|
حتى لا تعيش أبد الدهر بين الحفر
|
.. .
ومن يتهيبْ صعودَ الجبال يعش أبدَ الدهر بين الحفرْ
لكل منا همة تسكن قلبه.. وتيسر دربه.. ويخطط على منوالها مستقبله والهمم تتفاوت بين البشر، فشتان بين همة في الثرى وأخرى في الثريا وعلو الهمة مبتغى كل إنسان ناجح يتطلع إلى حياة أفضل، ، لتكون حافزا على البذل والعطاء وعوناً لتحقيق المبتغى والمكانة السامية وتحقيق الذات فنحن نبحث عن التميز وعن الافضل فى هذة الحياة ونسعى دوما لتحقيق طموحنا والوصول الى مبتغانا ؟!! لقد قال الشاعر وما نيل المطالب بالتمني *** ولكن تؤخذ الدنيا غلابا وقال اخر إذا ما كنت في أمر مرومِ *** فلا تقنع بما دون النجومِ وحتى لا نطيل فلندخل إلى الموضوع مباشرة هناك من وصل الى ما يرنو له وهناك من لا زال على الدرب يسير وكم من تجارب كانت سبب للنجاح وكم من مواقف من الصبر والمحن ادت للوصول الى الهدف وكم من معاناة قادت اصحابها الى القمة ؟؟ وكم من اخوة فى ارض الشتات مرت بهم الكثير لاجل هذا المبتغى ونيل المنى ؟؟ وهنا نود ان تدلو لنا بتجاربك ؟؟ ماذا استفدتم منها؟؟ بماذا تنصحنى وانصحك؟؟ فما زلنا على درب الدهر سائرون
اعود حتما سافعل
تحياتى
|
|
|
|
|
|
|
|
|