مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون..

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 08:12 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-24-2008, 10:19 PM

wesamm
<awesamm
تاريخ التسجيل: 05-02-2006
مجموع المشاركات: 5128

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. (Re: wesamm)

    Quote: غائية غازي صـلاح الدين
    بين وسائل ميكا فيلـــي
    وتبريرات راسبوتـــــين









    بقلم / محمد أحمد عثمان
    27 / 3 / 2005م
    w w w. rayalshaab.com


    عندما تصفحت الدراسة المقتضبة حول (معالم في طريق الإحياء الاسلامي) والتي قدمها غازي صلاح الدين العتباني بقاعة الشهيد الزبير مساء الاربعاء 16/3/2005م في إطار مناشط (هيئة الاعمال الفكرية) ذراع الخواء الشمولي التنظيري للنظام الحاكم والوعاء المتشَّبع بغثاء الفكر العبثي الموجه تحت شعار ما أطلق عليه ( العمل الاسلامي.. حقبة جديدة) في فضاءات مسميات (حوارات الحركة الإسلامية) إختمرت في ذاكرتي ظاهرة وعيد الأدعياء ودعاوي الإنتساب لآل البيت النبوي والعلويين واستنكار ابي الطيب المتنبئ (وفارقتُ شَرَّ الأرضِ أهلاً وتُربةً/ بها عَلَوِّىٌ جَدَّةُ غَيرُ هاشَمِ) وقديماً قالت العرب (لا يْشَعلُ الزند بلا قادح) وقال المتنبئ (ولولا القدحُ لم يُثْقِبِ الِزنْدُ). وكان غازي صلاح الدين من القادحين الذين ايقظوا الفتنة النائمة وأشعلوا زنادها وصبوا الزيت لتأجيج نيرانها. وكانت (مذكرة العشرة) التي تولي كبرها بداية الخروج المتعمد علي المشروعية والمرجعية والشوري والمؤسسية واللوائح والأعراف التنظيمية. ولم تكن مؤامرة الرابع من رمضان تهدف الي الإحياء والترميم والإصلاح والتقويم بقدر ما كانت تهدف الي مصادرة أدب الخلاف والرأي الآخر والإلغاء لإحداث الفرقة والتمزق والشتات والإنتهاك والإقصاء. وكانت شعارات الرابع من رمضان ومصادرة السلطة التشريعية والتنفيذية بهدف الإصلاح دجلاً لظاهرة قميص عثمان ورفع المصاحف بصفين باطلاً أريد به باطل. وكان الثاني من صفر ومصادرة الحزب والتنظيم ميلاداً للكيان الخاص كجسم مشوَّه لحكيمٍ باقِلٍ ومعتوه. وأراد (العشرة) المتآمرون ( وآخرون من دونهم ومن وراء الكواليس) من أجل النزوة والسطوة وغريزة الهيمنة والتكويش والتكريس ممارسة سياسات الإبعاد والإقصاء والنفي لإعادة إحياء أزمنة الأيابك والمماليك والعبيد المتوجين. واراد غازي صلاح الدين تقمص شخوص راسبوتين بلاط آل رومانوف لتفريخ الفقه المشبوه والفكر المشوَّه بعد مصادرة الحركة ونفي الشيخ (الزعيم). ونتيجةً لهذا الفعل الخياني الآبق في رمضان وصفر أُرِيد للحركة الإسلامية ان تتفرق أيدي سبأ وتتشعَّب بها السبل وتجترحها عاديات ولزْباتِ الزمن وتعبث بها غوائل الدهر لتتحول العصبة الممسوخة والمارقة علي الدين والوطن والحركة والحزب والتاريخ في خاتمة المطاف وبعد قرب إنتهاء المهزلة الي قائمة سوداء يطاردها المجتمع الدولي ويطاردها فقه الإرتباك والهروب بثقافة (إنجُ سعد فقد هلك سعيد).
    ولا تحكي ورقة (معالم في طريق الإحياء الإسلامي) لغازي العتباني وآخرين دلالات أبي حامد الغزالي في (إحياء علوم الدين) ولكنها تعكس فقه النمرود ابن كنعان في الإماته والإحياء عندما قال لإبراهيم عليه السلام (أنا أُحيي وأُميت). فالذين أرادوا إغتيال الحركة الإسلامية عمداً في رمضان وصفر وأرادوا مصادرتها بتاريخها ومرجعياتها وفكرها وكسبها عبر السنين وظنوا أنها ماتت يسعون الآن نحو ما ظنوه إزالة قبرها وكفنها وإحياءها من جديد ليصبح غازي صلاح الدين وصحبه المتآمرون الشاهد والضحية والقتيل القاتل بعد أن عمدت الحركة الإسلامية الصابرة في معالجتها بالحكمة النبوية والقول المأثور نحو فقه ( لو صبر القاتل لمات المقتول). وظن غازي صلاح الدين راسبوتين النظام العقيم الذي لا يزال يتقمص شخوص (جيليفر في بلاد المكفوفين) بخطاب وضع الأصابع في الآذان والإصرار والاستكبار الشمولي أنه يخاطب جماعة من الصم والبكم والعمي الذين لا يفقهون. وكان جديراً بمالك القصر المنيف والمطل بنظرة غير مسئولة علي شارع محمد نجيب الحديث عن توظيف أموال الشعب المنهوبة والتأصيل لفقه من أين لك هذا ؟؟! بدلاً عن تجيير الفكر اللطيم وتنميط الحوار الأطرش والعقيم. وتوهم غازي صلاح الدين وبعض الآبقين مثل (إبل المتنبئ) أن أنين الحركة الإسلامية التي أثخنوا جراحها في رمضان وصفر وأرادوا لها أن تموت يدفعهم للإسراع الظني نحو إحيائها وبعثها من جديد. مثلما ظنت إبل المتنبئ أن أنينه خلفها كان زجزاً لها ودافعاً للجد في المسير (يَسْتاقُ عيسَهُمُ أنيني خلفها / تتوَّهمُ الزفراتِ زَجرَ حُداتِها). وظنوا أن الحركة الإسلامية لا تزال تئن وتتألم وتنزف بفعل الظلم والعدوان والتحرش السافر الذي حاق بها من قبل الفئة الماحقة الخارجه علي الدين والوطن وحركة التاريخ. والذين ارادوا لها هذا الأنين والجراح وسعوا عمداً لفتقه ودوامه عندما فتحوا السجون علي مصراعيها لزعيم وقادة ومنتسبي وناشطي الحركة الإسلامية والمؤتمر الشعبي واعملوا كل وسائل التشريد والتجريد والنفي والمحاكمات والقتل يتباكون الآن بدموع المنافقين وعبرات الدجالين ويطرحون غثاء الأوراق المنمَّقة الفطيرة لغازي صلاح الدين وأحاديث الافك لتجديد مؤامرة أحداث رأب الصدع (عقب تداعيات الرابع من رمضان ) وإحياء أساطير الغول والعنقاء لتاطير إحياء الحركة وبعثها من جديد رغم ان القاتل لم يجزم بعد بموت القتيل. ولا يدري أحد مَنْ يحيي مَنْ ؟؟! وكيف يحيي الموتي الهالكون الذين استنفدوا عوامل وشروط البقاء ؟؟! وربما يقصد العتباني بعملية الإحياء والبعث احياء (الكيان الخاص) الميت الذي مثَّل به النظام. ولكن الحركة الإسلامية برافدها التاريخي تمحَّصت وتجددت بصمودها في وجه الأعادي وقدمت الشهداء مضرجين بدمائهم موشحين باشلائهم ووحدت صفوفها ورفعت راياتها وهبواتها وأعلنت رفضها العلني للنظام القمعي وطرحت مشروعها السلمي التوافقي للسودان الجديد. وواجهت تمادي حفنة الإنقاذ وسدورها في باطلها وشحذها لأدوات قمعها. وزلزل قادتها ومنتسبيها السجون والمعتقلات وبيوت الأشباح. وجابهوا بضراوة وبصدر مفتوح محاكمات التفتيش والطوارئ مرفوعي الرأس موفوري الكرامة وأحدثوا في المجتمع السوداني من أدناه إلي أقصاه دوِّياً هائلاً ورسالة قد (أعلن من أنذر) لأعشي بكر (إذا ما التقينا كشفنا عن نواصِيَنا/ ليعلموا أننا بكرٌ فينصرفوا).
    واقتبست ورقة غازي صلاح الدين (معالم في طريق الإحياء الإسلامي) عنوانها من (معالم في الطريق) للشهيد سيد قطب وحق لها الاقتباس من كتاب (الضحك والنسيان) لميلان كوندرا. واستهلت طرحها في فصل (الكسب والمنهج) بمصطلحات ( المدافعة والهيمنة والخصوم والتجديد والتجريب والسمه والتطبيق والاسلام العام والخاص والمشروع الوطني والإخفاقات والخيبات وفتق الموارد والعمران البشري وتناقضات الحصاد الوفير) كنصوص مجردة من سياقها العملي والتاريخي والفاظ مُرَّكبة للتنظير التجريدي والمناورة والإلتفاف والتجاوز والتلفيق.
    ولا تكمن المشكلة في أن ( الأفكار لا تَصْنَع نماذجاً في الهواء) كما يقول العتباني ولكن المشكلة تبقي في أن الافكار لا تُصنع في مناخ شمولي وعقول مُصَادرة وواقع منهوك. فالشمولية لا تصنع سوي الافكار والنماذج التي لا تصلح للتطبيق إلا في الهواء الملوث وحتي (نماذج العمران البشري والحضارة المصنوعة في الزمان والمكان) كما يشير العتباني في طرحه الفطير لا تتأتي من صناعة الطغيان والظلم والعدوان في الزمان والمكان. فثقافة الطاغوت لا تنتج عمراناً ولا حضارة ولا تُبقي سلطاناً ولا مكانا سوي الثروة المنهوبة والأرض المحروقة والعرض المهتوك. وكما يقول إبن خلدون بتجاربه التاريخية الكثيفة في المقدمة (الظُلمُ مُؤذِنٌ بذهاب السلطان وزوال العمران). ولم تكن الانقاذ سبباً في احداث (تحولات كثيرة في المسلك العام للمجتمع نحو التدين من حيث التزام الشعائر وأداء المناسك) كما يدعي غازي صلاح الدين. فالمجتمعات البشرية قاطبه (والمجتمع السوداني علي وجه الخصوص) يَجنح بالغريزة نحو الدين. فالحركة المهدية التي نشأت قبل ميلاد الحركة الاسلامية بحوالي المائة عام كانت ثورة دينية وثقافية للتحرير والتغيير والإصلاح والتجديد ووَّطدت الحركات الصوفية واهل السنة مكارم الأخلاق وأصول الدين. ولم يكن لمسلمي أهل السودان حاجة لشواذ الانقاذ لتعليمهم اصول الفقه والايمان وما علم من الدين بالضرورة. وليس من الدين في شئ الزج بالمصلحين والمشهود لهم بالعدل والإستقامة في غياهب السجون وليس من الدين مطاردة وقتل المعتقلين كفاراً كانوا أم مؤمنين. وفي كتابه الكادحون في البحر (Toilers of the sea) يقول فيكتور هوجو قبل وجود الانقاذ باكثر من سبعين عاماً (يشكل الدين والمجتمع والطبيعة الاحتياجات الثلاث للمجتمع البشري) حاجته للإيمان ومن ثم (الكتاب المقدس والمعبد والطقوس والتوسل نحو الرب) وحاجته للإبداع ومن ثم تحرير (العقل والعمران وبناء المدن) وحاجته للحياة ومن ثم (المحراث والمركبات والفن). وهذه مكتسبات معروفة في قيم المجتمعات البشرية حتي قبل ظهور الديانات الإبراهيمية.
    وفي تأصيل نظرية الوهم للشمولي المتنَّطِع يهذي غازي العتباني بما أطلق عليه ( تجاوب تجربة الإنقاذ) و (الصمود البنَّاء) وثمار (أول عملية تحول سلمي من الطابع الشمولي الي الطابع التعددي دون أن تنقطع التجربة بثورة أو إنقلاب). وبالطبع حكم غازي العتباني بمنظاره الشمولي علي جميع أهل السودان بالغباء والعمي والحَوَلْ والعشي الليلي وأنفصال الشبكية لأنهم لا يرون ما يري خلف السراب. فالفرعون وحده وبقلة عقله هو الذي يري. ولا ينبغي للآخر الأعور أن يري سوي ما يراه الفرعون. وحتي الأطفال المولودون علي البراءة والفطرة والسجية لا يحق لأحدهم القول (إنظروا الي ملكنا العريان). ونظرية التحول السلمي وتعددية غازي صلاح الدين الوهمية ورغم أنف الجميع تسود الساحة السياسية التي تمور من أدناها الي اقصاها بحرية الفكر والفقه وحرية الإجتماع والإقتناع. وحزب الأمة القومي يعقد لياليه السياسية ببورتسودان دون تدخل من السلطات الأمنية والمؤتمر الشعبي يعقد مؤتمره الصحفي بقاعة الصداقة حول نتائج زيارة وفده لأريتريا دون تدخل من أحد. والإحتياطي المركزي لم يطلق النار علي الاحتجاج السلمي للبجا والأمرأر والبني عامر بشرق السودان فيحصد العشرات مثل الجراد. وتم إلغاء قانون الطوارئ وخلت السجون والمعتقلات. وخمدت ثورات المهمشين بدارفور الكبري وشرق السودان.ووضعت الحرب أوزارها وتم إلقاء السلاح وعاد النازحون وتمت إعادة توطين أهالي القري المحروقة والعرض المهتوك. وتمت محاكمة قتلة علي أحمد البشير الذي فتك به زبانية النظام بدمٍ بارد أمام أطفاله وعائلته. وقام المسيح عليه السلام بإعادة أرواح شهداء الحركة الإسلامية والمؤتمر الشعبي شمس الدين إدريس الأمين ومهيب عبد الرحمن الذين عذبهما وقتلهما أزلام وزبانية النظام ببيوت الأشباح ومعسكرات الإعتقال.
    وختم غازي العتباني هذا الفصل بالنسيب والتشبيب بمكاسب مزعومة للحركة بأوهام (شمول المسعي) و (رحابة النظرة) و (المكاسب الجماعية المشتركة) وما أطلق عليه (تقاليد الشوري وحفز المبادرة الفردية والجماعية وتقاليد العمل الجماعي المؤسسي). ولعله ومن المعلوم بالضرورة أن الأنظمة الأوتكراتية autocratic والعقل الشمولي المتوحد لا يفهم ولا يستوعب تقاليد الشوري واصول وحوافز العمل الجماعي. والشمولية ليس لها معني سوي تركيز دعائم الفردية والنفي الجماعي والإقصاء والإحتواء. ولا يوجد رابط أو علاقة تناسبية بين الإستبداد والمؤسسية. ولعل فشل السياسة الخارجية للنظام وأعترافه بفشل مشاريع التنمية الزراعية وجمود محادثات السلام في حقبة العتباني يعود للممارسات الفردية الإنكفائية لوزيري الزراعة والخارجية وغازي صلاح الدين. ولا تعرف الشمولية من القوانين سوي قانون الطوارئ والمراسيم الجمهورية. ولم يتكون المجلس الوطني كهيئة تشريعية إتحادية إلا بالتزوير والاجماع السكوتي. وينطبق الوضع الإسقاطي علي النقابات والاتحادات الطلابية والمهنية
    وتطرقت الورقة في فصلها الثاني (لأزمات الواقع) معتبرةً وبصورة جزافية منكفئة أن ( الحدث الأهم في تطور الحركة الإسلامية هو قيام ثورة الإنقاذ). فالحركة الإسلامية في مسار تطورها الفكري والسياسي والاجتماعي لم تكن حركة إنقلابية عسكرية علي منوال حزب البعث وتنظيمات الضباط الاحرار والحركات اليسارية الطفيلية ولا يمكن اختزال تطور الحركة الاسلامية بكسبها ووعيها ونضوجها الفكري والسياسي ومسارها الاجتماعي بانقلاب عسكري لتقويض الوضع الديمقراطي والتداول السلمي للسلطة وتكريس الأوتكراتية الشمولية. ولا يمكن إضفاء فرضية (الإنقلاب العسكري) كأهم الأحداث في تطور الحركة الإسلامية. ولم تكن الديمقراطية الثالثة نموذجاً يحتفي به في ظل معطيات المرحلة التي أنتجت تداعيات النزعة الإنقلابية. فالخروج علي أصول اللعبة الديمقراطية من قبل الأحزاب السياسية والنقابات المهنية والقوات المسلحة منذ أحداث دائرة الصحافة 27أ عندما تدافعت الأحزاب السياسية لنفي زعيم الجبهة الإسلامية القومية وإبعاده من الجمعية التأسيسية عبر المؤامرة والتواطؤ وليس صناديق الإقتراع والخيار الحر والمنافسة الليبرالية الشريفة وعندما أرادت النقابات التي يسيطر عليها فلول اليسار إقصاء الأحزاب السياسية ومصادرة كلمة الشعب وإلغاء نتائج المحصلة الإنتخابية وعندما تآمر الحزب الإتحادي الديمقراطي بايعاز من الخديوية المصرية لإضعاف حزب الأمة وأسقاط الرجل القوي الصادق المهدي ومن ثم تقويض الديمقراطية وعندما تجاوز الشريف الهندي ( كلب الخديوية) الخطوط الحمراء للأعراف الديمقراطية وقام بالترويج لنظرية الكلب الضال والعقور المتحفذ دون زجر لصيد الطريدة الديمقراطية. وعندما برزت الي السطح مذكرة القوات المسلحة واكتملت فصول المؤامرة الخدي

    Permalink | 0 comments | 0 trackbacks | Post Comment

    source;http://images.google.com/imgres?imgurl=http://rayalshaa...US:official%26sa%3DN
                  

العنوان الكاتب Date
مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 09:17 PM
  Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 09:18 PM
    Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 10:12 PM
      Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 10:19 PM
        Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 10:25 PM
          Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 10:35 PM
            Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-24-08, 10:39 PM
              Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-25-08, 03:00 AM
                Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-25-08, 06:08 AM
                  Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-25-08, 03:10 PM
                    Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. Tragie Mustafa06-25-08, 03:23 PM
                      Re: مظاهرة كبري ضد وفد الطغمة المجرمة في واشنطون.. wesamm06-26-08, 03:22 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de