|
عبد الله داش : يكفينا الترقب ويداهمنا الحنين ...!!!
|
كُنت اعتقدت تجاوزا .... أن الجراحَ آن فِصامُها .. أسفُ ُ تقاطر وقتها .... لغة اللواعج عادت ... لتنبت من جديد ... هذا اليقينُ حطم مهجتي .... لما لم أواصل خُطبتي ... والقي بالضحايا في .... لٌجة الموج العنيد .... وطن يمازحه الظلام .. صادقته في لحظة من لوعةٍ ... عبّدت قلبي ساحة .. مئذنتي مدينة .. وقافيتي سلام .. جردت أشيائي ... من بعض أشياءٍ .. وفطنت للرؤيا ... وأسراب الحمام .. أسندت ناصيتي بجُدرٍ من نشيد .. تلك القيود تُهجّن الضالينَ .. ( وكلُ جبار عنيد ) ... كن من هلام ٍ .. كن كيفما يأتي صباحُُُ ُ.. دونما صحوٍ ..وبلا منام ... كن من جديد ...
|
|
|
|
|
|