|
Re: حركة العدل والمســـ.... (Re: هشام مدنى)
|
الاخ هشام مدني
كويس جدا انك فتحت هذا البوست ونقراء معك الخبر الذي أوردته الاخو انور كينج.. الخبر في صيغته الصحفية جيد جداً لكن...!!
المسألة واضحت إذا ما عرفنا هوية الجهة التي كتبت الخبر «اس ام سي» هي أحد الأزرع للأمن السوداني، وهو ذات المركز ال(أس ام أس) الذي نشر قبل سنوات أن الحكومة تتهم (ألمانيا) بدعم متمردي دارفور ثم نشر خبر اتهام الحكومة لـ(فرنسا) ثم (أمريكا) ثم (أرتيريا) ثم اسرائيل ثم المجموعة الاوربية.. نفس المركز الجهة الاخبارية التي اتهمت كل هذه الدول بدعم متمردي دارفور الآن يعقد منبراً أو ملتقى للتطبيع مع الدول الاوربية نفسها التي اتهمها قبل سنوات، والمركز لم لا يعرفه هو جهة تخلق أخباراً كاذبة ومدسوسة ثم تقوم مؤسسات اعلامية اخرى بعمل حملة اعلامية للعدو الوهمي.. وبتحليل بسيط جدا اخوي هشام ان الحكومة استطاعت ان تشق كل التيارات السودانية لكنها لم تتمكن من حركة العدل والمساواة وظل افرادها مستمسكين بنهجنهم وبقيادتهم والان الحكومة تخلق في الاخبار يمنة ويسرى من أجل زعزعة الحركة لكنها باجماع المراقبين والمحللين فشلت في ذلك فلذلك توقع صباح كل يوم جديد خبر عن حركة العدل والمساواة صادر عن المركز إياه..
|
|
|
|
|
|
|
|
|