فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 12:32 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-07-2010, 10:36 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010

    حديث المدينة

    الترابي..!!
    عثمان ميرغنى
    زرنا د. حسن الترابي في منزله قبل يومين للتهنئة بمناسبة خروجه من السجن.. ولاستكشاف منظوره للفترة المقبلة.. لم يكن معه غير عدد قليل من المهنئين مثلنا كلهم تقريباً من غمار الكرام.. لم نشهد سياسياً أو شخصية قيادية من أي مستوى. وطاف في ذهني كم كان هذا الصالون محتشداً بالأسماء السامقة في يوم من الأيام.. كان الساسة يتسابقون للاقتراب منه ليفوزوا برضاه أو حتى نظرة.. على سياق (نظرة يا أبو هاشم).. وكان الصالون يتحول مساءً إلى مشهد ممتد لكل الدولة.. وزراء.. وتنفيذيون.. وحتى صغار الموظفين الراغبين في تسلُّق السلم بأعجل ما تيسر..


    ولا زلت أذكر مسؤولاً تنفيذياً كبيراً كنت أجريت معه حواراً صحفياً في التسعينيات فحكى لي أنه أخذ أوراق عطاء لتنفيذ طرق مسفلتة إلى الترابي ليفتيه في اختيار الشركة الفائزة.. فسألته بمنتهى الدهشة - وربما السذاجة - لكن هل الترابي مهندس ليفتي في طُرق.. رد عليّ المسؤول الكبير (دا شيخنا لازم نأخذ رأيه).. وكان يكفي في أي محفل رسمي أن ينبري أحدهم ويقول (الشيخ قال... كذا) فتقطع جهيزة قول كل خطيب. وربما الشيخ لم يقل ولم يسمع حتى بالأمر من أساسه.. لكن الآن المُلك زال.. وصار الترابي (رد سجون) لا يكاد يخرج من اعتقال حتى يتلقفه اعتقال.. فانفضَّ السامر وتغيَّر الحال إلى النقيض، صار مجرد الاقتراب منه خطراً قد يعرِّض مقترفيه إلى تعسف.. الآن الترابي في الساحة وحده..


    حتى حزبه من حوله بدأ في التلاشي.. البعض أضناه طول العشم والانتظار والبعض كدَّره استعصام الترابي بمعارضة لا تؤذي الحكومة ولا تقنع رجل الشارع العادي. لكن في المقابل.. فإن الترابي لا يزال في عنفوان عافيته الفكرية والذهنية.. لماذا لا يخلد الترابي إلى الراحة السياسية ويركز على العلم والفكر.. ولماذا لا تساعده الحكومة في هذا الطريق.. فهو عالم ومفكر لا جدال في ذلك.. وقد يندر أن يجود الزمان برجل في مثل علمه وقدراته الفكرية.. لماذا لا يفكر الترابي في اعتزال الكرِّ والفرِّ السياسي ويترك الأمر في الحزب لقيادة شابة قد تختار طريقاً جديداً للمعارضة الرشيدة المفيدة للوطن والحزب معاً.. مثل الترابي لو وجد السكون وصفاء الوقت..


    لو وفرت له سكرتارية هميمة وهيئة تعاونه في البحث العلمي والكتابة والتأليف.. فإن ما يقدمه الترابي ليس للسودان وحده.. بل للعالم كله سيكون مذهلاً.. قال الترابي إنه أكمل جزءاً من كتابه التفسير التوحيدي في فترة اعتقاله السابقة في بورتسودان وعزم أن يكمل العمل بعد إطلاق سراحه.. لكنه عندما خرج إلى فضاء العمل السياسي أمضى عاماً كاملاً دون أن يكتب سطراً واحداً.. ولما أعيد اعتقاله قبل أسابيع قليلة.. استطاع بكل سهولة أن يكمل الجزء المطلوب بل يراجعه ويعده في أفضل وضع للطباعة والنشر.. لا نريد أن يرجع الترابي إلى السجن يكتب ويؤلف.. يستطيع أن يفعل ذلك في بيته وبين أحضان أسرته.. لو اعتزل السياسة..!!


    التيار 6/7/2010
    0

    تعليقات حول الموضوع :


    أبو محمد - 2010/07/06 - السعودية
    يا اخي والله اصبت بإقتراحك له بالإعتزال السياسي ونضيف من عندنا والفكري لأن الرجل وصل مراحل - رغم مدحك له - صار فيها يخلط بين الأمر ونقيضه فكيف يؤتمن من كان هذا حاله في أن يفسر القراءان. فالرجل قد نضب معينه أن كان له معين فأولى له الإعتزال كما ذكرت وبذلك يمهد الطريق أمام الذين مازالوا يوالونه مكابرةً للإتجاه صوب الوطني الذي سيرحب بهم بكل تأكيد.

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد فاروق أحمد - 2010/07/06 - الرياض - السعودية
    ماذا تقول يا استاذ عثمان بالله عليك هل الترابي الآن مؤهل لتفسير القرآن الكريم كما قال الأخ أبو أحمد.إذا كنت تقصد

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد فاروق أحمد - 2010/07/06 - الرياض - السعودية
    إذا كنت تقصد الترابي كمفكر قانوني فهذا ممكن أما كمفكر ديني فهذا محال . ماذا تبقى للترابي من فكر إسلامي بعد فتاويه المثيرة للجدل .أم لأنه الترابي يحق له ما لا يحق لغيره .وماهو الفرق الآن بينه وبين محمود محمد طه . ثم ماذا قصدت بغمار الكرام!

    --------------------------------------------------------------------------------


    الأرباب - 2010/07/06 - البحرين
    نسأل الله أن يتسع صدر الحكومه للترابى ومهما اختلف الناس حوله يجب أن يراعى الجميع عامل السن و الرجل فى آخر أيامه على الأقل يجب عدم الزج به فى السجون و الزنازن وهو وصل من العمر عتيا أصبروا عليه أعتبروه ( خرف )و بالطبع للترابى أهل لا يسرهم أن يروه قابع فى السجون و البهدله ولو استطاعواولو كان فى مقدورهم ،أو نكون واضحين لو هو بيسمع كلامهم لنهوه عن كل ما يؤدى به الى هذه الحال ولكن مابيدهم حيله . ولكل منا رجل كبير هل يا ترى نحب أن نراهم بهذه الحال . أصبروا عليه الى أن يريد الله أمرآ كان مفعولا

    --------------------------------------------------------------------------------


    شاويش - 2010/07/06 - اينما تولوا فثم وجه الله
    الان اكاد اجزم انك شعبى 99% قال الترابى مفسر للقران و مفكر يا خوى مشفت لقاءه فى قنوات العربيه و الحوار و البلاوى و التخاريف و التحاريف التى ادلى بها شيخك و لا ما شفت شريطه ايام الانخابات عن البشير و عضو لجنه تقصى الحقائق بدارفور والله كلام ردى و غير منضبط لا يمكن يصدر من حرفى فى المنطقه خليك من شيخ و عالم و لا مربى. الترابى ربنا كشفوا للكل الان ما فى داعى تحاول لاحياء الاموات

    --------------------------------------------------------------------------------


    شاويش - 2010/07/06 - اينما تولوا فثم وجه الله
    الان اكاد اجزم انك شعبى 99% قال الترابى مفسر للقران و مفكر يا خوى مشفت لقاءه فى قنوات العربيه و الحوار و البلاوى و التخاريف و التحاريف التى ادلى بها شيخك و لا ما شفت شريطه ايام الانخابات عن البشير و عضو لجنه تقصى الحقائق بدارفور والله كلام ردى و غير منضبط لا يمكن يصدر من حرفى فى المنطقه خليك من شيخ و عالم و لا مربى. الترابى ربنا كشفوا للكل الان ما فى داعى تحاول لاحياء الاموات

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد - 2010/07/06 - السعودية
    يا باشمهندس مقالك دا فكرته أن يعتزل الترابي وانا معاك لمصلحته ومصلحة السودان بس ما كان في داعي للحشو بتاع الصالون كان بتملي وكدا، يالصحافيين خليكم دوغري وقولو كلامكم دوغري ودايما بشوفكم عاوزين تنتقدو جهة بتجاملوه وتلعنو سنسفيل خصمه.

    --------------------------------------------------------------------------------


    habbash - 2010/07/06 - sudan
    its expired good

    --------------------------------------------------------------------------------


    نوركابري - 2010/07/06 - السعودية
    الترابي حفر حفرة للشعب السوداني فوقع فيها ...هذا جزاءه ، وربنا سبحانه وتعالي ينتقم منه للشعب السوداني ..

    --------------------------------------------------------------------------------


    نوركابري - 2010/07/06 - السعودية
    أقصد بالحفرة ..تأمره علي الديمقراطية وأتفاقه مع العسكر وكذبه علي الشعب كله...مع أن المؤمن لا يكذب ..وكيف نطلب من الكذاب أن يفسر القران ..

    --------------------------------------------------------------------------------


    NB - 2010/07/06 - USA
    I feel sorry that you chosed not to show my comments. I had sent several comments in the last few days but none has been shown

    --------------------------------------------------------------------------------


    الغرابي - 2010/07/06 - غرب السودان
    الترابي افهم ومثقف بالاف المرات من الببغاوات الذين ينتقدونه هنا وتجدهم لايحفظون جزءا واحدا من القران...عشت ياترابي ومعليش الاقزام لم يعرفو قدرك واتبعو عمر ############(البشير) الذي لا يملك من المؤهلات ليجعله خادما عندك فليس له الا شهادة ثانوية ب52% لم تقبله كل الجامعات الا الكلية الحربية.زاما انت فخريج السوربون والمفكر ومجيد اللغات وو.... بئس القوم يولون الجهلة.

    --------------------------------------------------------------------------------


    أبو محمد - 2010/07/06 - السعودية
    الغرابي _ كل إناء بما فيه ينضح وإنائك ليس فيه غير سموم الترابي لذا ليس غريباً أسلوب التجريح والسب والطيور على أشكالهاتقع. وإذا اعتبرت المسألة شهادات نقول لك القلم ما بزيل بلم وما كل من حمل شهادة صار عالما.

    --------------------------------------------------------------------------------


    هارون - 2010/07/06 - كتير العوامرة
    رحم الله الترابي العالم المفكر والمجدد الاسلامي مؤلف الكتب ,لاتحزن ياد.الترابي فما قدروك حق قدرك...سؤال بسيط.. هل يستطيع عمر البشير ان يؤلف كتابا...!!؟ لا اظن وان فعل فربما يكون الكتاب عن الرقص وكيفية الحلف بالطلاقات ثم نكرها!!!

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد فاروق أحمد - 2010/07/06 - الرياض - السعودية
    أخي الغرابي هل من يدلو برأي مخالف تصفه بالببغاوية.هل هذا من حسن الحوار.ومن الممكن أننا لم نحفظ جزءا من القرآن ولكننا لم نفسر الفرآن على هوانا ولم نفتي بغير علم ولم نتكلم في الأحاديث الصحيحة ولم ننكر ماهو معلوم من الدين بالضرورة.صحيح أن الترابي صاحب درجة علمية كبيرة وانسان ضليع في القانون وصاحب لغات.لكن هذا شأن آخر.وليس بالضرورة أننا وقفنا ضد الترابي فنحن مع البشير.ثم من آتى بالبشير أليس هو المفكر العظيم يا سيدي.

    --------------------------------------------------------------------------------


    ود مدني - 2010/07/06 - مدني
    اقول لكل من الغرابي وهارون.... لقد كان الترابي علامة قبل دهر من الزمن لكن لا اظنه كذلك الان بكل صدق.. وبعدين كيف توالون من تكلم في كتاب الله وخالف جميع العلماء في مسائل فقهية اتفق عليها علماء الامة بالاجماع الا ان الشيخ الجليل خالف اهل الجماعة والسنة... اتوالونه حبا فيه وتتخذون اراءة حبا وهوا فيه؟؟؟ اتقو الله وتاني حاجة للغرابي تكلم بأدب عن رئيسك وولي امرك فهو ولي امرك مهما كان انتمائك الجزبي ولا تبخسو الناس اشيائهم فأنا اجزم بأنة ارفع منك درجة علميه وافقه منك والا ما كان رئيسا لك يا ########

    --------------------------------------------------------------------------------


    النور رحمة محمد - 2010/07/06 - قطر
    الترابى سياسى حاذق وذكى وكبوته التى مازالت تملأه غيظا هى أنه أساء تقدير قوة خصمة البشير فصرعة فخسر السلطة واستتباعاتها.وأما أنه سيبهر العالم فهذا يدل على أن جغرافية اطلاعك ليست واسعة.

    --------------------------------------------------------------------------------


    الغرابي - 2010/07/06 - غرب السودان
    والله اني لأشمئز ويصيبني الغثيان من التعليقات التي توالي البشير..اتقارنون علامةوقامة مثل الترابي بذللك المعتوه...والله انكم لفي ضلال بعيد..!

    --------------------------------------------------------------------------------


    عبدالله بن عبدالرحمن - 2010/07/06 - الخرطوم
    الترابي والبشير وعلي عثمان والكيزان هم السب في الانهيار الذي نراه في السودان لانهم افجر فرقة مارقة تمتهن النفاق والله المستعان

    --------------------------------------------------------------------------------


    ابان عثمان أحمد - 2010/07/06 - الرياض
    على ان الترابى لا بواكى له !!!... اختلط الدين بالسياسة ..فضاعت قامة من قامات الفكر المستنير .. أضاع نفسه... ؟ ترى .. أم اضاعوه .؟ هذه .. أم تلك .. كم خسرنا بهما .. وكم خسرت الحركة الاسلامية فى السودان !!حتى ماعادت هناك حركة اسلامية !!!وحسبنا الله ونعم الوكيل !!!!

    --------------------------------------------------------------------------------


    ابو الطيب - 2010/07/06 - السودان - الخرطوم
    اشارك الاستاذ عثمان ميرغني الراي فيان الترابي و اقرانه من كل الاحزاب السودانيه بالتنحي عن الاحزاب و التربع في قممها فهم من اضاع السودان وادخلنا في عنق زجاجة الانفصال وانا اقترح ان يستأجر ماكوك فضائي يتسع للترابي و الصادق المهدي و الميرغني و نقد و كل الدفعه و اطلاقه في الفضاء بدون رجعه

    --------------------------------------------------------------------------------


    على محمد - 2010/07/06 - الدوحة
    يا أبوالطيب ده ما كلام ( أبوعاج ) عليه الرحمة

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد عبدالله أبونخاوه - 2010/07/06 - السودان_المناقل _الكوة الجديدة
    أعتقد ان الترابي شخصيه كانت مهمة للعالم وبدات تتناقص والحال أغنى عن السوال الان واويد حكاية يعتزل _وحتي حزبه يقدر يعارض من دون دكتوتارية ويفسح للقيادات الشبابية بالمشاركة الفعالة

    --------------------------------------------------------------------------------


    الكارب - 2010/07/06 - السودان
    أذا تقصد انو بقى ماعندو ناس حوله-أو بقى معزول - شوف منو المامعزول اليومين ديل على عثمان وشه بقى يلعن قفاهو بعد عملته فى منح الانفصال البشير بقابض فى نواب الوزراء الاجانب مشى لحسنى ماحاهو فى عرسه- حسنى مشى يدى بوتفليقه الفاتحه ناس المؤتمر كلهم مدبرسين 7 ولا 8 مليار حاتطيرمنهم اعصابهم بايظه-أذا هو فى قمه عنفوانه الفكرى ماتخليه نحن دايرنو فو مسابقه 800متر مع كاكى-

    --------------------------------------------------------------------------------


    التورانى - 2010/07/06 - السودان
    كارب يا الكارب

    --------------------------------------------------------------------------------


    الشيخ - 2010/07/06 - السعوديه
    لك الله يا شيخنا فنعم الرجل انت ونعم المفكر .. والله ما قدروك حق قدرك ولكن هي الايام كما شاهدتها دول .. هؤلا الارزقية ستدور عليهم الدائرة وينساهم التاريخ حينمايذكر اسهاماتك الفكريه والدينيه ... فلا تحزن...

    --------------------------------------------------------------------------------


    وراق احمد - 2010/07/06 - سوداني
    اخي عثمان بعد ان قرات هذا العمود كنت اظن ان تختمه بأسئلة للقراء وهو ما الفرق مابين بيض الدجاج وبيض النعام؟ ولماذا تعيش الاسماك في الماء؟ ولماذا يظل الصحفي السوداني همه فقط ان يكتب عمود وليس مضمون؟وما هو السبب في بقاء الانقاذ الي الان؟

    --------------------------------------------------------------------------------


    الشيخ - 2010/07/06 - السعوديه
    لك الله يا شيخنا فنعم الرجل انت ونعم المفكر .. والله ما قدروك حق قدرك ولكن هي الايام كما شاهدتها دول .. هؤلا الارزقية ستدور عليهم الدائرة وينساهم التاريخ حينمايذكر اسهاماتك الفكريه والدينيه ... فلا تحزن...

    --------------------------------------------------------------------------------


    عزة عيد - 2010/07/06 - السودان
    سئمنا من بشيرك وترابيك ومنك: لا تفتأ تعود لاحلام الاسلاميين وكأن هم السودان هو هم حركتكم الاسلامية استاذ عثمان صدقني لن يهتم احد من الشعب السوداني الذي يعاني (شوف سعر الطماطم بكم) باحلام حركتكم و ماضيها ومنقلبها. حركتكم التي اورثتنا الفقر و المسغبة و الذلة و الانكسار بئس القوم انتم.

    --------------------------------------------------------------------------------


    عمرو محمد - 2010/07/06 - السودان
    السياسه=النفاق ،فقدان السلطه=ظهور المنافقين،هذا ما حصل مع د.الترابي ،وفي بلدنا هذا لا رجوع للسلطه اذا فقدت حتى اذا تخيلنا ان الانتخابات كانت نزيهه فالشعب لم يكن ليختار الشعبي لانه والوطني وجهان لعمله واحده ،الاحرى بالترابي التفرغ لما هو انفع.

    --------------------------------------------------------------------------------


    ود الجزيرة - 2010/07/06 - الولايات المتحدة
    أسوأ مافي الإنقاذ أنها لاتقبل بالرأي الأخر و أولهم هذا المنافق حسن الترابي الذي يتباكى الآن علي حقوق الإنسان و الديمقراطية فاقد الشيء لايعطيه

    --------------------------------------------------------------------------------


    ود الجزيرة - 2010/07/06 - الولايات المتحدة
    أسوأ مافي الإنقاذ أنها لاتقبل بالرأي الأخر و أولهم هذا المنافق حسن الترابي الذي يتباكى الآن علي حقوق الإنسان و الديمقراطية فاقد الشيء لايعطيه

    --------------------------------------------------------------------------------


    د.علي أحمد - 2010/07/06 - السودان - بحري
    الأخ عثمان ميرغني : المقال ليس له مضمون ، زيارة صحفي لسياسي هي أمور شخصية لا تسحتق ان تذكر ، ماذا يستفيد القارئ من زيارتك للترابي أو عدم زيارتك له ؟ وماذا نستفيد (كون الصالون ملئ) أو (غير ممتلئ) , لكن ما أقرؤه بين سطورك (السامة) هو إثارة للفتن القديمة ودعوة للكراهية والبغض بين المتخاصمين .

    --------------------------------------------------------------------------------


    أبو أحمد - 2010/07/07 - السعودية
    لماذا ينسى الشعب السودان كذب الترابي عليه، أي فتوى نأخذها من هذا الكذاب وبعظمة لسانه كذب وقال بعد فترة أنه كذب على الناس. كذب عندما قال ليس لي أي علاقة بالانقلاب وهو الرأس المدبرله. ذكر لأنس ابن مالك راوي لحديث وكان الرجل في بادية العراق فذهب الإمام أنس يبحث عن الرجل وعندما وصله وجده يضع حبات من الحصى ليقبض على حمار هارب، فدنا منه الحمار ليأكل الذرة فإذا هي حصيات، فقال له الإمام أنس أنت كذاب ولا يجب أن يأخذ منك أي حديث فكيف بأخذ من هذا الكذاب تفسير القرآن.

    --------------------------------------------------------------------------------


    الوارث - 2010/07/07 - الخرطوم
    من العيب ان نقيس ابوهاشم بالترابى فالسيد محمد عثمان رجل وطنى همه الوطن راعى الحزب الاتحادى خليفة الازهرى رافعى علم الاستقلال يجب ان لا يقاسوا بطلاب السلطة فقط

    --------------------------------------------------------------------------------


    حاتم - 2010/07/07 - النوبة
    هذا هو مصير كل من يضلل الناس ويكذب لأنه قتل الديمقراطية هو وما يسمى بالمؤتمر الوطني لأن التاريخ لايرحم والظلم له حدود والفساد لابد أن ينكشف مرتكبه ليس الترابي وحده عليه أن يعتزل نحن نحتاج لقوة جديدة وشخصيات غير تقليدية وغير طائفية تكون ضد الجهوية والقبلية وضد المحسوبية ( لابد من التغيير ) قبل أن يكتب على السودان( كل من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والإكرام)

    --------------------------------------------------------------------------------


    الشريف - 2010/07/07 - السعودية
    القاعدة من يكذب على شعب وامة مرة لاتكفة والمحزن انكم تدفعون الناس لتصديق تلك الكذبة

    --------------------------------------------------------------------------------


    ابو على - 2010/07/07 - السعوديه
    سبحان الله انت ما كنت من الجمعوع - بس ده حال الجبهجيه والله فى ب سودانى الجاى قريب انشاء الله يا

    --------------------------------------------------------------------------------


    ابو على - 2010/07/07 - السعوديه
    سبحان الله انت ما كنت من الجمعوع - بس ده حال الجبهجيه والله فى ب سودانى الجاى قريب انشاء الله يا

    --------------------------------------------------------------------------------


    محمد احمد - 2010/07/07 - السودان
    اولا من هو عثمان ميرغي حتى يقترح علي الترابي ترك العمل السياسي والتفرغ للعمل الفكري ومن علامات الساعة ان يدخل شخص كعثمان مرغني صالون الشيخ الترابي ومن علامات الساعة الكبرى ان يصبح عثمان ميرغني صحفي يكتب عن الترابي

    --------------------------------------------------------------------------------


    أبو محمد - 2010/07/07 - السعودية
    لقد تم إيقاف صدور صحيفة الإنتباهة فليفرح عثمان ميرعني قبل باقان وعرمان وهنيئاً لكم الإنبطاح وهذا هو خال الرئيس الذي ظللتم تتهمونه بإستغلال قرابته يمتثل لقرار افيقاف صحيفته رغم خطأ القرار دون أن يستغل قرابته من الرئيس لمقاومته. فاعتبروا ووزعوا صحفكم فقد خلا لكم السوق.



    -----------------------------





    السودان: الإنقاذ في سن الرشد... والبحث ما يزال جاريا عنه


    عبدالوهاب الأفندي




    لو كان نظام الإنقاذ رجلاً لكان يحتفل هذا العام ببلوغه سن الرشد القانوني بحسب معظم حضارات العالم المعاصرة التي ترى في بلوغ الواحدة والعشرين من العمر أولى عتبات مرحلة الرشد الإنساني. المفارقة هو أن العادة جرت بين الشباب في الغرب على أن يحتفلوا بهذه المناسبة احتفالات صاخبة تكون عاقبتها فقدان الرشد مؤقتاً، وهو ما نعيذ أهل الإنقاذ منه، وإن كان السكر أنواعاً أدناها نشوة احتساء الخمر. مهما يكن فإن هذه مناسبة أخرى للتأمل والمراجعة لحصاد عهد الإنقاذ والتدبر في مآلاته اعتباراً بما مضى من سيرة النظام.



    يكتسب التأمل هذا العام أهمية مضاعفة لكون هذا عاماً حاسماً في مسيرة النظام بل وتاريخ البلاد، إذ قد يكون هذا آخر عام تتربع فيه الحكومة الحالية، أو أي حكومة مقرها الخرطوم، على سدة الحكم في بلد موحد. ولا شك أن أي حكومة ورثت بلداً موحداً وسلمته للأجيال السابقة مجزءاً لا بد أن تعتبر هذا واحداً من أهم معايير تقييم حصاد عهدها، طال أم قصر.


    هناك أكثر من معيار لتقييم حصاد أي نظام سياسي، بدءاً بالمعيار العام لتقييم أداء أي حكومة، مقارنة مع نظيراتها، في مجالات حفظ كرامة الوطن والمواطن، ورفاهية سكان البلد وموقعه بين دول العالم. وهناك بالطبع وجهة نظر مواطني البلد وقبولهم بشرعية الحكومة وتمثيلها لهم ورضاهم عن أدائها. وهناك أيضاً التقييم من وجهة نظر أهل الحكم أنفسهم لمدى نجاح النظام في تحقيق أهدافه المعلنة والمضمرة.
    ولنبدأ من النقطة الأخيرة، حيث يمكن أن نشير إلى ثلاثة مستويات للحكم على أداء النظام في هذا المجال: تنفيذ برنامجه السياسي، وتعزيز موقف الحزب أوالنظام سياسياً، وأخيراً، تعزيز مواقع الأشخاص والقيادات في الحكم. ورغم أن هذه المستويات متداخلة ويتأثر بعضها ببعض، إلا أنها ليست متطابقة. فمن الممكن أن يتعزز وضع حزب حاكم أو نظام معين، مثل الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي، ولكن على حساب بعض قياداته، كما حدث لتروتسكي في صراعه مع ستالين ثم غالبية قيادات الحزب بعد ذلك. وقد يتعزز وضع الحزب وقيادته على حساب برنامجه السياسي، كما نرى في الحزب الشيوعي الصيني اليوم، فهو أبعد ما يكون عن مبادئ الشيوعية والماركسية رغم نجاحه الساحق اقتصادياً وسياسياً ودولياً.



    فيما يتعلق بنظام الإنقاذ فإن برنامجه السياسي، أو ما سمي بـ 'المشروع الحضاري'، كان يهدف أولاً إلى مواجهة ما كان يرى أنه تهديدات للهوية السودانية وموقع الإسلام في السودان، وتحديداً من الحركة الشعبية لتحرير السودان، إضافة إلى السعي لأسلمة أوجه الحياة في السودان بقدر الإمكان. ويمكن أن نخلص إلى أن النظام حقق قدراً محدوداً من النجاح في هذا المجال، تمثل إلى حد ما في عرقلة مشروع 'السودان الجديد' الذي كانت تنادي به الحركة الشعبية، وحصر نفوذ الحركة إلى حد كبير في الجنوب وبعض الأقاليم المتاخمة. وقد تزامن هذا مع قدر كبير من الأسلمة الشكلية للدولة والمجتمع، مثل إنشاء مؤسسات الزكاة والمنظمات الطوعية الإسلامية، إضافة إلى وجود مد ملحوظ من التدين الشعبي.


    في مقابل ذلك فإن ممارسات النظام خلقت مواقف ضد خطابه الإسلامي وتجاه الإسلام السياسي عموماً، حيث ارتبط الإسلاميون في أذهان كثير من المواطنين بالممارسات القمعية والفساد والاستئثار بالمال والسلطة والوظائف على حساب الآخرين. وعليه فإن التوسع في التدين، وكثرة عمران المساجد ومظاهر السلوك الإسلامي الأخرى لم تصب في مصلحة النظام أو الحركة الإسلامية الموالية له. على سبيل المثال نجد القطاعات الأوسع من المتدينين تميل إلى التصوف أو إلى الحركات السلفية، وتواجه النظام بالعداء وتنفر منه.
    هذا يقودنا إلى النقطة التالية، وهي حصيلة النظام والحزب الحاكم من التمكين. وهنا مرة أخرى نجد أن الأمر شكلياً يشير إلى نجاح ساحق للحزب الحاكم الذي سمى نفسه المؤتمر الوطني، واكتسح الانتخابات الأخيرة، إضافة إلى هيمنته على مفاصل الدولة وأهم المواقع الاقتصادية في البلاد. ولكن يمكن أن يقال بنفس القدر القول بأن الحزب لم يحقق الاختراق الحاسم بحيث يصبح بالفعل الحزب الأكثر شعبية في البلاد، حيث نجد قطاعات واسعة في المجتمع، بما في ذلك في أوساط الحركة الإسلامية، تناصب الحزب العداء ولا ترى أنه يمثلها أو يعبر عن تطلعاتها. وهذه القطاعات تنقم على الحزب استئثاره والموالين له بخيرات البلاد، وفرض الشقاء على غالبية المواطنين ممن هم خارج القلة التي تنتمي إلى الحزب. ويتأكد هذا الوضع من إصرار النظام إلى اعتماد النهج القمعي مقابل خصومه، ولو كان على ثقة من سنده الشعبي لما كانت هناك حاجة إلى هذه الممارسات بعد واحد وعشرين عاماً من الحكم.


    هذا بدوره يفضي إلى النقطة الثالثة، والتي يلخصها أفضل تلخيص تزامن قرار إطلاق سراح الشيخ حسن الترابي من السجن الذي دخله للمرة الرابعة منذ مجيء النظام مع احتفال الإنقاذ بذكرى الانقلاب الذي كان الشيخ مهندسه. وهذه لعمري أبلغ آية على أن طائفة واسعة من كبار قادة الإنقاذ كانوا أشقى الناس بها. ولا يقتصر هذا على المنشقين والمناوئين من مؤيدي الشيخ الترابي، بل إن غالبية الإسلاميين، بمن في ذلك كثيرون ممن بقوا على ولائهم للنظام، يشعرون بالغربة عنه، ولا يرون أنه يمثل تطلعاتهم والقيم التي ينادون بها.
    ومن نافلة القول أنه إذا كان هذا شعور الإسلاميين ومساندي النظام، فإن بقية مواطني السودان أيضاً لا يرون أن النظام يمثلهم أو يعبر عن تطلعاتهم. ومن هذا المنطلق فإن التقييم للنظام من هذه الزاوية لا بد أن يكون سلبياً. وهذا يترك لنا نقطة واحدة محتملة لتقييم النظام إيجابياً، وهي إنجازاته المقارنة في مجال احترام كرامة المواطنين وتعزيز مكانة البلد دولياً. وهنا أيضاً نجد المحصلة مختلطة، مع غلبة السلبي على الإيجابي. فخلال هذا العهد تم التوصل إلى اتفاق سلام في الجنوب كما نجحت البلاد في استخراج النفط والانتفاع به، وشهدت نواحي الحياة تطورات إيجابية في مجال الازدهار الاقتصادي وتطوير البنية التحتية في مجال الطرق والاتصالات، والتوسع في التعليم والخدمات الصحية. إضافة إلى ذلك فإن مكانة البلد تعززت إقليمياً ودولياً بعد عزلة وتهميش. ولكن بالمقابل فإن السلام في الجنوب لم يتحقق إلا بعد أن تعمق الصراع هناك وتوسع، كما أن الحل الذي تم التوصل إليه سيفضي في الغالب إلى انفصال الجنوب. وهذا بدوره يعني أن التضحيات والمعاناة التي تسبب فيها صراع الجنوب لم تجلب الثمار المطلوبة.
    إضافة إلى ذلك فإن صراعات أخرى اندلعت في الشرق وفي كردفان والنيل الأزرق ودارفور، وتعرض هذا الصراع الأخير للتدويل، بل وعرض قيادة البلد للملاحقة الدولية، كما أنه جعل الوطن مسرحاً للتدخلات الأجنبية التي وصلت حد قدوم عشرات الآلاف من الجنود الأجانب إلى البلاد لأول مرة منذ أن خرجت القوات الأجنبية عشية الاستقلال عام 1955. من جهة أخرى فإن الرفاهية التي جلبها النفط، وما شهدته البلاد من توسع في الخدمات التعليمية والصحية وغيرها لم تنتشر ثماره بحيث تعم الغالبية.


    يمكن إذن أن نلخص ما سبق بالتذكير بأن نظام الإنقاذ الذي بلغ مقابل سن الرشد عند الأفراد، وما زال يسعى إليه، له حصيلة مختلطة إثمها يغالب نفعها. فقد حقق النظام الكثير من الانجازات في مجال التنمية وتوسيع الخدمات والبنية التحتية، وتوج هذه الإنجازات بابرام اتفاق السلام الشامل. ولكن النظام ظل كذلك ينقض غزله من بعد قوة أنكاثاً. ففوائد التنمية وثمارها ما تزال بعيدة عن غالبية المواطنين الذين تقصر أيديهم عن الاستفادة من الخدمات الصحية وكثير من الخدمات التعليمية المتوفرة، خاصة بعد أن أنهت الدولة مجانية التعليم الجامعي. من هذا المنطلق فإن توفر كثير من السلع والخدمات يصبح عامل توتر لأنها تعمق الإحساس بالتمييز لدى الغالبية العاجزة عن التمتع بما هو متوفر للقلة. بنفس القدر فإن المعاملة السيئة التي تعرض لها المتضررون من مشاريع التنمية ممن نزعت أراضيهم لبناء المصانع والمطارات والسدود قللت من المردود الإيجابي لهذه المشاريع، وعبأت المواطنين في مناطق أخرى ضد المشاريع الجديدة، كما نرى من حركات مناهضة السدود في شمال السودان. وبينما اجتهدت الحكومة للترويج للخطاب الإسلامي، إلا أن تناقض الممارسة مع الخطاب أدى إلى خلق شعور سلبي لدى الجمهور تجاه الخطاب الإسلامي وأصحابه.
    هذه النتيجة تعتبر مؤسفة ليس فقط من وجهة نظر خصوم النظام ممن عانوا من بطشه وتمييزه، بل أكثر من ذلك من وجهة نظر أصحاب التوجه الإسلامي الذين أصيبوا بخيبة أمل مريرة في ممارسات نظام أصبح محسوباً عليهم. فقد كانت للحركة السودانية مواقف مستنيرة، أبرزها التأييد المبدئي للتوجه الديمقراطي وحقوق المرأة. وقد كانت الحركة الإسلامية السودانية ـ ولا زالت- أكثر حزب سياسي سوداني يتمتع بدعم الطبقة المتعلمة ويزخر بالكوادر المؤهلة، وذلك بسبب موقعها المتقدم في مؤسسات التعليم العالي منذ نهاية الستينات. ولكن تحول قيادة الحركة إلى الدعم التكتيكي لنظام النميري في نهاية السبعينات، ثم التوجه إلى العمل الانقلابي في نهاية الثمانينات (وهو ثمرة طبيعية للتكتيك الأول) قلب المعادلة وهمش الكوادر المثقفة المؤهلة سياسياً لصالح كوادر العمل السري. وقد تبع هذا منطقياً تهميش العمل السياسي المنهجي لصالح المنهج التآمري، فكانت النتيجة كارثة للإسلاميين والسودان معاً.
    السؤال المحوري هو هل هناك فرصة متبقية لإنقاذ الوضع، وإعادة الأمور إلى نصابها لتجنب كارثة تمزيق البلاد وانهيار الأوضاع، أم أن الأمور تسير إلى قدر محتوم؟ لقد كان البعض منا يأمل أن تؤدي العملية الانتخابية التي جرت في نيسان/ أبريل الماضي إلى برلمان أكثر تمثيلاً لقطاعات الشعب السوداني، مما يفرض على الحكومة التعامل سياسياً مع الآخرين، ولكن ما حدث خيب هذه الآمال. وبالطبع ليس هناك ما يمنع أن تصاب قيادة الإنقاذ بصحوة تجعلها ترى في نهج التحاور مع الآخرين بديلاً للنهج التآمري، مما يجعلها تفتح حواراً جاداً مع الحركة الشعبية حول مقومات الوحدة ومع القوى السياسية حول شروط التحول الديمقراطي. ولكن احتمالات هذا التوجه تتضاءل مع مرور الوقت، ويحتاج الأمر إلى شخص مغرق في التفاؤل ليتوقع حدوثها. والله غالب على أمره.
    ' كاتب وباحث سوداني مقيم في لندن

                  

العنوان الكاتب Date
فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك07-07-10, 10:36 AM
  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك07-08-10, 05:38 PM
    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك07-13-10, 09:54 AM
      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك07-15-10, 05:16 PM
        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-04-10, 04:55 AM
          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-04-10, 10:28 PM
            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-08-10, 09:47 AM
              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-08-10, 10:49 AM
                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-08-10, 11:17 AM
                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-08-10, 04:19 PM
                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-08-10, 05:36 PM
                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-10-10, 05:15 AM
                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-14-10, 11:38 AM
                          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-14-10, 10:20 PM
                            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-15-10, 05:55 AM
                              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-15-10, 11:07 AM
                                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-16-10, 06:05 AM
                                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-19-10, 11:15 AM
                                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-21-10, 11:34 AM
                                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-21-10, 10:17 PM
                                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-24-10, 09:24 AM
                                          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-25-10, 10:05 PM
                                            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-29-10, 05:22 PM
                                              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 البحيراوي08-29-10, 08:15 PM
                                                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-30-10, 07:27 AM
                                                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك08-31-10, 07:28 PM
                                                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-02-10, 11:02 PM
                                                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-02-10, 11:15 PM
                                                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-12-10, 01:30 PM
                                                          Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-15-10, 04:41 AM
                                                            Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-20-10, 10:28 PM
                                                              Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-23-10, 10:27 AM
                                                                Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-24-10, 10:20 AM
                                                                  Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-24-10, 12:14 PM
                                                                    Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-26-10, 04:09 PM
                                                                      Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-27-10, 04:34 PM
                                                                        Re: فتنة السلطة والجاه ...الهمز واللمز... بين اخوان السودان ..3+2010 الكيك09-29-10, 05:05 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de