|
Re: when the world closed its eyes " he opened his arms ( Paul Rusesabagina) HOTEL RWANDA (Re: ابوعسل السيد احمد)
|
Quote: و يبقى السؤال: متى يستيقظ الضمير الانساني الجمعي؟ |
بالفعل أيها الإنسان الطيب. متى نتقبل الاّخر ؟ صديقى الخلوق : إن التقتيل يهز إنسانية الأسوياء أىً مكان وزماناً كان حدوثة . رواندا.. حلقة فى مسلسل التخلف البشرى والإرتداد السرمدى نحو مستنقعات الدونية والدموية للاّدمية ، المنظور واحد ، الدوافع هى هى .. الإستعلاء . وإن لم يفق ذوو الضمير من البشرية من فعل الإدانة والتجريم تطالعنا عروض لحلقات مكملة وإن كان أسوأ الإنتاج المعروض حالياً دارفور وأكثرها سخونة. ورمينا هنا إلى أن لا فرق بين كيجالى و أم صليعة .. فيا صديقى قصدت أن أدع صاحب الحدث ليروى خطوط وهوامش لهذا المثال من دراما السباق الدموى فى الوطن . فهو ملم بحصافة ورهافة الحس ويقظة الضمير الحى عند متلقى رسالته، لا يزال الطبل يقرع .. متى يستيقظ الضمير فينا ونستصحب العقل المغيب ؟ سلمت من كل شر يا صديقى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: when the world closed its eyes " he opened his arms ( Paul Rusesabagina) HOTEL RWANDA (Re: اْسامة اْباّرو)
|
العزيز اسامه ابارو كانك تجلس على نافوخي ,, فقبل 5 ايام ارسل لي هذا الفيلم , وبالامس فقط كنت ابحث قوقل دام عزه عن معلومات الفيلم وظروف انتاجه ,, عسى افتح عنه بوست في الايام المقبلات , وذلك لاهمية هذا الفيلم وسيطرة شبحه على حياتنا السودانية ,, وتمنيت من كل قلبي ان تعمم مشاهدة هذا الفيلم على الشعب السوداني عسى ان نتعظ ,, ان افظع لحظات التى تصور هذه المعاناه هي اللقطه التي تيقن فيها مدير الفندق باقتراب النهاية فاوصى زوجته بان اذا وصل الخطر اليهم ان تستلم الاطفال في يديها وتقفز من السطح ,, مفضلا لهم هذه الموت على موتتٍ ابشع وهي القتل بالساطور .. فما افظع هذه الحروب التى تجبر الانسان ليفاضل بين الطرق التي يقضي به اطفالهم نحبهم ,,
لي عوده لمقاربة هذا الفيلم مع مايراد بالسودان ...
| |
|
|
|
|
|
|
Re: when the world closed its eyes " he opened his arms ( Paul Rusesabagina) HOTEL RWANDA (Re: عمار عبدالله عبدالرحمن)
|
تحياتى أستاذ/ عمار hotel Rwanda ليست من محطات المرور العابره ولا أحداث وقائعه شاكلتها كما الدراما الحياتية الهينة بل تجسيد لواقعنا المزرئ لا أنفك أشاهد هذا الفلم ولا أمل تكرار المشاهدة وفى كل مشاهدة تجدنى أخرج بقناعات مرارة واقع الحال وضبابية الرؤيا وعتمة الحاضر ولا ينفك ( بول روسزنبيقا) يكرر ظهورة فى حكمة ألا نلعن الظلام بل ينبقى قدح فتيل الإنسانية والهمة فينا . لا زلت أحجم عن السرد والحكى طمعاً فى أن يشاركنا الجميع فى إقتناء هذه التجربة الحية ، فعلاً كلنا ملزمون وأعنيها حرفياً ملزمون بإقتنا نسخة من فلم أحداث فندق رواندا ودراستها كتجربة إنسانية متكررة ومتجدده . Darfur هى رواندا أخرى .. بكل بساطة القتل أحادى النتيجة وإن تعددت المفاهيم والمعانى اللغوية ، قتل، أفنى ،إفتلع ،أباد ........إلخQuote: معلومات الفيلم وظروف انتاجه ,, عسى افتح عنه بوست في الايام المقبلات , وذلك لاهمية هذا الفيلم وسيطرة شبحه على حياتنا السودانية ,, وتمنيت من كل قلبي ان تعمم مشاهدة هذا الفيلم على الشعب السوداني عسى ان نتعظ ,, ان افظع لحظات التى تصور هذه المعاناه هي اللقطه التي تيقن فيها مدير الفندق باقتراب النهاية فاوصى زوجته بان اذا وصل الخطر اليهم ان تستلم الاطفال في يديها وتقفز من السطح ,, مفضلا لهم هذه الموت على موتتٍ ابشع وهي القتل بالساطور .. فما افظع هذه الحروب التى تجبر الانسان ليفاضل بين الطرق التي يقضي به اطفالهم نحبهم ,, لي عوده لمقاربة هذا الفيلم مع مايراد بالسودان ... |
فبا صديقى إفعل ما تراه يثرى التجربة ويبعث الرسالة بسمو أهدافها ونبل غاياتها وستجدنى من قرائك المعينين فقم بها .. إفعلها فليست كيقالى سوى كتم أولى .. بهذه المناسبة والمقارية فهذا الأفريقى الأبنوسى Don Cheadle مجسد شخصية البطل روسزنبيقا سيقوم بإنتاج اّخر يحكى عن الماّسى والجرائم ضد الإنسانية فى أفريقيا ترى ما محطته الأفريقية التالية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لن تصدق .. هى دارفور ، نعم فلم بروى أحداث دارفور سيجسد بطولته وينتجه هذا النجم !!!!!!!!! فالننتظر سلمت أيها العزيز بكل الود
| |
|
|
|
|
|
|
|