أزمة رجال الدين!!!اقرأ تعليقات القراء!!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-01-2024, 02:07 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-08-2007, 11:42 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
sssss
أزمة رجال الدين!!!اقرأ تعليقات القراء!!!

    Quote: أزمة رجال الدين

    لم يتورط رجال الدين بشكل واضح في السياسة إلا منذ الثمانينات، حيث كانت المساجد محل العبادة بعيدا عن وساوس السياسة. وكانت لهم مشاركات في محاربة الاستعمار، وأحيانا تبني مواقف معارضة للأوضاع القائمة.

    وقد يستشهد البعض بالأحزاب السياسية الاسلامية المنتشرة، وهنا يكمن الخلط. لا يمكن اعتبار حركة الاخوان المسلمين الا تيارا سياسيا، مثل الناصري والقومي والوطني والشيوعي، لا يختص برجال الدين، بل ساحة تحمل الفكر الاسلامي السياسي من القضايا الوطنية والإقليمية. هناك فارق بين المفكر والناشط في حزب اسلامي سياسي، وائمة المساجد ودعاتها.

    تورط رجال الدين، بمعنى اشتغالهم في السياسة، حزبيا ودعائيا وعسكريا، بدعة جديدة اعجبت بعض رواد المساجد وتوسعت حتى خرجت عن السيطرة. خرجت مساجد على المجتمع والنظام وقادت حركات عصيان من فينسبري بارك في لندن الى المسجد الأحمر في اسلام اباد الباكستانية. عشرات المساجد في العالم العربي واندونيسيا وباكستان وأوروبا استهدفها اصحاب الفكر المتطرف وحولوا ائمتها الى دعاة للتكفير، ودعاتها الى قادة للتجنيد، وصلواتها مناسبات لجمع الاموال لتمويل العمل العسكري والسياسي لأفكارهم.

    أمضت الشرطة البريطانية سنة تتأمل واقفة خارج مسجد فينسبري بارك لا تدري ماذا تفعل حيال الإمام أبو حمزة المصري، لأن خطبه كانت تحريضية تجمع عندها فئات متطرفة من مراهقي المسلمين، ولم تستطع منعه إلا تحت مبررات قانونية أخرى، وأخيرا أعادت المسجد الى اهله من المعتدلين، الذين يمثلون بالفعل غالبية المصلين.

    والمسجد الأحمر في باكستان هو الآخر حالة متوحشة تعبر عن اقصى حالات التطرف المتنامي في المجتمع الباكستاني، الذي يتعرض منذ عشر سنين الى هجمة لم تتوقف من المتطرفين على المساجد والمدارس.

    والذي يجعل المساجد ممرا سهلا للمتطرفين والمتآمرين والمختلفين مع النظام السياسي، هو أنها أكثر الأماكن التي يلتقي فيها الرجال البالغون المهمومون بشؤون مجتمعهم. أما بالنسبة لخطباء المساجد فكثير منهم ذوو ثقافة سياسية بسيطة تبدو لهم الامور مباشرة في عداواتها وصداقاتها، سهل استمالتهم واستغلالهم باسم نصرة اخوانهم الضعفاء، من دون ادراك منهم لطبيعة الصراعات المشتعلة في المنطقة، ومن يقف خلفها.

    وهنا يختلف ائمة المساجد والناشطون عن المشتغلين في التيارات الاسلامية، الذين يتميزون بثقافتهم السياسية وتجربتهم الحزبية واستعدادهم المستمر للتفاعل مع المستجدات، الذين وان كانت مواقفهم متطرفة، إلا انها مبنية على سياسة مدروسة. بخلافهم ترى خطباء مساجد يتحدثون في السياسةإ وهم لا يفهمون شيئا في الجغرافيا، ولا في التاريخ المعاصر. فهم يطالبون بمواجهة إيران ويدعون لنصرة التنظيمات المحسوبة عليها.

    في اي مجتمع يؤمن بالتخصص يفترض ان يأخذ كل زاويته، فيفتي الطبيب في الطب في عيادته، والمهندس في موقع البناء، ورجال الدين في الشأن التعبدي. والسياسة علم، مثل علوم الفقه والحديث، يفترض ان يكون مرجعنا فيها أهل السياسة.

    [email protected]

    ارسل هذا المقال بالبريد الالكترونى اطبع هذا المقال علــق على هذا الموضوع
    التعليــقــــات
    مصطفي ابو الخير-مصري-نيويورك-امريكا، «الولايات المتحدة الامريكية»، 08/07/2007
    وما خفي كان اعظم يا أستاذ عبد الرحمن رحم الله والديك. في بلداننا العربية في ازقتها وشوراعها الضيقة وفي القرى ايضا انهم يزرعون الفساد الفكري الديني في اوساط اجتماعية تكاد تكون منهارة اقتصاديا وهنا وجه الخطورة على دولنا العربية اذا تمكن هذا الفكر في جمع السلاح والمال كما هو حادث في لبنان وباكستان أما في الدول الغربية فقد تكون الحالة مختلفة بحكم القدرة الامنية والمالية والاقتصادية
    لذلك فالمسجد الاحمر دلالة مؤكدة لما هو قادم للمسلمين على يد هؤلاء الشيوخ او تابعي الشيوخ او من يلقبون انفسهم بالقاب كانت بالامس تتطلب دراسة سنوات في الازهر الشريف الساكت عن بعض التجاوزات الشخصية والفقهية للبعض في وسائل الاعلام العربي.
    حمدان الرويلي، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    أكبر سياسي في تاريخنا هو الرسول (ص) وقد بدأ سياسته من المسجد ثم جاء الخلفاء من بعده وساروا على نفس النهج، بل حتى الولاة مثل الحجاج وزياد ابن ابيه وابو مسلم الخرساني كانوا يتخذون من المسجد منبرا يرسمون من خلاله سياساتهم. اذن دور المسجد في السياسة لم يكن حديثا كما ذكرت بل قديم بقدم السياسة الاسلامية. ودور المسجد يشبه دور المدرسة في التأثير وان كان بشكل اقل لأن رواده غالبا من كبار السن وامام المسجد مثل المعلم والذي يترك اثرا في نفوس تلاميذه. وقد استخدم السياسيون تأثير أئمة المساجد في الناس لتحقيق مآربهم واهدافهم فهم آلة اعلامية كبيرة ولا يستطيعون الانعتاق ولا الانفكاك من تأثيرها. ومسألة تحييد دور المسجد واقصائه مستحيلة نظرا للنفس السياسي الذي يخيم على مجتمعاتنا الاسلامية مما يجعلنا نبحث عمن يشبع نهمنا السياسي.
    عمر عبدالله عمر، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    ترجع الامور الى اصولها ففي عهد الاسلام الاول كان المسجد هو كل شيء ولا ضير في ذلك في الوقت الراهن ولا يجب ان نستغرب، أما مسألة التطرف فالشعوب الاسلامية والعربية تكره التطرف ولا يجوز ترويع المسلمين ولو باشهار السلاح الابيض ولكن للاسف لا يوجد الى الآن معنى محدد للتطرف فهل من تسبب بقتل مئات الاف وتهجير الملايين الا يعتبر متطرفا؟ ماذا نقول على بوش وعلى بلير وتشينى وبقية المشاركين في غزو العراق؟
    حسن الغامدي، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    لو ان الدين خاص للتعبد فقط ما قاتلت قريش سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم!
    محمد فضل علي، «كندا»، 08/07/2007
    وكارثة الكوارث ان رجال الدين الذين اشرت اليهم امتهنوا خدمة الاستعمار القديم والحديث والتمسح بأعتاب الطغاة والغزاة وعلى الرغم من اصواتهم العالية فقد ظلوا يستفردون بخلق الله البسطاء والمساكين لاستعراض قدرتهم على البطش والتنكيل كلما وجدوا الى ذلك سبيلا اضافة الى ادمان استغلال البسطاء في المواجهات السياسية واستعمالهم كوقود للمشاريع الايدلوجية المدمرة.
    علي محمد، «الولايات المتحدة الامريكية»، 08/07/2007
    المساجد الكثيرة المنتشرة في مناطق ريفية شاسعة لا تصل اليهم الجهات الحكومية وليس عليهم رقابة يقولون فيها ما يشاؤون على سبيل المثال قرأت مقالا للأستاذ انيس منصور عن قرية في مصر لا يزال اهلها يدعون للملك فؤاد بعد الصلاة وكأنه لا يزال موجودا. يا استاذ عبد الرحمن لابد من فصل الدين عن الدولة وأن يقتصر دور الدين والمساجد على العبادة فقط.
    عبدالله الاصمعي، «الكويت»، 08/07/2007
    والله ضعنا أننا لا نعرف أين الاتجاه. لقد نهبنا وسلبنا على أيدي هؤلاء المجانين هؤلاء الارهابيين زرعوا الدمار والارهاب والاحقاد والكراهية أين ما اتجهوا. يجب على الجميع أن يتحد لايجاد حل لهذه المشكلة. الحكومة ورجال الدين ورجال الاعمال ورجال الفكر وعلماء الاجتماع والاستعانة بكل خبراء العالم للمساعدة في حل هذه الكارثة الانسانية وهي الارهاب.
    ابؤ الخير السيد، «الهند»، 08/07/2007
    لاشك ان هناك نوعا من التعبئة السياسية من خلال المساجد لكن لماذا تنظرون الى طرف دون الطرف الآخر ولماذا يمارس الائمة او الاسلاميون السياسة من المساجد لاشك انه بقراءة متأنية للواقع الاسلامي تجد ان هناك اجحافا من السلطة المتفردة بكل شيء اي الحساسية المفرطة تجاه الاحزاب الدينية او الاسلامية علة الساحة قلما تستطيع هذه الاحزاب أن تمارس دورها كالاحزاب السياسية الاخرى نموذج الاخوان في مصر وما يعانوه من عدم الاعتراف بكيانهم. استاذي العزيز يجب الا ننظر الى الحقيقة من طرف واحد فقط.
    جيولوجي/ محمد شاكر محمد صالح، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    استاذ الراشد افرزت الحركات الإسلامية منذ الثمانيات في مصر مجموعة من الشباب الجامعيين غير المؤهل دينيا او دارس للدين الصحيح فاعتلى المنابر واخذ يخطب ويوعظ الناس بالدين من خلال الأيات القرانية ومن خلال تفسيرات أغلبها شخصية او تحوي على احاديث ضعيفة وغير صحيحة وقد أثرت هذه الخطب في كثير من الناس ولا ادري ساعتها اين كان الأزهر وعلماؤه من تلك الظاهرة.
    محمدعبدالرحمن القرني السعوديه، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    كان المسجد عبر التاريخ صانع حياة وليس صانع موت كما يتهمه البعض ولكن ربما يكون هناك من خرج عن هذا المسار والهدف بشكل او بآخر ولكن الخروج عن الصواب لم يقتصر على بعض اهل المساجد وانما وصل الى الفريق الآخر حيث نجد من تعدى حدود الحق والادب من انصار الفريق الاخر ولكن هل يبقى هو القياس ابدا لا هذا ولا ذاك وانما من يعمل على بناء الاجيال بشكل علمي ومنهجي لصناعة حياة سوية وشاملة تسهم في تطوير الشعوب بعيدا عن الاقصاء وانكار الآخر واولها الاعتراف بدور المسجد وكذلك حرية الفكر المنضبط والبناء بكل جوانب الحياة بما فيها الحياة السياسية.
    عبدالله عبدالرحمن، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    نود لو أن عقيدتنا كانت بحسب مزاجنا وهوانا ونبتعد بها عن السياسة ولكنها أوامر ربانية وشرعية لا نستطيع أن نحيد عنها ويعرف كل مسلم هذا الأمر ولا يمكنه الخضوع لهوى الآخرين وإذا كانت السياسة نظام دنيوي يمس أمور المسلمين فهي بالتالي تخضع للرؤية الشرعية التي هي بأيدي أهل الدين رضي من رضي وأبى من أبى ويصعب فهم هذا الأمر على من لايعرف أصول هذا الدين والحكمة منه..
    منصور المحروس، «البحرين»، 08/07/2007
    احسنت يا استاذ عبد الرحمن فلقد وصفتهم الوصف الدقيق فهم فعلا في حيص بيص من امرهم فهم من جهة ضد ايران وفي الوقت نفسه يدعمون التيارات الارهابية التي توالي ايران ومن جهة اخرى هم في حرب مع امريكا الا انهم مع امريكا ضد ايران وكذلك الحال مع الشيعة الذين هم من جهة مع امريكا ضد الارهاب ومن ناحية اخرى هم مع الارهاب ضد امريكا ولا احنا عارفين ولا هم عارفين هم ماذا يريدون بالضبط.
    الصحفي عبدالله الغضوي، «سوريا»، 08/07/2007
    المشكلة في هذه التيارات الاسلامية انه لايمكن اشراكها في اي عملية سياسية ، لانها تفسر النتائج من عملية اشراكها بشكل يلبي ايديولجيتها، فوجود حماس في السلطة واعتراف الدول العربية بها مكنها من ان تقوم بما قامت به من فوضى ( وانا لست فتحاويا ) واليوم في باكستان وبسبب مسايرة مشرف لهذه الجماعات واعتماده عليها في بعض الاحيان ظنت انها بإمكانها القيام بالكثير وهو التفسير الايديولوجي الذي تمارسه التيارات الدينية، على كل حال خاسر كل من يلعب مع التيارات الاسلامية سواء كانت معتدلة او غير معتدلة فالكل يبدأ معتدلا وينتهي انقلابيا ومتمردا.
    عبد المالك حراق، «فرنسا»، 08/07/2007
    والمشكلة من وجهة نظرنا المتواضعة هي أن رجال الدين هم القادة الحقيقيون للشعوب العربية والاسلامية التي لا يعرف أغلب سكانها مجرد القراءة والكتابة، ويعتمدون في تكوين عقلهم على السماع منهم من خلال المسجد والتلفزيون.
    ابراهيم اسماعيل، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    الاسلام دين ودولة، وليس عبادة فردية جوفاء. بعد الشهادتين من اركان الاسلام الخمسة تأتي الصلاة، وهي جماعة وفي المسجد افضل منها فرادى؛ والزكاة قوة اقتصاد للدولة والمجتمع، وصوم رمضان تكافل انساني اجتماعي لا فردي محض، والحج عبادة جمعية ذات بعد سياسي مترامي الاطراف. كل هذه دلائل واضحة لان يكون الدين الاسلامي الحنيف هو المحرك لمعتنقيه؛ لذلك، وكما ذكر بعض المعلقين هنا، ان الدولة الاسلامية قامت مع قيام الدين وتثبيت اركانه في المدينة المنورة. اما ان يخرج لنا دعاة غير مهيئين للقيام بالدور كما ينبغي فيشوهوا الاسلام وتعاليمه السمحة، فهذا ليس منقصة في الدين او سبب في ابعاده عن مركزه القيادي، تماما مثلما يتصدى للطب من ليس بمؤهل لذلك فيرتكب في حق مرضاه ما لا ترضاه العقول والقلوب على حد سواء وما لا ترضاه مهنة الطب من الاساس، وكما يرتكبه المهندس المعماري الذي قد يقتل خطأه اناسا ابرياء، وعلى ذلك قس بقية المهن والاحترافات.
    الحسن معتصم، «المملكة المغربية»، 08/07/2007
    حينما تسمى الامور بمسمياتها، يرتاح العقل ويتزن. إن من يقومون بفعل الارهاب في غالبيتهم لا يفقهون في الدين الشيء الكثير، بحيث لا يرتفعون إلى درجة العالمية: إنما يخاف الله من عباده العلماء ص.ع. فهذا الخلط يصيب العقل بالبلبلة، فيبدأ يعمم الشر، بحيث يصبح كل من يتكلم بالدين إرهابيا. لقد صاحب الدين الحياة منذ قرون، وكأن رجال الدين يحركون الامور السياسية بأيدي القادة أو الجنود. بحيث كانت لرجل الدين سواء في الشرق أو الغرب الكلمة النافذة. ففي فترة ما بعد الاستقلال، أصبح الجنود هم الذين يقومون بعملية التغيير، على قاعدة أن التغيير يجب أن يبدأ من الاعلى وليس من القاعدة. بعد تسليم الجند بالامر الواقع، عادت الكرة للطبقة الشعبية، اشتراكيون، شيوعيون، إسلاميون، أو ليبراليون. كل يرى وجوب التغيير حسب نظرته. ما الفرق إذن ولماذا سقط رجال الدين في الفخ؟ فقط لأنهم لا يملكون أستراتيجية التغيير. لقد أصبح المال والاقتصاد المفتي الاول عند الكثيرين. ولا أظن أن سياسة الهدم وإعادة البناء كفيلة بخلق الدولة الاسلامية المتلفظ بها في أوج التقدم الحضاري الحاصل.
    د. ماهر حبيب، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    أحيي الكاتب الشجاع عبد الرحمن الراشد لخوضه هذا الموضوع في زمان لجأ فيه معظم مثقفينا إلى مسك العصاية من المنتصف خوفا من وصفهم بآلتهم سابقة التجهيز من العلمانية الكافرة إلى الليبرالية الملحدة والمنحلة وهو ما فتح المجال لمحترفي السياسة الدينية للإستيلاء على عقول الغالبية العظمى من عامة الشعوب البسطاء فساروا وراءهم مغمضي العيون والعقول.
    وأعتقد أن هؤلاء الخطباء الذين تحدثت عنهم يعرفون جيدا دورهم المرسوم بكل دقة لإستغلال المنابر فى نشر تلك النظريات السياسية المبرمجة دينيا كخطوة أولى للإستيلاء على السلطة ببلاد المنطقة.
    وأتمنى أن نتنبه إلى ضرورة العودة إلى التخصص فليس هناك طب وطب مواز ولا هندسة حقيقية وهندسة دينية فالطبيب طبيب والمهندس مهندس.
    walid shishani - sweden، «السويد»، 08/07/2007
    رجل الدين كان ولا زال ـ بتاع كله ـ على رأي المصريين. فهو المحلل والمحرم، وهو العالم بكل صغيرة وكبيرة ، وله رأي في كل موضوع حتى في ما بين الزوج وزوجه. فهو قادر على تدمير سياسة الشرق والغرب في بلاده وبمجرد آية أو حديث.
    خميس الشمري، «تركيا»، 08/07/2007
    سيدي العزيز انا معك في مقالك المنشور نحن العراقيون ضحايا تدخل رجال الدين بالسياسة.
    عبدالله المسعود، «المملكة العربية السعودية»، 08/07/2007
    الحلال والحرام والأمور التعبدية في كل شؤون الحياة فعندما نجد حكماً شرعياً في أمر قضائي أو اقتصادي أو في العلاقة مع غير المسلم فلا بد أن نمتثل لحكم الله.
    الدكتور طه ابراهيم، «الامارت العربية المتحدة»، 08/07/2007
    المشكلة تكمن في تطور الفكر الديني ليستوعب مفاهيم الحاضر مع الحفاظ على ثوابت العقيدة المطلوبة اذا يجب ان يرتقي المفكر ورجل الدين الى مستوى عصره. نحتاج الى فكر التعايش لا الى فكر التناحر والى فكر الحياة لا الى فكر الموت والى فكر يحرم القتل والانتحار لأي سبب سمه ماشئت استشهادي او انتحاري فكيف نصف شخصا يفجر نفسه في سوق ويقتل الأبرياء انه والله اعلم نتاج مساجد تروج افكارللتطرف والانحراف.
    شامل الاعظمي، «اليونان»، 08/07/2007
    رجل الدين الملتزم بالنهج المحمدي يعرف جيدا ان الرسول (ص) كان رجل منفتح على مجتمعه ولم يكن يوما متزمتا او فضا. ولنا بسنته بعد فتح مكة وقفة يتجالها سياسيوا الدين الان واتمنا ان يرجع لتلك الحقبة العظيمة احد الباحثين المختصين لما فيها من تسامح وانفتاح على الاخر قل نضيره.
    مبارك صالح، «تايلاند»، 08/07/2007
    سيدي حال المساجد كحال الكنيسة في أوروبا، لأن الدين هو الذي يريد فرض نفسه والجهة المضادة هي التي تقف ضده، خروج السيطرة الدينية يعطي ردة فعل قوية للانتقام.
    هادي محمد، «فرنسا ميتروبولتان»، 08/07/2007
    لقد اصبت كبد الحقيقة يا سيدي، اذا ما العمل مع أمة المساجد الذين حولوا اماكن العبادة الى اوكار للارهاب؟ ان من يتخذ الاطفال والنساء دروعا ليسوا الا اندال وجبناء. شكرا يا سيدي على توضيح الامور بعقلانية.
    د.سعد بداي الخزعلي- العراق، «النمسا»، 08/07/2007
    المشكلة ليست في المساجد كما فهمها بعض الاخوان. بل في بعض شيوخ المساجد الذين لا يحسنون قراءة الواقع السياسي والاجتماعي (بل وحتى لايحسنون فهم الدين) هؤلاء ذوو جهل مركب يتخذون المنابر للدعاية والتحريض وفق ما تراه آفاقهم الضيقة وعقولهم المحدودة. ولكن خطرهم الجسيم انهم يتلاعبون بالمفاهيم الاسلامية ويستغلون قدسية المكان للتغرير بالشباب ولخلق الفتن في بلاد المسلمين.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de