|
تحزير الى حسنى البارك والفلاحين. لن نساوم بارضنا .والا ستكون مقبرة للمغتصبين.
|
[B] ياحسنى يالبارك ..نحزرك من تعريض فلاحينك الى المخاطر.
لن نقبل بتمرير الصفقات المشبوة مع النظام الجائر.
لقد حاول النظام اغتيالك فى مطلع التسعينات.
والان يحاول النظام ان يدفع جزء من فاتورة الاعتداء.
ويتغاض النظام الفاجر عن موضوع حلايب.
الشعب السودانى صاحى اوووى .
وماعلى الرسول الاالبلاغ.
نحن مزارعين ورعويين لو كانت الحكومه جادة فى زراعة الاراض لساعدت المزارعين السودانين.
نعرف قيمة الارض تماما. كما تعرفوها انتم.
لوكانت حكومتنا غبية نحن لسنا باغبياء.
هل تسمح سيادتك بتملك الاراضى الزراعيه لغير المصريين.
لما تقبل لنا بالمهانه.
لانك تبحث عن مخرج لحل مشاكل بلدك وارسال ملايين المصريين لامتلاك ارضينا.
ان النظام لامحالة زائل. ولو بقى فرعون لبقى البشير وبقيت انت.
ارحمونا يرحمكم الله.
نعرف انه حلم الحكومه المصريه من وقت طويل .
تحلم بارسال فلاحين الى السودان ووضع يدها على الاراضى الزراعيه.
لن يتحقق حلمكم .مادمنا احياء.
عليكم مراجعة التاريخ .خصوصا نهاية الحكم التركى المصرى. وخروج المستعمر من السودان.
نحن تيراب اولئك الرجال.
واخير ولا عزر لمن انزر..
[B]ماتودون فعله نعتبر اغتصاب لاراضينا بالاشتراك مع النظام الغاشم.
ان النظام اهدر ارواح المواطنين فى حروب مفتعله.
ان النظام عقد صفقات مشبوة مع الارهابيين الاسلاميين وعلى رأسهم اسامه بن لادن.وملكه اراضى زراعيه
من قبل.والمواطن السودانى وحده يدفع ثمن الافعال الاثمه للنظام
ومازال يرتكب الكثير من الجرائم فى حق شعبه. ويهدر فى ثروات الشعب السودانى.
يوم الحساب آت لاريبة فيه.
لكل جبار اثيم.
|
|
|
|
|
|
|
|
|