مواضيع توثقية متميزة

ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!!!!

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-10-2024, 06:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مواضيع توثقية متميزة
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-09-2010, 11:56 AM

عبدالحفيظ حسن
<aعبدالحفيظ حسن
تاريخ التسجيل: 05-05-2009
مجموع المشاركات: 1436

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! (Re: عبدالحفيظ حسن)

    .

    (صلاح الدين احمد عبد الله)

    *من شب على شئ .. شاب عليه ( ومن خلا عادتو.. قلت سعادتو) والمصريون لهم مثل يقول: ديل الكلب عمرو ما يتعدل.. (ولا مؤاخذة) و"عادت ريما لعاداتها القديمة" لا ادري من هي ريما؟ هل هي سيدة ام آنسة وماهي عاداتها القديمة؟ اكيد عاداتها كانت زي الزفت .. كانت تعمل شنو؟ الله اعلم طبعاً.. وبدون فلسفة
    هو مثل يطلق على الذي يتعود على فعل شئ ولا يستطيع الاقلاع عنه.. وهو غالباً فعل زيّ (الطين) في السياسة اوالاجتماع او الاقتصاد. وهو دائماً مرتبط بالفعل اثناء العلاقات الاجتماعية والانسانية.

    *اكيد الصورة وضحت نوعاً ما ؟؟

    *ولد حسن (...) في احد احياء المدينة المزدحمة (جداً) بالناس وعربات الكارو، وعربات صغيرة اخرى، ظهرت مؤخراً كالدمامل في وجه المدينة الكالح والطافح بالمجاري، نتيجة (زنقة) الشعب المستمرة خلال سنوات ما بعد الاستغلال او الاستهبال او الاستغفال؛ مثله مثل اي مواطن مغلوب على امره. يولد في اي وقت، واي ساعة، من ليل او نهار، تحت ظل حكم حزبي او عسكري، او تحت حكم ( عسكر وحرامية) لا يهم.. مادام هذا المواطن ليس له (رأي) او تأثير على مسيرة الحكم سوى انه (رقم) يحشد عند الضرورة، ويلقى به زي كيس (السعوط) الفارغ بعد الاستعمال، حيث تحمله رياح المعيشة والمدافرة، ليلتصق باقرب سلك شائك، او فرع شجرة ، او حفرة، او حتى مقبرة.. ومنذ الميلاد وحتى الممات ليس هو سوى رقم في كشف الانتخابات، او دفتر الجبايات، وهو الوقت المناسب واللازم للحاجة اليه ! لمن يحتاجونه. هذا اذا احتاجوه اصلاً؟!!

    *سمي بحسن "ريمة او ريما" اختصاراً لكثرة عاداته التي لم يستطع التخلص منها ..منها عادات قديمة واخرى جديدة (لنج) حسب الظروف الاوضاع.. من العادات القديمة الكذب والمراوغة..

    وتلك الرائحة المميزة التي تنبعث من ملابسه خاصة الملابس (...) وذلك الاصبع الصغير لليد اليسرى،الذي دائماً ما يجوس في فتحة الانف اليسرى المتسعة كحصان قادم للتو من السباق الطويل .. واذا تكلم لابد ان تحمي وجهك من طلقات (الرزاز) المنبعث من فمه كرزاز (حجر النار)الذي يتطاير من اي ورشة حدادة..كان إذا دخل مكانا ً اول ما يدخل (صرّته المكرضمة) ثم كرشه المدوّر الانيق، ثم ذراعاه الطويلتان. وبعدهما وجه ترتج "جضومه" المنتفخة عند المشي، ثم بعد ذلك كله. واذا خرج فتكون الصورة معكوسة، بها كل تاريخ النفاق السياسي والاجتماعي. ومن عاداته الجديدة اصبح كثير الاستحمام، بعد ان شعر ان اقرب الناس اليه لا يطيق رائحته، وان الامر يتطلب ذلك لكثرة الاجتماعات العامة، والقليل من الاجتماعات الخاصة ؟ مع رشات من العطور (عساها ولعلها) .

    *اصبح هناك نوعاً من التناسق عندما يرتدي ملابسه خاصة الزي الشعبي؛ لانه يخفي تلك المستديرتين) اللتين يحملهما امامه في منتصف جسمه، وهما (الكرش والصرة) اما الزي الافرنجي فجاهد حتى تطلع الصورة (حلوه) رغم ان الكرفتة كانت تسبب له ضيقاً في التنفس، ويبدو من منظره فيها كأن احداً (يقبقبه).

    *منذ مراحل الصبا المبكر والشباب كان يدوس على اي شئ واي شخص يقف في طريق طموحه للوصول الى هدفه. كان له عدة اهداف وله شعار (وشعور داخلي) ان المال هو من سيحققها له جميعاً. كان مصراً على ان سنوات الحرمان الطويلة التي عاشها مع اسرته واخوته لن يسمح لها بالاستمرار ولاحتى بالعودة؛ ولذلك كان يتحسب لمنع اي خطأ قد يعيد تلك الايام، ولذلك في مرحلة الشباب البعيد نوعاً ما كان يراقب بعيني صقر مجمل الاحوال الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وحتى الرياضية في مجتمع المدينة، من اطرافها الى وسطها، منتظراً "مرور" ولو نصف فرصة من امامه. كان يعرف كيف سيتم استثمارها؟؟

    *جاءت الفرصة ((وياليتها لم تأت)) ذات صباح، من ذات يوم عطلة اسبوعية، من ذات سنة، لا يستطيع احد ان يسقطها من ذاكرته. يوم ليس ككل الأيام!! توقف فيه الهواء والتنفس والتاريخ. دينياً هو اكرم يوم طلعت عليه الشمس، كما هو معروف من امور الدين والدنيا. سياسياً هو ايئس ايامها؛ هو يوم الكذب والخداع على شعب يعتبر من اطيب وارجل شعوب الارض. والغريب ان الخدعة واللعبة تحت اسم الدين، والباقي معروف. كان نائماً في منتصف الدار عندما ايقظه شقيقه الأصغر واخبره بالحاصل. وهو يحمل راديو العائلة الصغير المربوط بسلك رفيع في وسطه، حتى لا تندلق احشاؤه. سمع ذلك الصوت، الذي ينبئ بان لعبة جديدة دخلت التاريخ السياسي لهذا البلد المنكوب.. مسح ذلك السائل اللزج عن خده الايسر، حيث هربت ذبابة خضراء كانت فيما يبدو مستمتعة بهذا النوع من اللعاب المنحدر من جضوم تبدو عليها الصحة. الصوت المنبعث من الراديو ما يزال يهدر عندما لبس جلبابه على عجل وخرج من المنزل مسرعاً؟

    *في المساء عاد خائر القوى ودخل غرفته وتمدد على عنقريب حباله لامست الارض على استحياء، وهو ينظر الى سقف الغرفة بالقرب من مرق الدوم الذي يحمل العرش. كان عنكبوت ينسج خيوطه حول جثمان جرداة صغيرة لم تفلح مقاومتها فاستسلمت لمصيرها.. نظر الى هذا المنظر طويلاً وابتسم قائلاً تستاهل !! وسرعان ما استغرق في النوم. وقبلها كان قد ابرم شيئاً في نفسه!!

    *اختفى من الحي لعدة ايام لم ينتبه له احد او يعره اهتماماً. اختفى الكثيرون في تلك الأيام مثله. هو عاد وهم لم يعودوا. بعضهم حتى الآن. هو عاد يمتطي دراجة نارية، تجول بها في الحي لعدة ايام. بعضهم شاهده وهو يراقب بعض المتاجر والمخابز ومحطات الوقود القريبة من الحي ليلاً. كانت تأتي الى منزله مجموعات من الشباب في سيارة بوكس بيضاء، ذات خطوط زرقاء. احياناً يركب معهم، واحياناً من عند الباب يناولهم اوراقاً صغيرة، يتناولها أحدهم وينصرفون. أشهر الذين اختفوا من منطقته: ذلك الدكتور الشاب، وذلك التاجر. مجموعة من شباب الحي اصبحوا عطالى بفضل تلك الاوراق الصغيرة، معظمهم غير مهنته وهاجر من الحي او الى خارج البلاد. القليلون فضلوا البقاء في الحي ومقاومة الايام والجوع والتشرد..
    بينما "حسن ريما" ترك الدراجة النارية. شوهد ذات يوم ينزل من سيارة صالون فاخرة، ويفتح باب منزله وبيديه اكياس خضار ولحمة، وكيس به صندوق متوسط الحجم من تلك الصناديق التي يحمل فيها عليه القوم جاتوهات وحلويات. في وسطه وعند جنبه الأيمن كانت توجد تلك الكتلة الصماء السوداء الباردة والمخيفة التي طالما نشرت الرعب.

    *تمر الايام والشهور لتصبح سنيناً ويالها من سنوات!! ظهرت فيها الكثير من الوجوه، امثال حسن ريما.. وجوه لا يعرفها احد ولم يسمع بها احد من قبل. اسماء تجدها في كل موقع وفي كل مرفق، يجمع بينها شكل واحد: وجه في اسفله بضعة شعيرات، ولغة دائماً ما تنتهي بعبارة جزاك الله خيرا.. رغم ان ما يفعلونه بالبشر ليس له علاقة بالله او الدين او الاعراف او حتى التربية.. هذا اذا كانت هناك من تربية؛ والا ما كان قد حصل الذي حصل اصلاً ؟

    *عندما كانت البلاد وكراً للطيور المنبوذة في بلادها، والتي طالما طاردها الصياديون.. تسلم فجأة حراسة احد هذه الاوكار ،كان وكراً كبيراًفسيحاً، به الكثير من الخيرات. مال، سيارات، شباب، رهن الاشارة والطاعة العمياء. شباب من مختلف الاشكال والجنسيات، بعضهم يريد ان يتزوج. كانت تلك مهمة سهلة جداً لـ(حسن ريما) وفرها لهم في زمن قياسي!! اخذ ثمن هذه الخدمة على داير مليم، وعند حدوث تلك المشكلة هاجر بعضهن مع ازواجهن الى الخارج، ومن بقين أخذن الثمن مزارع ومتاجر ومنازل فاخرة. لهن بقية في ذلك الشارع الفاخر الفسيح الطوييييل، المتجه شمالاً الى ما لا نهاية. يطلق عليه بعض الخبثاء: شارع الدقيق والقراصة، والحلاوة اللذيذة، "حسن ريما" كان ياخذ الثمن دائماً. كان لا يعمل حاجة لله ابدا.. وكأنه لم يسمع بذلك الشعار الاثير: "هي لله هي لله" وعندما شعر ملك الطيور المنبوذة في بلادها ان الدائرة تضيق عليه قرر الهجرة نهائياً الى خارج البلاد، الى تلك الجبال البعيدة.. البعض يقول انها مضايقات، والبعض يقول انها ضغوطات، والبعض يقول انه لم يعد يشعر بالامان، بعد ان تمت امام عينه تلك البيعة الضخمة، لذلك الثعلب المكار،الذي قام بعضهم باحضاره للبلاد.

    كما يتردد ان ثمن هذا الثعلب بلغ "خمسين مليون دولار" عند بيعه.. ((اعوذ بالله)) فقال ملك الطيور للجميع merci على حسن الضيافة وخرج خوفاً من بيعه هو ايضاً، وارساله عبر البحر هناك، او عبر المحيط الى هناااااااااك!! ترك بعض الجمال بما حملت، من امتعة وهدايا تقدر بملايين الدولارات.. لم ينل منها الا الفتات. الغريب في الامر ان الجماعة تركوا الكثير منها لحسن ريما،، لاداراتها وتولى توزيع بعضها على بعضهم؛ مما جلب لنا الكثير من الرجم الغربي وراجماته؟؟!

    *من هنا كانت القفزة الكبرى في حياته واسرته وبعض اقاربه وبعضاً كثيراً من جماعته، الحفاة العراة يماة الشاة. اصبحوا يتطاولون في البنيان. والتطاول في البنيان من علامات الساعة.. صاروا يتطاولون اكثر على كل خلق الله.. انطلقوا يفعلون اي شئ اي شئ في شوارع المدينة المغبونة بهم وازقتها، ومن خلفهم وحماية لهم.. تلك المجموعات الجاهلة والغبية التي تفعل اي شئ وتنفذ اي امر يصدر اليها، نظير فتات دريهمات، وبقايا سيارات، وبعض الاستثمارات البسيطة، في تلك الاطراف المظلمة للمدينة التعيسة، حيث يظنون؛ بجهالة التدين، وبهذا الثمن، ان اعين الله لا تراهم؛ لانهم اهل الله واحباؤه.. ونعوذ بالله من علم لا ينتفع به، وعين لا تشبع، وبطن لا تشبع، وحلق يبلع ولا يشبع ايضاً ..

    *في كل صباح جديد اصبحت المدينة تتحدث عن الذين اختفوا او هاجروا خارج البلاد، او قذف بهم الى الشارع العام، او الذين تم شراؤهم بثمن بخس دراهم معدودات.. وبكل هدوء الدنيا المثيرة استطاع حسن ريما ان يتسلل الى تلك المقاعد الامامية؛ بل ومشاركاً رئيسياً في بعض تلك الاعمال التي يترفع حتى بعضهم عن عملها او المشاركة فيها!! كانت المستديرتان اللتان يحملها امامه لا تشبعان ابداً. واحدة تكبر والاخرى يشتد بروزها الى الامام. مما جعل نسيج الملابس يتغير الى الافخر والاوسع بلدي على افرنجي..
    *الدار في ذلك الحي ضاقت وبهم .. اصبحت لا تناسب مركزه الجديد؛ ولذلك اشترى هناك له ولاسرته ذلك المنزل الفاخر، متعدد الطوابق.. وفي جانب منه انتصبت شركتان. طاب له المقام هناك حيث يعيش عليه القوم القادمون من الازقة الخلفية للمدينة الحزينة، ومجتمع البيوت ام بلاعات، وتلك البيوت البسيطة، التي كانت دائماً ما تتراوغ من الامطار في الخريف!

    *الايام والشهور تتجمع وتتكون لتكون سنيناً تمر بطيئة وثقيلة التاريخ.. الهواء راكد وصعب التنفس. الناس تهيم في الشوارع تبحث عن ضوء اي ضوء، بعد ان هيمنت الجماعة في ذلك اليوم البعيد على كل الاضواء، وكل السلطات، وكل الثروات، وكل (كل) الخيرات.. فوجئ اهل ذلك الحي القديم ذات صباح، وهم يجلسون امام ابواب منازلهم، او يتلكؤون على جدران حوائطهم، وامام بعض متاجر الحي (لان اكثرهم صار عاطلاً) فوجئوا وهم يقبلون صحف ذلك الصباح علهم يجدون خبراً او بصيص امل، يشعرون به انهم مازالوا (بشراً) لهم حقوقهم على على الدولة، بعد ان حرمتهم هذه الدولة من واجباتهم تجاه وطنهم، باحالتهم الى طرقات المدينة. والتي حرمتهم محلياتها من جعلهم يأكلون حتى من خشاش الارض.. فوجئوا ببعض الصحف تنشر اعلاناً، مدفوع القيمة، يهنئ المجاهد العظيم حسن ريما،، بمناسبة نيله درجة الماجستير، في الادارة، عن اطروحته الممتازة والقيمة بعنوان: (فنون الشطارة في كيفية استخدام القفز بالزانة) مع تزيين الصفحة بصورة جانبية لسيادته (صورة) لم ينتبه لها محرر الصفحة؛ اذا كانت تبينه في زي افرنجي كامل، جاحظ العينين، رغم ابتسامته الواسعة المؤدية الى ذلك الكهف. يبدو ان الكرفتة مازال مفعولها سارياً وهي تمسك بعنقه الذي اصبح في بضعة سنوات فقط ((زي كبوت العربية)) ومن خله عادتوا قلت سعادتو؟!!

    *مرت سنين اخرى لم يسمع به احد. انقطعت سيرته. لم يشاهده احد اطلاقاً في مناسبات (الحي) المتعددة. حتى اعتقد الناس ان صلته قد انقطعت بالبلد .لا يهم اذا انقطعت بهم؛ لانها من عاداته؛ وتعود ان يراهم من خلف زجاج سيارته (المظلل ) وهو يذرع احياناً شوارع المدينة..طولاً وعرضاً. بعض الاخبار تواترت هنا وهناك بانه تم اختياره ملحقاً (...) في تلك الدولة (اللؤلؤة) في جنوب شرق اسيا. احد خبثاء الحي يقول انه ابتعث لتحضير درجة الدكتوراة في نفس مجال اطروحته الممتازة، مع اضافة شوية شطارات في كيفية القفز بالزانة للوصول الى منصب والي ولاية، او حتى ان شاء الله وزير بترول او تجارة، او حتى تفصيل عند اللزوم.. البعض الاخبث والعميل يقول ان له استثمارات مع بعض الشركاء هناك في بعض السفن التجارية التي تعمل مابين البلد اللؤلؤة واليابان وكوريا الجنوبية. وذلك الفندق الفخم المسمى (...) في عاصمة الدولة اللؤلؤة. بعض الحاقدين (طبعاً انا لست منهم) يقول انها طبخة مع الجماعة من اجل ادارة استثماراتهم هناك لمدة اربعة سنوات فقط؛ نظراً لمهاراته واستعداده على ان (يدوس ) في سبيلهم وسبيل العودة بشهادة الدكتوراة من ذلك السوق على اي عائق. تحت شعار: ((حبيبي اقسم لي وانا اقسم ليك)) او ذلك الشعار الذي يغيظ المعارضة الليلة جينا وكيه للمابينا...

    *احياناً يبدو للمراقب للاحداث في البلاد ان الحكايات وايامها تمر ببطء، واحياناً من سرعة ايقاعها لا يمكن ملاحقتها. وقد يسقط بعضها الذاكرة او ان تكون في ركن خفي بعيد..ولكن بعضها وهو الاهم.. من الصعب ان يمحي من الذاكرة.. توالت السنوات وعاد حسن ريما وكأنه ما غادر الا بالامس القريب. عاد وامام اسمه حرف الدال اصبح فخماً طويلاً اختفت تلك المستديرتان في وسط اللتين كانتا تقبعان في الامام. اختفتا وسط طيات الشحوم وبعض العلاجات الطبية في تلك المستشفيات. هناك صار انيقاً جداً وسيما نوعاً ما اكولاً جداً لان سنين الحرمان مازالت عالقة في ركن خفي من تلافيف المخ، واعماق تلك النفس المريضة والحاقدة، والتي تختفي وراء ابتسامة صفراء ونظارة احياناً سوداء كاحد اساطين المافيا؟؟!

    *تفرغ تماماً لادارة بعض الاستثمارات. كما اصبح يظهر في المنتديات العامة كرجل مجتمع. ظهرت له فجأة اهتمامات رياضية، واصبح يتبرع بسخاء سخاء من يريد ان يمسح الماضي باوراق البنكنوت؛ لان الناس هنا ما تنسي اعتماداً على اننا شعب ضعيف الذاكرة..

    من السهل ان يضحك على ابيخ نكتة يقولها رجل اعمال، حتى لو كان طفولياً سمجاً نبت من الارض كما تنبت حشائش الخريف في الصحراء بعد المطر، او حتى لو ظهر كدمل من تحت الجلد. وحتى لو انفجر هذا الدمل واندلق صديده في طرقات المدينة التي غالباً ما ينام اكثر من نصفها على الطوي؟!!

    *ضعف ذاكرة الشعوب مصيبة كبرى عندما تنسي اوجاعها والامها وتسامح جلاديها ومنتهكي حقوقها القانونية والدستورية، وسارقي احلامها وتطلعاتها ومستقبلها كله. وتسخر مقدرات امة، لمصلحة قلة جاحدة طالما استمتعت بخيرات بلادها، منذ ان كانت هذه القلة تطلب العلم في سنواتها الاولى وحتى الجامعية، وحتى ابتعاثها للمزيد من العلم في اركان الدنيا الاربعة. وعندما آلت الامور اليها اذلت شعبها وافقرته وشردته الى نفس اركان الدنيا الاربعة. طريداً جائعاً يطلب الامن في اي مكان. ومن به علم اصبح علماً في مهاجره؟؟ اما البقية التي بالداخل آن اوانها ان تقول: "كفى.. قرفنا.. زهجنا.. بطنا طمت.." والله يسهل عليكم بالتي هي احسن،لان التي هي اسوأ اذا اندلعت لن تقف في طريقها اي شئ، ولا حسن ريما ولا حتى عاداته القديمة.. لأنه لا يضير الشاة سلخها بعد ذبحها .. وربنا يستر!!

    *اخر الكلام:

    ابتداء من الاسبوع القادم انشاء الله سنفتح الملفات القديمة موثقة حتى لا تضعف الذاكرة. تحت عنوان ( حكاية القعاد جنب الحيطة .. وسماع الزيطة) في حلقات ترقبونا والى اللقاء..

    (أجراس الحرية)..


    .
                  

العنوان الكاتب Date
ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!!!! Abdelhafiez Hassan04-06-08, 11:29 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-06-08, 11:48 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-06-08, 04:45 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-07-08, 07:11 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-07-08, 10:25 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! amir jabir04-07-08, 11:08 AM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-07-08, 01:38 PM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-07-08, 09:27 PM
          Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-08-08, 01:42 PM
            Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-09-08, 01:09 PM
              Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! محمد المرتضى حامد04-09-08, 03:13 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf04-09-08, 07:10 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-09-08, 09:11 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-09-08, 09:53 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فارس موسى04-10-08, 03:45 AM
  معاشات ضبا ط الشرطة Mohiedin Sir El Khatim04-10-08, 06:15 AM
    Re: معاشات ضبا ط الشرطة Abdelhafiez Hassan04-10-08, 09:35 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-10-08, 10:17 AM
  معاشات ضبا ط الشرطة Mohiedin Sir El Khatim04-10-08, 10:50 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-10-08, 12:54 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf04-10-08, 02:49 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-10-08, 03:37 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf04-10-08, 03:05 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Tragie Mustafa04-10-08, 03:41 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-12-08, 00:06 AM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Tragie Mustafa04-12-08, 00:47 AM
          Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-12-08, 11:36 PM
            Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-13-08, 10:53 AM
            Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-13-08, 11:32 AM
              Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-14-08, 09:04 AM
                Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-15-08, 07:12 AM
                  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Imad Khalifa04-15-08, 07:40 AM
                    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-15-08, 09:56 AM
                      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-15-08, 11:36 PM
                        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Imad Khalifa04-16-08, 08:19 AM
                          Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-16-08, 09:48 AM
                            Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-16-08, 01:47 PM
  المحالين للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim04-16-08, 02:19 PM
    Re: المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن04-16-08, 10:34 PM
      Re: المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-17-08, 06:54 AM
        Re: المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن04-17-08, 10:45 PM
          Re: المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-19-08, 06:14 AM
            Re: المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن04-19-08, 11:14 AM
              Re: المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-20-08, 06:26 AM
                Re: المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن04-21-08, 00:49 AM
                  Re: المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-22-08, 09:49 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf04-22-08, 11:13 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-22-08, 07:27 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-23-08, 08:51 AM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-23-08, 10:37 AM
  ماعشيى ضباط الشرطة Mohiedin Sir El Khatim04-23-08, 01:15 PM
    Re: ماعشيى ضباط الشرطة Abdelhafiez Hassan04-24-08, 06:40 AM
      Re: ماعشيى ضباط الشرطة Abdelhafiez Hassan04-24-08, 09:57 AM
  ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim04-24-08, 09:40 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-26-08, 07:46 AM
      Re: ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-26-08, 07:58 AM
        Re: ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-26-08, 01:20 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فارس موسى04-26-08, 03:36 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-26-08, 04:14 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-26-08, 07:53 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فارس موسى04-27-08, 05:08 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فارس موسى04-27-08, 05:23 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-27-08, 09:14 AM
  ضباط الشرطة المحالين للمعاش Mohiedin Sir El Khatim04-27-08, 02:31 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالين للمعاش فيصل عثمان الحسن04-27-08, 05:46 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالين للمعاش Abdelhafiez Hassan04-27-08, 06:34 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! صلاح الفكي04-27-08, 11:33 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-28-08, 06:53 AM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-28-08, 11:41 AM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-28-08, 12:06 PM
  ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim04-28-08, 12:19 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan04-28-08, 02:48 PM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf04-28-08, 07:30 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-28-08, 10:16 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-28-08, 10:58 PM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-29-08, 00:20 AM
          Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-29-08, 12:16 PM
            Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-29-08, 10:26 PM
              Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن04-29-08, 11:49 PM
                Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan04-30-08, 12:14 PM
                Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! هشام كمال05-06-08, 08:15 AM
  ضباط الشرطة المحالون للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim04-30-08, 12:47 PM
  ضباط الشرطة المحالون للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim05-01-08, 07:44 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Dr.Mohammed Ali Elmusharaf05-01-08, 01:51 PM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan05-01-08, 02:59 PM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن05-02-08, 00:57 AM
  Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فارس موسى05-02-08, 05:59 AM
    Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan05-02-08, 10:18 AM
      Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن05-02-08, 01:12 PM
        Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! Abdelhafiez Hassan05-03-08, 01:05 PM
          Re: ضباط الشرطة المحالون للصالح العام ....إمعان فى الظلم...وسلب للحقوق..... حشفاً وسؤ كيلة؟؟!!! فيصل عثمان الحسن05-04-08, 01:14 PM
  ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام Mohiedin Sir El Khatim05-04-08, 02:12 PM
    Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan05-05-08, 11:28 AM
      Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan05-06-08, 07:10 AM
        Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام حيدر حسن ميرغني05-06-08, 08:38 AM
          Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan05-06-08, 09:37 AM
        Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن05-06-08, 10:18 AM
        Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن05-06-08, 10:22 AM
          Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام هشام كمال05-06-08, 10:25 AM
            Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام Abdelhafiez Hassan05-06-08, 11:44 AM
              Re: ضبا ط الشرطة المحالين للصالح العام فيصل عثمان الحسن05-06-08, 12:33 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de