|
أ. عادل سيد احمد .. وانتباهة الخلاسية!!!
|
رندا عطية:
المبطشة هيالمراة او البنت سوداء اللون التي تستعمل الكريمات لتغير لون (وجهها) للون للابيض..!) وذلك حسب تعريف د. كامل ابراهيم الوارد بصحيفة السوداني بتاريخ 8 مايو 2006م, استهجانا منه لتغيير اللون هذا ذاكرا ان الشعراء ياما تغزلوا في الخضار, و لكنك د. كامل ان قرات حوار ا. عادل سيد احمد باخيرة صحيفة (الوطن) بتاريخ 11 نوفمبر 2006م مع ا. سعاد ابراهيم لما استهجنت تغيير الابنوس للونه, فعندما وصف ا. عادل رائدتنا ا. سعاد بقوله سودانية) قلت: وانا زيها, و (جميلة جدا), همست: كتر خير الفرنسيين (لتدليلهم) لانوثتنا, وحلفاوية وجدتني اشتاق لحبوبتي الام درمانية نبوية بت الريف, و (انها بيضاء اللون), غمغت: عادي .. ما (نجود الطاهر) اختي (لامي) حلبية عديييل, و لكنه حينما ختم وصفه لها بانه (في حظ اكتر من كدا..؟!) عرفت د. كامل ان الابنوس ما سعى وراء البياض الا ليستكمل (حظه) من الجمال المعرف بمانشيت ا. عادل و(وراء ابوابنا المغلقة), وبالرغم من استهجاننا لـ(حظ) ا. عادل هذا الا اننا نقدر له عدم ختمه بقولة( .. و الحمد لله) , التي عندما ختم بها ذاك الاخ تعريفه لقبيلته بانه شايقي .. والحمد لله), وجدتني استغفر واقول(و الما شايقي يسوي شنو يا اخواني؟! يعني ما يحمد الله؟!! .. ويكفر!!!), ليفيض كيلي اثر تنبر زميلي ذاك على ملا (انا جعلي .. و الحمد لله!) لاغمغم بمرارةشان كده وكتين لقيتوا روحكم بين خيار .. كفركم بالله .. او حملكم للسلاح في وجه الحامدين له .. قمتو شلتو السلاح), لكنني عندما تذكرت كيف قلقت عيناي حينما اكتشفتا مقدار المسافة التي تفصلها عنك (عباس عزت) حيث كنت تصور نجل الراحل قرنق, و كيف ان صدري قد انقبض حينما لم يعثر على ود الحلة (طلال عفيفي) وسط تلك الامواج الابنوسية المتلاطمة الحاملة لشموع (سودانها الجديد) باستاد المريخ في تمام الساعة 51 : 6 يوم 30 يوليو 2006م , والتي ما انقبض (صدري) منها خشية اعادتها لاثنينها بل لخوفه من الزحام بطبعه, ما ان تذكرت كل هؤلاء واولئك الا ووجدتني اتساءل بقنوط وانتي ستحمدين الله على (ختم) منو فيهم عليك .. يا بعض زنجية وبعض عربية .. يا خلاسية؟!!!), لتداركني رحمة من ربي لذا ما ان وجدتني اتذكر قوله (ص)دعوها فانها منتنة), وهدهدته (ص) للصغير الباكي اسامة بن زيد وقوله(لو كنت جارية (اي بنت) لكسوناك و البسناك الحلي) .. حتى وجدتني اتساءل هل آن اوان عودة (الخلاسيين) .. لسنار؟!. ساغير اسم عمودي من (انتباهة قلم) لـ(انتباهة الخلاسية).. لانو عقلي قرر منذ اليوم انه ما يركز او يتحمل او يغطي سوءة بطانهم (العاري) فوق ضهره .. آهٍ ليس العذاب ان يجلد بعضك بعضه .. و لكن العذاب هو وضعك (للملح) على جرحك .. بيديك!!!.
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: أ. عادل سيد احمد .. وانتباهة الخلاسية!!! (Re: Kabar)
|
زى ما اتوقعت مقال عادل سيد احمد مهد لتدخل النظام العام امبارح النظام العام استدعى الفنانة حنان بلوبلو ومدير قناة هارمونى ومنع اعادة السهرة الى الامام يا صحافة غرف النوم اقرى مقال الاستاذ ولاحظي للاسلوب الواطى
الحريم ديل... عاوزات يصلن لشنو... بالضبط؟؟ معقول ده عنوان فى جريدة مشهورة يا عادل سيد احمد 24
| |
|
|
|
|
|
|
Re: أ. عادل سيد احمد .. وانتباهة الخلاسية!!! (Re: Kabar)
|
العزيز كبر .. كيفنك سعيدة بمرورك و مداخلتك لاني حقيقي دايما احرص ما اكون على قراءة بوستاتك و الا مداخلاتك و الا كان اخرها في البوست اللي بيتناول احجام الصحفيين/ات عن المساهمة في سودانيز اون لاين .. و انا يا كبر وكتين اقول ليك انو جملة ( اعداد الفتاة الجامعية للحياة العملية ) هو شعار ناس كريم فير آند لفلي لتفتيح البشرة ح تعرف انو الحكاية فاتت حد سوق الزواج و دخلت سوق الشغل ! و انا و الله يا كبر متلك كدي يعني لو قالوا لي وصفي لينا فلان ما باعرف الا اوصفو و اقول فلان .. طريقة تفكيره كده و معاملته و ضحكتو كده .. عشان كدي كان اول ما انتبهت لانو ا. عادل سيد احمد بيتبنى و ينشر ـ عن قصد او بغيره ـ بين قراءه شعار ناس فير آند لفلي و لكن بصيغة تانية كان لزاما على خلاسية السوداني تلك ان تقف ذاك الموقف .. حقيقي يا كبر الحكاية بقت مسيخة .. مسيخة ..
و تقبل كامل اعتذاري لتاخري في الرد عليك و اللي كان بسبب ظرف طاريء .. اما بالنسبة لداك العمل فيها رايح بعد ماشارك حواء قضم التفاحة فباجيك ليهو بمهلة.. صاده ..
رندا
| |
|
|
|
|
|
|
|