|
دموع د.نافع كانت أكثر!
|
كانت أكثر العيون التي زرفت الدمع سخينا في سرادق عزاء مجذوب الخليفة هي عيون د.نافع,ولعل صدمته كانت أكبر من غيره من قيادات المؤتمر الوطني لأسباب كثيرة, من أهمها أن الفقيد كان ركنا رئيسيا في الصراع المحتدم منذ فترة طويلة داخل دهاليز الحزب , أو بالأصح بين مجموعة البشير من جهة بقيادة د.نافع ومجموعة علي عثمان من الجهة الأخري.
|
|
|
|
|
|