محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 06:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-10-2007, 11:33 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه (Re: الكيك)

    العدد رقم: الثلاثاء 8854 2007-07-10

    يوسف .. وشرعية المطالبة بحل اتحاد العمال

    سيف السلطان وطيف الشيطان




    الحملة الضروس والمنظمة التي يقودها اتحاد نقابات عمال السودان برئاسة (البروف) غندور المنسوب (حزباً وسياسة) للمؤتمر الوطني والذي يتم تكوينه وتعيينه (شمولياً وأحاديا) (سلطوياً وسكوتياً) ليسكت عن قولة الحق في بلاط السلطان وحسب (بروتوكولات) التمكين والقوي الأمين ارتكازاً على نظام (شمولي) عقائدي واتكاءاً على قانون (سنة 2001) (سيء الصيت والسمعة) الذي قمع الحريات النقابية وألجم دورها الريادي والقيادي في المجتمع .
    لم تتكون نقابة عمال السودان الحالية لما يتطلبه المجتمع الديموقراطي وحسب ما قضت به المادة 40 – 2 من الدستور الانتقالي 2005م (ينظم القانون تكوين وتسجيل الأحزاب السياسية والجمعيات والنقابات والاتحادات المهنية وفقاً لما يتطلبه المجتمع الديموقراطي) . وأيضاً المادة (30 – 3ج) قيادة ومؤسسات منتخبة ديموقراطياً .
    هذه المواد والفقرات الدستورية والسارية المفعول كقانون أعلى هي شارحة لنفسها لكل ذي بصر وبصيرة .
    ولكن منهج شد العضل وكسر العظم المغموس في الشمولية وإقصاء الآخر هي قديم جديد يغشي الأبصار أو لم نعلن نحن شعب السودان في (صدر) دستورنا وفي ديباجته اعتمادنا هذا الدستور قانوناً أعلى وتعهدنا باحترامه وحمايته ..
    لكن (البروف) واتحاده المستند على (السلطة) وليس على قوة دفع ذاتية وعمق قاعدي عمالي يستمد منه شرعيته (المفقودة) وارتكازاً على منهج وأسلوب لدى قيادات ومراكز قوى متنفذة ومعطونة بالتفكير الأحادي والمؤسس على إقصاء الآخر ونفيه وهاهي تفتح نيران الترهيب ضد وزير الدولة بالعمل والحركة الشعبية لتحرير السودان ، لكن يذهب الزبد جفاءً .. فالدكتور محمد يوسف أحمد المصطفى أستاذ جامعي علم وتخرج في أعرق جامعات بريطانيا وما زال يمارس عمله في التدريس بجامعة الخرطوم .. حاشا لله ما كان جاهلاً إلا الذي يصف العلماء بالجهل لجهله بعلمهم .. وليس (عليه حرج) .
    إن كان لا يعلم (البروف) واتحاده ومن والاهم واتبعهم ، فهو سليل اتحاد المزارعين ، وابنه البار ونشأ وترعرع في أحضانه وفي مناخ نقابي أصيل وديموقراطي واكتسب حساً مميزاً ، وامتلك وعياً ممزوجاً بهموم الشأن العام ، ومسكونأً بقضايا جماهير العمال المهمشين أصحاب المصلحة الحقيقية في التغيير وملتصقاً بهم ، وهو يدرك تماماً بأن النقابات اختيار طوعي ، وعن طريق الانتخاب الحر النزيه تختار قياداتها .. هل جاء الدكتور (غندور) واتحاده عن طريق انتخابات حرة نزيهة ، وفقاً لما يتطلبه مجتمع ديموقراطي ؟ وهل التزم بشفافية الموقف المالي وفقاً لتقرير مالي مستندي ومشهود وحسب النظم ؟؟
    أم أن المسألة أكبر من ذلك وفقاً (لمخطط) منظم ومرسوم (لإزاحة) وزير الدولة بالعمل لأنه (مشاتر أو منفلت ومتمرد) ولم لا ؟ فهو يقف مع المفصولين تعسفياً وسياسياً ، ويطالب بانتخابات حرة نزيهة شفافة ويشكك في شرعية اتحاد العمال الحالي (الموالي) للمؤتمر الوطني .
    اتحاد (غندور) رأس حربة (لفريق) وقوي منظمة ومراكز قوى تمسك بخيوط اللعبة وتدافع بشراسة عن مصالح اكتسبت قهراً وكسراً للعظم وتستعمل (الابتزاز والتخويف والتخوين) عبر أذرع وروافع عدة ، إزكاءاً لشعلة (نظرية المؤامرة) ويعمل هذا الاتحاد (لتجيير) مقدرات المنظمات والاتحادات العمالية والمهنية لمصلحة حزب السلطة (المؤتمر الوطني) .
    فهل يقبل د. غندور واتحاده الاحتكام (لقواعد) جماهير العمال ؟ أصحاب المصلحة الحقيقية لإعادة الأحوال لنصابها ، المكتسب عبر نضال شاق ، وتضحيات عظام للطبقة العاملة السودانية ولحقب تاريخية مختلفة منذ عهد الاستعمار (البريطاني) ومروراً بفجر الاستقلال والعهود الديموقراطية وعهود الظلام (الانقلابية) القمعية كانت فيه الحركة النقابية العمالية هي راس الرمح في (تشكيل) ملامح التغير . وإلا لماذا يرفضون الاحتكام لصندوق الاقتراع ؟ هل يخشون من هزيمة منتظرة ومتوقعة متى ما كانت هنالك حرية نقابية ، وبقوانين ديموقراطية متسقة مع الدستور الساري المفعول ؟ تمكن العاملين من تكوين نقاباتهم وصياغة قوانينها ولوائحها .. هل هذا ما يخشون ؟
    فالتنظيم النقابي هو (الحاضنة) الأساسية للتعلم ولاتعليم ، لجماهير العمال وعلى مختلف مستوياتهم الأكاديمية والثقافية ، ودرجة وعيهم وتدربهم ، وتراكم خبراتهم على الممارسة الديموقراطية واساليبها ، فالحركة النقابية عبر تاريخها الممتد في معظم دول العالم المتقدم (أوروبا) والنامي (إفريقيا وآسيا) قدمت ومدت العمل السياسي والنقابي بكوادر وقيادات قامة ، وهامة وذات تأثير كبير ومقدر .
    لقد اضمحل وسكن (سكوتياً) العمل النقابي عندما حلت كارثة (تسييس) العمل النقابي بالتعييم والإقصاء والتمكين (والقوي الأمين) والقهر المنظم عبر (استمارات) الضغط والفحص والتصنيف (الأمني) والتي تضرب كل استقلالية وقيم ومعايير العمل النقابي الحر بعرض الحائط (ليطفو) على السطح (أفندية) العمل النقابي ومحدودي العطاء (للتهيمش) الاهتمام بالعمل النقابي (وحصره) في حصد الفوائد الدعاية .
    وعند سماع كلمة (ديمقراطية) العمل النقابي وحريته يفقد (الشموليون) المنطق والقدرة على النقاش الجاد والمجادلة التي تحترم العقل والتفكير عند مخاطبتهم للرأي العام وتعلو حمى التوتر وترتفع درجة الحرارة لأقصى مدى لها ويتحسسون أدوات الإرهاب السلطوي والقهر السياسي المنظم مثل (المطالبة) بسحب الحصانة من وزير الدولة بالعمل واتهامه بخدمة أجندة خفية .. الخ) .
    الآن حصحص الحق ، وارتفع النداء بإلغاء قانون النقابات الشمولي الإنقاذي لسنة 2001م الحالي المناقض (للدستور الساري الذي أقسمنا على احترامه ، ورعايته ، وحمايته ، وترقيته) .
    واستبداله
    بقانونة يتطلبه مجتمع ديموقراطي فقانون النقابات الحالي كغيره من الكثير من (القوانين المقيدة) للحريات و(المسلطة) على رقاب الناس والمصاغة حسب رؤية الحزب (الواحد) والرأي (الأحد) المرتكز لمراكز قوى مستأثرة بالتخصيص ولا يؤثرون على أنفسهم .
    فالسياسة غير المعلنة للفئة النافذة في (الإنقاذ) وتابعيهم وتوابعهم وكتبتهم هي (الردة) لفترة ما قبل (نيفاشا) وصيحة الحرب في جو مشبع برائحة الموت والإرهاب والقهر والتخويف والتخوين (فلترق كل الدماء .. الخ) أو التمسك بوضع اليد الاحتكاري للإنقاذ حماية لمصالح غير مشروعة اكتسبوها (إمارة وتجارة) .
    إذا ما معنى (المعركة في غير معترك) كما وصفها وزير الدولة بالعمل نفسه د. محمد يوسف احمد لامصطفى ، والحملة المسعورة والمنظمة بروافع عدة ومتناغمة . فقد ورد في صحيفة السوداني العدد (569) الاثنين 18/6/2007 الآتي : (كشف وزير الدولة بالعمل عن دعوة نافذين بالمؤتمر الوطني لإقالته من موقعه باعتباره منفلتاً وغير منضبط ووصف المصطفى في حديث لـ(السوداني) دعوة نقابة عمال السودان لسحب الثقة عنه لا تساوي الحبر الذي كتبت به ، داعياً اتحاد العمال إلى الالتفات إلى قضايا العاملين بدلاً من الدخول في معارك من غير معترك) .
    كانت الشرارة التي أفقدت (البروف) غندور واتحاده المنطق والصواب ومتلازمة مع _البيروقراطية) (المسيسة) و(المتحزبة) في وزارة العمل نفسها والتي يفترض أن يكون هو أي وزير الدولة بالعمل أعلى (قياداتها) حسب منطق الأشياء وأبجديات النظم ، في غياب الوزير الاتحادي ..
    كانت (قاصمة) الظهر عطفاً لما سبق هي مشاركة وزير الدولة بالعمل د. محمد يوسف في احتقال ، عيد العمال (آخر مايو) والذي أقامته النقابات المعارضة ممثلاً للحركة الشعبية لتحرير السودان وبتكليف من سكرتارية (المنظمات الفئوية والجماهيرية بالحركة لتلاوة البيان الذي ينطق برؤية الحركة الشعبية لتحرير السودان وحوى (ست) نقاط هي :
    1. حل اتحاد نقابات عمال السودان الذي يرأسه غندور .
    2. إلغاء قانون النقابات لسنة 2001 الذي صادر الحريات النقابية لعدم دستوريته ومعارضته لاتفاقية السلام الشامل نيروبي 2005 .
    3. تكوين لجان نقابية تمهيدية لكل الفئات العمالية .
    4. تكوين لجان لصياغة وطرح قانون نقابات بديل ديموقراطي ويتسق مع التطورات الدستورية والاتفاقية والتحول الديموقراطي المنظور .
    5. الاستفادة من تجارب النقابات التي قامت على أساس ديموقراطي (اتحاد مزارعي الجزيرة ، نقابة اساتذة جامعة الخرطوم ، واتحاد طلابها) .
    6. بناء الجبهة الوطنية الواسعة لاستعادة المنابر النقابية .
    دعمت الحركة الشعبية لتحرير السودان في الاحتفال اتحاد العمال المعارض بمبلغ (2) مليون جنيه كمساهمة رمزية معلنة ، فأقاموا الدنيا ولم يقعدوها وفي تبادل للأدوار ومسرحية سيئة (السيناريو) ، رديئة (الإخراج) وتلازمأً في الضغط . أصدر السيد مدير الإعلام والعلاقات العامة (هكذا هو الوصف الوظيفي لوظيفته وفقاً للبيان المعلن) ، وهو سعادة العميد (م) عبد الباقي الجيلاني متجاوزاً لصلاحيته فيما يشبه الانقلاب إذ يقول نص البيان : (درج الدكتور محمد يوسف احمد المصطفى وزير الدولة بالعمل في الآونة الأخيرة الإدلاء بتصريحات متعددة سواء كانت صحفية أم عبر ندوات ، وورش عمل ، أم اللقاءات الجماهيرية وقد أثارت هذه التصريحات ردود فعل متباينة ، وتود وزارة العمل ومن أعلى قياداتها أن تؤكد أن التصريحات كافة التي ادلى بها السيد وزير الدولة بالعمل والتي سيدلي بها مستقبلاً لا تمثل إلا رأيه الشخصي وليس الوزارة ..) الخ صحيفة (السوداني) العدد (569) الاثنين 18/6/2007 أصبت بالذهول وغيري كثر من قراء الخبر .
    وانتظرت تصحيحاً أو تكذيباً من وزارة العمل ولم يحدث إذا الخبر صحيح (وبكل أسف) طيب ، وبهدوء :
    * أيهما يرأس الآخر مدير الإعلام والعلاقات العامة أم وزير الدولة بالعمل ؟؟ .. ومن يدفع بهذا (الموظف) ويقف من ورائه .
    * ذكر البيان (تود وزارة العمل ومن أعلى قياداتها .. الخ) .
    أي والله هكذا ، من أعلى قياداتها !! من هو هذا الأعلى ؟ وزير الدولة المكلف بأعباء الوزير الاتحادي الذي كان في رحلة عمل (بجنيف) أم مدير العلاقات العامة بالوزارة ؟؟!! أم من؟ ومن الذي يقف ويدعم هذا البيان ؟
    إلغاء كافة التصريحات لوزير الدولة بالعمل (الآنية ، والآتية والسابقة) (أبكم ، أطرش أصم) لما لم (يعفيه) البيان من منصبه ليريح ويستريح ، بدلاً من أن يكون مجرد وزير دولة (ديكور) .
    أي عبث هذا ؟ وبكل قيم ونظم الخدمة المدنية وآدابها الراسخة ، وكيف تدار وزارة مناط بها تنمية الكوادر البشرية ، وتطويرها وتدريبها وترقيتها ، ومن قبل اختيارها بهذا المنهج ؟!
    وإحكاماً للحصار والتطويق (لتليين) المواقف والاستكانة نطالع في صحيفة السوداني) الغراء العدد (568) اتحاد العمال يطالب برفع الحصانة عن وزير الدولة بالعمل (كلف اتحاد عمال السودان مستشاره القانوني لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة لرفع الحصانة عن وزير الدولة بالعمل د. محمد يوسف احمد المصطفى على خلفية تشكيك الوزير في شرعية الاتحاد .. الخ) .
    د. محمد يوسف احمد المصطفى وزير الدولة بالعمل لم يؤلف هجاءً ولم يشخصن القضية ، ولم (يهاتر) ولم يطلق التهم في (الفضاء) بل قال كلاماً واضحاً وجلياً ، الاتحاد الحالي الموالي (للإنقاذ) غير شرعي استناداً على :
    أ. اتفاقية السلام الشامل نيروبي 2005م .
    ب. الدستور القومي الانتقالي الساري المفعول .
    ولم يكن هذا رأيه الشخصي أياً كانت قناعاته وتطابق رؤاه إنما كان عبر (تلاوة) بيان يمثل رأي الحركة الشعبية لتحرير السودان ومن قبل السكرتارية المختصة بالعمل الفئوي والجماهيري ، زد على ذلك أصدرت الحركة الشعبية لتحرير السودان قطاع الشمال بياناً (يعضد) هذا التمثيل والتكليف والرأي .
    الحركة الشعبية لتحرير السودان تطالب بحل اتحاد العمال (طالبت الحركة الشعبية لتحرير السودان ، قطاع الشمال بحل اتحاد عام نقابات عمال السودان واتحادات (المنشأة) الأخرى وإلغاء قانون النقابات (لسنة 2001م) الذي صار الحريات النقابية)) الأيام العدد (8827) السبت 9/6/2007 ، فهل هذه معركة في غير معترك ، إن كان لا بد من رفع الحصانة من وزير فالأجدر والأوفق والأرفع والأقرب للعدل والعقل المطالبة برفع الحصانة عن وزير العدل على ذمة الشكوى المرفوعة ضده (بالابتزاز والرشوة) استناداً للخبر (المنشور) بصحيفة السوداني العدد (563) الثلاثاء 12/6/2007م (قال المحامي بارود صندل إن رئاسة الجمهورية لم تفدهم حتى الآن حول الشكوى المرفوعة من موكله آدم عبد الله آدم رئيس مجلس إدارة (سوداكال) ضد وزير العدل الذي يتهمه فيها بالابتزاز والرشوة .. الخ أيهما أحق برفع الحصانة ؟؟!!
    أم أن الخطة مرسومة بمنهجية (لزحزحة) وزير الدولة بالعمل د. محمد يوسف احمد المصطفى لأنه (متمرد وغير منضبط ، حسب المفهوم (الشمولي) .
    لقد أخطأتم الهدف فهو رجل صلب ، ومتمرس عركته طقوس النضال ، وطوقته جماهير المهمشين ، والتي يتشرف بأنه يستمد قوته ومقدرته منها لبناء سودان جديد ، وعلى أسس جديدة لأفق قادم لا محالة طبقاً لقضية كالجمر ولأنه آمن بها فهو ممسك بنارها حتى يرى نورها الآتي حتماً لا ريب ، شكراً وزيراً الدولة بالعمل


    الايام
                  

العنوان الكاتب Date
محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك06-25-07, 07:46 AM
  Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك06-25-07, 09:38 AM
    Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه Tragie Mustafa06-26-07, 04:54 AM
      Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه Tragie Mustafa06-26-07, 04:55 AM
        Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك06-27-07, 06:10 PM
          Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك06-28-07, 07:31 AM
            Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-05-07, 11:31 AM
              Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-08-07, 07:12 AM
                Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-08-07, 08:04 AM
  Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه NEWSUDANI07-08-07, 08:23 AM
    Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-08-07, 09:05 AM
      Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-08-07, 09:35 AM
        Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-08-07, 10:45 AM
  Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه osman righeem07-08-07, 01:27 PM
    Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-09-07, 04:30 AM
      Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-09-07, 08:14 AM
        Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-10-07, 04:30 AM
          Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-10-07, 11:33 AM
            Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه الكيك07-18-07, 08:16 AM
              Re: محمد يوسف احمد المصطفى ....وقدرة القادر فى خلقه أحمد أمين07-18-07, 09:15 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de