إيقاعات خارج نطاق الزمن المألوف ! " وشمس حبيبتى التى لا تُغيب "

Quote: وتلك العهود الجديده ! بالمذاقات الجديده ! وبالأمانى والأغانى والمضامين الجديده ! فى إطارها الجديد الفريد ! وعرشها المجيد !!!

Quote: خليك هنا ياطارق

Quote: رحلنا كما الأحلام ! حين طرنا من محطه إلى محطه ونحن نُبحِر عبر تلك البلدان الحقيقيه !ونمتطى هاتيك الجياد الصافنات وهى تسبح بنا فى ذاك الفضاء الرهيب ! فوق تلك الأماكن اللامأهوله ! التى ليلها كنهارها ! وحلكتها كفجرِ يوم العيد ! وماهو بفجرٍ ! وما ذاك بِعيد !

Quote: عارف يا محمد عبد الجليل ويا مأمون ياخي اساميكم ترحمن جليل الهمة خليل الرفاق ومأمون في حضرته نتسريل بالأمان يالكم من رفقة عارفين بقت عندي مشكلة حنين دموعي اقرب لي حبل الوريد عارف فصة حماد دي فيها حنين أوليا وأم مليانه غونا تحزن تغني وتفرح تغني والولد عقلو ما حلو لكنو بي قلب الأم احلى الأطفال والله لو ما رجع كان مشيت فتشت عليو كل الفرقان قلب الأم رهيف وقلب من قزاز زي قلب اخدر عزاز قلبو الأخدر كان من قزاز مرايا نشوف فيها نفوسنا الهالكه وعشقنا الموؤد بي فعل الزمن والناس الجافية وقاسية نسينا المحنة وبنبكي على نفوسنا ولا الحياة اتغيرت لمن بقينا نبكي على الضاع من احلامنا الجاية اتمددو فيني شمس ونوري ضلام قلبي وافتحوا طاقةنور ونجمتين بدل عيوني ياناس ياطيبة

(عدل بواسطة مامون أحمد إبراهيم on 01-09-2008, 11:12 PM)

Quote: إيقاعات خارج نطاق الزمن المألوف , تتجلى بينما هى تعزف فى البعيد أنغاماً مُدهشه وجديده ! ..وتتناهى لتطرق أبواب العالم دون إستئذان ! لتقتحم الأجواء بألحانها المذهله الشجيه ! فتهتز لها الأماكن والأرجاء طرباً, وتتراقص الأشياء من فرط تألقها المثير ! .. فتزدهر السواحل والشطآن وأروقة المدائن ! وتنبعث فى خفايا النفس أحاسيس الملائكه , وروائع من المشاعر الخلابه والصفاء المديد ! هنالك حيث تكون اللحظة ألف عام ! ونُشاهد خلف ضباب الرؤيا , عالماً جديداً, ومستقبلاً زاهراً مجيداً. وهو يُرفرف بأجنحة الفجر المستدام والصباح اللانهائى! الذى ليس كالصباح ! كما الأحلام إلتقينا ! عند منعطف تلك اللحظة الكبرى ! وعبر ذاك الفناء المتسع الكبير, الممدود على كواكب من الإشراق المُبهِج الفريد ! حينما إنطلقنا بمراكب الأشواق الدفاقه وأجنحة الأنوار الساطعه الأخاذه , وهى تنطلق بنا نحو ذاك الفضاء الرحب , وهاتيك الآفاق الطلقه , واللامتناهيه ! ... وأضواء شمس حبيبتى التى لا تُغيب ! حينماإنطمست في بكل رونقها وخلاياها ... وإنطمستُ أنا فيها بكل أنسجتى وشجونى ! وإنغمسنا سوياً فى معين الهوى الأسطورى ! .... ثم إنتسخنا فى مجالٍ من الدجى الخلاب ! الذى ليس كالدجى ! حينما ذُبنا وتلاشينا فى بحارٍ من الوله العميق , وسمواتٍ من العشق الخُرافى ! رحلنا كما الأحلام ! حين طرنا من محطه إلى محطه ونحن نُبحِر عبر تلك البلدان الحقيقيه !ونمتطى هاتيك الجياد الصافنات وهى تسبح بنا فى ذاك الفضاء الرهيب ! فوق تلك الأماكن اللامأهوله ! التى ليلها كنهارها ! وحلكتها كفجرِ يوم العيد ! وماهو بفجرٍ ! وما ذاك بِعيد ! فماأبهى خيوط فجرها !! وماأجمل فيوض أضوائها !! وما أروع عذوبة أجوائها !! ورقة أطيارها التى فوق وصف المعانى وأحلام الأُغنيات ! ثم هبطنا على شواطىء الأُمنيات ! قُرب تلك البحار الصافيه .. المعلقه بين ضفاف الربيع المرصع بالغمام الظليل !.. حوالينا غمام .. ومن فوقنا غمام .. ومن تحتنا غمام.. ومن خلفِنا, ومابين أيدينا غمام ! ليس كالمُزنِ ولا كأسراب الحمام ! وحينما جلسنا على تلك الضفاف الأُخريات , نرتشف من حُبيبات ذاك المطر المُصفى , ونحتسى من خمر عسله , فنذوب فى غمرة حبنا الأذلى , وفى غمار نشوة عشقنا الأصيل العتيق ! بينماهى تناجينى بحلو لهجهاالرهيف الرقيق , وموسيقى كلامها العميق ! الذى ليس كالكلام ولا كالموسيقى ! حينما لايكون الكلام إلا موسيقى ! ولا الخطاب إلا شعراً وفكراً عميقا ! بروعة تلك اللغه العبقريه الثريه ! الزاخره بلا حدود ! المطربه بلا حدود ! الراقيه بلا حدود! بينماهى تنساب من أفكارها ومعانيها الجديده ! وخواطرها الأخرى , المتجدده دوماً بلا أى تكرار , ودون ملل , ولا رتابه , وبلا إنقطاع ! فإذا بالأفكار كلها جديده !!! والصور كلها جديده ! والمعانى كلها جديده , ومتقده , ومنسابه كإنسياب المطر المطير ! حينما أصبح الصبح الجديد ! فسبحنا فى دفء هاتيك البحار المسالمه ! بحيتانها الودوده! ومراكبها الآمِنه ! ورِقةِ أسماكها , وألوان أطيارها وفراشاتها, التى ليست كالفراش ! حيث لا خطر ولا غرق ولا إفتراس ! فإذا بنا وقد عبرنا ذاك المحيط العظيم ! إلى عوالِم من الإبهار المهيب , ومكامن من ذاك الجمال الغريب ! الذى ليس كهذا الحسن ولا ذاك الجمال ! .. وإمتزجنا بالنهار الفريد ! الذى صيفه الربيع البديع , الذى ليس كالربيع ! فياله من فجر ! وياله من نهارٍ مضىء ! ومن صُبحٍ وضىء !. وياله من ضُحى ! وياله من أصيل! وسحر ذاك المغيب , الذى ليس كالمغيب ! بشمس حبيبتى التى لا تُغيب ! حينما أمسى المساء العجيب ! وأليل الليل البهيج ! فأشرقت القلوبُ بشعاع قلبها المُحِب , وسنا برقِها, وضياءِ روعتِها ! وبفيض ذاك الوميض الباهر !!! حين يغمر تلك الفصول , ويُعانق الأزمنه والأمكنه والمساحات الجديده ! . فتنتشر الأقمار والنجوم بلا حساب , وهى تمر من فوقِنا كمر السحاب فى أوج ذاك الخريف الهطول ! الذى , لا كهذا الخريف ! وأطلّت عصور الإندهاش الكبير , بشاشاتٍ عرضها السموات والأرض ! فبدت لنا تلكم المدائن الأخريات ! بحدائقها الزاهيه , وأبسطتها الخضراء , وأتربتها العسجديه ! ... فما أجمل وديانها !.. وما أروع تلالها ! .. وما أصفى أجوائها !.. وماأعذب بحارها وأنهارها !.. وما أرق أطيارها , وزقزقة عصافيرها ! .. وما أنضر أشجارها , وأزهى ورودها وأزهارها! وفوحان عبيرها, حين يضوع مع ذاك النسيم العليل , الذى ليس كالنسيم ! .. فيغمر هاتيك العصور المذهله !!! وتلك العهود الجديده ! بالمذاقات الجديده ! وبالأمانى والأغانى والمضامين الجديده ! فى إطارها الجديد الفريد ! وعرشها المجيد !!!

Quote: اتمددو فيني شمس ونوري ضلام قلبي وافتحوا طاقةنور ونجمتين بدل عيوني ياناس ياطيبة

Quote: كما الأحلام إلتقينا ! عند منعطف تلك اللحظة الكبرى ! وعبر ذاك الفناء المتسع الكبير, الممدود على كواكب من الإشراق المُبهِج الفريد ! حينما إنطلقنا بمراكب الأشواق الدفاقه وأجنحة الأنوار الساطعه الأخاذه , وهى تنطلق بنا نحو ذاك الفضاء الرحب , وهاتيك الآفاق الطلقه , واللامتناهيه ! ... وأضواء شمس حبيبتى التى لا تُغيب ! حينماإنطمست في بكل رونقها وخلاياها ... وإنطمستُ أنا فيها بكل أنسجتى وشجونى ! وإنغمسنا سوياً فى معين الهوى الأسطورى ! .... ثم إنتسخنا فى مجالٍ من الدجى الخلاب ! الذى ليس كالدجى ! حينما ذُبنا وتلاشينا فى بحارٍ من الوله العميق , وسمواتٍ من العشق الخُرافى !

Quote: ما أحوجنا أن نرقص مع إيقاعات خارج الزمن المألوف يا صديقي ومع شموس تمنح الدفء في زمانات الشتاء البليد في صحارى الملح