مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 09:50 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-11-2012, 05:22 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة (Re: الكيك)

    أسبوع التسلية مع مسلسل النائب السلفي!
    سليم عزوز
    2012-03-09


    قضينا أسبوعاً رائعاً مع النائب السلفي أنور البكليمي، كان لازماً لمن هو في حالتنا النفسية، فان القلوب تمل، اذ كنت أخرج من قناة إلي قناة، ومن برنامج إلي برنامج، فلا حديث إلا عن البكليمي، علي نحو مكنني من حفظ اسمه، وكنت في البداية أنطقه بالخطأ، ولكن بالتكرار تمكنت من نطقه بصورة صحيحة!.
    البكليمي كان هو حديث الفضائيات في الأسبوع الماضي، وبشكل سحب الريادة من قناة ' الجزيرة'، وهو الأمل الذي ظل الرائد متقاعد صفوت الشريف يحلم به إلي ان ذهب الي منتجع سجن طره. فكنت اخطف رجلي إلي ' الجزيرة'، فإذا بها، لا شاغل لها إلا الثورة السورية، فيبدو ان القائمين عليها صدقوا أنفسهم بأنهم وراء الربيع العربي، فعز عليهم أن ينجحوا في أكثر من قطر ، ويفشلوا في سورية، ومن هنا جاء الإلحاح!.
    أوشكت علي ان أجهز علي كتاب عبد اللطيف المناوي رئيس قطاع الأخبار السابق بالتلفزيون المصري عن الثورة، وهو من النوع ' طويل التيلة'، وفيه يتحدث عن دور ' الجزيرة' في إشعال الثورة المصرية، مع أننا أخذنا عليها، عدم اهتمامها بها في أول يوم لها، إذ تعاملت معها علي أنها مظاهرة عادية، مع أنه كان يوماً غير عادي في مصر، ولم تتعاطي ' الجزيرة' معها إلا بعد أن أصبحت واقعاً علي الأرض، ولعلي مقالي الأول في هذه الزاوية، الذي كتبته بعد اليوم الأول للثورة فيه رد علي ما سعي المناوي للترويج له، لأنه لا يزال واقعاً تحت تأثير البنج!.
    فضلاً عما ذكره المناوي من دور ' الجزيرة' التحريضي ونفخها في الحبة لتصبح قبة، فقد ذكر ان المظاهرات لم تكن لها مطالب إصلاحية ولم تكن في البداية تستهدف إسقاط النظام، او تدعو إلي ذلك، وهو قول سمعته من نفر من الذين شاركوا في الثورة، يبدو انه قد طال عليهم الأمد، فنسوا ما ذكروا به.
    عنوان المقال كان رداً علي كل هذا، إذ جاء علي هذا النحو: ' عندما خرج المصريون يهتفون: الشعب يريد إسقاط النظام'، وحملت فيه علي ' الجزيرة' لأنها تجاهلت ' الثورة المصرية'، وظننت في القائمين علي مكتبها بالقاهرة ظن السوء.
    ما علينا، فقد انشغلت ' الجزيرة' بالثورة السورية، لعلها تنجح في مهمة إسقاط بشار الأسد بالإلحاح الدافع إلي الملل، ووجدت القنوات التلفزيونية المصرية ما ظهر منها وما بطن، موضوعاً مسلياً أدخلت به البهجة علي قلوب المشاهدين، وهو الخاص بالنائب البكليمي، الذي صار أشهر نائب في مجلس الشعب، وغطت شهرته علي النائب المؤذن، والنائب الذي وصف المشير بما يكره، والذي من المقرر أن تنظر لجنة القيم بمجلس الشعب في أمره اليوم بعد ان أخطأ في البخاري وتمضمض باللبن الحليب.

    أزمة كوادر

    النائب البكليمي هو احد النواب السلفيين، وتكشف حالته أزمة القوم، الذين دخلوا السياسة بعد الثورة، وأرادوا أن يمارسوها دون ان تتوفر لهم الكوادر اللازمة لذلك، ففي كل يوم يخرجوا من أزمة ليقعوا في ورطة، وصارت مهمة الشاب السلفي الوسيم القيادي بحزب النور نادر بكار التبرير والنفي، فعندما أذن مؤذن في البرلمان، قال بكار إن المؤذن وان كان قد نجح علي قوائم حزبه إلا انه ليس من السلفيين؟ وعندما قال نائب سلفي ان تعليم اللغة الانجليزية مؤامرة، قال بكار إن الحزب سيحقق معه، ونفس الأمر عندما احتشد النواب السلفيين حول النائب مصطفي بكري، والفرحة تعلو وجوههم علي نحو ظننت معه انه فتحت لنا بلاد فارس ودكت حصون كسري، وذلك بمناسبة رفض المجلس بأغلبيته الدينية إحالته للجنة القيم بتهمة اتهام الدكتور محمد البرادعي في وطنيته، عندها ابدي بكار امتعاضه لما حدث، وقال انه سيتم التحقيق مع نواب حزبه، لحفلة التهاني التي نصبوها في المجلس بدون مبرر وبدون الرجوع للحزب.
    البكليمي كان قد اجري عملية تجميل في أنفه، ولا أدري لماذا أقدم علي هذه المخاطرة، مع أن الزيادات فيها لم تكن شيئاً مذكوراً، بجانب الزيادات في أنف الزميل مجدي الجلاد ومع هذا صار مذيعاً يشار له بالبنان، وراتبه في الفضائية المصرية الخاصة، اكبر من راتب فيصل القاسم وجميل عاذر وجمال ريان، مجتمعين!.
    النائب السلفي ذهب إلي المستشفي متسحباً علي أطراف أصابعه وكأنه يفعل كبيرة، وحرص قبل الذهاب إلي هناك أن يرسل رسولاً ليخبر القائمين عليه ان نائباً سلفياً يريد ان يجري عملية تجميل، ولأن حزبه يحرم مثل هذه العمليات فيريد ان يحيط الأمر بالسرية، وسأل ما اذا كان هذا متاحاً أم لا؟!، وقال له القوم أنهم لا يعنيهم من سيجري العملية، فهذا لا يشغلهم!.
    لو ذهب النائب إلي المستشفي بدون أن يرسل رسولاً لما تعرف عليه احد، فهو ليس نجماً، وقد نشرت له صورة من قبل وهو في البرلمان، وفي الوضع متشاجراً، وإخوانه النواب السلفيين يقومون بتهدئته، ولم يُذكر اسمه، ولا نعرف مع من يتشاجر، ولم يهتم احد به، ومن اهتم كان تعليقه أنها بلطجة سلفية، بدون الاهتمام باسم هذا النائب، ومعظم النواب ليسوا معروفين حتي بالنسبة للصحافيين الذين يتولون تغطية اجتماعات المجلس، وقبل أسبوعين جاء احدهم يلبس ' قبقاباً'، وجلباباً قصيراً، وهم بدخول مجلس الشعب فإذا بالحرس يعامله علي انه متسول: اذهب ربنا يسهل لك، فقال بأنه نائب فارتفع صوت أمين الشرطة: قلنا توكل علي الله وانصرف، فأخرج ' بطاقة العضوية فأسقط في يد الأمين والضابط الواقف معه.
    لا بأس فالحراس اعتادوا علي ان النواب هم من الأعيان وكبار العائلات، وبمرور الوقت سوف يقفون علي أن الدنيا تغيرت، ولم تعد قيمة النائب يستمدها من فخامته، أو وجاهته، أو مكانته الاجتماعية، أو انتماءه العائلي. ومن قبل كتب نائب سلفي علي صفحته علي ' الفيس بوك' أنه عندما دخل المجلس لأول مرة، ظن للوهلة الأولي انه وسط مجموعة من المعتكفين الرهبان بأحد المساجد في العشرة الأخيرة من شهر رمضان، وفكرت ان اكتب له: بالليل كونوا كما تشاءون رهباناً ، لكننا نريدكم فرساناً بالنهار، وتراجعت فلا يجوز لنا ان نكلف القوم من أمرهم رهقاً، والله سبحانه وتعالي لا يكلف نفساً إلا وسعها!.

    محاولة اغتيال

    النائب منعدم الخبرة السياسية، لو كان مهتماً بأمر السياسة لوقف علي أن المستشفي الذي ذهب إليه وهو يظن أن سره في بئر، له سابقة مع احد السياسيين لا تدفع للثقة فيه، فعقب خروجه من السجن قال أيمن نور ان هناك من يستقلون دراجة بخارية ألقوا عليه وهو في سيارته، مادة قابلة للاشتعال، أصابت فروة رأسه، وخرج مدير المدير ليقول ان صاحبنا جاء الي المستشفي وتم إجراء عملية زراعة شعر له، بعد ان تصحر الجزء الأمامي من رأسه من جراء الاستخدام الخاطئ للاستشوار!.
    النائب السلفي خرج من المستشفي وقال انه تعرض لمحاولة اغتيال نجي منها بأعجوبة، وان من فعلوا هذا سرقوا منه مائة ألف جنيه كانت بحوزته، عندها اندهشت لحجم الأموال السائلة التي يحملها القوم في جيوبهم وبيوتهم، ومن قبل قال قيادي بجماعة الإخوان انه تعرض لحالة سرقة وان اللصوص سرقوا من منزله مبلغاً تجاوز النصف مليون جنيه!.
    وقد احتشدت الفضائيات، وكانت قضية النائب المعتدي عليه، هي ام القضايا المقررة علي كافة برامج ' التوك شو'، ولانها جرت بعد واقعة الاعتداء علي الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، فقد كانت مبرراً لطرح سؤال كبير هل تشهد مصر هذه الفترة عمليات واسعة للاغتيال السياسي؟، ولأن من لسعته ' الشوربة' ينفخ في ' الزبادي'، فقد حاولت الوقوف علي ما أثاره النائب تحت قبة البرلمان من قضايا، جعلته في مرمي سهام من يبغونها عجوجا.. وسألت من يكون البلكيمي؟!.. هكذا كنت انطق اسمه، ولم تتوافر معلومات عنه، أو عن مواقفه السياسية.
    النائب قال ان محاولة اغتياله لن تحول دون مواصلة طريقه، ولم اعرف ما هو هذا الطريق، حتي أتجنب السير فيه، فمن خاف سلم!.
    وفجأة أصبح مدير المستشفي علي الخط. في البداية جاء صوته في اتصال هاتفي بأحد البرامج ولا أظن انه وليد المصادفة، فلا توجد مداخلات غير متفق عليها، وكان الرجل يمثل، اذ قال انه عندما رأي صورة المدعي ولقبه، اتصل بالمستشفي مستفسراً فأخبره العاملون عنده انه هو بشحمه النائب الذي أجريت له عملية جراحية بهدف تهذيب أنفه، وأنكر النائب!.
    زمان، وفي زمن العهد البائد أجرت لميس الحديدي حواراً مع جمال مبارك، في إطار سياسة تسويقه، ولأن الهاتف الذي وضع علي الشاشة ظل مشغولاً طوال الحلقة، فقد بحثت عنه في دليل هيئة الاتصالات فاكتشفت انه مملوك لشركة لبيع الأخشاب.

    الاعتراف أخيراً

    أنكر النائب ان يكون قد اجري عملية تجميل، وتدخل حزبه وقال انه سيقاضي صاحب المستشفي لأنه يسئ لنائب الحزب وهو أخلاقه كأخلاق الصحابة، وقد تعامل صاحب المستشفي علي أنها قضية حياته،ففي كل برنامج تلفزيوني يدخل مواجهاً، والنائب ينكر، وقال مدير المستشفي ان النائب اسمه مسجل بسجلات المستشفي. فقال النائب في برنامج آخر وفي يوم تالي انه اجري عملية جيوب أنفية بالمستشفي وانه تعرض لحادث الاعتداء بعد خروجه من المستشفي، وقال المدير ان هذه ' الربطة' التي تغطي وجهه ربطتهم، وان هذا ' الشاش الأبيض' شاشهم، وأنه مصر علي ان النائب اجري عملية تجميل، ورد عليه النائب وحزبه ان هذا لم يحدث وهدد بمقاضاة المستشفي ومديره.
    بدا الأمر مثيراً للغاية، وبدا مدير المستشفي وكأنه لا يريد ان يحسم الموضوع بالضربة القاضية، فيترك في كل مرة ثغرة للنائب ينفذ منها، وفي اليوم التالي وفي برنامج جديد يسد هذه الثغرة ويسمح بفتح ثغرة جديدة وهكذا.
    تحولت برامج ' التوك شو' الي مسلسل للتسلية بطولته النائب البكليمي ومدير المستشفي، ويقوم حزب النور بدور ثانوي فيه، وكان يتدخل منحازاً لنائبه علي أي حال بدلاً من ان يجري تحقيقاً سريعاً في الموضوع!.
    مدير المستشفي أغلق باب المناورة، فقد أعلن ان لديه توقيع بموافقة النائب علي نوع العملية والأعراض الجانبية التي قد يتعرض لها بعد إجراء الجراحة، وبخط يده، وان الطاقم الذي قام بالجراحة له في طريقه للإدلاء بأقواله أمام النيابة، وان المستشفي لا يزال حتي الآن يحتفظ بالجزء المبتور من انف النائب السلفي ومستعد لإرساله إلي مراكز تحاليل الأنسجة، وهنا خر النائب معترفاً وقدم استقالته من الحزب والبرلمان، واعتذر الحزب للشعب المصري، وقال النائب ان ما ذكره من حادث الاعتداء عليه ومحاولة اغتياله، جري تحت تأثير ' البنج'، وقال مدير المستشفي انه لا يمكن أن يسمح بخروجه من المستشفي قيل أن يتخلص تماماً من تأثيره.
    حزب ' النور' اعتذر للشعب، والبعض اعتبر اعتذاره درساً للأحزاب الاخري، مع انه اعتذار من باب المضطر الذي يركب الصعب، فقد انحاز للنائب إلي أن اعترف بالحقيقة، فلم يكن أمامه إلا الاعتذار وإسقاط عضويته من الحزب والطلب بإسقاط عضويته من المجلس، وكثير من السلفيين شعروا بخيبة أمل واعتبروا ان دخولهم البرلمان ' فتنة'، وكان ينبغي أن يتفرغوا للدعوة، ولأسباب يطول شرحها فأنا لم أكن انتظر أن يستبد بهم اليأس علي هذا النحو، وقلت كثيراً ان الممارسة سترشد خطابهم، لكن يبدو ان مشكلتهم في عدم وجود الكوادر ستعجل بنهايتهم السياسية.
    ومهما يكن فقد كان أسبوعاً مسلياً استمتعت خلاله ببرامج ' التوك شو' أكثر من استمتاعي بأفلام إسماعيل ياسين، وقد نسينا في غمرة الاستمتاع ان وزارة الداخلية كانت قد أعلنت أنها ألقت القبض علي الجناة في حادث الاعتداء علي النائب السلفي وأنهم اعترفوا بجريمتهم.
    ما أجمله من أسبوع أزال ما في قلوبنا من غم فان القلوب تمل.
    صحافي من مصر
    azouz1966
                  

العنوان الكاتب Date
مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-11-12, 05:03 AM
  Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-11-12, 05:22 AM
    Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة jini03-11-12, 07:38 AM
      Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-11-12, 09:18 AM
        Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-11-12, 10:17 AM
          Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-12-12, 05:03 AM
            Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-12-12, 08:44 AM
              Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-12-12, 09:12 AM
                Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-13-12, 04:59 AM
                  Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-13-12, 09:17 AM
                    Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-14-12, 07:31 AM
                      Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-15-12, 04:59 AM
                        Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-15-12, 10:57 PM
                          Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة اسعد الريفى03-16-12, 07:52 AM
                            Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-18-12, 04:27 AM
                              Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-18-12, 05:47 AM
                                Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-19-12, 04:48 AM
                                  Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-20-12, 05:10 AM
                                    Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-21-12, 04:43 AM
                                      Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-22-12, 04:17 AM
                                        Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-25-12, 04:27 AM
                                          Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-26-12, 04:22 AM
                                            Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-27-12, 05:02 AM
                                              Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-28-12, 04:27 AM
                                                Re: مصر الى اين ..؟..سنة اولى سياسة ..الاخوان وتدمير الدولة الكيك03-29-12, 05:02 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de