Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-08-2024, 11:37 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2007م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-27-2007, 09:14 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma!

    Quote: بين قوسين

    عبد الرحمن الزومة

    عبد الرحمن الزومة
    كُتب في: 2007-09-27


    ولكن الأمن عندنا يجب أن يرى بالعين المجردة .....وإلا!
    عقب موجة التفجيرات التى تعرضت لها المملكة العربية السعودية وراح ضحيتها العديد من الابرياء وطالت العديد من المدن ولم يسلم منها حتى الحرمين الشريفين مكة المكرمة (حرسها الله) والمدينة المنورة على ساكنها افضل السلام وأجل التسليم وبعد أن استطاعت السلطات الأمنية هناك أن تحتويها وتقضى على (الخلايا) التى نفذتها اما قتلاً أو اعتقالاً وفى مؤتمر صحفى سأل أحد الصحفيين سمو الأمير نايف بن عبد العزيز وزير داخلية المملكة العربية السعودية عن (عدد المعتقلين السياسيين لديكم)! رد الامير نايف بهدوء: لا يوجد فى المملكة معتقلون سياسيون. قال الصحفى : أقصد المعتقلين على خلفية (التفجيرات) الارهابية. رد الوزير وكأن لسان حاله يقول (ها أنت قلتها ..هجمات ارهابية) قال الأمير نايف: هؤلاء ليسو معتقلين سياسيين. انهم مجرمون ويخضعون للتحقيق وفقاً لما ار تكبوا من جرائم . العبارات تصدر من الأمير نايف (عميد) وزراء الداخلية العرب والمسلمين فهو الأقدم وقد اكتسب خبرة (تراكمية) غنية فى ميدان الأمن. لقد قدم الأمير نايف (حكمة) يا حبذا لو أخذ بها صناع وحماة الأمن عندنا. تداعت الى ذهنى تلك التصريحات وذلك الموقف وأنا أقف على تفاصيل الأحداث التى شهدها قلب الخرطوم الأسبوع الماضى حينما أقدمت مجموعة من (الارهابيين) على ترويع المواطنين بالقاء الحجارة و(العبوات الناسفة) على بعض محطات الوقود فى (وضح النهار) وفى وقت كانت المنطقة تعج بآلاف المواطنين الأبرياء والذين كان من الممكن أن يروحوا ضحية لذلك العمل الاجرامى (لولا)! لولا ماذا: عناية الله بطبيعة الحال ثم يقظة رجال الشرطة وفرسان الدفاع المدنى الذين لولا وجودهم الكثيف والمستمر و(انتشارهم) على مدار الساعة لتحققت رغبات (الأشقياء) فى تحويل عاصمتنا الى (بغداد) أخرى وهو الهدف الأساس الذى تسعى اليه الأيدى (الخفية) التى تحرك هذه الأيدى البلهاء هنا فى الداخل. وتلكما قضيتان مهمتان يجب أخذهما فى الاعتبار الأولى أن الجريمة لا (تتقسم) ويجب ألا تلصق بعض وسائل الاعلام أى (عناوين) بتلك الجماعات وذلك بنسبتها الى هذه أو تلك من الجماعات المسلحة او السياسية. هذا عمل اجرامى قامت به مجموعة مجرمة ويجب التعامل معها على هذا الاساس لأن نسبتها الى أى جهة (كائنة من كانت تلك الجهة) يضفى على هذا السلوك الاجرامى (شرعية) لا يستحقها! الأمر الثانى وهو الأهم أن تلك الأحداث قد أثبتت (صواب) النظرية الأمنية التى تقوم شرطتنا الباسلة بتطبيقها باحترافية عالية و(وعى) تام وهى النظرية القائمة على أن تكون الشرطة (حاضرة) وجاهزة فى مكان (توقع) حدوث الجريمة لا أن يتم استدعاؤها بعد (وقوع الكارثة) ولقد ثبت أن أحداث الأسبوع الماضى كان من الممكن أن تؤدى الى وقوع كارثة ماحقة لولا ان الشرطة كانت حاضرة فى الزمان والمكان المناسبين. هذا ما شهد به المواطنون وأكدته الوقائع. ان البعض يعتقدون أن الأمن (يحس) ولا يرى! هذه رومانسية و (نحمد الله) أن رجال أمننا لا يؤمنون بها لأنه ببساطة لا توجد أى (مقومات) لتلك الفكرة فى بلد اذا صدمت سيارة (امرأة) وسببت لها (الأذى البسيط) فان اهلها يمكن أن (يرجموا) السائق حتى الموت وقد حدث! هذا اضافة الى أن البلد (خارجة من ظروف استثنائية و ظروف حرب) كما قال سعادة الفريق شرطة محمد نجيب الطيب مدير شرطة ولاية الخرطوم مضيفاً (اننا لا نضمن أحداً). أزيد ليس هنالك مجال لانتظار أى (مفاجآت) غير سارة. اننا نتمنى أن نصل الى مرحلة الأمن الذى يحس ولا يرى ولكن حتى ذلك الوقت فاننا نشد على أيدي رجال الشرطة الذين يجوبون شوارعنا وأيديهم على الزناد وعيونهم كعيون (الصقور الكاسرة) فى استعداد للانقضاض على أى يد تحاول المساس بأمن هذا الوطن ومواطنيه. لقد خشيت أن يكون بعض رجال أمننا يؤمنون بنظرية الأمن (المحسوس) غير أننى علمت من مصدر شرطى رفيع أن عملية الانتشار الشرطى سوف تستمر فى حماية ورعاية الوطن والمواطن والذى عليه أن ينام قرير العين هانيها.
                  

العنوان الكاتب Date
Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini09-27-07, 09:14 PM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini09-27-07, 09:28 PM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini09-27-07, 09:36 PM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! نصار09-27-07, 09:55 PM
    Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini10-03-07, 02:26 PM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! نصار09-28-07, 01:19 AM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! الزوول09-28-07, 09:22 AM
    Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini09-28-07, 10:05 AM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! اسعد الريفى10-03-07, 11:48 AM
    Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! jini10-03-07, 02:36 PM
  Re: Django Does Not Forgive,the return of Bin Zoma! نصار10-04-07, 01:44 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de