكَ الحَــمدَ حَـتى مـا لِمفُتَخِـرٍ
    = فــي الحَـمدِ حـاءٌ ولا مِيـمٌ ولا دالُ

    عليــهِ منــهُ سَــرابِيل مُضاعَفـة
    = وقــد كَفــاهُ مـنَ المـاذِيِّ سِـربالُ

    وكَـيفَ أسـتُرُ مـا أولَيـتَ مِـن حسنٍ
    = وقــد غَمَــرتَ نَـوالاً أيُّهـا النـالُ

    لَطَّفـت رَأيَـكَ فـي بِـرّي وتَكـرِمتي
    = إن الكَــرِيمَ عــلى العَليـاءِ يَحتـالُ

    حّــتى غَــدَوت وُللأخبـار تجـوالُ
    = وللكَــواكِب فــي كــفَيكَ آمــال

    وقــد أطــالَ ثنـائِي طـول لابسـه
    = إن الثَنــاء عــلى التنبــالِ تِنبـالُ

    إن كـنت تَكـبرُ أن تخّتـال فـي بَشَـر
    = فــإن قَــدرَكَ فـي الأقـدارِ يَختـالُ

    كــأن نَفســك لاتَرضـاك صاحبَهـا
    = إِلاوأَنــتَ عـلى الفِضـال مِفضـالُ

    ولاتَعـــدكَ صَوَّانـــا لِمُهجَتِهــا
    = إِلاوأنــتَ لهــا فـي الـرَوع بـذالُ

    لــولا المشــقةُ سـادَ النـاسُ كُـلَهم
    = الجـــودُ يُفقِــر والإقــدامُ قَتَّــالُ

    وإنمــا يَبلُــغُ الإنســانُ طاقَتَــهُ
    = مــاكُــل ماشِـيةٍ بِـالرّحلِ شِـملالُ

    إنــا لَفِـي زَمَـنٍ تَـركُ القَبِيـحِ بـهِ
    = مِـن أكـثَرِ النـاس إِحسـانٌ وإجمـالُ

    ذِكـرُ الفَتَـى عُمـرُه الثـاني وحاجَتُـهُ
    = مــاقاتَــهُ وفُضُـولُ العَيشِ أشـغالُ

    ومن روائع / أبو الطيب المتنبي :

    بِمَ التّعَلّلُ لا أهْلٌ وَلا وَطَنُ
    = وَلا نَديمٌ وَلا كأسٌ وَلا سَكَنُ

    أُريدُ مِنْ زَمَني ذا أنْ يُبَلّغَني
    = مَا لَيسَ يبْلُغُهُ من نَفسِهِ الزّمَنُ

    لا تَلْقَ دَهْرَكَ إلاّ غَيرَ مُكتَرِثٍ
    = ما دامَ يَصْحَبُ فيهِ رُوحَكَ البَدنُ

    فَمَا يُديمُ سُرُورٌ ما سُرِرْتَ بِهِ
    = وَلا يَرُدّ عَلَيكَ الفَائِتَ الحَزَنُ

    مِمّا أضَرّ بأهْلِ العِشْقِ أنّهُمُ
    = هَوَوا وَمَا عَرَفُوا الدّنْيَا وَما فطِنوا

    تَفنى عُيُونُهُمُ دَمْعاً وَأنْفُسُهُم
    = في إثْرِ كُلّ قَبيحٍ وَجهُهُ حَسَنُ

    تَحَمّلُوا حَمَلَتْكُمْ كلُّ ناجِيَةٍ
    = فكُلُّ بَينٍ عَليّ اليَوْمَ مُؤتَمَنُ

    ما في هَوَادِجِكم من مُهجتي
    = عِوَضٌإنْ مُتُّ شَوْقاً وَلا فيها لهَا ثَمَنُ

    يَا مَنْ نُعيتُ على بُعْدٍ بمَجْلِسِهِ
    = كُلٌّ بمَا زَعَمَ النّاعونَ مُرْتَهَنُ

    كمْ قد قُتِلتُ وكم قد متُّ عندَكُمُ
    = ثمّ انتَفَضْتُ فزالَ القَبرُ وَالكَفَنُ

    قد كانَ شاهَدَ دَفني قَبلَ قولهِمِ
    = جَماعَةٌ ثمّ ماتُوا قبلَ مَن دَفَنوا

    مَا كلُّ ما يَتَمَنّى المَرْءُ يُدْرِكُهُ
    = تجرِي الرّياحُ بمَا لا تَشتَهي السّفنُ

    رَأيتُكُم لا يَصُونُ العِرْضَ جارُكمُ
    = وَلا يَدِرُّ على مَرْعاكُمُ اللّبَنُ

    جَزاءُ كُلّ قَرِيبٍ مِنكُمُ مَلَلٌ
    = وَحَظُّ كُلّ مُحِبٍّ منكُمُ ضَغَنُ

    وَتَغضَبُونَ على مَنْ نَالَ رِفْدَكُمُ
    = حتى يُعاقِبَهُ التّنغيصُ وَالمِنَنُ

    فَغَادَرَ الهَجْرُ ما بَيني وَبينَكُمُ
    = يَهماءَ تكذِبُ فيها العَينُ وَالأُذُنُ

    تَحْبُو الرّوَاسِمُ مِن بَعدِ الرّسيمِ بهَا
    = وَتَسألُ الأرْضَ عن أخفافِها الثَّفِنُ

    إنّي أُصَاحِبُ حِلمي وَهْوَ بي كَرَمٌ
    = وَلا أُصاحِبُ حِلمي وَهوَ بي جُبُنُ

    وَلا أُقيمُ على مَالٍ أذِلُّ بِهِ
    = وَلا ألَذُّ بِمَا عِرْضِي بِهِ دَرِنُ

    سَهِرْتُ بَعد رَحيلي وَحشَةً لكُمُ
    = ثمّ استَمَرّ مريري وَارْعَوَى الوَسَنُ

    وَإنْ بُلِيتُ بوُدٍّ مِثْلِ وُدّكُمُ
    = فإنّني بفِراقٍ مِثْلِهِ قَمِنُ

    أبْلى الأجِلّةَ مُهْري عِندَ غَيرِكُمُ
    = وَبُدِّلَ العُذْرُ بالفُسطاطِ وَالرّسَنُ

    عندَ الهُمامِ أبي المِسكِ الذي
    = غرِقَتْ في جُودِهِ مُضَرُ الحَمراءِ وَاليَمَنُ

    وَإنْ تأخّرَ عَنّي بَعضُ مَوْعِدِهِ
    = فَمَا تَأخَّرُ آمَالي وَلا تَهِنُ

    هُوَ الوَفيُّ وَلَكِنّي ذَكَرْتُ لَهُ
    = مَوَدّةً فَهْوَ يَبْلُوهَا وَيَمْتَحِنُ

    وهذه القصيدة تعتبر من روائع المراثي للشاعر / أبو الطيب المتنبي :

    إنّي لأعْلَمُ، واللّبيبُ خَبِيرُ،
    = أنْ الحَياةَ وَإنْ حَرَصْتُ غُرُورُ

    ورَأيْتُ كُلاًّ ما يُعَلّلُ نَفْسَهُ
    = بِتَعِلّةٍ وإلى الفَنَاءِ يَصِيرُ

    أمُجاوِرَ الدَّيْمَاسِ رَهْنَ قَرَارَةٍ
    = فيها الضّياءُ بوَجْهِهِ والنّورُ

    ما كنتُ أحسبُ قبل دفنكَ في الثّرَى
    = أنّ الكَواكِبَ في التّرابِ تَغُورُ

    ما كنتُ آمُلُ قَبلَ نَعشِكَ أن أرَى
    = رَضْوَى على أيدي الرّجالِ تَسيرُ

    خَرَجُوا بهِ والكُلّ باكٍ خَلْفَهُ
    = صَعَقاتُ مُوسَى يَوْمَ دُكّ الطُّورُ

    والشّمسُ في كَبِدِ السّماءِ مري
    = ضَةٌ والأرْضُ واجفَةٌ تَكادُ تَمُورُ

    وحَفيفُ أجنِحَةِ المَلائِكِ حَوْلَهُ
    = وعُيُونُ أهلِ اللاّذقِيّةِ صُورُ

    حتى أتَوْا جَدَثاً كَأنّ ضَرِيحَهُ
    = في قَلْبِ كُلّ مُوَحِّدٍ مَحْفُورُ

    بمُزَوَّدٍ كَفَنَ البِلَى مِن مُلْكِهِ
    = مُغْفٍ وإثْمِدُ عَيْنِهِ الكافُورُ

    فيهِ السّماحةُ والفَصاحةُ والتّقَى
    = والبأسُ أجْمَعُ والحِجَى والخِيرُ

    كَفَلَ الثّنَاءُ لَهُ بِرَدّ حَيَاتِهِ
    = لمّا انْطَوَى فكأنّهُ مَنْشُورُ

    وكأنّما عيسَى بنُ مَرْيَمَ ذِكْرُهُ
    = وكأنّ عازَرَ شَخْصُهُ المَقْبُورُ

    وإليكم هذه الرائعة من روائعه :

    أُطاعِنُ خَيلاً مِن فَوارِسِها الدَهرُ
    = وَحيداً وَما قَولي كَذا وَمَعي الصَبرُ

    وَأَشجَعُ مِنّي كُلَّ يَومٍ سَلامَتي
    = وَما ثَبَتَت إِلّا وَفي نَفسِها أَمرُ

    تَمَرَّستُ بِالآفاتِ حَتّى تَرَكتُها
    = تَقولُ أَماتَ المَوتُ أَم ذُعِرَ الذُعرُ

    وَأَقدَمتُ إِقدامَ الأَتِيِّ كَأَنَّ لي
    = سِوى مُهجَتي أَو كانَ لي عِندَها وِترُ

    ذَرِ النَفسَ تَأخُذ وُسعَها قَبلَ بَينِها
    = فَمُفتَرِقٌ جارانِ دارُهُما العُمرُ

    وَلا تَحسَبَنَّ المَجدَ زِقّاً وَقَينَةً
    = فَما المَجدُ إِلّا السَيفُ وَالفَتكَةُ البِكرُ

    وَتَضريبُ أَعناقِ المُلوكِ وَهامِها
    = لَكَ الهَبَواتُ السودُ وَالعَسكَرُ المَجرُ

    وَتَركُكَ في الدُنيا دَوِيّاً كَأَنَّما
    = تَداوَلُ سَمعَ المَرءِ أَنمُلُهُ العَشرُ

    إِذا الفَضلُ لَم يَرفَعكَ عَن شُكرِ ناقِصٍ
    = عَلى هِبَةٍ فَالفَضلُ فيمَن لَهُ الشُكرُ

    وَمَن يُنفِقِ الساعاتِ في جَمعِ مالِهِ
    = مَخافَةَ فَقرٍ فَالَّذي فَعَلَ الفَقرُ

    عَلَيَّ لِأَهلِ الجَورِ كُلُّ طِمِرَّةٍ
    = عَلَيها غُلامٌ مِلءُ حَيزومِهِ غِمرُ

    يُديرُ بِأَطرافِ الرِماحِ عَلَيهِمِ
    = كُؤوسَ المَنايا حَيثُ لا تُشتَهى الخَمرُ

    وَكَم مِن جِبالٍ جُبتُ تَشهَدُ أَنَّني ال
    = جِبالُ وَبَحرٍ شاهِدٍ أَنَّني البَحرُ

    وَخَرقٍ مَكانُ العيسِ مِنهُ مَكانُنا
    = مِنَ العيسِ فيهِ واسِطُ الكورِ وَالظَهرُ

    يَخِدنَ بِنا في جَوزِهِ وَكَأَنَّنا
    = عَلى كُرَةٍ أَو أَرضُهُ مَعَنا سَفرُ

    وللقصيدة بقية . منقول وأنتم سالمون وغانمون والسلام .
    __________________
                  

العنوان الكاتب Date
الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-01-10, 01:02 AM
  Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-01-10, 01:04 AM
    Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي almulaomar03-01-10, 09:50 AM
      Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-02-10, 07:43 AM
        Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي almulaomar03-02-10, 08:01 AM
          Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-04-10, 01:51 AM
            Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-05-10, 01:18 AM
              Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي munswor almophtah03-05-10, 11:46 AM
                Re: الشاعر الكبير / أبو الطيب المتنبي الشامي الحبر عبدالوهاب03-05-10, 12:15 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de