|
Re: الدهب و فشخرة النسوان السودانيات والخليجيات ... فى نظر الخواجيات. (Re: معتصم محمد صالح)
|
يا معتصم أهلا بيك ... أولا تدفع لبكرى حق الدعاية ... وتدفع لى الـ commission إتفقنا؟؟؟
وأواصل معك حديث العبد لله مريسة ...
واصلت العبد لله مريسة فى حديثها بينما ظل صديقى الصينى يتابع بإهتمام ، ويضحك عندما يفهم تماما ما قالته ويقاطعها أحيانا حتى يسمع منى ما أترجمه له من حديثها . ذكرت مريسة ان الدهب اصبح يدخل فى صناعة الوصلات الكهربائية فى المعدات الإلكترونية المخصصة للصناعات الفضائية .. ثم ذكرت انواع الدهب ومنها الأبيض (( ولأول مرة اسمع بأن بعض أنواع الدهب يأخذ اللون الأبيض ثم ذكرت بأن اكثرالبلدان تصميما للمصوغات الذهبية المحلاة هى سلطنة عمان وان دبى تستعين بالصاغة العمانيين فى التصميمات...
وسندخل الى فشخرة النسوان السودانيات... اللائى يلبسن الدهب بصورة تبدو فى بعض الأحيان مزعجة ... بمعنى تتعدى الزينة الى الفشخرة (( التفاخر )) ... وخاصة تجد اليد المخنوقة بالأساور بارزة بعيدا عن الجسم للعرض ... ولا يتم الحديث أو الأشارة إلا بهذه اليد ... ويرفع الثوب بعيدا عن العنق ليظهر ما خلفه ...
إمتدت الفشخرة الى الدهب المزيّف ... النحاس الأصفر .. فإختلط الحابل بالنابل ... تكاد لا تستطيع التفرقة ما بين الغنى والفقير .... ولا الإصلى من المقلد .... أحيانا يصير النحاس المطلى بماء الذهب أكثر جمالا ولمعانا ... فجرت وراءه النساء
ولكن سنرى سر إرتباط النساء بالذهب ... ثم الفشخرة ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|