|
كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
أخي العوض هذا ما جاء بوكالة رويترز:
مجلس الامن يوافق على نشر قوة في دارفور تصل الى 26 الف فرد
Tue Jul 31, 2007 10:43 PM GMT
الامم المتحدة (رويترز) - وافق مجلس الامن الدولي بالاجماع يوم الثلاثاء على نشر ما يصل الى 26 الفا من القوات والشرطة في منطقة دارفور السودانية في مسعى لوقف الهجمات على ملايين النازحين بالمنطقة.
يسمح القرار باستخدام القوة دفاعا عن النفس ولضمان حرية الحركة لعمال المساعدات الانسانية ولحماية المدنيين الذين يتعرضون لهجوم.
© Reuters 2007. All Rights Reserved
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
تقديم مشروع قرار بشأن قضية دارفور لمجلس الامن الدولى
2007-07-31 14:34:23
الامم المتحدة 30 يوليو /شينخوا/ تم بشكل رسمى تقديم مشروع قرار, بشأن تفويض قوة حفظ سلام مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة في دارفور بالسودان, الى مجلس الامن الدولى فى وقت متأخر يوم الاثنين.
ويعد نص المشروع جاهزا للتصويت فى موعد قريب, والذي من المحتمل ان يكون يوم الثلاثاء, حسبما قال دبلوماسي لوكالة انباء الصين الجديدة (شينخوا).
وقال الدبلوماسى, الذى طلب عدم ذكر اسمه, ان النص النهائى, الذى تمت صياغته برعاية مشتركة من بريطانيا وفرنسا وعدد من اعضاء المجلس الآخرين, حذف تهديدات بفرض عقوبات ضد السودان والتى كانت موجودة فى النصوص الأولى, وأبرز أهمية العمليات السياسية في تسوية قضية دارفور, مضيفا ان النسخة الأخيرة قد اخذت فى الاعتبار بعض الشؤون التى تهم الحكومة السودانية .
وأفاد الدبلوماسي ان النص الأخير يخفف من لهجة الاشارة الى الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة المتعلق بالسلام والأمن والذى يمكن تنفيذه من خلال اجراءات قاسية مثل التدخل العسكري, مشيرا الى ان "النص النهائي يعد اكثر توازنا وشمولا من النصوص الأولى" . وحذف مشروع القرار الجزء الذى يتيح لقوة حفظ السلام "باتخاذ الأعمال اللازمة" لمراقبة انتهاكات الاسلحة بموجب الفصل السابع, لكنها تبقى على السماح باتخاذ اجراءات لحماية افراد ومنشآت وتجهيزات ومعدات الامم المتحدة ولضمان الامن وحرية الحركة.
وبموجب مشروع القرار الاخير, فإن العملية المشتركة فى دارفور المعروفة باسم "يوناميد" سيتم التفويض بها لفترة اولية تبلغ 12 شهرا, وستضم 19555 جنديا, بينهم 360 مراقبا عسكريا وضابط اتصال, بالاضافة الى جزء مدنى مناسب يشمل 3772 شرطيا و19 وحدة شرطة مشكلة, يضم كل منها 140 فردا.
ويدعو التقرير الدول الأعضاء لاتمام اسهاماتهم فى "يوناميد" فى غضون 30 يوما من تبنى مشروع القرار.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Frankly)
|
دارفور
الامم المتحدة تقر نشر قوة دولية
الثلاثاء 31 يوليو 2007
صادق مجلس الامن الدولي الثلاثاء على قرار اممي يسمح بنشر قوة دولية مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور، وتكلف القوة المكونة من 26 الف عنصر بحفظ السلام في الاقليم.
الثلاثاء 31 يوليو 2007
ا ف ب
مجلس الامن يقر بالاجماع نشر قوة مشتركة في دارفور
اقر مجلس الامن الدولي الثلاثاء بالاجماع قرارا يجيز نشر قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور غرب السودان.
ونص القرار 1769 على تكليف قوة "مشتركة" من 26 الف عنصر حفظ السلام في دارفور على ان تحمل اسم "يوناميد".
وستحل هذه القوة محل قوة الاتحاد الافريقي التي تضم سبعة الاف عنصر وتعاني مشاكل في التمويل والعتاد، على ان تساهم فيها كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وايطاليا والبيرو وسلوفاكيا
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
UN authorises large force for DarfurFrom correspondents in the United Nations
August 01, 2007 05:54am
Article from: ReutersFont size: + -
Send this article: Print Email
THE UN Security Council overnight voted unanimously to authorise up to 26,000 troops and police in an effort to stop attacks on millions of displaced civilians in Sudan's Darfur region.
Expected to cost more than $US2 billion ($2.33 billion) in the first year, the combined United Nations-African Union operation aims to quell violence in Darfur, where more than 2.1 million people have been driven into camps and an estimated 200,000 have died over the last four years.
The resolution allows the use of force in self-defence, to ensure freedom of movement for humanitarian workers and to protect civilians under attack.
But the measure, which has been watered down several times, no longer allows the new force to seize and dispose of illegal arms. Now they can only monitor such weapons.
Gone also is a threat of future sanctions but British Prime Minister Gordon Brown warned overnight that "if any party blocks progress and the killings continue, I and others will redouble our efforts to impose further sanctions".
"The plan for Darfur from now on is to achieve a ceasefire, including an end to aerial bombings of civilians; drive forward peace talks ... and, as peace is established, offer to begin to invest in recovery and reconstruction," he said on a visit to the United Nations.
Specifically, the text authorises up to 19,555 military personnel and 6432 civilian police.
The resolution calls on member states to finalise their contributions to the new force, called UNAMID or the United Nations-African Union Mission in Darfur, within 30 days. UNAMID would incorporate the under-equipped and under-financed 7000 African Union troops now in Darfur.
Rape, #####ng, murder and government bombardment drove millions from their homes in Darfur, where mostly non-Arab rebels took up arms in early 2003, accusing Khartoum of neglecting their arid region. The rebels have now split into a dozen groups, many fighting each other.
Share this article (What is this?)
google news
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
Quote: مستوعبا الشواغل التي أبدتها الحكومة-- مجلس الامن الدولي يوافق علي قرار العملية الهجين في دارفور
الخرطوم في 31/7(سونا) اجاز مجلس الأمن الدولي في اجتماعه مساء اليوم بنيويورك مشروع القرار 1769 الخاص بالعملية الهجين في دارفور وذلك بعد ان استوعب الشواغل التي ابدتها الحكومة حيال القرار
وقال السفير عبدالمحمود عبدالحليم مندوب السودان لدي الامم المتحدة في تصريح( لسونا) ان المشروع اشاد بقبول السودان للعملية الهجين والتزامه بالحل السلمي مثمنا توقيع الحكومة للاتفاقية الانسانية مع الامم المتحدة
واوضح السفير انه تم حذف الاشارة للعقوبات التي كانت سمه للنسخة الاولي والثانية من المشروع مشيرا الي انه تمت الاشارة في المشروع للدور الوطني في اي محاكمات تجري بدارفور كما تمت الاشارة ايضا للمرجعيات السابقة وقال السفير عبدالمحمود انه علي الرغم من ان المشروع سيخضع للتداول والتقييم من قبل الجهات المعنية في السودان الا انه حمل تحسنا كبيرا واستوعب العديد من الشواغل والتعديلات مبينا ان القرار اهاب ايضا بالسودان وتشاد لتنفيذ الاتفاقيات الموقعة بنهما |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
Quote: الخرطوم وواشنطن يؤمنان علي الاسراع بتنفيذ اتفاق الهجين ودعم العملية السياسية في دارفور
الخرطوم في 31/7(سونا) استقبل السيد السماني الوسيلة السماني وزير الدوله بوزارة الخارجية بمكتبه اليوم القائم بالاعمال الامريكي بالخرطوم فيرنانديز وتناول اللقاء مجمل جوانب العلاقات الثنائية بين الولايات المتحدة والسودان اضافة للوضع في دارفور علي ضوء قرب صدور قرار من مجلس الامن للموافقة علي العملية الهجين لحفظ السلام في دارفور
واكد القائم بالاعمال الامريكي حرص بلاده علي تطوير جهود احلال السلام في دارفور قائلاً: ان السلام يأتي ليس لمصلحة مواطني دارفور والحكومة السودانية فقط بل لمصلحة الولايات المتحدة والعالم اجمع
واكد ان الفجوة بين الموقف السوداني والامريكي ليست عميقة لدرجة يتعذر معها المضي قدماً في عملية التطبيع وبالتالي بخطوات تجاه الطرف الآخر حتي يمكن ردم الهوة في المواقف السياسية في البلدين
من جانبه اعرب السماني عن تقديره للروح الايجابية المتفائلة التي يعالج بها القائم بالاعمال المريكي ملف العلاقات الثنائية بين البلدين مؤكداً اهمية العمل علي ايقاف حدوث مزيد من التدهور في العلاقات بين البلدينوقال السفير علي الصادق الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية في تصريح "لسونا" ان الجانبين امنا علي ضرورة تنفيذ اتفاق العملية الهجين باسرع وقت ممكن ودعم العملية السلمية ومعاقبة المعوقين وان من مصلحة امريكا وجود سودان واحد موحد يشكل عامل استقرار في المنطقة يمكن لواشنطن الاستفادة من موقعه الجغرافي اقليمياُ وسياسياً واقتصاديا
واضاف علي الصادق انه تم التأكيد ايضاً علي ضرورة الشروع في عملية التنمية في دارفور بدعم من المجتمع الدولي |
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: اسعد الريفى)
|
Le Conseil de sécurité de l'ONU a autorisé à l'unanimité mardi l'envoi d'une force de maintien de la paix au Darfour, forte à terme de 26 000 hommes et composée à la fois de casques bleus de l'ONU et de soldats de l'Union africaine.
La résolution 1769, approuvée par les 15 membres du Conseil, crée une opération "hybride" ONU/UA, baptisée UNAMID, qui, une fois déployée sur le terrain, sera la plus importante opération de maintien de la paix conduite dans le monde.
Cette force aura pour mission de mettre fin à plus de quatre années de combats qui ont fait plus de 200 000 morts dans cette province du Soudan.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
Quote:
PROGRAMME OF MEETINGS AND AGENDA (REVISED)
SCHEDULED MEETINGS
Tuesday, 31 July 2007
3.00 p.m. 5726th meeting - Security Council Chamber
1. Adoption of the agenda
2. The situation concerning the Democratic Republic of the Congo
Letter dated 16 July 2007 from the Chairman of the Security Council Committee established pursuant to resolution 1533 (2004) concerning the Democratic Republic of the Congo addressed to the President of the Security Council (S/2007/423)
Afternoon * 5727th meeting - Security Council Chamber
1. Adoption of the agenda.
2. Reports of the Secretary-General on the Sudan
Letter dated 5 June 2007 from the Secretary-General to the President of the Security Council (S/2007/307/Rev.1)
Report of the Secretary-General and the Chairperson of the African Union Commission on the hybrid operation in Darfur (S/2007/307/Rev.1/Add.1)
_______________
* To be held following the adjournment of the 5726th meeting.
|
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
بالاشتراك بين الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي
مجلس الأمن يقرّ نشر أكبر قوةلحفظ السلام من26ألف جندي بدرافور
نيويورك (الأمم المتحدة)- وكالات
أقرّ مجلس الأمن الدولي الثلاثاء 31-7-2007 بالاجماع قرارا يجيز نشر قوة مشتركة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في اقليم دارفور غرب السودان. وينص القرار 1769 على تكليف قوة "مشتركة" من 26 الف عنصر حفظ السلام في دارفور على ان تحمل اسم "يوناميد"، ستكون أكبر عملية لحفظ السلام في العالم. وستحل هذه القوة محل قوة الاتحاد الافريقي التي تضم 7 آلاف عنصر، وتعاني مشاكل في التمويل والعتاد, على ان تساهم فيها كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وإيطاليا والبيرو وسلوفاكيا.
وتنص الصيغة الأخيرة المعدلة لمشروع القرار الذي أُقرّ، على أن تبدأ القوة المشتركة للاتحاد الافريقي والامم المتحدة (يوناميد) بتطبيق "وسائل عملانية" من أجل أقامة مقر عام للقيادة في "موعد أقصاه تشرين الاول/اكتوبر 2007". ويفترض ان تنقل السلطات الى "يوناميد" من القوة التابعة للاتحاد الافريقي المنتشرة حاليا في دارفور "في اسرع وقت ممكن وفي موعد لا يتجاوز 31 كانون الاول/ديسمبر 2007". وقال الرجل الثاني في البعثة الفرنسية في الامم المتحدة جان بيار لاكروا "عملنا كثيرا اليوم مع البريطانيين. اجرينا مشاورات مع اعضاء المجلس وبروح من الشفافية مع سفير السودان الذي التقيناه في الايام الماضية". وتابع الدبلوماسي الفرنسي "نحاول ان نأخذ في الاعتبار مخاوف كل طرف ولكن مع الابقاء على تفويض القوة باكمله والعمل على ادراج اشارات, في ما يتعلق بنشر القوة, في النص طموحة على صعيد البرنامج الزمني وواقعية". وكانت بريطانيا والولايات المتحدة دعتا الى موقف اكثر حزما حيال السودان. وادرج في النص اولا امكانية "اتخاذ قرار" ضد الاطراف السودانيين الذين لا يحترمون تعهداتهم او لا يتعاونون بالكامل. لكن تبين انه من الضروري تليين النص للحصول على دعم عدد من الدول الافريقية الاعضاء في المجلس والصين.
العربية نت
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
مجلس الأمن يقر بالإجماع نشر القوة المختلطة بإقليم دارفور
مجلس الأمن صوت بالإجماع على قرار نشر القوة المختلطة في إقليم دارفور (الفرنسية)
صوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع لصالح القرار رقم 1769 القاضي بنشر قوات أفريقية دولية مختلطة في إقليم دارفور تضم وحدات من الجيش والشرطة من أجل المساعدة في تثبيت الأمن والاستقرار في هذه المنطقة الواقعة غربي السودان.
ويقضي القرار بنشر قوة قوامها 26 ألف جندي وشرطي من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ضمن خطة تبلغ كلفتها أكثر من ملياري دولار في العام الأول بهدف منع أعمال العنف وحماية اللاجئين.
ويسمح القرار الصادر من مجلس الأمن لهذه القوات باستخدام القوة المسلحة دفاعا عن النفس ولضمان حرية تحرك فرق الإغاثة الإنسانية وحماية المدنيين.
وقد صوت أعضاء المجلس بالإجماع على هذا القرار القاضي بنشر القوات تحت اسم "يوناميد" لتحل محل قوة الاتحاد الأفريقي المؤلفة من 7000 جندي لكنها تعاني من نقص في العتاد والتمويل.
ومن المنتظر أن تسهم كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وإيطاليا والبيرو وسلوفاكيا في تشكيلة هذه القوات التي ستتحمل الأمم المتحدة تكاليفها بمساعدة المجتمع الدولي.
رسالة واضحة
وفي تعليقه على إصدار القرار رقم 1769 الخاص بإقليم دارفور، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون -الذي حضر جلسة التصويت التي جرت مساء الثلاثاء-، إن القرار يشكل رسالة واضحة لكل الأطراف المعنية حول التزام المجتمع الدولي بوضع حد للمأساة الإنسانية التي يعيشها سكان الإقليم منذ أربع سنوات.
واعتبر بان أن نشر قوات دولية أفريقية مختلطة لن يؤتي ثماره إلا بتعاون الحكومة السودانية وكل الأطراف السياسية الأخرى المعنية بأزمة دارفور، مع هذه القوات لتحقيق الأمن والاستقرار.
ولفت إلى أن قرار مجلس سيمنح زخما إضافيا لدعم الجهود المبذولة لتحقيق حل سياسي شامل ودائم يعيد لسكان الإقليم القدرة على العودة إلى حياتهم الطبيعية.
أما السفير البريطاني لدى مجلس الأمن جون أميري فقد حذر الخرطوم من مغبة عدم التعاون في تطبيق القرار الصادر، طالبا من المجلس متابعة تطبيق القرار عبر تقارير دورية صادرة عن الأمين العام أو من يمثله.
ولفت أميري إلى تصريحات رئيس وزرائه غوردون براون في كامب ديفد في المؤتمر الصحفي مع الرئيس جورج بوش التي هدد فيها بتشديد العقوبات على الخرطوم في حال فشلت في تطبيق التزاماتها الدولية بخصوص إقليم دارفور.
يشار إلى الحكومة السودانية وافقت على نشر القوة المختلطة بعد ضغوط سياسية من قبل المجتمع الدولي، شريطة أن تضم خليطا من القوات التابعة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة.
المصدر: الجزيرة + وكالات
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
صوت مجلس الأمن الدولي بالإجماع لصالح القرار رقم 1769 القاضي بنشر قوات أفريقية دولية مختلطة في إقليم دارفور تضم وحدات من الجيش والشرطة من أجل المساعدة في تثبيت الأمن والاستقرار في هذه المنطقة الواقعة غربي السودان.
ويقضي القرار بنشر قوة قوامها 26 ألف جندي وشرطي من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي ضمن خطة تبلغ كلفتها أكثر من ملياري دولار في العام الأول بهدف منع أعمال العنف وحماية اللاجئين.
ويسمح القرار الصادر من مجلس الأمن لهذه القوات باستخدام القوة المسلحة دفاعا عن النفس ولضمان حرية تحرك فرق الإغاثة الإنسانية وحماية المدنيين.
وقد صوت أعضاء المجلس بالإجماع على هذا القرار القاضي بنشر القوات تحت اسم "يوناميد" لتحل محل قوة الاتحاد الأفريقي المؤلفة من 7000 جندي لكنها تعاني من نقص في العتاد والتمويل.
ومن المنتظر أن تسهم كل من بريطانيا وبلجيكا والكونغو وفرنسا وإيطاليا والبيرو وسلوفاكيا في تشكيلة هذه القوات التي ستتحمل الأمم المتحدة تكاليفها بمساعدة المجتمع الدولي.
رسالة واضحة
وفي تعليقه على إصدار القرار رقم 1769 الخاص بإقليم دارفور، قال الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون -الذي حضر جلسة التصويت التي جرت مساء الثلاثاء-، إن القرار يشكل رسالة واضحة لكل الأطراف المعنية حول التزام المجتمع الدولي بوضع حد للمأساة الإنسانية التي يعيشها سكان الإقليم منذ أربع سنوات.
واعتبر بان أن نشر قوات دولية أفريقية مختلطة لن يؤتي ثماره إلا بتعاون الحكومة السودانية وكل الأطراف السياسية الأخرى المعنية بأزمة دارفور، مع هذه القوات لتحقيق الأمن والاستقرار.
ولفت إلى أن قرار مجلس سيمنح زخما إضافيا لدعم الجهود المبذولة لتحقيق حل سياسي شامل ودائم يعيد لسكان الإقليم القدرة على العودة إلى حياتهم الطبيعية.
أما السفير البريطاني لدى مجلس الأمن جون أميري فقد حذر الخرطوم من مغبة عدم التعاون في تطبيق القرار الصادر، طالبا من المجلس متابعة تطبيق القرار عبر تقارير دورية صادرة عن الأمين العام أو من يمثله.
ولفت أميري إلى تصريحات رئيس وزرائه غوردون براون في كامب ديفد في المؤتمر الصحفي مع الرئيس جورج بوش التي هدد فيها بتشديد العقوبات على الخرطوم في حال فشلت في تطبيق التزاماتها الدولية بخصوص إقليم دارفور.
يشار إلى الحكومة السودانية وافقت على نشر القوة المختلطة بعد ضغوط سياسية من قبل المجتمع الدولي، شريطة أن تضم خليطا من القوات التابعة للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة.
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/B446CC5B-6DA8-47D7-A2DD-A417EF5D7A26.htm
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
 الصين تقول ان تنفيذ القرار الخاص بدارفور مهم (Re: Elawad)
|
الصين تقول ان تنفيذ القرار الخاص بدارفور مهم
Wed Aug 1, 2007 8:34 AM GMT
مانيلا (رويترز) - قالت الصين يوم الاربعاء إن التنفيذ السليم لقرار الامم المتحدة بإرسال قوات لحفظ السلام في دارفور مهم بينما قال الاتحاد الاوروبي ان دور بكين كان مهما في الموافقة على الخطة.
وقال وزير الخارجية الصيني يانج جيتشي في مانيلا حيث يحضر منتدى أمنيا اسيويا "ان التنفيذ السليم للقرار يكتسب أهمية أكبر فيما تحرز عملية حفظ السلام تقدما."
وأضاف "على المجتمع الدولي أن يتخذ اجراءات فعالة في تعزيز العملية السياسية المتعلقة بدارفور من أجل السعي لايجاد حل شامل للقضية."
وفوض مجلس الامن يوم الثلاثاء إرسال قوات قوامها 26 ألف جندي وشرطي إلى دارفور ووافق على استخدام القوة في حماية المدنيين في الاقليم الواقع في غرب السودان.
وقال السودان انه مرتاح للقرار بعد اجراء التعديلات عليه. وخففت صيغة القرار عدة مرات ولم يعد يسمح للقوة الجديدة بحق مصادرة الاسلحة غير القانونية والتخلص منها بل نص على أنها ستكتفي بمراقبة مثل هذه الاسلحة.
وقال منسق الشؤون الخارجية بالاتحاد الاوروبي خافيير سولانا الموجود في مانيلا أيضا ان تأثير الصين على السودان واضح.
وأضاف متحدثا للصحفيين "أعتقد أن أهم نتيجة لذلك هي الموافقة على القرار أخيرا في الليلة الماضية.. أعتقد أن القرار بالتعديلات التي طرأت عليه في الدقائق الاخيرة.. أعتقد أنه قرار جيد."
والصين أكبر مستثمر أجنبي في السودان وتشتري كمية كبيرة من النفط السوداني. وأبدت بكين ترددا بشكل عام في دعم قرار من الامم المتحدة يتجاهل اعتراضات السودان.
ويستند القرار رقم 1769 الي الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة الذي يمكن بمقتضاه أن تجيز الامم المتحدة استخدام القوة. ويسمح باستخدام القوة دفاعا عن النفس وضمان حرية الحركة لعمال المساعدات الانسانية وحماية المدنيين الذين يتعرضون للهجوم لكنه يقر بسيادة السودان.
وقال وزير خارجية أستراليا الموجود هو الاخر في مانيلا يوم الأربعاء إنه يرحب بقرار الامم المتحدة.
وأضاف "تود أستراليا أن تقدم بعض الدعم لعملية حفظ السلام التي تنفذها الامم المتحدة. وندرس إرسال بعض الاطباء والممرضات."
من جون روويتش
© Reuters 2007. All Rights Reserved
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
تقرير اخبارى: مجلس الامن يتبنى قرارا بشأن تفويض قوة حفظ سلام مشتركة من الاتحاد الافريقي والامم المتحدة فى دارفور
2007-08-01 12:19:08
الامم المتحدة 31 يوليو /شينخوا/ صوت مجلس الامن الدولى بالاجماع يوم الثلاثاء لتبنى مشروع قرار بشأن تفويض قوة حفظ سلام مشتركة تضم 26 الف جندى من الاتحاد الافريقى والامم المتحدة فى دارفور بالسودان.
وبموجب القرار, الذى تمت صياغته برعاية مشتركة من بلجيكيا وبريطانيا وفرنسا وايطاليا وبيرو وسلوفاكيا, سيتم تفويض العملية المشتركة, المعروفة بـ (يوناميد), فى دارفور لمرحلة اولية تبلغ 12 شهرا وستتألف من 19555 جنديا ووحدة مدنية تضم 3772 شرطيا و19 وحدة شرطة مشكلة يضم كل منها 140 شرطيا.
ودعا القرار الدول الاعضاء لاكمال اسهاماتها فى يوناميد خلال 30 يوما من تبنى القرار.
وأكد القرار, الذى اشاد به الامين العام للامم المتحدة بان كى ـ مون ووصفه بانه "تاريخى وغير مسبوق", على "التزامه القوى بسيادة السودان وتماسكه واستقلاله ووحدة اراضيه" وأعرب عن اعتزامه العمل مع الحكومة السودانية للمساعدة فى حل المشاكل المختلفة فى دارفور.
وقال "انه عن طريق التفويض بنشر عملية مشتركة فى دارفور, فإنكم تبعثون بإشارة واضحة وقوية على التزاماكم بتحسين حياة سكان المنطقة وانهاء هذا الفصل المأساوى فى تاريخ السودان".
ودعا القرار الى تأسيس قدرة عملية اولية قبل اكتوبر المقبل لمقرات يوناميد, التى ستتولى فى النهاية القيادة الكاملة لعملية حفظ السلام المشتركة.
ويطالب القرار الامين العام للامم المتحدة برفع تقرير الى مجلس الامن فى غضون 30 يوما وبعد كل 30 يوما فيما بعد حول الاوضاع بشأن تنفيذ مهمات يوناميد.
وحث القرار كل الاطراف المعنية فى نزاع دارفور على انهاء كل اشكال العداء فورا والالتزام بوقف دائم لاطلاق النار.
وبموجب الفصل الـ7 من ميثاق الامم المتحدة, يفوض القرار يوناميد بـ"اتخاذ الاجراءات الضرورية" من اجل حماية موظفيها ومرافقها ومنشآتها واجهزتها, ولضمان امن وحرية حركة موظفيها وعمال الاغاثة ولمنع الهجمات المسلحة وحماية المدنيين "دون المساس بمسؤولية الحكومة السودانية".
ومن جانبه, وصف السفير الصينى وانغ قوانغ يا, الذى يتولى رئاسة مجلس الامن خلال شهر يوليو, القرار 1769 بانه "نتاج توافق تم التوصل اليه من خلال الحوار والمشاورات من قبل الاطراف المعنية, وانه نتيجة طال انتظار كل الاطراف لها".
وقال وانغ "ان قرار اليوم يعد خطوة كبيرة للامام لحل القضية", مضيفا ان قضية دارفور لا يمكن حلها بدون الجهود المبذولة من قبل الحكومة السودانية وان تعاون الحكومة السودانية يعد اكثر اهمية لنشر وكذلك انهاء العملية المشتركة".
واكد السفير الصينى ان القرار 1769 يهدف الى "تفويض مباشرة العملية المشتركة بدلا من فرض ضغوط او عقوبات".
واوضح "انه من خلال المشاورات اكدت الصين دوما ان القرار ينبغى ان يكون بسيطا وواضحا ويتركز على تفويض نشر القوة المشتركة من قبل مجلس الامن".
ومن جانبه وصف السفير البريطانى ايمير جونس بارى القرار بأنه "تعهد غير مسبوق من حيث الحجم والتعقيد والاهمية".
وقال بارى "ان التحدى المقبل متعدد الاوجه ويتضمن اجراءات عاجلة على المسار السياسى والامنى والانسانى", مضيفا "لا بد من التركيز الآن على ضمان تسوية سياسية فى دارفور".
وقال السفير السودانى لدى الامم المتحدة عبد المحمود عبد الحليم محمد, ان القرار الذى تم تبنيه يوم الثلاثاء به بعض "التحسينات الجيدة" مقارنة مع المشروعات السابقة واخذ فى الاعتبار كثيرا من الشؤون الهامة للحكومة السودانية.
كما اعرب السفير الامريكى لدى الامم المتحدة زالماى خليل زاد عن رضاه عن القرار ودعا الحكومة السودانية وكل الاطراف الاخرى المعنية فى النزاع بدارفور الى التعاون بشكل كامل مع تنفيذ القرار.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: مجلس الأمن يصوت بالاجماع على قرار نشر قوة مشتركة في إقليم دارفور (Re: Elawad)
|
الأربعاء 1 أغسطس 2007م، 18 رجب 1428هـ العدد 5076
اخبار
سحب العقوبات وقيد الفصل السابع
الحكومة: قرار مجلس الأمن استوعب تحفظات السودان
الخرطوم : نيويورك : الصحافة
اقر مجلس الأمن الدولي امس مشروع تفويض وتمويل العملية الهجين، الذي امر بنشر 26 ألفا من القوات والشرطة من الامم المتحدة والاتحاد الافريقي في دارفور .
واعتبرت الحكومة ، ان المشروع استوعب كل تحفظاتها على بعض بنوده، بعد ان شهد تحسنا كبيرا في صياغته ، بيد انها مع ذلك قالت انها ستخضعه للدراسة ومن ثم الرد عليه بصورة رسمية . (طالع ص3 )
وابلغ سفير السودان في نيويورك عبد المحمود عبد الحليم «الصحافة» ، عبر الهاتف امس ، ان المصادقة علي المشروع الفرنسي البريطاني تمت بعد ان شهد تحسنا كبيرا، وعالج كافة شواغل السودان، وتضمن عدة نقاط ايجابية .
واوضح، ان المشروع اكد علي الصفة الافريقية للعملية الهجين، وحذف فقرة العقوبات، والاشارة لتقرير بعثة حقوق الانسان، وبمبدأ التدخل الانساني حسب بنود القمة العالمية .
واشار الي انه قصر ايضا الاشارة للفصل السابع علي فقرة واحدة جاءت مشروطة ومقيدة ربطت بمهام تنفيذ اتفاقية سلام دارفور، واشارت الي ان التنفيذ يتم دون انتقاص لسيادة حكومة السودان .
واضاف عبد المحمود، ان مجلس الامن اشاد بقبول السودان للعملية، واثني علي التزامه بالحل السلمي وبتوقيعه علي اتفاقية انسياب المعونات الانسانية اخيرا مع الامم المتحدة .
وافاد ، ان المجلس دعا لضرورة تضافر الجهود من اجل تنمية واعادة تأهيل دارفور ، قائلا انه طالب ايضا باهمية تجاوب غير الموقعين علي اتفاقية ابوجا مع عملية السلام .
وطبقا لعبد المحمود، فان المجلس دعا ايضا السودان وتشاد لتنفيذ التزاماتهما بخصوص الاتفاقيات الموقعة بينهما ، حاثا علي اهمية ان ينفذ البلدان تعهداتهما الاقليمية والدولية ، مشيرا الي ان المجلس امن علي ان تقوم حكومة السودان بنفسها بمحاكمة اولئك الذين ارتكبوا جرائم في دارفور .
وكانت بريطانيا وفرنسا وزعتا ليل الإثنين نصا معدلا للمرة الرابعة ، وهو النص الذي صادق عليه المجلس الليل الماضي.
وقدرت تكاليف العملية بأكثر من ملياري دولار في العام الأول.
ويسري الفصل السابع من ميثاق الامم المتحدة على اجزاء من القرار مما يجعلها إلزامية، ويتضمن هذا اتخاذ "الاجراءات الضرورية" وهو تعبير دبلوماسي لاستخدام القوة من جانب القوات المشتركة للدفاع عن النفس ، ولضمان حرية الانتقال لعمال الاغاثة، وايضا لحماية المدنيين "الذين يتهددهم العنف دون ان يضر ذلك بمسؤوليات الحكومة" .
| |
|
|
|
|
|
|
| |
Elawad
Frankly
kamalabas
اسعد الريفى
أنور أدم
Ahmed musa
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست