من دفاتري القديمة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 05:52 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2008م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-26-2008, 03:20 PM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من دفاتري القديمة

    الشوق إليك بحجم البيبسي كولا من الحجم العائلي أو ستيم بنكهة التفاح – الريفيرا تلك الوادعة الحالمة التي ترتمي في أحضان النيل العظيم عشقتها حد العجز بروعتها وجوها الشاعري وتكييفها الذي يحيل حر أمدرمان إلى أجواء لندنية بديعة بالرغم من الإنقطاع المتكرر للتيار الكهربائي ، ولا يفوتني أن أذكر تلك الطاولة الرائعة ذات الرقم العشرون بمفرشها الأحمر والأبيض - مشاوري وخطواتي إلى هذا المكان الذي صنع أول لقاء يجمعني بك ولم أقل يجمعك بي لأنني دائماً كنت أول الواصلين وآخر المغادرين ومع تقديري لحركة الركشة وبعد المسافة والـ late permission الذي يمنح لكي وود الجيران وسيد الدكان إلا أنني كنت أحرص دائماً على الوصول في الموعد لا بل قبل الموعد بكثير وهذا دليل واضح وقاطع على أننا نحن أهل العوض بطبعنا ناس طيبين ومسامحين كمان ولغلط دائماً مغفور عندنا خاصة إذا كان غلط جنس نااااااااعم زيك كده.

    كنت أستقل عربة أجرة متهالكة فعل بها الزمان ما لم تستطع معه جميع النظريات التي أزجتها الحضارة الأنسانية في علم الهندسة الميكانيكية من أن تعيد ولو جزء يسيراً من حالها السابق وبرغم كل هذا كانت تسمي زندقة تاكسي – كانت عربة التاكسي تسير ببطء تتسارع معه نبضات قلبي المتلهف للقاء أعرف أن قوة ماكينة العربات في جميع بلاد الدنيا تقاس بالحصان أما في بلادي الكائنة مكان جميع الكائنات المهتمة بتوافه الأمور المستكينة إستكانة اللات والعزى ويعوق ونسرا فيبدو أن الأمر مختلف جدا حيث أن الآلة الحدباء التي أقلتني من بحري إلى أمدرمان بنيت قوتها بالعتوت أو الديك.

    كان السائق كالعهد بجميع سائقي التاكسي والحلاقين في جميع أنحاء العالم ثرثاراً كثير الكلام والشكوى يتنقل بين مختلف الموضوعات في خفة ورشاقة ليجسد بانوراما واقعية رائعة فبرغم ضجري من ثرثرته فوق النيل عند عبورنا الكوبري وتفكيري العميق في اللقاء وحسابات المسافة والزمن والسرعة التي لم يكن لها وجود أصلاً وبالتالي إنتفت أعرق نظرية رياضية وأصبح موضوع الوصول محكوم بالحظ ، وكنت أنا والشوق في عيوني وفي ظنوني وفيك إنتي ، ومن عمق كل هذا الكم الهائل من التشتت الذهني والهرجلة في الحس والبرجلة في الشعور كان حديث السائق ذو شجون إستمتعت به كثيراً بعد أن أصبح لزاماً على أن أفعل ، بدأ حديثه بالحال والذي كان ، تحدث عن الإقتصاد والسياسة والرياضة والفن ، طال حديثه الأخلاق والمجتمع وقساوة الحياة والحرب الأهلية والأحوال الجوية وتلوث البيئة والصحة العامة والخاصة ، أدلى بدلوه في البترول وعائداته وأثره على المجتمع ، ناقش الإغتراب والبعد عن الأهل والأحباب وسلبياته وفقدان دول المهجر لعوامل الجذب التي كانت ، تحدث عن التعليم والأحزاب السياسية والعرس الجماعي وعرس الشهيد وعرس الزين ، ناقش حالة الطوارئ والعيش التجاري والمشي الكداري علق على كل ما مر بنا من إنسان وحيوان وجماد وفي خضم حديثه اللانهائي لاحت الريفيرا في أفق حي الموردة العريق فحمدت الله على السلامة والتي تعني عملياً إنعتاقي من تلك المحاضرة المرهقة الواقعية الإجبارية المجانية والتي هي رغم أنفي .... دسست يدي في جيبي وأخرجت مبلغا من المال يفوق المبلغ المتفق عليه لعامل الفكة نظر إلى صاحبي متبسماً للحظات خلتها ساعات تلك النظرة الماكرة التي لم أستوعب معناها إلا لاحقاً وبعد أن بدأت أبلهاً عبيطاً لسائقنا أخذ يتمتم بكلمات مبهمات غير مفهومة ليخرج لي الباقي بعد جهد جهيد شكرته مودعاً ليلوي بوزه غير آبهاً بكلماتي ومن ثم بوز عربته المتهالكة ليختفى وسط زحام الحافلات والتاكسيات والركاشات وأرتال البشر في زحفهم المحموم في تيار الحياة المترامي الأطراف.

    أخذت موقعي متمترساً أمام البوابة أنظر ذات اليمين وذات البتاع في جميع العربات والحافلات متفرساً وجه البشر في إنتظار وترقب للحظة الميلاد السعيدة أن تخرجي من وسط تلك اللمة والترقب مرت اللحظة المرتقبة فأصابني عصاب الإنتظار ورهبة الترقب ومرارة الشرة بالرغم من أن الموضوع يستحق ، بدأ الوقت يمضي وخفقان قلبي يزداد ضراوة وأزداد تشبثاً بأي بارقة أمل واللحظة التي تأتي. من وسط هذا الجو المشحون بالقلق والأمل والإنتظار جاءت تلك الركشة الرائعة ذات العجلات الثلاثة بلونيها الأسود والأصفر تتهادى في دلال تحفه الثقة تسير وعين الله ترعاها وحق لها ذلك ، وما أن توقفت حتى أطل القمر روعة وبشاشة وإبتسامة بددت كل ملل الإنتظار وعصاب الترقب فكنتي رائعة في كل شئ مـألقة متأنقة وكان حرى بي أن أعرفك قبل أن أراك وأن أريدك قبل ما أعرفك.

    سرنا معاً أو سارت بنا الخطوات لا أدري إلى تلك الصالة الحالمة الناس متحلقين حول موائدهم بين الريد والهوى حديثهم همس من خلال موسيقى غاية في الروعة تضفي على المكان بعداً آخراً وتزيده جمالاً وشاعرية على شاعريته ، جلسنا إلى تلك المائدة ذات الرقم العشرون حطمتي كل الحواجز النفسية في فكنتي إنسانة رائعة عفوية جريئة صادقة مرهفة الحس رقيقة أدرتي الحوار بلطف وكان لألقك وصدقك أن يعيد إلى نفسي توازنها وأن يزيل ما بي من رهبة ومحاولة الدخول والغوص في أعماق الذات.

    كنتي بحقيقتك أكبر من خيالي ومن ذلك الإطار الذي وضعتك فيه والآن أجد لك العذر كل العذر في أن تبخلي على بصورتك - أون لاين - لأن واقعك وبكل بساطة أكبر من أن تجسده عدسة أبرع المصورين المحترفين.

    بعد أن عرفتك عن قرب يزداد شوقي إلى الوطن بعد أن أصبحتي الوطن الذي أنشده وأتمناه. أنا لم أفقدك ولن أفقدك يوماً إنما أستودعتك الله ورحلت بخطاي بعيد بعيد عن إنسانه رائعة علمتني صدق الكلمة والشعور والأحساس ، عرفت معها معني الأمل والتفاؤل والبساطة ، وستظل تلك الإبتسامة الرائعة التي أرتسمت على محياك وأنتي تغادرين الركشة أجمل بسمة عرفت معناها لأنها عرفتني بأجمل وأعظم إنسان.

    شوقي وإشتياقي أبحثي عنه بين الحرف والحرف بين الكلمة والكلمة وبين السطر والسطر ، التحية لكي والتقدير والإحترام وأطيب التمننيات وأصدق التهاني بمناسبة عيد ميلادك يا زينة متمنياً لكي عام حافل بالنجاح ملئ بالحب والأمل والصحة والعافية وأكيد أكيد حا نتقابل يا سمح يا زين.
    ===
    الجرسة أعلاه رسالة حقيقة كتبتها في أكتوبر من عام 2002م لأعز الناس ، الغريب في الأمر أننا لم نرتبط وذهب كل منا إلى حال سبيله برغم التواصل بيننا
    ====
    حين يكون الحب كبيرا
    والمحبوبة قمراً
    لن يتحول هذا الحب لحزمة قش تأكلها النيران
                  

02-26-2008, 03:51 PM

WadAker

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 0

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: almulaomar)

    حبيت اسلم .... و... اقول متل جدول الزكريات دا يحتاج خرتوش مويه ... والعكس يمكن يكون ممكن
                  

02-27-2008, 06:46 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: WadAker)

    ود عكر تحياتي وتقديري
    بي خرطوش بي جردل تعال وأحكي وأكيد قديمك كتير بس المشكلة تقوم الماسورة تشخر وتجيب هوا بدل موية شكراً لمرورك
                  

02-27-2008, 07:35 AM

ابو جهينة
<aابو جهينة
تاريخ التسجيل: 05-20-2003
مجموع المشاركات: 22492

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: almulaomar)

    صديقي الحميم الملا عمر

    سرحت مع ذكرياتك هذه المنسابة بكل صدق...
    سرحتُ لأحسب اللقاءات التي تمتْ دون تكليلها بالإرتباط...
    سألتُ نفسي سؤالاً :

    متى تخرج مثل هذه الذكريات الحميمة إلى العلن ؟
    هل عندما نجلس مع أنفسنا جلسة إسترخاء لإجترار الماضي؟
    أم أن شيئا ما يدق ناقوس الذكرى فيفلتها من عقالها ؟

    في بوست لمعتصم دفع الله هنا ( المنديل ) ... إندلقتْ عشرات الذكريات تتْرى أمام عيني بمجرد أن تذكرت قصة منديل معطر و مطرز قبل زمن كثير.

    معليش .. سرحتَ بعيد مع دفترك المترع هذا ..
    و تبقى الحقيقة .. أنني إستمتعت بالسرد

    دمت
                  

02-27-2008, 09:49 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: ابو جهينة)

    شيخ أدباء المهجر جلال بن داؤود عليك السلام
    عيب الحياة أخي – إن كان ذلك عيباً – أنها تصنع الذكريات ، وعيب الذكريات أنها لا تعود وتبقي دائماً في الماضي ، ومع ذلك تكون عملية إستدعائها وإستحضارها أهون الشرور كلها بإعتبار أن ذلك ممكن.
    لا أحسب أن الذكريات تحتاج إلى جلسة مع النفس في لحظة إسترخاء أو غيرها لإجترارها ويقيني بأن هناك شئ ما يدق ناقوس الذكري فتداهمك الذكريات هكذا ربما وأنت قائم أو نائم أو في أى وضع كنت تسوقك سوقاً إلى تلك اللحظات وتدهمك دهماً كتنزل الشعر على الشعراء تماماً.
    أما لماذا لم تكلل مثل هذه اللقاءات بالإرتباط فهذا ما جعلني أؤمن يقينا بأن الحب ليس رواية شرقية بختامها يتزوج الأبطال كما أخبرنا بذلك الشاعر الكبير نزار.
    ==
    حين يكون الحب كبيراً
    والمحبوبة قمراً
    لن يتحول هذا الحب لحزمة قش تأكلها النيران
                  

02-27-2008, 07:48 AM

ابوحراز
<aابوحراز
تاريخ التسجيل: 06-27-2002
مجموع المشاركات: 5515

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: almulaomar)

    والله ياجماعة كان كده نحن ضايعين في الدنيا دي
    والمشكلة وين 00 ضيعنامعانا ست النفر
    والله لابنعرف ريفيرا ولا رقشة ولابحر احمر ولا أخضر
    تاريكم رومانسيين لدرجة قف
    تعرف أنا كنت بلاقيها وووووووووووووووين ؟؟؟
    في زريبة الفحم !!!!!!!
    قال ريفيرا قال !!!
    طبعاً اصل الى الزريبة وتملؤني { الغبشة } من جميع النواحي
    وعندما ارى { كتاحة } من على البعد
    اعرف أنها وصلت
    وهناك لاتربيزة حمراء فاقع لونها
    ولافوطة تسر الناظرين
    اقرب صفيحة او شوال يرتمي بعيداً كالشاة القاصية نتكيء عليه
    طبعاً هنا لايوجد وضوء ولاتيمم
    فالحديث أوله طاعم
    ولكن آخره اشبه بالحديث عن السياسة وكرة القدم الأمريكية
    العرس متين
    الحفلة كيف
    المال بتاعك كم ياحيوان ؟؟
    وأخيراً يذهب كل منا لحاله
    واأتي لأمسك الورقة والقلم لأهدي لها خواطري
    لكن بعد الزواج والله عينك تشووووووووووف
    اول شيء ساقونا من أضنينا وقالوا لازم العشاء في الريفيرا
    أول مرة دخلناها وتفرست في وجوه الناس وكأنهم قادمون من كوكب آخر
    أما أهل العوض فسيماهم في وجوههم
    تعرفهم من صوتهم العالي !!
    والغداء طبعاً في الخرطوم { 2 }
    قال دجاج { مكرفس } قال !!
    علي بالطلاق ولا لقيناه { مكرفس } حاجة كدة ماعارف كيف ؟؟
    وياويلك لو مادخلت عفراء
    سيتم معاقبتك بقطع الموية والنور لمدة اسبوع
    ولااعرف كيف اوصف لك المأساة وأنت تأتي في إجازة لمدة شهر ويقطع عنك الموية والنور ولو ليوم واحد
    وحتى لو عملت فيها حريف وملأت كل الجركانات بأثر مقدم فهذا لايفيد!!!
    أما دفاترنا القديمة { زريبة الفحم } عليك أمان الله الا مشينا ليها يوم عيد الأضحى
    قال شنو قال 00 جيب لينا فحم الشية !!!
    اذكر أنني حينما وصلتها قلت 00
    الذين اذا اصابتهم مصيبة قالوا انا لله وانا اليه راجعون
    لاحول ولاقوة الا بالله 00
    والله 00 كانت لنا ايام !!!
    سبحان الله 00 شتان ما بين الغبشة والكتاحة والريفيرا وعفراء
    الأولى تعطيك الأمان
    والثانية تأخذ كل مافي جيبك
    الأولى تغاردها وأنت مطمئن
    والثانية تتركها وأنت مخلوووووووووووووع !!
    وبين هذي وتلك مسافة طويلة
    الأولى كلام بريء جميل ونظرات تداوي حتى السرطان
    بينما الأخيرة أوامر وهرشات ونهرات !!!
    نسيت اقول ليكم لمن دخلنا الريفيرا
    قالوا عاوزين ايسكريم
    تصدق الكاس الواحد بعشرة آلاف جنيه !!!
    قلت ليها ياخي دا غالي اشربي حاجة تانية
    قالت الا ايسكريموكمان انت تاكل غصباً عنك
    قلت ليهم انا مابحب الايسكريم
    والمشكلة اكلت هي وأتت لي بكوب مخلوط بالكاكاو
    قال مابحبو قال !!!

    (عدل بواسطة ابوحراز on 02-27-2008, 08:04 AM)

                  

02-27-2008, 10:07 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: ابوحراز)

    الرائع أب حراز
    يعني الواحد إلا يشرك ليك بي جكساية وفيلم هندي ومسلسل مكسيكي حتى تظهر ، المكان مش مهم طالما الحب كبير وصادق ، مش البلابل قبل كده غنوا عشه صغيرة كفاية علينا ، وهي فعلاً كفاية لو الحب صادق ، ولو كان حب قصير المدى ففيلا كبيرة أكيد ما حا تكون كفاية.
    ما هو يا أب حراز واحد قال:
    وأحبها وتحبني ويحب ناقتها بعيري وده نوع من أنواع التعبير المرتبط إرتباط وثيق بالبيئة التي ترعرع فيها الشاعر ومحبوبته ، يعني النقاد ممكن يقولوا ليك والله ده كلام سوقي إيه يعني ناقة وبعير وجردقه وحرجل ، لا والله ده كلام في الصميم لأنه صادق ومعبر.
    وذات الحكاية ما جاء على لسان جماعة حلمنتيش ، عندما قال أحد شعرائهم مخاطباً محبوبته ومعبراً لها عن عمق حبه وشعوره تجاهها:
    شوقي الليك يا أم شداق يقلب اللواري في الدقداق
    فالحكاية ما ريفيرا ولا زريبة فحم الحكاية إنت مع منو وشعورك ناحية المعاك شنو ، يعني ست النفر في محطة القطر معاك خير من جميع جكس البشر هذا إذا كنت فعلاً تحبها حباً يقلب اللواري ويخلي دموعك زي الحاشي ليك بصل إذا غابت عنك لفترة.
    ==
    الرجل والمرأة بعد الزواج في المولات دائماً يكون نظر المرأة على تغليف المنتج وألوانه وغرابته ويكون نظر الزواج أو الرجل مركزاً بصورة دائمة على الـ Price Tag لأنه هو الذي سوف يدفع حتى في الأبواب المكتوب عليها Push مهمته أن يدفع لتخرج الجكساية زي الشعرة من العجين ودون أن تلمس الباب حتى.
    ===
    حين يكون الحب كبيرا
    والمحبوبة قمراً
    لن يتحول هذا الحب لحزمة قش تأكلها النيران
                  

02-27-2008, 10:41 AM

almulaomar
<aalmulaomar
تاريخ التسجيل: 07-08-2002
مجموع المشاركات: 6485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: من دفاتري القديمة (Re: almulaomar)





    يعني لا فقر لا عمر لا غيره يمكن أن يغير الحب الحقيقي يا أب حراز ، وإنت قلت لي كنت في الفحامه بتجكس أها شوف ديل حب عز الهجير
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de