|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: omar ali)
|
للفقيد المؤرخ د. محمد سعيد القدال الرحمة والمغفرة ولآله واصدقائه وطلابه الصبر وحسن العزاء وصادق التعازي لنازك القدال وعدلان أحمد عبدالعزيز والابناء "انا لله وانا اليه راجعون"
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: Imad Khalifa)
|
صدمني النباالاليم ولم اكن بعد فدافقت من صدمة رحيل سابقه د/كدودة وقبلهما الرحيل الماساوي لبروفسور كليدة.... لزميلتى ودفعتي نازك وكل اخوتها صادق التعازي ولصديقي منتصر واستاذي د/ محمد الحسن القدال وكل الاسرة..وانا لله وانا اليه راجعون
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: HAYDER GASIM)
|
هذه البلد تحسى كل يوم، عن إنسانٍ وعن شجر وعن حب لكل أجلٍ كتاب تعازيّ الحارة لأسرة المثقّف الراحل وبرحيله يكوِّع خُرج الأحزان أشكره على نحو شخصي خالص، فمن مداد كتبه استطعتُ أن أدرك وأعيش زمناً لم أشهده u take care
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: HAYDER GASIM)
|
Quote: للفقيد الرحمة والمغفرة ونسال الله ان ينزل على قبرة الطاهر شابيب رحمتة وان يسكنة مع الصديقين والشهداء والعزاء للاخوان عدلان عبدالعزيز , ناظم ونازك والاسرة وانا لله وانا الية راجعون |
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: وائل طه محى الدين)
|
اللـهم اشـمل مـوتانا برحـمتك وارضـي عـنهـم فـي اخـرتك وضـعـهـم فـي الـمكان الـمحـمود الذي وعـدت به الرسـل والانبيـاء. اللـهـم صـبـرنا عـلي فقدان مـوتانا وخـفف علينا فـراقـهـم.
رحـم اللـه الفقـيد، وللاسـرة والأصـدقاء حـار تعازينا.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: عبدالمجيد صالح)
|
لعائلة الدكتور محمد سعيد القدال أحر التعازي، وأخص العزيزة أمينة والعزيز محمد حمزة، ولرفاقه في الحزب الشيوعي السوداني خالص المواساة
درست على يديه مادة the Economic History of Sudan في السنة الجامعية الأولى قبل أن يفصل تعسفياً من الجامعة في العام 1992، منه سمعت لأول مرة الكلمة الإنجليزية Dilema خلال درسه الشهير the Mahadist Dilema. بصورة مباشرة كان كتابه العظيم تأريخ السودان الحديث (1820-1955) مرجعاً اساسياً لبحث تخرجي. في مجال الإطلاع العام كانت كتبه الإسلام والسياسة في السودان (651-1985)، الإنتماء والإغتراب، دراسات في تأريخ السودان الحديث، الإمام المهدي، لوحة لثائر سوداني، معالم في تأريخ الحزب الشيوعي السوداني (1946-1971)، الحزب الشيوعي وإنقلاب 25 مايو، وتأريخ المدينة في السودان، كانت ساحة معرفية غنية بالمعلومات ومحتشدة بالبحث والإجتهاد. إلتقيته في آخر زيارة قمت بها للسودان في العام 2005 في شعبة العلوم السياسية بجامعة الخرطوم برفقة الدكتور عدلان الحاردلو. أمثال د. قدال سيظلون خالدين في وجدان الشعب السوداني بمساحة إقتطعوها بجهدهم الوطني العام وإسهامهم الفكري الثاقب. طبت حياً وميتاً يا معلمنا الملهم محمد سعيد القدال.
مرتضى جعفر
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: وائل طه محى الدين)
|
رحم الله الباحث المؤرخ والمعلّم الكبير القدال ؛ فقد أعطى للوطن والشعب مثاقيل المعرفة وموزونات التعلّم ، وبثّ في طلابه وزملائه مما عنده من خصال المربين الكادحين ؛ نضالاً حقيقياً وتواضعاً غير زائف وسماحةً متصلة.
أحرّ التعازي وأصدقها لعائلته وأصدقائه وطلابه وزملائه ، إنا لله وإنا إليه راجعون ،،،
.. هذه الأرضُ تغطــّـــت بالـ قبور؛
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: السمندل)
|
الجموع تشيع جزءاً من ذاكرة الشعب السوداني:الموت يغيّب البروفسيور محمد سعيد القدال
الخرطوم: آدم محمد أحمد غيّب الموت أمس بالخرطوم البروفسيور محمد سعيد القدال, إثر علة لم تمهله طويلاً, وتم تشييعه بمقابر الجريف غرب, بحضور لفيف من قيادات المجتمع والمثقفين وزملائه من أساتذة الجامعات، تقدمهم السكرتير العام للحزب الشيوعي السوداني محمد ابراهيم نقد. وكان الفقيد من مواليد الخرطوم 1935، وتخرج من جامعة الخرطوم في 1958م وحاصل على شهادة الدكتوراة في تاريخ السودان الحديث. أستاذ مشارك في مادة تاريخ السودان الحديث في كلية الآداب في جامعة الخرطوم. ويعتبر الفقيد من رواد كتاب تاريخ السودان الحديث, وأحد قيادات الحزب الشيوعي السوداني, وله العديد من الإسهامات الصحفية من خلال كتاباته في الصحف اليومية, ومنها صحيفة السوداني اليومية. وتحدث نقد عن اسهامات الفقيد, وقال إن القدال أسهم إسهاماً منهجياً متواصلاً ومنسقاً, في الدراسة العميقة والموفقة والناقدة لتاريخ السودان, عبر مختلف فتراته خاصة فترته الحديثة, وتميزت كتاباته بقدر عالٍ من الموضوعية, والبحث التاريخي الناقد، لذلك نجح في كل ما كتب الى ان توصل الى نتائج صحيحى, وظل أفق الكتابة امامه فسيحاً. وقال (عندما أقرأ من كتبه أحس بأنه فتح أفقاً واسعاً), واضاف رغم تواصل مشاغل الحياة كان منضبطاً في المواعيد, لذلك ترك لنا الفقيد ميراثاً قيماً في تاريخ السودان الحديث, وللطلاب الذين يبحثون في المجال. أما مدير مركز الدراسات السودانية د. حيدر ابراهيم فقال ان الفقيد يمثل مدرسة خاصة في تاريخ السودان الحديث, فقد ترك اسهامات مميزة في موضوعات لم تعالج بنفس هذه الطريقة بالأخص في ما يتعلق بالثورة المهدية, فقد قدم اول تحليل اقتصادي اجتماعي للثورة المهدية, على وجه الخصوص في السيرة التي قدمها للامام المهدي في السياسة الاقتصادية للمهدية, كما قدم الفقيد كتباً تعليمية شاملة في تاريخ السودان, سواء للمبتدئين او المتخصصين, وقدم الفقيد بعض اسهاماته النظرية في ما يخص فلسفة التاريخ, خاصة دراسته عن الانتماء والاغتراب. واضاف ان القدال لم يكن مجرد اكاديمي واستاذ متخصص في التاريخ بل كان يتابع القضايا اليومية العامة, كما يظهر في مقالاته اليومية في الصحف السيارة التي عالجت بعمق قضايا راهنة. وواصل حيدر ان الفقيد كان ملتزماً ومنظماً فوجد بعضويته في الحزب الشيوعي الفرصة لتحديد خط صارم في كتابة التاريخ المنحاز الى الجماهير الكادحة, وهو فوق كل ذلك انسان ودود وطريف ولطيف لا تملك إلا ان تدخله في قلبك بسهولة, مهما كان الاختلاف في الرأي, ففقدانه يعد فقداناً في الزمن الصعب حيث يندر أمثاله. وقال زميله الكاتب والمحامي.د كمال الجزولي أن القدال هرم وعالم كبير ومناضل جسور قضى حياته ما بين الجامعات والمعتقلات, وكان حتى هو في المعتقل فقد زاملته كثيراً وكان مواظباً, ومعظم مؤلفاته وضعها داخل السجون, وفي ظروف عصية لا يستطيع ان ينتج فيها علمياً, وهو تولى كرسي الأستاذية في التاريخ بجامعة الخرطوم, وتخرج على يدية الآلاف من الطلاب في الدراسات العليا, وشغل منصب نائب رئيس اتحاد الكتاب السودانيين, وواصل الجزولي ان الفقيد كان صبوراً لا يكاد احد من اصدقائه يعلم شيئاً عما يعاني منه حتى وافته المنية وهو يسعى بنفسه قائداً سيارته وحده من منزله الى المستوصف وهو المشوار الذي لم يعد منه. وختم حديثه بالترحم على الفقيد بقدرما اجزل من عطاء لشعبه ولحزبه. ومن جانبه قال القيادي بالحزب الشيوعي د. الشفيع خضر ان القدال ساهم في التربية وتعليم العديد من الاجيال في مواقع متعددة ومرموقة, وكان همه البحث في تفاصيل تاريخ السودان وربطه بالتطورات المعاصرة, وكان همه هو ان يتحول التاريخ من مجرد حكاوٍ وقصص الى مدلولات, واضاف ان الفقيد كان مناضلاً من اجل الديقراطية والحرية ومن اجل الثقافة الوطنية, وكان مجتهداً بجرأة في قضية التنوير الديني للتعامل بفكر مستنير مع القضايا الدينية, وواصل ان الفقيد كان اجتماعياً في حياته مشهوداً له في المجالس المختلفة, وكان محبوباً يمزح الطرفة بالنكتة وبالتعليق الهادف, وكان مربياً لأبنائه بحيث يفخر بكريماته, مثل ما هن يفتخرن بأبيهم. اسهامات عديدة بالمكتبة السودانية وللقدال العديد من المؤلفات التي أتحف بها المكتبة السودانية منها: التعليم في مرحلة الثورة الوطنية الديمقراطية- 1970م. الحرب الحبشية السودانية (تحقيق بالاشتراك)- 1972م. المهدية والحبشة- 1973م الحزب الشيوعي السوداني وانقلاب 25 مايو- 1985م الإمام المهدي: لوحة لثائر سوداني- 1986م. 1987: السياسة الاقتصادية للدولة المهدية- 1987م الإسلام والسياسة في السودان (621- 1985)- 1992م الانتماء والاغتراب: دراسات في تاريخ السودان- 1992م. تاريخ السودان الحديث: (1820- 1956) – 1993م. الشيخ القدال باشا: معلم سوداني في حضرموت- 1997م. السلطان علي بن صلاح القعيطي :نصف قرن من الصراع السياسي في حضرموت- 1998م. كوبر: ذكريات معتقل سياسي في سجون السودان- 1997م. معالم في تاريخ الحزب الشيوعي السوداني (1946-1975) – 1999م. المرشد إلى تاريخ أوربا الحديث: من عصر النهضة إلى الحرب العالمية الثانية- 2000م. الدليل على كتابة الأبحاث الجامعية (بالاشتراك)- 2000م. الشيخ مصطفى الأمين: رحلة عمر من الغبشة إلى همبورج-2003م كما ترجم كتباً من الإنجليزية وهي:- حضرموت: إزاحة النقاب عن بعض غموضها- 1997م. رحلة في جنوب شبه الجزيرة العربية- 1998م. القات-1999م. تاريخ الطريقة الختمية في السودان-2003م. وله كتاب تحت الإعداد كان يعد فيه حتى آخر حياته وهو بعنوان:- (الإنفاق في سياق النص القرآني).
( جريدة السودانى )
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: أحمد طراوه)
|
لا حول ولا قوة إلا بالله لك الرحمة يا استاذي الجليل بقدر ما احببت هذا الوطن وبقدر ما قدمت له من علم ومعرفة .. مهما غيبك الموت يا استاذي ستظل كتبك وعلمك وبحوثك باقية وسينهل منها كل طالب علم ومعرفة .. لا ادري لماذا اعدت قراءة كتابك معالم في تاريخ الحزب الشيوعي السوداني الشهر الماضي وتذكرتك تحاضرنا في قاعات الجامعة، خطواتك السريعة وحقيبة الجلد بنية اللون التي تحملها ولا تستعين بما بداخلها طوال ساعات محاضراتك .. نم غرير العين يا استاذي الجليل، فأمثالك لا يموتون .. عزائي لزوجتة الوالدة فاطمة و للأخ ناظم و الأخوات نازك واماني وامينة وجوليا ومنى وللأخ عدلان ولكل اهله ورفاق دربه ولكل الشعب السوداني .. إنا لله وإنا اليه راجعون
الصاوي
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: طلال عفيفي)
|
أحر التعازي للأخت نازك القدال
وللأخ عدلان أحمد عبد العزيز للفقد الجلل
و التعازي موصولة للأخ منتصر الطيب أبراهيم
و والدته الدكتورة فاطمة القدال..
و التعازى لكل آل القدال في هذا الفقد الجلل
رحم الله الفقيد رحمة واسعة وألهم آله وذويه الصبر و حسن العزاء
نجيلة و الأسرة/ أريزونا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: وائل طه محى الدين)
|
يا صباح الخير كم أوحشتنا يا مساء الخير تشجيك المنازل لم يعد للنبع غير المنحني أرهق القلب علي نبض المناجل ما المنايا انها أقدارنا وامتداد البحر أحضان السواحل
للفقيد الرحمة و للسودان حسن العزاء
حزينين نحن
| |
|
|
|
|
|
|
Re: وفاة د. محمد سعيد القدال (Re: عمر ادريس محمد)
|
لا حول ولا قوة إلا بالله ، وإنا لله وإنا إليه راجعون .
رحم الله العالم الفاضل ومربي الأجيال البروف محمد سعيد القدال ،
ومازلنا نستيقظ كل يوم لنفجع برحيل أحد قادتنا من رموز الفكر والقلم والأدب ففي خلال أقل من اسبوعين فجعنابالرحيل المفاجىء لدكتور كدودة والأستاذ عجاج و الآن أستاذ الأجيال دكتور القدال .
نسأل الله أن يتغعمده بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته مع الصديقين والشهداء وحسن أولئك رفيقا .
اللهم أغفر له وأرحمه ، وأغسله بالماء والثلج والبرد ، ونقه من الذنوب والخطايا كما ينقى الثوب الأبيض من الدنس . اللهم نور قبره ووسع مدخله ، اللهم إن كان محسناً فزد في إحسانه ، وإن كان مسيئاً فتجاوز عن سيئاته . اللهم لا تحرمنا أجره ولا تفتنا بعده .
صادق التعازي وجميل العزاء لأسرته وزملائه وتلاميذه المنتشرين في شتى الأصقاع ولكل معارفه وأصدقائه .
وكلٌ من عليها فان ويبقى وجه ربك ذو الجلال والاكرام .
( ليمو )
| |
|
|
|
|
|
|
|