|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
يلاحظ أن الموضوع الثاني الذي أوردته الشرق الأوسط ضمن خبرها ورد كذلك في صحيفة الصحافة ( السودانية ) الصادرة يوم 31 مارس 2008 م و نقل عنها في هذا الموقع :
Quote: اعلن مستشار رئيس الجمهورية نائب رئيس المؤتمر الوطني نافع علي نافع ،ان مدينة حلايب سودانية مائة بالمائة،لكنه شدد على ان الحكومة لن تدخل في خلافات أو»حرب» مع مصر في هذا الشأن.واكد نافع لدى مخاطبته ندوة سياسية بجامعة البحر الاحمر امس قيام الانتخابات في دارفور ،موضحاً انه لا توجد اية موانع امنية لذلك. وسخر نافع من الاتهامات الموجهة للمؤتمر الوطني بأنه سيزور الانتخابات المقبلة،وقال «الذين يتهموننا بتزوير الانتخابات هم منهزمون ويعانون من انفصام شخصية وسيحصدون الرماد « وجدد نافع اتهامه للاحزاب برفع شعارات لا تعمل بها، مشيراً الى ان معظم التنظيمات الطلابية بالجامعات لاتمثل آراء قياداتها وأنها تعاني من التناقض. وشن نائب رئيس المؤتمر الوطني هجوما عنيفا على «حركة تحرير السودان» بزعامة عبدالواحد محمد نور واتهمها بتنفذ اجندة «الحركة الشعبية» وتنادي بالسودان الجديد لغير العرب وغير المسلمين، واعتبر ان حركة عبدالواحد ابعد ما تكون عن قضية دارفور . ووجه نافع اتهامات صريحة لابناء دارفور في السلطة بإعداد (الكتاب الاسود(. وقال نافع رداً على هتافات مجموعة من الطلاب «اين حلايب يا نافع؟» ان حلايب سودانية مائة في المائة، وستظل كذلك، وقبائلها التي تقطنها سودانية، لافتا الى انه ليس من مصلحة السودان خلق حرب مع مصر بشأن مثلث حلايب المتنازع عليه بين البلدين. واضاف «يا طلاب من اراد ان يحرر حلايب فليذهب لها، وما تقعدوا تأكلوا الايس كريم بالجامعات وتقولوا نحن بعنا حلايب.» |
http://www.alsahafa.sd/News_view.aspx?id=46283 طبعاً لا يخفي علي فطنة القاريء أن صحيفة الشرق الأوسط أوضحت أن الدكتور نافع كان يتحدث باللهجة السودانية و ليس باللهجة الموريتانية مثلاً.. الموضوع الثالث الذي ورد ضمن خبر الشرق الأوسط و المتعلق بتصريحات صلاح قوش نشرته غالبية الصحف السودانية بما فيها جريدة الصحافة ( أيضاً ).
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: Abdalla mohamed)
|
شكراً عبدالله و الحقيقة فإننا قد تعودنا علي العديد من الأخبار التي تردنا بهذا الشكل في المنتديات و المواقع الإلكترونية فهناك بيانات من مؤسسات هي غير موجودة في الواقع و هناك مقالات تسيء إلي الناس منشورة بأسماء مزورة و هناك أخبار غامضة ليس لها من سند و لا مصادر و لا تفاصيل . الموقف الآن بين سودانيز أون لاين و الشرق الأوسط فإما إن الخبر ليس خاصاً بالموقع رغم أنه نشر هنا أولاً و بهذا فإنه يتوجب مسح عبارة (خاص - سودانيز أون لاين) و إما أنه خاص بالموقع فعلاً و هنا تقع الملامة علي ( جريدة العرب الدولية ) التي تنقل الأخبار من هذا الموقع دون أن تحفظ له حقوق النشر .
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
Quote: العدد 173 - الخميس 3 أبريل 2008
قـوات الفـتح.. للحقيقــة أوجــه عـديدة الخرطوم: مزدلفة محمد عثمان
عندما عمم المركز السوداني للخدمات الصحفية قبل يومين خبرا عن ترتيبات لتوقيع اتفاق بين رئيس الحزب الإتحادي محمد عثمان الميرغني ورئيس المؤتمر الوطني عمر البشير، كانت الخارجية المصرية تستقبل في ذات التوقيت أو قبله بقليل الميرغنى في لقاء مع وزير الخارجية أحمد أبو الغيط، ولم يعرف على وجه التحديد ما دار بين الرجلين من تفاصيل فى الاجتماع، لكن المؤكد حسبما صرح رئيس التجمع والحزب الاتحادي أن اللقاء بحث مسار تنفيذ اتفاق القاهرة، وخلص الى ضرورة عقد اجتماع جديد لإحياء بنوده التى غطاها غبار كثيف. وخرجت الصحف فى اليوم التالى تحمل ذات الخبرين يتحدث أحدهما عن اتفاق ثنائي وشيك يوقعه البشير والميرغني، والثاني يحمل دعوة الميرغني لتنفيذ بنود اتفاق القاهرة المعلقة، بما يؤشر الى حالة من التناقض للحد الذى يدفع بالشكوك حول صدقية أحد النبأين، ويؤكد مسؤول قيادى فى الحزب الاتحادي هاتفته "الأحداث" أمس الاول ان اللقاء الذى عقد بين رئيس الحزب ورئيس لجنة الحوار عن المؤتمر الوطني الحاج عطا المنان فى القاهرة الاسبوع الماضي كان واضحا فى التأكيد على رفض الاتفاقات الثنائية والدعوة الى احلال وفاق وطني بالكيفية التى يدعو لها الميرغني منذ عام ونيف، وهو ما يجعل علامات الاستفهام ملتفة حول مغزى التصريح الذي أورده مركز الخدمات الصحفية نقلا عن الأمين السياسي للمؤتمر الوطني محمد مندور المهدي والذي لم يورد ايضاحا أو تصحيحا يعضد من فرضية تحميل تصريحه أكثر من مقصده، وفي المقابل فلا يمكن أيضا تكذيب تصريح الميرغني الذي أبلغه للصحفيين بنفسه عن حوجة اتفاق القاهرة لدفعة جديدة باعتبار أن كل المؤشرات تؤكد توقف الاتفاق عند محطة اشراك عناصر التجمع والحزب الاتحادي فى السلطة، وتجاهل البنود الاخرى المتعلقة بالتحول الديموقراطي وتعديل القوانين ورد المظالم ودفع الضرر.. وهو ما ظلت قيادات التجمع فى الداخل تجأر بالشكوى من اهماله دون أن تجد من يعيرها الاهتمام الى أن بحت الأصوات وركنت الى الصمت.. لكن ودون أي مقدمات علنية تفجرت فى الايام الاخيرة مشكلة جيش الفتح، واستعرت حرب البيانات المنتقدة والرافضة لمسار تنفيذ البروتكول الامني المنصوص عليه فى اتفاقية القاهرة، والذى يستلزم توفيق أوضاع مقاتلي الفصيل المحسوب أصلا على الحزب الاتحادي الديموقراطي رغم ابتداع مسمى "الحركة الوطنية الثورية" للتغطية على أن الاتحادي لا يحبذ الخيار العسكري، لكن المؤكد أن غالبية الشباب الذين انضووا تحت لواء الفتح كانوا من مناصري الحزب الاتحادي ومحبي الطريقة الختمية.. والآن بعد مرور أكثر من عام على عودة مقاتلي الفصيل الى الداخل بموجب اتفاق القاهرة الذي قضى باستيعابهم في المؤسسسات العسكرية والخدمية حسب المؤهلات، فضلا عن تعويضهم ماديا ليتمكنوا ابتدار حياة جديدة غير أن البند الاخير خلق اشكاليات عديدة وسط كودار الفتح البالغ عددهم قرابة الخمسمائة.. وتفجرت تباعا حالة من التمرد وسط المجندين باتوا يعبرون عنها في الصحف والمواقع الالكترونية بسبب ما أسموه اهمال الميرغني وقادة الفتح لتسوية أوضاع المجندين، وهو ما ينفيه القائد معتز الفحل بالتأكيد على أن امضاء القرار بانفاذ الاتفاق رهين بقلم مسؤولي الحكومة الذين تراخوا فى تنفيذ البنود المتفق عليها.. ويقول لـ"الأحداث" إن تحميل الازمة الى الميرغني وقائد الفصيل عوض الباري فيه قدر كبير من التجني والظلم، وينوه الى ان النضال الذي خرج لأجله الشباب لاينبغي أن يقابل بنظير مادي، خاصة وانه لايقدر بثمن مهما ارتفع.. غير أن بيانات كوادر معروفة تقول بغير ذلك، وبحسب اخر ما نشر منسوبا الى عبد الباقي الامين عبدالباقي حاج الامين أحد القيادات العسكرية البارزة في قوات الفتح وشاركه الرأي خالد علي قسم السيد الشهيربـ(أبوجيقة)، وحسن العقيد ان كوادر قيادية من قوات الفتح اجتمعت في كمبالا واتفقت على ان اتفاق القاهرة بين المؤتمر الوطني بزعامة الرئيس السوداني عمر البشير ورئيس التجمع الوطني الديموقراطي محمد عثمان الميرغني أصبح في حكم المنتهي، وتابع (تم بيعنا في وضح النهار)، كاشفاً عن ان عرضاً من حكومة البشير لكوادر قوات الفتح باستيعابها في جهاز الامن والمخابرات الوطني كمتعاونين، وقال (نحن رفضنا العرض من أساسه لأنه اهانة لنضال الشعب السوداني)، ويذهب الى الابعد عندما يقول بأن مجندي الفتح قد يلجأون الى العنف ويستهدفون الميرغني عند عودته وقيادات الاتحادي ايضا انتقاما لأوضاع المقاتلين المتردية، لكن الشاهد أن استيعابا فعليا تم لعدد من الكوادر فى جهاز الامن والمخابرات، بينما منح العديد منهم استحقاقات مالية ويبدو أن ما تم خلق حالة من الانقسام وسط الفصيل الذي يرفض متحدثون باسمه الاجراءات التى اتخذت، ويقول بيان مجموعة كمبالا الذي اثار جدلا واسعا فى الاوساط الاتحادية (ان الميرغني لم يكن حريصاً في متابعة أوضاع كوادر قوات الفتح التي تنحدر من أسر سودانية فقيرة)، وتابع(سنعود الى العمل العسكري في كل مكان بما فيها الخرطوم ضد الميرغني عندما يعود وقياداته في الحزب الاتحادي)، محملا المسؤولية لوزير الحكم الاتحادي الفريق مهندس عبدالرحمن سعيد الذي شغل نائب رئيس التجمع الوطني الديموقراطي، وقائد قوات الفتح عوض الباري السر بأنهما قد قاما ببيع جنود قوات الفتح الى جهاز الامن والمخابرت السوداني، مشيراً الى ان الاتفاقيات التي تم توقيعها مع عدد من الحركات المتمردة في شرق وغرب وجنوب السودان تم تحسين أوضاع قواتها واستيعابها في القوات المسلحة السودانية، وتابع (نحن نتبرأ من اتفاق الميرغني وبعض قيادات قوات الفتح مع نظام البشير في استيعاب كوادرنا على أساس انهم متعاونون في جهاز الامن)، وقال إن الميرغني غير ملم بتفاصيل الاتفاق ولا يسعى لمعرفة ما يحدث لكوادره، وأضاف (هل يمكن للميرغني إذا عاد الى الخرطوم أن يصحح الاوضاع، لا أظنه يمكنه أن يقوم بذلك)، وبحسب متابعات "الأحداث" فإن اتصالات كثيفة جرت خلال الساعات الماضية بالواردة اسماؤهم فى البيان ونفوا قطعيا صلتهم بما ورد، واعتبر محمد علي السلك ما اثير مدسوس على الفتح ولايمكن أن ينحدر أحد من منسوبيها الى ذلك الدرك الذي حمله البيان، بينما يقول قائد الفصيل عوض الباري السر لـ"الأحداث" مساء أمس ان تحقيقا موسعا يجري فى هوية الجهة التى سربت البيان، خاصة وان العديد ممن وردت اسماؤهم أكدوا عدم صلتهم بما أثير، وأكد الباري ان قوات الفتح ستتصدى بقوة لكل من يستهدف الميرغني، وهي قادرة على حسم أي تفلتات وسط منسوبيها. ويبدو غريبا – إن صح – بيان مجموعة كمبالا أن يقف وراءه كل من عبد الباقي الامين وخالد أبو جيقة باعتبارهم من الكوادر المقربة جدا الى الميرغني، وتولت لسنوات ادارة الجوانب المالية والادارية فى أسمرا وكانت معروفة بسيطرتها على مقاليد الامور، وتعد من أكثر المجموعات التى اتسمت أوضاعها بالدعة مقارنة بآخرين، ويبدي أحمد الطيب المكابرابي أحد كوادر الفتح دهشته من ان يصدر زملاؤه بيانا بتلك المضامين، خاصة وانها تحظى برعاية شخصية من الميرغني طيلة فترة تواجده فى أسمرا واستبعد لـ"الأحداث" أمس ان تختزل التجربة النضالية فى الحقوق المادية، وأكد ان المبادرات ماضية فى اطار مؤسسات الحركة الثورية لمعالجة بعض الملفات مع عدد من الشخصيات الحزبية لتوفيق أوضاع العائدين وأُسر الشهداء، وحث الجميع على التزام الصبر والتحلي بالحكمة التى طالما اتسم بها الميرغني. وبحسب تأكيدات عديدة حصلت عليها (الأحداث) فإن مقاتلي الفتح باتوا منقسمين الى تيارات ومجموعات عديدة متضاربة الرؤى ومنقسمة على بعضها ما بين مؤيد لقيادة تيار معارض للميرغني، وآخر يرى ان الحكومة هي من ينبغي استهدافه، بينما تحمِّل فئة ثالثة القيادات المباشرة فى الفتح مسؤولية ما وصل اليه الحال، وفي المقابل اثر آخرون الصمت والبحث عن سبل حياة جديدة بعد اليأس من جدوى استجداء الساسة أو تعليق آمال تعيد ما ضاع من سنوات العمل فى المعارضة المسلحة. ويخشى العديد من المراقبين أن يتكرر ذات السيناريو الذي أعقب عودة مقاتلي جيش الامة ولازالت مشاهده تتكرر يوميا فى شكل اعتصامات ومطالبات مالية لتعويض المجندين عن سنوات قضوها في المعارضة. |
http://www.alahdathonline.com/Ar/ViewContent/tabid/76/C...ID/9092/Default.aspx
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
بسم الله الرحمن الرحيم قوات الفتح تنفي بشدة ما نسب إليها من تهديدات بشن عمليات عسكرية داخل الخرطوم وتسخر من المزاعم الموجهة ضد الميرغني نفت قوات الفتح التنظيم العسكري العضو في التجمع الوطني الديمقراطي ما نشر منسوباً إليها في بعض الصحف من تهديدات بشن عمل عسكري داخل الخرطوم ، واعتبرتها مزاعم عارية عن الصحة ولا أصل لها . وأكد عبدالباقي محمد حاج الأمين في بيان صادر بتوقيعه عدم صحة التصريحات المنسوبة إليه ، ونفى بشدة أن يكون قد وجه اتهاماً أو تهديداً للزعيم الوطني والإسلامي مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ، كما جــاء في التصريحات المنســــوبة إليه والمنشورة في بعض الصحف . وقال : أن العبارة المسـتخدمة ( الميرغني باع كوادره ) لا تشبهني بل تتعارض تماماً وتتناقض كلياً مع خلقنا وأدبياتنا . مؤكداً التزامه بأخلاقيات الحركة الوطنية الثورية ، وتمسكه بمبادئها الداعية لاحترام الرموز الوطنية وتوقيرها. ووصف حاج الأمين تلك التصريحات بأنها غريبة على تقاليدنا ، وأكد أن منسوبي قوات الفتح جند من جنود الميرغني وحماته من كيد الأعداء والخونة ، وتساءل كيف نهدد بعمل عسكري ضد الميرغني ؟ ومهمتنا هي الدفاع عنه . وقال أن هنالك عيوب في اتفاقية القاهرة وتماطل في تنفيذها وتهرب من دفع استحقاقاتها كاملة ، وحمل الحكومة مسئولية ذلك وتبعات ما ينتج عنه . واتهم القيادات التي فاوضت الحكومة بالنيابة عن قوات الفتح بالتقصير في أداء مهمتها . وأوضح حاج الأمين أن قوات الفتح جزءاً من قوات التجمع الوطني الديمقراطي التي كان يقودها الراحل المقيم الدكتور جون قرنق ، ودعا الحركة الشعبية الشريك الرئيسي في حكومة الوحدة الوطنية الضغط لتنفيذ الاتفاق المبرم مع قوات التجمع الوطني الديمقراطي وتوفيق أوضاعها. الجمعة : 4/4/2008م
بسم الله الرحمن الرحيم نفي وتوضيح بالإشارة إلى التصريح الصحفي المنشور بصحيفة الشرق الأوسط الغراء في العدد رقم 10718 بتاريخ الأربعاء 2/4/2008 م ، على صفحة الأخبار رقم (5) تحت عنوان (( عناصر من قوات الفتح تهدد بعمل عسكري ضد زعيمها الميرغني )) والمنسوب لشخصي أود أن أوضح لكم الآتي : 1. أنفي بشدة أن أكون قد وجهت اتهاماً أو تهديداً للزعيم الوطني والإسلامي مولانا السيد محمد عثمان الميرغني ، كما جــاء في التصريحات المنســــوبة لشـخصي . كما أن العبارة المسـتخدمة ( الميرغني باع كوادره ) لا تشبهني بل تتعارض تماماً وتتناقض كلياً مع خلقنا وأدبياتنا . وأؤكد التزامي بأخلاقيات الحركة الوطنية الثورية ، وتمسكي بمبادئها الداعية لاحترام الرموز الوطنية وتوقيرها. 2. إن ما جاء في هذا التصريح غريب على تقاليدنا ، وأود أن أؤكد لكم أننا نحن جنود الميرغني وحماته من كيد الأعداء والخونة ، ومهمتنا هي الدفاع عنه ، فكيف نهدد بعمل عسكري ضده ؟ وأؤكد بأن هذا الحديث غير لائق ، ونطالبكم بتصحيحه . 3. صحيح أن هنالك عيوب في اتفاقية القاهرة وتماطل في تنفيذها وتهرب من دفع استحقاقاتها كاملة ولكن تظل مسئولية عدم تنفيذ الاتفاقية وتجاهل توفيق أوضاع قوات الفتح بشكل كامل هي مسئولية الحكومة والقيادات التي فاوضت الحكومة باسم قوات الفتح وليست مسئولية السيد الميرغني . وعلى الحكومة وحدها تحمل تبعات ما ينتج عن هذه المراوغات والتجاهل. 4. إن قوات الفتح جزءاً من قوات التجمع الوطني الديمقراطي التي كان يقودها الراحل المقيم الدكتور جون قرنق ، لذا فإننا ومن خلال زمالة النضال المشترك والخندق الواحد ندعو الحركة الشعبية الشريك الرئيسي في حكومة الوحدة الوطنية أن تضغط لتنفيذ الاتفاق المبرم مع قوات التجمع الوطني الديمقراطي . ختاماً أرجو أن تقوم صحيفتكم الغراء بنشر هذا النفي والتوضيح في نفس الصفحة وبنفس الحجم الذي تم به نشر التصريحات المنسوبة لي . ولكم الشكر والتقدير ،،، عبدالباقي محمد حاج الأمين قوات الفتح ( الحركة الوطنية الثورية ) الخميس : 3/4/2008 م تلفون : 00254721666339
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
حقيقة لقد ازعجني الخبر الوارد في الموقع لسببين الأول : لعلاقة النضال المشترك مع الأخوة الاتحاديين منذ الجامعة والعلاقات الخاصة التي تربطني بعدد كبير منهم بمختلف فصائلهم . الثاني : لمعرفتي الشخصية بعدد كبير ممن ورد اسمهم في البيان فاتصلت بالاخ سلك الذي نفي لي ما ورد في البيان جملة وتفصيلا وبل جاء لي في المكتب بعد ساعات العمل حتي يصل نفيه للناس في نفس اليوم ، وكذلك اتصلت بالأخ عبد الباقي حاج الأمين في كمبالا وأيضا نفي لي الحديث ووعدني باصدار بيان بخط اليد (لعدم وجود كيبورد عربي) وارساله بالبريد الالكتروني بعد مسحه بالأسكنر ، ولظرف ما لم يصلني البيان حتي تاريخه ،، وكنت حريصاً علي ارسال رسالة للناس مفاده أن هذا البيان غير صحيح والحمد لله أن الصورة الآن اتضحت تماماً ، وأتمني أن تقوم قوات الفتح بعمل تحقيق لمعرفة الحقيقة كاملة ، لدي اعتقاد بأن الأخ مصطفي سري لديه من المعلومات والتصريحات ما يؤيد خبره المنشور هنا وفي الشرق الأوسط ، ومصطفي سري صحفي شاطر ، ومعلوماته دائماً ما يأتي بها من مصادر موثوقة .
شكراً محمد عثمان علي بوستك الهام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: حول تهديد قوات الفتح ، سودانيز أون لاين أم صحيفة الشرق الأوسط (Re: محمد عثمان ابراهيم)
|
قوات الفتح تطالب الحركة بالضغط لتنفيذ اتفاق القاهرة نفت قوات الفتح التنظيم العسكري العضو في التجمع الوطني الديمقراطي ما نقل على لسان قيادتها من تهديدات بشن عمل عسكري ضد قيادات الحزب، وأكد عبد الباقي محمد حاج الأمين في بيان صادر بتوقيعه تلقته (الأحداث) أمس عدم صحة التصريحات المنسوبة اليه، ونفى بشدة أن يكون وجه اتهاماً أو تهديدا للزعيم الوطني والاسلامي محمد عثمان الميرغني، مؤكداً التزامه بأخلاقيات الحركة الوطنية الثورية, وتمسكه بمبادئها الداعية لاحترام الرموز الوطنية وتوقيرها. ووصف التصريحات بالغريبة. وأشار الى أن قوات الفتح جند من جنود الميرغني وحماته من كيد الأعداء والخونة ـ حسب تعبيره ـ وأضاف إن هناك عيوبا فى اتفاقية القاهرة وتماطل فى تنفيذها وتهرب من دفع استحقاقاتها كاملة. وحمّل عبد الباقي الحكومة مسؤولية ذلك وتبعات ما ينتج عنه، وقال إن الفتح جزء من قوات التجمع الوطني الديمقراطي التي كان يقودها الراحل جون قرنق. ودعا الحركة الشعبية بالضغط على شريكها فى الحكم لتنفيذ الاتفاق المبرم مع القوات وتوفيق أوضاعها. نقلا عن الاحداث عدد اليوم
| |
|
|
|
|
|
|
|