|
داعى الجهاد يهرب لابسا زى امرأة (الدين ورجال الدين عبر السنين)
|
قال تعالى
(إِذْ تَلَقَّوْنَهُ بِأَلْسِنَتِكُمْ وَتَقُولُونَ بِأَفْوَاهِكُم مَّا لَيْسَ لَكُم بِهِ عِلْمٌ وَتَحْسَبُونَهُ هَيِّناً وَهُوَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمٌ) 15 النّور
هؤلاء هم دعاة الأسلام بأستمرار يدعون للجهاد ويكونوا هم أول الهاربين هؤلاء هم رجال الدين يدعون للجهاد وهم ينعمون بالدولارات والريالات يصدرون الفتاوى والخطب العصماء تحت المكيفات والماء البارد والولائم الدسمه ولما العكة تحصل يكونوا اول الفارين فى باكستان اليوم تم القبض على الشيخ عبدالعزيز داعية الجهاد بمسجد الحمراء متخفيا لابسا زى امرأة, فى لبنان قبل فترة احد دعاة الجهاد بريطانى الجنسية من اصل عربى لا أجزم اظنه ابو قتاده المصرى هرب من بريطانيا الى لبنان لانه مطلوب كأرهابى, وعندما حصل الضرب فى لبنان من الأسرائليين بدل ان يجاهد الهارب داعية الجهاد وينتصر او ينال الشهادة سلم نفسه للكفار السفارة البريطانية طالبا الحماية كونه بريطانى مع المخليين... بالله قيس موقف الظلاميين هذا بموقف الأستاذ الشهيد محمود محمد طه وكفى!! ومالكم لاترجون لله وقارا ولقد خلقكم اطورا... فى السودان الآخ دالى بجامعة الخرطوم اعتدى عليه 40 طالبا من جماعة الأتجاه الأسلامى الكادر الخاص (الكارتيه) ومعه 7 من الجمهوريين وكان الضرب مركز على دالى حتى شج رأسه وكان الهدف القضاء عليه واسكاته ولكنه اتى اليوم الثانى ورأسه مربوط بالعصب,, الطريف بالذكر انهم غنموا ساعته فى تلك الغزوة الأسلامية,, بعضهم الآن فى مناصب وزارية حساسة اليوم,, كم تم الأعتداء على صديق الزيلعى كمجموعة وهو فرد وكان دائما يتم التحرش بلأفراد من قبل الجماعات الأسلامية,,, يعتى بوضوح شديد الشخص يكون سودانى تكفى لأنو مهذب ومربى وشهم وذو نخوة, اول ما يصبح ذو اتجاه اسلامى يصير سيئايفوق سوءة سوء الظن العريض... اين هؤلآء من السودانيين من أمثال موسى ودجلى و حمد ود دكين وطه البطحانى هؤلاء اللذين لايغدرون ولايضربون من الخلف,, الذين كانوا فى اثناء المبارزة اذا وقع سيف خصمهم يوقفون المبارزة حتى يرفع الخصم سيفة.. فهذه القيم مهداه لكل متنطع يلبس لبوس الأسلام والأسلام منه براء..
لطفى على لطفى
(عدل بواسطة Abu Eltayeb on 07-05-2007, 06:57 AM)
|
|
|
|
|
|