كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: تراجي مصطفى.. قصة تتداولها المنتديات! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
Quote: زميلة لتراجي فضلت حجب اسمها، أشارت الى ان كل القضايا التي تطرحها تراجي سالبة، حتى مناصرتها لقضايا الهامش فإن إسلوبها في الطرح دفع بعض الناس للتخلي عن الدفاع عنها، لأنها تكذب في إيراد المعلومات |
من المعلومة دي بس تأكدت فعلا انها تعرفها حق المعرفة!! لكن السؤال: البذاءة والالفاظ المعفنة دي حكاية جديدة اتعلمتها هنا؟؟ ولا من زمــــن متعوووووووووده؟؟ أرجو أن تفيدنا الأخت عن ذلك!!
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى.. قصة تتداولها المنتديات! (Re: Mohamed Abdelmotalib Hassan)
|
وقد قالت لى تراجي في إتصال هاتفي معها انها تقدمية ليبرالية تؤمن بقضايا حقوق الإنسان ومنحازة للإنسان بكل أشكاله وضد كل أنواع التمييز، وقالت إن البعض كان يعتقد أنها صديقة للجبهة الديمقراطية ولكنها لم تنتم لحزب سياسي قط، وأشارت الى أن لديها علاقات جيدة مع القيادات السوداء في كندا، لذا عند تفجر قضية دارفور: ''اهتممت بها لإلتزامات إنسانية فقط وليس لأن أمي من دارفور''.
to your family
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى.. قصة تتداولها المنتديات! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
وقد إشتهرت تراجي بطرح قضايا اجتماعية حساسة في اطار سياسي حفل بها منبر سودانيزأونلاين، ووجدت الاستنكار من البعض، وجاراها فيها آخرون، ويقول ناقمون عليها وعلى طرحها انها تريد ''التمرد'' الذي دأبت على دخوله من باب ''خالف تذكر''. وقالت إحدى صديقاتها ''فضلت حجب اسمها'' إن مواقفها السياسية غريبة كأن هناك جهة تدفعها لتبني مثل تلك الأفكار، وتقول زميلتها:لا أدري هل تأثرت بهذه الأفكار المتحررة من خلال وجودها في كندا أم انها تريد احراج آخرين؟ وأضافت: لم يشهد لها وسط أقرانها بتفوق أو ذكاء خارق يملكها كل هذه القدرات لإنتاج الأفكار التي تطرحها.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: تراجي مصطفى.. قصة تتداولها المنتديات! (Re: Mustafa Mahmoud)
|
''Quote: وقد تزوجت تراجي من دكتور أردني درس بالسودان ويعمل الآن أستاذاً جامعياً بإحدى الجامعات الأردنية، وقد هاجرت الى كندا ولديها طفلان ''حازم وسند'' |
طيب هي مالة شابكانا انتو الجلابة بتعافونا وتحكي عن قصة سوداني مع العارف بالله فضيلة الشيخ ابن باز رحمة الله تعالي وترجع تقول ليك ابوي مشي اربعين يوم والله حاجة مضحكة.علي الاقل الشيخ في قصتك اكل من الصحن بتاع الضب لكن هي بطريقتها دي عاوزانا احنا ناكل برانا.
| |
|
|
|
|
|
| |