|
جيشهم شطة !!
|
جيشهم شطة !!! عبارة نطق بها (ضابط ) فى سياق تعليقة على معركة الجنرالات الحامية بين الفريق عمر محمد الطيب واللواء عثمان السيد التى خرج فيها الاول عن وقاره المعروف وصوفيته الساكنة فكال النعوت من شاكلة (ضرتك ) و(المشاطات ) وما اليها من خربشات الذم المؤلمة بحق اللواء عثمان السيد الذى لزم الصمت واكتفى فيما يبدو بالتخطيط لهجوم معاكس لم تسعفه اجراءات السلطة بتعليق (النشر ) فى المعركة الصحافية الدائرة على صفحات صحيفة الوطن .. جيشهم شطة !! عبارة ترددت مرة اخرى بعد مقال العميد (ود الريح ) الذى كال فيه غليظ الاقوال وعنيف (الرب ) من رب رب ربا وهى فى لغة العسكريين السخرية والازراء بالاخر وقد كانت الكلمات قاسية بحق اللواء (ضحوى ) لدرجة الايحاء للقراء بان ضحوى فى سنى خدمته الباكرة بالجيش كان منحرف السلوك واتوقع ان يرد (ضحوى ) المقالة باسواء منها دونما اعتبار لحقوق الاقدمية و(السنيرتى ) حيث ان الفارق بين الرجلين خمس دفع لصالح العميد ود الريح !! واما الجيش الشطة ومسكوت عن شجاراته فهو الجيش الذى قام حينا من الدهر بنواحى اسمرا حينما وجد جنرالات كبار بالمعارضة انفسهم تحت امرة وقيادة (ملازم ) !!!
|
|
|
|
|
|