إذا انهزم المنتخب هل فى الأمر من عجب؟

Quote: استقيل يا شداد .. ارحم نفسك ..وارحمنا

Quote: والله لو جابوا كل مدربي العالم لن يستطيعوا ان يصنعوا من الفسيخ شربات !!! اين هم اللاعبين ؟ اين هي المنهجية والتخطيط في الدولة عموما" وفي اتحاد الكره خصوصا"؟ لماذا يجثم هذا الكابوس شداد فوق صدورنا من سنة حفروا البحر ؟ اين المدارس السنية والأشبال ؟ كم هي ميزانية الرياضه المخصصة من الدولة؟ اين واين الي مالانهاية ؟؟ المشكلة مشكلة بلد كامل وليست كورة فقط ؟؟ السوء لا يتجزأ !!!!!!!!!!

Quote: إذا انهزم المنتخب هل فى الأمر من عجب؟

Quote: لو حصل غير كده ممكن نتعجب

Quote: انا داير أفش غبينتي هنا يا هشام ممكن ؟

Quote: المشكلة ياهشام ان البشير مبسوط من شداد ! وشداد مبسوط من ماذدا!

Quote: تحسر الكابتن اسماعيل عطا المنان المدرب المساعد بالجهاز الفني لمنتخبنا الوطني علي الهزيمة القاسية التي تعرض لها منتخبنا الوطني مساء امس امام نظيره المصري وقال : ان النتيجة الكبيرة التي انتهت عليها المباراة لا تعبر عن واقعها ولا عن السيطرة المطلقة لصقور الجديان الذين وجدوا العديد من الفرص السهلة ولم يفلحوا في ترجمتها لاهداف.. واشار اسماعيل الي ان منتخبنا الوطني عاني بشدة في مباراتي زامبيا ومصر من ازمة واضحة في الهجوم الامر الذي ادي الي اهدار العديد من السوانح السهلة مبينا ان اهدار الفرص الثمنية في المباريات الكبيرة دائما ما يؤدي الي الهزيمة.. وقدم اسماعيل عطا المنان التهنئة الحارة للمنتخب المصري ومدربه شحاتة والمدرب العام شوقي غريب وقال ان المنتخب المصري جاء اكثر قوة من اجل الدفاع عن لقبه وتوقع ان يفلح الفراعنة في الحصول علي لقب البطولة للمرة الثانية علي التوالي..وابان اسماعيل ان منتخبنا لعب باستراتيجية دفاعية محكمة وحذر واضح وقال ان هذا شيء طبيعي لمنتخب يلعب امام منتخب كبير حصل علي آخر بطولة وانتصر في اول مباراة له في البطولة علي منتخب كبير مثل المنتخب الكاميروني برباعية.. وقال ان الاستراتيجية كانت ناجحة في شوطها الاول ولكن الاخطاء الدفاعية القاتلة في الشوط الثاني تسببت في الانهيار والخسارة الكبيرة.. من جانبه قال الكابتن شوقي غريب المدرب العام للمنتخب المصري ان منتخبه وجد صعوبة بالغة في الفوز علي المنتخب السوداني الذي لعب مباراة كبيرة ووجد العديد من الفرص وقال انهم توقعوا ان يكون المنتخب السوداني في قمة شراسته لاي نتيجة خلاف الفوز تعني وداعه للبطولة ولذلك حذروا نجومهم بشدة من غضبة الاسد الجريح.. واشار غريب الي انهم لعبوا بتوازن وركزوا علي احراز الاهداف في الدقائق الاخيرة من المباراة بعد ان يموت الحماس والاندفاع عند لاعبي المنتخب السوداني..

Quote: ستاذ هشام ازيك كدي اسمع معاي الحوار دة جماعة قاعدين يحضروا في كورة تونس امبارح - انتو يا جماعة عارفين انه منتخبنا بعد ده عنده امل - كيف يا زول انت ما نصيح - اقول ليكم كيف نحن لو غلبنا الكاميرون 5-0 بنكون ماينس واحد وماليزيا مانيس اتيني ولو .. هزم ,, (ما ركزت) -لا لا قول حاجة غيرها انت عارف حلم فريقنا بانه يتاهل زي حلم السودان في الديمقراطية - هاهاها - لا ولا اقول ليكم حاجة فريقنا دة زي الميت سريريا عنده امل بصيص لكن والله الا - والله نحن مباراة الكاميرون غالبين غالبين انت ما عارف انه(...) مسافر الليلة يعني 3 يوم بخرات ما بتكفي (واحد مريخابي) - والله 3 يوم بتكفي ياخي لبخرات - طيب هي البخرات دي ما شالوها معاهم من الاول ليه - لا ما قالوا ليك الجماعة قايلين كورنا في مدينة ...... وزبطوا ليك ميدانها لكن يا خسارة طلعت في مدينة..... وراحت البخرات عليهم - طيب هم الجماعة ديل كا لقوا ليهم حمار يشيلوه ( مريخابي - واله غايتو المريخاب ديل خروف شنو (هلالابي) - يعني انت ما عارف حسع لما صلاح ادريس قال ليكم نعمل ليكم مدينة رياضية ابيتو ليه وحتى لما قالوا نصلح النجيلة ساكت كبيتو الجرسة ولما كانت المباراة حقت الكاس في غير استادكم ما تغلبتو - هو ليه اصلوا مافي حمير تاني (موردابي) - يا جماعة قصة الحمار دي شنو اللهم اني بلغت فاشهد يا ربي البخرات وصلت ولا لسع صفية

Quote: ضحكتينى بالقصة اللذيذة دى

Quote: اتخيلتك تزعل من قصة الحمار ولاتعتعرض على البخرات

Quote: حقائق مرة!! * الآن وبعد أن إنهزمنا في مباراة أمس تبقى الحقيقة المرة أن الشعب السوداني ـــ عدا قلة قليلة جداً ـــ كان يتوقع هذه الهزيمة. * وحتى هذه القلة القليلة التي تفاءلت ومنت نفسها بالفوز، إنطلق تفاؤلها ونشأت أمانيها من قناعة بالحظ لا قناعة بمستوى المنتخب.. ولكنها نسيت أن الحظ لا يحالف إلا المجتهدين. * وأننا والإجتهاد في واديين مختلفين. * وأظنكم تعرفون ماذا أقصد بالإجتهاد. * نجومنا كأفراد إذا لم يكونوا أفضل من نجوم مصر فإنهم لا يقلّون عنهم. * المعز لا يقل عن الحضري.. وريتشارد لا يقل عن وائل جمعة.. وسفاري أفضل من أي مدافع في منتخب مصر.. والبرنس لا يقل عن أبوتريكة.. والعجب أفضل مهارات ومواهب من زيدان وأحمد حسن.. وهناك طيارة لا يقل عن متعب، وقلق لا يقل عن بركات، وهكذا دواليك. * فلماذا إذن توقعنا الهزيمة ولم نتفاءل بالنصر؟؟!! * أكدنا من قبل أن بطولات مثل بطولة أفريقيا تحتاج في المقام الأول للياقة ثم اللياقة ثم اللياقة قبل أن تحتاج للمهارات والمواهب.. لأن اللاعب مهما بلغ مستواه لن يستطيع أن يقدم شيئاً إذا لم تتوفر لديه اللياقة المطلوبة. * ولأن اللاعبين السودانيين هم اللاعبون الوحيدون في العالم الذين لا يتمتعون باللياقة المطلوبة كان لابد أن يودعوا نهائيات غانا في دورها الأول ويخسرون المباراة الأولى والمباراة الثانية، وسيخسرون المباراة الثالثة. * في الدول من حولنا لا يتوقف النشاط الرياضي من أجل المنتخب الوطني.. ولا يتم تكوينه قبل أسبوعين من السفر.. ولا يستعد للبطولات بمعسكر أقل من شهر.. ولا يكتفي بثلاث مباريات تجريبية.. ولا يكون بدون مدرب لياقة... ولكن كل هذا يحدث في السودان!! فكيف يحقق الإنتصارات وينال البطولات. * تخيلوا رئيس الإتحاد العام المسئول الأول عن إعداد وإستعداد وتكوين المنتخب الوطني يقف في المنابر ويعترف بأننا صعدنا إلى النهائيات بالحظ ؟؟!! * أو لم يسأل الدكتور نفسه لماذا صعدنا بالحظ ولم نصعد بالإعداد والإستعداد والتدريب والجهاز الفني المتكامل؟؟!! * إتحاده يعلم جيداً أن نهائيات غانا ستبدأ في العشرين من يناير، فلماذا بدأ الإستعداد في نفس الشهر؟؟!! * ولماذا لم يكوّن المنتخب بعد نهاية الفترة الأولي للموسم في يونيو الماضي ويعده الإعداد الجيد وينظم له المباريات الودية القوية؟؟!! * ولماذا لم يفكر في توسيع دائرته بعدد كبير من نجوم الأندية الاخرى حتى لا يكون حكراً لنجوم المريخ والهلال ويضطر إلى تجميد النشاط بمجرد سفره ـــ أي المنتخب ـــ في معسكر أو مباراة خارجية؟؟ * لو مُنحت الفرص في المنتخب لنجوم الأندية الأخرى فلن يكون لأي من المريخ والهلال أكثر من ثلاثة أو أربعة لاعبين في صفوفه، وبالتالي يمكن مواصلة النشاط المحلي في غياب المنتخب. * لقد إشتكى الدكتور شداد من تكدّس اللاعبين في القمة، ومن إعتماد المريخ والهلال على نجوم بعينهم وتجاهلهما لبقية اللاعبين، ومع ذلك إعتمد منتخبه على نجوم بعينهم وتجاهل بقية لاعبي الأندية الأخرى!! * لو أصدر شداد قراراً بتقليص عدد لاعبي المريخ والهلال في المنتخب وأمر بأن لا يتوقف النشاط في غياب المنتخب، فإن القمة ستجد نفسها مرغمة على منح الفرص للنجوم الآخرين.. وربما يقدمون مستويات أفضل من الدوليين وبالتالي يغنون الفريق عن التفكير في المحترفين أو في تجنيس الأجانب، ويقدّمون للمنتخبات المزيد من النجوم. * نعود لموضوعنا الرئيسي ونؤكد مرة ثانية على أن المواهب السودانية لا تقل عن المواهب الأفريقية ولا حتى العالمية، ولكنها للأسف لا تجد من الإتحاد التفكير المدروس الذي يؤهلها لتحقيق الإنتصارات والبطولات. * لذا كان طبيعياً أن نخسر مباراتي زامبيا ومصر وسيكون طبيعياً أيضاً أن نخسر مباراة الكاميرون.... فلا تهاجموا اللاعبين. * هاجموا الإتحاد... وهاجموا التدريب.. وهاجموا العقلية الإدارية الرياضية في السودان.. ثم تأكدوا من أن الفشل والإخفاقات سيتواصلان إلى يوم القيامة إذا لم يعد جهاز الأشبال، ويتحرر المنتخب من سيطرة نجوم القمة، ولا يتوقف النشاط في غياب المنتخب. * وكفى.

Quote: اعترف الكابتن محمد عبدالله مازدا المدير الفني لمنتخبنا الوطني في حديثه للكابتن امس ان الاعداد لهذه المشاركة لم يكن في المستوى بسببب عدم توفير الميزانية بعد ان قمنا بوضع برنامج طموح ولكن للاسف عاني الاتحاد كثيرا في الحصول علي الدعم والذي لم يأتِ الا في آخر الايام فكان الاكتفاء بمعسكر اسبانيا ولم يكن امامنا خيار غير الاعتماد علي اعداد اللاعبين من خلال مشاركتهم مع انديتهم في الدوري وبطولتي الاندية الافريقية. وعن اسباب تعديل التشكيلة امام منتخب مصر بابعاد عمر بخيت واشراك علاء الدين جبريل في الوسط قال مازدا: كل مباراة لها حساباتها ولم تكن مشاركة علاء جبريل في هذا المركز غريبة فقد اشركناه في ضد تونس بتونس في نفس المركز وكلفناه بنفس المهام وقد كان تكتيكنا لمباراة مبني علي اغلاق المنافذ امام الفريق المصري في الوسط والاطراف وكان اسلوبا ناجحا حتي نهاية الشوط الاول ولم تكن هناك اية مشكلة في وسط الملعب ولكن علاء الدين اشتكى بعد نهاية الشوط الاول بعد اصابته بشد عضلي اضافة الي انه نال بطاقة صفراء. اما بالنسبة لعدم مشاركة عمر بخيت فقد اشتكي من الارهاق بعد مباراة زامبيا ولم يكن في مستواه ونحن اصلا نلعب بمحورين ومن خلفه لاعب وفضلنا مشاركة علاء الدين يوسف الذي اجاد في مباراة زامبيا وقد ادي دوره كاملا في المباراة ..