|
|
 بلادة دكاترة الهلال والمريخ سبب تفاقم الإصابات وسط اللاعبين ..؟
|
شارع الموردة
عيسى وضّح الحقيقة ...!
خالد الجزولي – جدة
استضاف برنامج عالم الرياضة التلفزيوني الاسبوعي مدرب الحراس المعروف وحارس الموردة السابق كابتن عيسى الهاشماب وذلك بوصفه مدرب حراس مرمى قومي عامل ، وقد طرح مقدم البرنامج العديد من الأسئلة والمحاور لضيفه ولكن ما نحن بصدده الآن سؤال حول حراسة المرمى بالسودان وهل توجد حقاً إزمة في هذه الخانة الهامة كما يردد الكثير من الصحفيين ..؟ ، وقد أجاب الكابتن عيسى ، أن هذا السؤال كثيراً ما طرح عليه ولكنه يرى عكس ذلك فالساحة مليئة بالحراس الجيدين الذين يمكن أن يؤمنوا هذه الخانة على المستوى القومي ولكن مشكلتهم هي التدريب والعلاج ، فهو يرى بحكم أنه عمل مدرب حراس بفريق الهلال لثلاث مواسم و مدرباً لحراس الموردة ولأكثر من موسم وحتى تاريخه أن هذه هي المشاكل الرئيسية ، إذ أن الإصابات تمثل الهاجس الأكبر للاعبين وأن التشخيص الخاطيء والعلاج المترتب عليه يفاقم من هذه الإصابات وضرب مثلاً بلاعب الهلال المعز محجوب الذي تلقى علاجاً خاطيء من طبيب الهلال ثلاثة مرات مما أثر فيه ، وقال إن ذلك دفع العديد من اللاعبين الذين ينتمون لأندية الهلال والمريخ يتجهون للعلاج عند طبيب نادي الموردة الدكتور/ وائل دون علم أنديتهم ، بالطبع هذا حديث خطير يهدد مستقبل جميع اللاعبين وليس حراس المرمى فقط ، لأن التشخيص الخاطي يترتب عليه علاج خاطي مما يقصر أعمار اللاعبين في الميادين ويدفع بهم إلى الإعتزال المبكر ، والشيء المحزن أن لتلك الأندية أطباء تدفع لهم رواتب شهرية محترمة ويرافقون الفريق بحكم عمله أينما غادر وحل وينالون الحوافز عند الفوز بالمباريات وإحراز البطولات والكاسات ورغم ذلك يزوغ منهم اللاعبون للعلاج عند أطباء آخرين يثقون بهم وبنجاعة علاجهم. لأن التجربة خير دليل وبرهان ، فنرجو أن يراجع الإداريون شهادات هؤلاء الأطباء خاصة طبيب الهلال ( البعالج غلط) على ذمة الكابتن عيسى الهاشماب وما أطلقت عليه الصحافة الرياضية طبيب المريخ ليتضح بأنه ليساً طبيباً إنما خريج معهد علاج طبيعي والغريبة أنه كان ساكت على هذا الموضوع طوال الفترة الفئتة إلى أن فاحت ريحته فاعترف بذلك ، والشيء الأكثر حسرة أن إدارة فريق المريخ لم تتحرك لمعالجة الأمر وتركته يستمر في منصبه ولم تعين طبيباً خاصاً بالفريق ، إن الدكتور/ وائل يحي طبيب نادي الموردة وإبن الحي البار الذي أشاد به كابتن عيسى شهد له القاصى والداني بالنبوع المبكر والإجادة في مجال عمله وإن كانت شهادتي فيه مجروحة بحكم أنه صديق شخصي لي ودفعة في المدرسة الإبتدائية إذ كان أول الدفعة ، قبل أن تقرر اسرته الإغتراب وشد الرحال للإقامة بإمارة رأس الخيمة بالإمارات العربية المتحدة حيث تقلد والده الدكتور/ يحي محمد علي حداد إختصاصي الباطنية المعروف منصب المدير الطبي للإمارة ومن ثم مستشاراً طبياً بالديوان الأميري ، ووالدته الأستاذة عواطف التجاني المربية الفاضلة واستاذة المرحلة الثانوية ، فواصل تفوقه وسط هذا الجو ونال إجازة الطب من جامعة ستارازاغورا ببلغاريا وتخصص في الجراحة ومن ثم نال شهادة دبلوم عالي في الطب الرياضي واصبحت عيادته الكائنة بالموردة خلف دار الرياضة بامدرمان وجنوب مدرسة القابلات قبلة للرياضيين بمختلف الدرجات بعد أن وفر فيها نوع متطور من العلاج بالأشعة تحت الحمراء وفوف البنفسجية ، إضافة لصالة تحتوي على الأجهزة الطبية الحديثة للعضلات (جومانيزم) ومعدات الدلك مع وجود مساعدين بلغار ، وهذه الأجهزة سافر إلى المجر بنفسه لإحضارها ، إن المنهجية والعلمية التي يتبعها دكتور/ وائل في عمله هي التي خلقت له هذه السمعة الطيبة وسط الرياضيين.
ثاني الأسئلة التي طرحت على الكابتن عيسى هل هناك حارس جاهز يمكن أن يشارك مع الهلال في دوري المجموعات الذي ترقى له الهلال في بطولة أبطال الدوري الإفريقية ومن هو ، قال كابتن عيسى هناك أكثر من لاعب وذكر بالاسم اسم حارس الموردة أبوبكر الشريف وقال إن هذا الحارس وجد الإهمال في الهلال لركنه فترة طويلة وعدم مشاركته مما زاد من وزنه وأبعده عن حساسية المباريات ولكنه بعد أن التحق بالموردة عادت إليه رشاقته ولياقته وبحكم الخبرة التي يتمتع بها يمكنه بكل جدارة أن يملاً الخانة ، وقال أن سبب عدم مشاركة أبوبكر هو ريكاردو الذي يفضل دائماً مشاركة المعز في المباريات دون أن يمنح فرصاً ولو قليلة للحراس البدلاء ، وأن هناك أيضاً الحارس عمر طحنية لاعب الموردة السابق والجريف الحالي إضافة إلى شلبي فهؤلاء حراس جاهزين ويمكنهم أن يكونوا أمناء على مرماهم ، كما تطرق للحارس بهاء الدين وقال ان مشكلته أنه صغير السن ولم يجد المدرب المناسب فكل المدربين الذين تدرب على يدهم كانوا كباراً في السن وفي سن جدوده ولم يستطيع أن يجاريهم ، نخلص مما جاء بأن مشكلة الحراس تتخلص في الإصابات تشخصياً وعلاجاً والتدريب ومنح الفرص للمشاركة ، اعتقد أن المدرب عيسى الهاشماب قد لمس موقع الداء تماماً وشخص الحالة بوصفه متخصصا في هذا المجال ، فنرجو أن يجد ما قال من آراء آذاناً صاغية من المسئولين في مجالس إدارات الأندية والمسئولين في مجالي الطب والتدريب وصدقت يا عيسى الدرة النفيسة.
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
 Re: بلادة دكاترة الهلال والمريخ سبب تفاقم الإصابات وسط اللاعبين ..؟ (Re: خالد حامد الجزولي)
|
الاستاذ الجزولى
تحية
لا اظن ان هذا البورد هو المكان المناسب لتقييم الاطباء
| Quote: ، إن الدكتور/ وائل يحي طبيب نادي الموردة وإبن الحي البار الذي أشاد به كابتن عيسى شهد له القاصى والداني بالنبوع المبكر والإجادة في مجال عمله وإن كانت شهادتي فيه مجروحة بحكم أنه صديق شخصي لي ودفعة في المدرسة الإبتدائية إذ كان أول الدفعة ، قبل أن تقرر اسرته الإغتراب وشد الرحال للإقامة بإمارة رأس الخيمة بالإمارات العربية المتحدة حيث تقلد والده الدكتور/ يحي محمد علي حداد إختصاصي الباطنية المعروف منصب المدير الطبي للإمارة ومن ثم مستشاراً طبياً بالديوان الأميري ، ووالدته الأستاذة عواطف التجاني المربية الفاضلة واستاذة المرحلة الثانوية ، فواصل تفوقه وسط هذا الجو ونال إجازة الطب من جامعة ستارازاغورا ببلغاريا وتخصص في الجراحة ومن ثم نال شهادة دبلوم عالي في الطب الرياضي واصبحت عيادته الكائنة بالموردة خلف دار الرياضة بامدرمان وجنوب مدرسة القابلات قبلة للرياضيين بمختلف الدرجات بعد أن وفر فيها نوع متطور من العلاج بالأشعة تحت الحمراء وفوف البنفسجية ، إضافة لصالة تحتوي على الأجهزة الطبية الحديثة للعضلات (جومانيزم) ومعدات الدلك مع وجود مساعدين بلغار ، وهذه الأجهزة سافر إلى المجر بنفسه لإحضارها ، إن المنهجية والعلمية التي يتبعها دكتور/ وائل في عمله هي التي خلقت له هذه السمعة الطيبة وسط الرياضيين |
بكل صراحة ارى ان ما ذكرته اعلاه هو دعاية مباشرة لدكتور وائل و بالتالى ربما يستنتج اى شخص يقرا كلامك انك تهدف لفرضه طبيبا لاندية القمة (و انك ربما تسكثره على نادى الموردة). و هذا ربما يكون امرا مشروعا, لكن غير المشروع هو تجريحك و طعنك لمهنية و كفاءة اطباء اخرين معترف بهم من المجلس الطبى (و هو الجهة التى تملك تقييم الاطباء).
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: بلادة دكاترة الهلال والمريخ سبب تفاقم الإصابات وسط اللاعبين ..؟ (Re: عوض محمد احمد)
|
أخي الدكتور / عوض محمد أحمد
طابت أوقاتك
أولاً أشكرك على المداخلة
دكتور/ وائل يحي لا يحتاج مني إلى دعاية، ولست معترفاً
بما تسميهم القمة - فهي مجازاً يمكن أن تكون قمة جماهيرية
فقط لا غير ولا نريد أن تغالط في ذلك لأن تلك قناعة شخصية
وأنا لا أستكثر الدكتور/ وائل على فريق حيه الموردة التي ننتمي
لها ونفخر بذلك ، وهو لا يحتاج لدعاية مني لأن زيارة واحدة لعيادته
كافية للحكم كما أن تردد لاعبي ما يسمى بالقمة المزعومة عليه خلسة
بدون علم أنديتهم هو دليلي على ذلك ، أما مسألة الطعن في في كفاءة
الأطباء فذلك جاء على لسان لاعب الهلال الأسبق ومدرب حراس الهلال الأسبق
عيسى الهاشماب وأرجو أن تعيد قراءةالمقال ربما التبس عليك شيء ،
هذا مع تحياتي وشكري وتقديري لمشاركتك.
| |
|
|
|
|
|
|
| |
خالد حامد الجزولي
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست