شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 05:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة معالى ابوشريف (الكيك)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-02-2006, 02:12 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها

    مجذوب الخليفة القيادى بتنظيم الاخوان المسلمين الذى يحكم بلانا بالحديد والنار والكذب والخداع كريم غاية الكرم فى تاكيد هذه المعانى لمن يريدها داخل او خارج السودان ..
    ومعروف عنه انه يتسم بشلاقة تدمر اى عمل حسن يقوم به ان كانت له اعمال حسنة وانا ربما احسن الظن به واعيذ ذلك لشلاقة يراها اخرون غرورا وعدم توفيق فى كل موقع يمر عليه ..
    وعندما تولى امر وملف دارفور تنبا له الكثيرون بالفشل مثلما فشل فى وزارة الزراعة وولاية الخرطوم من قبل ..وهكذا الايام تثبت ذلك بالسلام الناقص الذى توصل اليه والذى يقودنا الان نحو مواجهة دولية لا تستطيع الدولة مجابهته ورغم ذلك لا يزال يسافر ويعقد الاجتماعات ويشتم اى شخص حتى ولو توافق معه فى حكومة واحدة ..
    نحن فى السودان تعودنا عليه وعلى طريقته منذ ان فرضت الانقاذ هيمنتها على السلطة .. ولكن الاخت والزميلة اسماء الحسينى تستغرب وتتملكها الدهشة من تصرف هذا الشخص الغريب ومعها الف حق ..ولكن يوجد من يدافع عن الشلاقة فى القرن الواحد وعشرين ويستنكر ان يكتب اجنبى عن شلاقة مجذوب..لانها شلاقة تخصنا وحدنا ولا نريد لاحد ان يكشف سر بيتنا حتى ولو تمت هذه الشلاقة خارج الوطن .. واقراوا تلك الاراء واحكموا ..

    [email protected]




    Last Update 01 نوفمبر, 2006 09:53:50 PM


    --------------------------------------------------------------------------------

    عفوا .. د. مجذوب الخليفة..

    أسماء الحسيني
    [email protected]

    أحزنتني كثيرا تصريحات الدكتور مجذوب الخليفة مستشار الرئيس السوداني خلال وجوده بالقاهرة لاكثر من سبب، وأشعرتني بأن الخطر على السودان يأتي من الداخل قبل الخارج، وان حماية السودان ورد المخاطر عنه تستلزم جدية وتغييراً في العقول وإرادة حقيقية للتغيير. لو ان ما قاله الدكتور مجذوب كان في مجلس خاص أو حديثا عابرا أو حتي زلة لسان، ما لامه أحد.. لكن أحاديثه و تصريحاته التي انطوت على كثير من الاستفزاز وتوزيع الاتهامات والإهانات كانت مقصودة ومع سبق الإصرار.

    دهشت لقول الدكتور مجذوب «لو أن الدكتور لام اكول وزير الخارجية سلم رسالة الرئيس البشير بعد امتناع الرئيس الأميركي عن لقائه لرفدناه».. الا ترى يا سيدي ان في هذا الحديث استفزازا وعدم احترام للشراكة وتجاوزا للاختصاصات، وقبل كل ذلك هو وصف لا يليق، فهو وزير وليس ساعيا للبريد!! كما انه اتي الى منصبه ممثلا لشريككم في الحكم الحركة الشعبية، وهي الجهة التي يمكن ان تحاسبه، اضافة الى مجلس الوزراء والمجلس الوطني، ووقتها لن تكون المحاسبة «رفداً».

    أما حديثك عن العقدة النفسية التي ألمت بالسيد الصادق المهدي عقب قيام الانقاذ، والتي لن تزول الا بعودته للحكم مجددا، وعن المواقف المضطربة وغير الملتزمة للمعارضين ومواقفهم غير المشرفة واشاراتك لهم بالخيانة والعمالة وقولك بانه لا مجال لكرازاي آخر في السودان، فهو حديث ينطوي على اساءة واستخفاف بالآخرين وعدم تقدير لخطورة الموقف الذي تتعرض له البلاد، ويستلزم بذل الجهد لجمع شمل الوطن.

    كما ان حديثك عن الحركة الشعبية والفواتير التي تدفعها في اطار التبعية، فهي تصريحات لا تؤسس لشراكة حقيقية وتقدح في وطنية الطرف الآخر.

    وما يجب مناقشته حقيقة، هو قولك ان الحكومة لم تقدم اية تنازلات تذكر للقوى السياسية في اتفاقيتي جيبوتي والقاهرة، وان كل ما قدمته لم يكن سوى دستور الانقاذ بصياغات مختلفة، مراعاة للاسباب النفسية لتلك القوي.. فهل كانت الحكومة تخدعنا اذن حينما كانت تقول انها تتنازل وتسعى لوفاق مع الآخرين.. وما لم يقله لنا الدكتور مجذوب هو حجم التنازلات التي قدمت من قبل ومن بعد في نيفاشا وابوجا، وما سيقدم من تنازلات غدا من وجهة نظره، فضلاً عن التنازلات التي تقدم كل يوم من كرامة وسيادة و سمعة السودان.. واذا حسبنا تكاليف هذه التنازلات فلن تكون

    وقتها شطارة خداع الميرغني او المهدي باتفاقيتين «مضروبتين» لم تقدما لهما شيئا في حقيقة الامر غير ما كان موجودا على حد تعبير الدكتور مجذوب.

    اما حديثك عن الاطراف التي لم توقع على اتفاق ابوجا وانها ليس لها وزن ولا ثقل، وان عليها اللحاق بالاتفاق الشامل الكامل المرن في مراحل تنفيذه، فهذا امر لا يستقيم، لان هؤلاء الافراد يرفضون الاتفاق، وهو ما يقتضي ادخال تعديلات مرضية على صلب الاتفاق او ملاحق تضاف اليه، اما قولك ان الانقاذ ستحكم لعقود قادمة، فهو قول قد يثير هواجس حول مدى جدية المؤتمر الوطني في الالتزام بانتخابات حرة نزيهة في موعدها، أو هو تعبير عن اعتداد بقوة المؤتمر الوطني في غير زمانه ولا مكانه، حيث يتعرض السودان كله لمخاطر غير مسبوقة تهدد كيانه وسلامته.

    سيدى خطورة كلامك أنه يثير الشكوك حول مدى جدية المؤتمر الوطنى فى انهاء أزمة دارفور وفى الالتزام بتنفيذ الاتفاقيات، وأن فيه قدرا كبيرا من التعالى على القوى الأخرى فى وقت تعصف فيه أزمات حقيقية بالسودان، كما أنه يأتى بلغة قديمة تجاوزها الزمن، ويجعل الحق معك وحدك وماعلى الآخرين إلا اللحاق بك، وفيه تحدٍ للآخرين ينذر بنسف الاتفاقيات وليس تنفيذها، ويخلق جوا من عدم الثقة ويباعد المسافات أكثر مما يقربها.

    والخطورة أن هذه التصريحات لم تصدر عن شخص عادى وليس من مستشار الرئيس فقط، وإنما من المسؤول عن ملف السلام فى دارفور، وأنها تأتى فى توقيت غاية فى الخطورة، ولأوضاع كلها فى مهب الريح، وبعد عشرات القرارات الدولية التى صدرت بشأن السودان، والأهم أنها تصدر فى القاهرة بعد أنباء أو اتجاه مصرى لحل أزمة دارفور، ومصر كلها رسميا وشعبيا تعمل من أجل تجنيب السودان أية مواجهة مع المجتمع الدولى... فهل يستهدف هذا الكلام وأد المبادرة المصرية فى مهدها؟ كما أن اللغة برمتها يا دكتور مجذوب ليست لغة شخص فاوض ووقع اتفاق سلام، وانما هى عودة للغة قديمة أدخلت البلاد في نفق مظلم لا زال السودان يعانى من آثاره حتى اليوم، وتثير هذه اللغة تساؤلا حول مدى تأثير عشرات الجولات من المفاوضات ، ولماذا لم تؤثر هذه المفاوضات او تحرك مواقف د. مجذوب قيد انملة ، وهل يعنى ذلك ان القبول باتفاق ابوجا قد جاء نتيجة ضغوط خارجية وليست قناعات ذاتية؟

    وأخيرا.. اتمنى ان يكون كل ما قاله د. مجذوب انما يعبر عن قناعاته الشخصية، وليس عن المؤتمر الوطنى الذى اتمنى ان يتحلى بالحكمة فى مواجهة هذه المرحلة الحرجة التى افرزت امورا شديدة التعقيد بالسودان، ويزيدها تعقيدا التمسك بذات المفاهيم والاساليب القديمة غير المجدية، وخلق معارك جانبية تصرف الأنظار عن القضايا الاساسية والمهددات الخطيرة التى تتربص بسلامة البلاد ومواطنيها.

    آخر الكلام:

    يقول الشاعر محمد المهدى المجذوب:

    ذهب الالى كانوا اليقين لموطن

    كما ضاع بين منافق وكفور

    فى كل هول كم يروع فجعة

    وطنى لهيب دخانها المنشور

    اخشى غداً فتنا تمزق موطنا

    لم تبق فيه مكانة لضمير

    انى لابصرها ولست بكاهن

    شنعاء تلحق آسرا بأسير

    من ذا يرد الجامحين وما خبا

    شغب الندى ولا شباب الزور

    وطنى احبك فى الجهالة عاجزا

    والحب فوق شكايتى وشقائى

    نبكى عليه ولا نقيم عثاره

    إن البكاء هزيمة الأحياء


    أفق بعيد
    الحكومة.. والحيكومة..!!
    فيصل محمد صالح
    [email protected]
    رأسمال أي عمل يجمع بين طرفين أو أطراف متعددة هو الثقة والمصداقية، وإذا اهتزت الثقة وغابت المصداقية انهار العمل وسقطت الشراكة. وتقول كل النظم الديمقراطية الحديثة إن العلاقة السوية بين الحكومة، أية حكومة، وبين شعبها هي عقد عمل وشراكة يقوم على العاملين السابق ذكرهما، الثقة والمصداقية. يتعاقد الشعب والمجتمع مع الحكومة لتنفيذ مهام محددة وبرنامج عمل متفق عليه، ويمتلك المجتمع الحق في أن تتعامل معه الحكومة بشفافية ومصداقية، وله حق محاسبتها وإسقاطها إن لزم الأمر وتجاوز الحدود. ونحن لا نتكلم هنا عن الوسائل الانقلابية لإسقاط الحكومات، وإنما عن الوسائل الديمقراطية المشروعة والمعترف بها دستوريا وقانونيا.
    ولأن الحكومات في المجتمعات الديمقراطية تعرف كل البديهيات السابقة، فإنها تبذل كل ما في وسعها لنيل ثقة الشعب ورضائه، وتبذل جهدها لإقناعه بالتزامها بكل المواثيق والعهود والبرامج التي أبرمتها وأعلنتها، ولا تجامل أي من مسؤوليها أو وزرائها الذين يتجاوزون هذه الحدود والالتزامات، ويهددون بقاءها وينسون أنهم اختاروا أن يعملوا خداما لدى الشعب.
    ولأن الخيال والأحلام ليست بفلوس، فقد تخيلت أن السيد الدكتور مجذوب الخليفة يعمل في إطار حكومة تحترم الشعب والمواثيق والعهود التي أبرمتها معه، وأنها تسعى للحفاظ على رضاء الشعب وتخاف إغضابه، وأنه جزء من حزب سياسي مؤسسي يقوم على البرنامج السياسي والعلاقات الديمقراطية.. فماذا سيكون مصير الدكتور الخليفة بعد التصريحات التي أطلقها في القاهرة ونقلتها الزميلة أسماء الحسيني مراسلة «الصحافة» بالقاهرة؟
    لقد قال السيد مستشار رئيس الجمهورية ما معناه أن الحكومة خدعت التجمع والقوى السياسية التي وقعت معها الاتفاقات والمواثيق، وأنها لم تقدم أية تنازلات، وإنما أعادت صياغة دستور الإنقاذ بطرق جديدة، واستخدم لغة وألفاظاً مهينة وجارحة بحق كل القوى السياسية بما فيها شريك المؤتمر الوطني في الحكم، ووزير الخارجية الدكتور لام أكول، مضيفا بأنهم كانوا «سيرفدونه» لو سلم رسالة البشير الى بوش إلى كوندوليزا رايس...الخ.
    جملة التصريحات تقول إننا لسنا في حلبة عمل سياسي، ولا في بلد تمزقه الخلافات والحروبات الداخلية الناتجة عن انعدام الثقة بين الأطراف، وإنما في معركة اتحاد طلاب لا يزال الدكتور مجذوب الخليفة عاجزا عن تجاوزها.
    ومسايرة لعملية التخيل والحلم، فقد تخيلت أن الحكومة سترسل استدعاءً عاجلاً للخليفة لقطع زيارته لمصر والعودة حالا للسودان. وحال وصوله سيجد الرجل نفسه وسط اجتماعات ولقاءات وجلسات محاسبة حكومية وحزبية، بتهمة الإساءة للحكومة وحزبها وشركائها في وقت تحاصر البلاد الأخطار من كل جانب، وتشويه الصورة العامة للحكومة لدى المواطن وهز ثقته فيها، وتهديد عملية السلام في الجنوب ودارفور للخطر بهذه التصريحات المنفلتة التي لا تمثل خط الحزب والحكومة، ونعطي انطباعا بأن الحكومة يمكن أن تتملص من هذه الالتزامات في أية لحظة.
    هل ستكون الاستقالة حلا مقبولا..؟ بالتأكيد لا، فلا بد من بيان توضيحي من المؤتمر الوطني واعتذار واضح من الدكتور مجذوب الخليفة.. ثم إعلان الاستقالة وقبولها، لأن رضاء الشعب عن الحكومة أهم من رضاء ومجاملة أي شخص، مهما كانت مكانته في الحزب الحاكم و«مجاهداته»..!!
    لكن.. لماذا لم يحدث كل هذا، ولم نسمع ولا حتى نفي أو توضيح من الحزب والحكومة؟
    اقرأ الموضوع من البداية لتعرف الإجابة.

    الصحافة 21/10/2006



    [email protected]




    Last Update 30 اكتوبر, 2006 08:12:44 AM

    شهادتي لله

    من يان برونك .. إلى أسماء الحسيني !!

    الهندي عز الدين

    نشرت جريدة (الصحافة) الغراء يوم الثاني عشر من الشهر الجاري مقالاً بصفحة «الرأي» للصحافية المصرية (أسماء الحسيني) تحت عنوانعفواً.. د.مجذوب الخليفة)..

    وجهت الأستاذة «أسماء» نقداً كثيفاً للسيد مستشار رئيس الجمهورية على خلفية عبارات منسوبة لسيادته في ندوة أقامها مركز الأهرام للدراسات الإستراتيجية.

    تقول أسماء الحسيني لو أن ما قاله الدكتور مجذوب كان في مجلس خاص، أو حديثاً عابراً، أو حتى زلة لسان ما لامه أحد، لكن أحاديثه وتصريحاته التي إنطوت على كثير من الإستفزاز وتوزيع الإتهامات والإهانات كانت مقصودة ومع سبق الإصرار).

    وتواصل الصحافية (المصرية)دهشت لقول الدكتور مجذوب:«لو أن الدكتور لام أكول وزير الخارجية سلم رسالة الرئيس البشير بعد إمتناع الرئيس الأمريكي عن لقائه لرفدناه).. ألا ترى يا سيدي أن في هذا الحديث إستفزازاً، وعدم إحترام للشراكة، وتجاوزاً للإختصاصات، وقبل ذلك هو وصف لا يليق، فهو وزير وليس ساعياً للبريد)!!

    ثم تمضي السيدة «أسماء» في مقال (الفتنة والوقيعة) معرجةً على عبارات منسوبة أيضاً لدكتور مجذوب عن «الصادق المهدي» وحركات دارفور المسلحة والسخرية منها.

    ثم تخلص الأستاذة «أسماء» إلى توجيه رسالة إلي مستشار الرئيس قائلةسيدي.. خطورة كلامك أنه يثير الشكوك حول مدى جدية المؤتمر الوطني في إنهاء أزمة دارفور، وفي الإلتزام بتنفيذ الإتفاقيات، وإن فيه قدراً كبيراً من التعالي على القوى الأخرى في وقت تعصف فيه أزمات حقيقية بالسودان). إنتهى.

    هل تصدقوا.. هذا ما خطه يراع صحفية (مصرية).. وليس آخر ما خطه يراع المبعوث السامي (السابق) «يان برونك»..!!

    ولا فرق بين «يان برونك» و«أسماء الحسيني».. كلاهما يتحرك بذات العقلية (الإستعلائية) التي تعامل السودانيين كـ(قُصَّر)، و(سُذَّج)، و(مساكين)..!

    صحفية مصرية لا وزن لها في بلادها.. ولا هي من أعلام الصحافة هناك.. ولا من نجوم كتاب الرأي في قاهرة «هيكل».. و «أنيس».. و «أحمد رجب».. و«أمينة السعيد».. و«مفيد فوزي».. و «مصطفى بكري» و.... عشرات النجوم لا يعرفون شيئاً عن «أسماء الحسيني» التي هي نجمة - فقط- في سودان «الهملة».. والفوضى.. والمطارات المفتوحة.. والأبواب المشرعة لكل من هبَّ..ودبَّ.

    وفي الوقت الذي لا تستطيع فيه «أسماء الحسيني» مقابلة رئيس مجلس إدارة الأهرام إلاّ بعد شق الأنفس، فإن وزير خارجيتنا المبجل الدكتور «لام أكول» يقوم بزيارتها في إستقبال فندق «بلازا» بالسوق العربي بالخرطوم ويجلس إليها في حديث صحفي بحضور عدد من الصحفيين والصحفيات العرب، الذين قدموا لتغطية مؤتمر القمة العربية التي إعتذر عن المشاركة فيه سيادة الرئيس محمد حسني مبارك..!! وعلَّقت إحدى الصحافيات العربيات بالقولإنه وزير خارجية.. وكان الأفضل أن يستدعيها إلى مكتبه لإجراء الحديث الصحفي).

    ولعلم السادة الوزراء.. ووزراء الدولة والمستشارين وقادة (المؤتمر الوطني) .. إننا سنكتب ونحدِّث شعبنا الكريم عن كل تجاوز للسيادة.. والكرامة وإحترام الدولة وهيبتها بالتساهل و(التخفف)أمام (الأجنبي)، وإدعاء (الأهميات والرسميات) تجاه الصحفيين السودانيين.

    ما علاقة «أسماء الحسيني» بالشراكة بين (المؤتمر الوطني) و(الحركة الشعبية) ومن الذي كلفها بأن تنصب نفسها (محامية) عن الحركة وعن الدكتور «لام أكول» وزير الخارجية، وهل تسمح (الأهرام) القاهرية لصحفي سوداني بالكتابة على صفحاتها إنتقاداً بهذه الطريقة الإستفزازية لمسؤول مصري مثل «أسامة الباز»، أو «صفوت الشريف» أو حتى للراقصة «فيفي عبدو»..؟؟

    إن الذي أعلمه ويعلمه الكثيرون أن (المؤتمر الوطني) أكثر حرصاً على بقاء الدكتور «لام أكول» في منصب وزير الخارجية أكثر من حرص تيار مهم في الحركة الشعبية - حزب د.لام نفسه - وإن الرئيس «البشير» متمسك بدكتور«لام» أكثر من تمسكه بالدكتور «مجذوب الخليفة» نفسه... ولام أكول يعلم.. وقيادة الحركة الشعبية تعلم ، وذلك بسبب أدائه (المهني) المتوازن في قيادة الدبلوماسية السودانية خلال الفترة المنصرمة.

    لكنني أتعجب من أين للسيدة «أسماء» بالثقة الفائقة وهي تؤكد (إن ما قاله د. مجذوب لم يكن زلة لسان، بل كانت إهانات مقصودة مع سبق الإصرار والترصد)؟! هل شققت عن قلبه.. كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؟!

    لقد وردت العبارة المنسوبة لدكتور«مجذوب» (لو سلم لام أكول الرسالة لكوندوليزا رايس لرفدناه) في تقرير أرسلته لصحيفتنا مراسلتنا في القاهرة الأستاذة «صباح موسى» في ذات اليوم وقبل أيام عديدة من نشر مقال (أسماء الحسيني)، غير أننا حذفنا تلك العبارة من التقرير أولاً: لمزيد من الإستيثاق والتأني، ثانياً: لأنها لا تخدم مشروع الشراكة بين (المؤتمر) و(الحركة).. الشراكة التي تدعي «أسماء» أنها حريصة على إستقرارها.. وإستقرار السودان..!!

    ثالثاً: لأننا نعلم أن أهل (الإنقاذ) قد تعودوا أن يقولوا مثل هذه العبارات لتأكيد (المبالغة) في الإصرار على الموقف، وهذه العبارة تحديداً سمعتها كثيراً، كأن يقول قيادي في المؤتمر الوطنيلو أن فلان فعل كذا لرفدناه..) وهي مبالغة مقصود بها تأكيد الثبات على الموقف.. وأهمية ومكانة (فلان) أيضاً. ولكن.. ولأننا نعلم حساسية الأخوة في الحركة الشعبية حذفنا العبارة للمصلحة العامة.. ولم نكن نعلم أن «أسماء الحسيني» ستجد مكاناً في صحيفة سودانية لترقص بها على مسرح الفتنة!!.

    ليس «يان برونك» وحده... فالأوصياء علينا كثر.. والفتَّانون أكثر..

    آخر كلمة:

    لو كانت لدينا وزارة إعلام تحترم هذه الدولة وسيادتها.. لما دخلت «أسماء الحسيني» السودان مرة أخرى.. ولكنني واثق من أنني سأجدها بعد أيام تضع رجلاً على رجل في أحد مكاتب «القصر» أو إحدى الوزارات السيادية!!




    [email protected]





    Last Update 01 نوفمبر, 2006 08:41:23 AM

    ليتَ (الهندي) عز الدين تعَلّمَ من (الشريفة) أسماء الحسيني شرف المهنة.

    عبد العزيز عثمان سام/طرابلس/ليبيا
    [email protected]

    أولاً أُريد تثبيت حقيقة يجب أن لا نختلف عليها أبداً، هي أن أهلية القيام بالواجب المهني لا يحكمه الحجم الفيزيائي ولا الخبرة العملية الطويلة ولا الشهرة التي تُطبق الآفاق ، بل يحكمه الالتزام الصارم بشرف المهنة وأخلاقه، وآليته التجرّد والصدق والشجاعة التي تدفع صاحب المهنة للتعبير عن ما يقتضيه الواجب المهني ولو أدي ذلك إلي تعريضه للخطر ، هذه المقدمة أردت بها الدخول إلي قراءة ما ورد في مقالين ، جاء الثاني قدحاً في محتوي الأول وطاعناً في عدم أهلية صاحبة المقال الأول للخوض فيما سطره قلمها مدّعياً أن الشأن لا يخصها وليس من صميم واجبها المهني لأنها مصرية والشأن سوداني.. المقال الأول للكاتبة الصحفية المصرية الأستاذة / أسماء الحسيني (الشريفة) ومعلوم عنها اهتمامها بما يدور في السودان جنوبه وغربه، عالجت في مقالها ما ارتأته من عدم اللياقة واللباقة والاحترام الواجب الذي يفترض رعايته في خطاب مجذوب الخليفة في ندوة نظمتها مركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية بالقاهرة ، فسطرت الكاتبة الصحفية مقالها بما احتوي من نقد رأت توجيهه للخطاب الذي شهدته شهادة عين، وقد ذكرت مآخذها علي الخطاب وأوردت الفقرات التي رأت أنها غير لائقة وبررت عدم اللياقة بوجوب احترام الشريك وإسناده بدلاً من تحقيره واستهوان أمره والتعالي عليه وإظهاره كساعي بريد والإيحاء بأنه مأمور لا إرادة له ولا وزن في تصريف واجبه لوزير له اختصاص في وزارة سيادية (وزارة الخارجية) وفعلت الشيء نفسه فيما أورده (المجذوب) في حق حركات دار فور، وقد فهم الجميع مرمي الكاتبة الصحفية فيما ينبغي أن يكون عليه الخطاب في حق الشركاء دون تعالي بعضهم علي البعض ، وإظهار الندية والانسجام وهو مكتوب وموثق ومشهود في كل اتفاقيات (السلام) الموقّعة بين حكومة مجذوب الخليفة وأهل الهامش السوداني جنوباً وغرباً وشرقاً.. وعليه، نعتقد ويعتقد جميع الحادبين علي السودان ووحدته واستقراره وسلامته أن ما جاء في مقال الأستاذة أسماء هو عين العقل والرُشد المهني ، ومناصرة الأخ أو الأخت لأخيه إن ضّل طريق الصواب من باب أنصر أخاك ظالماً أو مظلوماً فهي قد نصرت أخاً ظالماً بإسداء النصح له.. ومجذوب الخليفة رغم سنه وتجربته العملية وعلمه، فهو يحمل اعلي الدرجات العلمية في مجال تخصصه إلاّ أنه ليس كبيراً علي النصح والمناصرة في مجال العمل العام الذي دخله بالخطاء ، أقول بالخطاء لأنه ليس موفقاً في هذا المجال ولا يملك مفاتحه ولا يتقن فنونه وإن شاء التأكد من ذلك فعليه استفتاء واستشارة أصدقاءه وخواصه قبل الخصوم والعامة، ويقيني أنه سوف يعتزل العمل العام فورا أن كان صادقاً وديمقراطيا وروحه رياضية ، ولكن أمثال الدكتور يدفنون رؤوسهم ويعْمَون عن معرفة الحقيقة ويسدرون في تقطيع ما أمر الله به أن يوصل ويمزقون الأوطان بالتعالي والعنجهية وتكرِيه خلق الله في التوحد ولو كان في وطنٍ يتّسِع للجميع ، وقديماً قُلْتُ: من سوء الطالع أن يجمعك بمثله وطن أو دين أو دنيا أو أي شيء ، أي شيء .. أما الأستاذة الشريفة أسماء فعزائها أنها لا يجمعها بمن حرق أعصابها وطن ودافعها للكتابة هو النصيحة والمناصرة كما أمر به الدين الحنيف ولكن هناك من لا يقبل النصح والمناصرة ولا يلتزم بشرف المهنة وميثاقها ، ولا نعيب عليه ولا نلومه علي عدم الوفاء بالعهد فذاك شأنه هو والله كفيل به ، ولكن الطامة تكبر عندما يهاجم ويعتدي بكل السفور علي الأستاذة الشريفة أسماء ويسدد لها الشتائم ومحاولات التحقير والتصغير ما لا يمكن السكوت عنه.. وأنا لا أدافع عن الصحفية والكاتبة أسماء في مواجهة إساءات (الهندي) لأنه لم يقل شيئا موضوعياً يستحق الرد والمدافعة ، فما خطّـه هو ما نشأ وترعرع عليه وتعبير عن وجدانه المتعالي وفكره القائم علي ذلك الوهم، فخطابه يُعّبر عن مدرسته الثقافية ونهج رهطه ومجموعته العرقية المهيمنة علي السلطة والثروة في قطر السودان فهو إذاً يدافع عن مجدٍ آفـل آيل إلي السقوط والفناء ، فهو صوت من الماضي السحيق سيصمت حتماً كما أفل نحم الشاعر الذي قال: وما سُموا بني العجلان إلاّ لقولهم خُذِ القعب أيها العبد وأحلب وأعجل .. أين ذلك الشاعر وأين مجده الآن. الفرق إذاً في الثقافة والمنهج وطريقة التفكير.. والهندي يُدينُ نفسه بنفسه في سطور مقاله بالقول أن صحيفته قد تلقت ما قاله المجذوب (في إفك العظمة والخُيلاء) ولكنها رفضت نشره فنشرتها صحيفة الصحافة ، فلماذا لم يوجه الهندي نقده وتقريعه لصحيفة الصحافة واختار أن يصب جام غصبه علي الشريفة الملتزمة بقيم مهنتها وشرف الكلمة، والكلمة شرف ؟ ، كانت المعادلة تكون موزونة لو أن أسماء هي من هاجمت الهندي لأنه رفض نشر ما قامت بنشره صحيفة الصحافة السودانية ، مُتهِمة إياه بالحنث بشرف المهنة ويمينها وخيانة لأمانة الكلمة .. وأن يعلم العاملون بالإعلام السوداني أن الحرص يجب أن يكون علي إظهار الحق وكشف الباطل ونقده بقصد تقويمه ، أما التطبيل ومناصرة الباطل وموالاة الظلم وتشجيع الخطأ وتزييف الحقيقة مقابل الحصول علي الإعلانات الحكومية، وفتح صفحات الصحف للمطبلين وحارقي البخور والذين يبدلون الكَلِم عن مواضعه ويُلبِسُون الباطل ثوب الحق فهو حرام ويورد فاعله المهالك يوم لا ظِل إلاّ ظِله فأعلموا..

    سؤال: هل كان الهندي عز الدين يرضي ويقبل الحقائق التي وردت في مقال الأستاذة أسماء إذا كان الكاتب هو أحد الأساتذة الأجّلاء أعمدة الإعلام المصري الذين ذكرهم في مقاله ؟ (هيكل ، أنيس، أحمد رجب إلي الآخر) ، أم انه رفض محتوي المقال لأنه الحقيقة ، حقيقة ممارسة الكذب والتحقير والتشويه والتعالي الذي يمارسه أهله المستعمرون المحليون ورثة المستعمر الأجنبي ، ولماذا يكون الهندي مَلَكِياً أكثر من الملك وأسماء الحسيني مصرية وهي من أورثت الهندي وأهله حكم السودان ، المُوَرِّث أقلع عما وَرّثَه للوارِث بينما الوارث يُصِرُ علي المُضي قُدماً في ضلالته.. أستاذة أسماء ، إنك لا تهدين من أحببت.. ، اتركوا دكتور الهندسة لام أكول يخدم أهدافكم ويمارس اختصاصاته كما ينصص عليها الاتفاقيات المبرمة ولا تصغِروه ولا تحقّروه ولا تغتابوا علي شركائكم فالغَيْبَة مُهلِكة ووصفها في القرآن الكريم مقزز..

    إذاً، الحقد والغرض أعميا الأستاذ الهندي أن يدرك أن أسماء الحسيني لم تنقل فِـرْية (المجذوب) و(بلطجته) من الخرطوم إلي قاهرة المُعِز لدين الله الفاطمي ولكن العكس ، فهي لم تعتدِ، وأقلّ حقوق الصحفية الصادقة الملتزمة بشرف مهنتها أن ترفض ذلك في بيتها وعقر دارها ومرتع صِباها ومهد شبابها وحاضرتها التي تراكم عليها مجدٌ عظيم ، وأقترح علي الهندي والمجذوب بهذه المناسبة أن لا نُصَدِّرَ قُبحنا للآخرين وخاصة مصر المؤمنة بأهل الله ، وعندما نكون هناك فلنقل خيرا أو نصمت ، وندّخر شرّنا لأنفسنا وقعر بيتنا الذي شبع من الموت ، ومعلوم أن من يؤذي أهل وطنه بالفعل قتلاً وتطهيراً يهون عليه إيذاءهم بالقول فحشاً وفجوراً في غيبتهم!!.. فأنا لا ألوم هندياً ولا المجذوبُ عظمةً، فقد جُبلوا علي ما فعلوا، ولكني أعتذر للشريفة أسماء وأدعو لها بالتوفيق والسداد فأجرها علي الله الذي حَـرّم الظلم علي نفسه قبل أن يحّرمه علي خلقِه، و عزاؤكِ في (الصحافة) الملتزمة برسالتها المهنية وصحفيون ما زالوا يؤمنون أن رزقهم علي الله لا علي إعلانات حكومية توزعها لهم عبر وكلاءها من أمثال الهندي وهذه دعوة للقطاع الخاص السوداني بضرورة نشر إعلاناتهم بالصحف الملتزمة بشرف المهنة وأمانة الكلمة تعويضاً لهم مما يجدون في حرب الإعلانات الحكومية التي تعمل لإفقار الصحف التي لا تواليها وإخراجها من السوق وتشريد كوادرها.. يُضْحِكُني أن الهندي قد عنون مقاله الملق (شهادة لله) !! أيها الناس لا تُدْخِلوا اسم الله عّز وجلّ فيما يَكْرَه ،أولاً هذه ليست شهادة بل فتنة ومناصرة باطلة لباطلٍ أعظم أتي به مسئول في الدولة السودانية في محفل عام انعقد في دولة جارة وشقيقة عزيزة علي رؤوس الأشهاد، ومثل هذا القول غير مُحَصّن قانونا وأخلاقا من التناول بالتعليق والنقد والتقويم ، لأنه تكريس ومرافعة ومدافعة عن باطل صراح ثم أن مقال الهندي يضمر رسالة تحريض خبيثة ضد صحيفة الصحافة التي قبلت إظهار الحقيقة بمهنية والتزام بشرف الكلمة وأمانة تقتضيها المصلحة العامة.. فمن الذي هبَّ ودبَّ علي هذه المهنة العظيمة، مهنة الكلمة والحق والفضيلة ؟ .. مرحباً بأسماء الحسيني في السودان ونرفع لها بيارق الوفاء ونهديها وسام الشجاعة ونفرش طريقها بأكاليل الورد فمرحي..

    يهمني من كل هذا أن تُمارسَ المِهَن بشرف، كل المِهَن ، وليس لي في الهندي ناقةً ولا في أسماءٍ جَمَل ، وكُلَّ اهتمامي ينصبُّ في إظهار الحقيقة ، خاصة عندما تتعلق بمصائر الأوطان وكرامة الشعوب فلا يستساغ أن نُحقرَ بعضنا وقد جمعنا وطن متعدد في كل شيء ، بينما الآخرون أدركوا التنوع والتعدد السوداني وأيقنوا أن لا سبيل لسلامة السودان ووحدته إلاّ بإقرار هذا التعدد والتنوع وحتمية احترامه وتكريسه ولا يتأتى ذلك إذا ظلت العقلية المتعالية المّدعية للكمال تهدم ما نبنيه ، بالزيف والادعاء الباطل.. واختم بالقول أن الحِكمةَ ما قالت به أسماء الحسيني فدرّها من مهنية ملتزمة والتحية لصحيفة الصحافة السودانية لالتزامها بالواجب وادعوا الهندي صادقا أن : خُذ قواعد المهنة وشرفها من الشريفة أسماء ولا تتعالي عليها ولا ترهبها، فالرسول الكريم (ص) قال: خذوا نصف دينكم من هذه الحميراء.. والحكمة ضالة المؤمن والسلام..


                  

11-02-2006, 03:58 AM

GamarBoBa
<aGamarBoBa
تاريخ التسجيل: 03-07-2002
مجموع المشاركات: 4985

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها (Re: الكيك)

    Quote: صحفية مصرية لا وزن لها في بلادها.. ولا هي من أعلام الصحافة هناك.. ولا من نجوم كتاب الرأي في قاهرة «هيكل».. و «أنيس».. و «أحمد رجب».. و«أمينة السعيد».. و«مفيد فوزي».. و «مصطفى بكري» و.... عشرات النجوم لا يعرفون شيئاً عن «أسماء الحسيني» التي هي نجمة - فقط- في سودان «الهملة».. والفوضى.. والمطارات المفتوحة.. والأبواب المشرعة لكل من هبَّ..ودبَّ.

    ماذاعن وزنك يا الهندي في صحافة بلادك (الهملة)....
    Quote: ثالثاً: لأننا نعلم أن أهل (الإنقاذ) قد تعودوا أن يقولوا مثل هذه العبارات لتأكيد (المبالغة) في الإصرار على الموقف، وهذه العبارة تحديداً سمعتها كثيراً، كأن يقول قيادي في المؤتمر الوطنيلو أن فلان فعل كذا لرفدناه..) وهي مبالغة مقصود بها تأكيد الثبات على الموقف.. وأهمية ومكانة (فلان) أيضاً. ولكن.. ولأننا نعلم حساسية الأخوة في الحركة الشعبية حذفنا العبارة للمصلحة العامة.. ولم نكن نعلم أن «أسماء الحسيني» ستجد مكاناً في صحيفة سودانية لترقص بها على مسرح الفتنة!!.

    بالله شوف
                  

11-02-2006, 05:52 AM

محمد عمر الفكي
<aمحمد عمر الفكي
تاريخ التسجيل: 10-15-2006
مجموع المشاركات: 7313

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها (Re: GamarBoBa)

    Quote: ليس «يان برونك» وحده... فالأوصياء علينا كثر.. والفتَّانون أكثر..

    من الذي اتي بالاوصياء؟
    من الذي اتي ببرونك نفسه؟
    انت يا الهندي وبنفاقك ومنافقتك لحكامنا من اتيت ومعك لفيف من عينتك في مختلف المواقع والتخصصات بالوصاية الاجنبية في البلاد
    من اتي بالاوصياء الذين يحكمون جبال النوبة منذ خمس سنوات؟
    من اتي بالاوصياء العشرة الف جندي اممي في الجنوب؟
    من اتي باوصياء الامم المتحدة وبعثرهم في كسلا؟
    من اتي بالاوصياء اصحاب القبعات الزرق في مطار الخرطوم القلعة الحصينة وجعلهم يتجولون في شوارعها واسلحتهم ومسدساتهم ظاهرة للعيان.
    من اتي بالسبعة الف جندي وصي علي انسان دارفور؟
    من الذي جعل الايقاد وصيا علينا؟
    من الذي جعل الاتحاد الافريقي وصيا علينا
    من الذي جعل الامم المتحدة وصيا علينا
    ما الذي يمنع اسماء الحسيني ان تكون وصية علنا؟
    انت قايلنا هنــــــــــــــــــــود ولا شنو؟
                  

11-02-2006, 06:01 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها (Re: GamarBoBa)

    قمر بوبا عليك تقيل
    تعيش انت وما تشوف جنس دا .
    االمزعلنى اكثر كمان كتب اسماء كتاب كبار وضم اليهم البلطجى مصطفى بكرى الذى اتهمه علنا الدكتور سعد الدين ابراهيم فى محطة العربية بان مباحث امن الدولة المصرية تمول له صحيفته ولم يرد حتى الان ولم يشتكيه كما تعود ونحن فى الانتظار ومنذ ذلك الحين بدا يتوارى عن محطات كثيرة ..
    وصحبنا دا يبدو ان ثقافته عن مصر ضعيفة
    ...
                  

11-02-2006, 06:37 AM

فاروق حامد محمد
<aفاروق حامد محمد
تاريخ التسجيل: 08-07-2006
مجموع المشاركات: 4648

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها (Re: الكيك)

    الكيك سلام

    انت يا الكيك (العوارة) عندكم في البلد بتسموها

    شلاقة ؟ مجذوب الخليفة بعرفه من زمن طالب !!

    ده زول الناس كلها عارفة انه عوير وأهبل وهطلة

    عديييييييييييييييييييييييل كده ويعاني من عقدته

    الأريترية ... حتى أهله عارفين كده !!!!!!!!!
                  

11-05-2006, 01:09 AM

الكيك
<aالكيك
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 21172

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: شلاقة مجذوب الخليفة اعيت من يداويها ... ... وتجد من يدافع عنها (Re: فاروق حامد محمد)

    الاخوان محمد عمر
    الاستاذ فاروق حامد
    اشكركما على التعليق ..
    حكى لى احد
    الزملاء شلاقة من شلاقاته المتعددة معه فقال انه ذهب اليه لاجراء حوار صحفى اثر حضوره للقاهرة بعد مدة طويلة من القطيعة بين الحكومة المصرية والسودانية بعد محاولة اغتيال مبارك فى اديس اببا.. وعندما دخل عليه فاجاه بالفاتحة قائلا له الفاتحة ورفع يديه ودهش الزميل وتشكك وقال فى نفسه ربما حدث مكروه لاحد يعرفه وبعد ان شال معاه الفاتحة ..
    قال له مجذوب لماذا لم تسالنى عمن ارفع له الفاتحة معك فقال قلت له انا والله مستغرب من تقصد ؟
    فرد عليه مجذوب... ما خوجلى عثمان العاملين ليه هلولة فى جريدتكم انت وتجمعكم وبعد ذلك بدا فى نقد المعارضة واتجه للصحفى نفسه قائلا له المقعدكم هنا شنو ما تجو السودان فرد عليه زميلنا ما انتو قفلتو الصحف وشردتونا من اعمالنا نجى نشتغل وين ؟ وكان هذا فاتحة للحوار الذى لم ينشر ردا على هذا السلوك المتغطرس .. وهذه واحدة من الشلاقات يا فاروق نحن نريد ان نهذبها وانت تريدها عارية لكل اسلوبه فى التناول .. وانا اتوقع من المشاركين نشر شلاقاته المتعددة لكى نحصرها لفائدة السياسة والسياسيين فى السودان ...
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de