|
البشير يفقد المنطق – كالعادة – شتارة غير مسبوقة – كالعادة برضو
|
يبدو ان المطالبات بضبط خطاب رئيسنا زينة وحالف ما يدلينا نصيبها اذان الحامل طرشا ... فكلما هضمنا شترة من شتراته العظام و قلنا خلاص الروووب و اكيد المستشارين حيضاريو القصة نلاقي انو ما كان هو أجمل ما رأينا و ان الآتي اشتر و اشتر ...
خلال جولته الانتخابية في جنوب و غرب و شرق السودان – و الشمال ما بيهوب عليهو – ظل الرئيس الزينة يتحفنا بكل ما هو مخالف للأعراف الدولية و سلوكيات و بروتوكولات الرؤسا ..
في الجنوب طل علينا بسكسك و سكسكة حتى ظننا انه في احتفال الماردي قراسيا في لويزيانا الآن في بورتسودان رفع يد حلف بيها يمين مغلظة انه سيقطع انف و يدين اي زول يتدخل في شؤون البلد ... انا للحقيقة و التاريخ معجبة جدا بثقة الرئيس في نفسه، ولا استطيع ان امنع نفسي من بعض الكريديت لاني لو ما كنت سلبية بما يكفي ما كنت خليتو لسه حايم و متلفح و بيقول انو رئيس دولتي التي انتمي اليها ...
عموما، الآيرويني في القضية هو ان الجمعيات القائمة على مراقبة الانتاخابات عملها الأصيل حول مراقبة حرية التعبير و حق التصويت و نزاهته، و حلفان قطيع النخرات و اليدين ده هو 101 انتهاك الحريات، فتأمل و اقيف و تاني اتأمل و تاني قف و تأمل مع بعض سوا سوا ...
سأعود راجعة شايلة المغسة ...
|
|
|
|
|
|
|
|
|