وقبلها بيومين أستشهد خالي الملازم محمد صلاح محمد أحمد ورفاقه في قصر الضيافة وهم عزل من السلاح وقد تمزقت أجسادهم برصاص الغدر وأختلطت لحومهم ودماؤهم بملابسهم حتى ماكدنا نفرق بين جثامينهم،،
لهم الرحمة والمغفرة ونسأل الله لهم العفو والعافية وأن يجمعنا الله بهم في جنات النعيم ، سائلين المولى أن ينال عقابه من تجنت يداه وأطلق على أجسادهم وابل الرصاص،،
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة