حديد يلاقي حديد ... جعلي يجبر القطار على التوقف بعصاته ....!!

Quote: وقال بعض قدامى مواطني شندي أن سعد حاول تكرار تجربة سابقة وإقتبس العبارة نفسها من رجل أخر في مدينة شندي سيق أن فعل الشي نفسه إلا أن القطار دهسه وحول جسده إلى أشلاء

Quote: نفسنا لا تعجبنا لا تغلبنا

Quote: الزول دة امه شايقية ههههههههههههه

Quote: الحديد لو لاقى حديد كان الضحك شرطو و لحقوا اخوه، علا سميي زولا كلس و فاطي اربعة!

Quote: ما فضل ليكم الا تشربوا النيل ده كلو تخلونا ملوص.

Quote: قال السما التنقد قال...تخرموها انتو نقعد ليكم وين...فلكيين ما عندكم انتو؟؟؟

Quote: اها نحن زاتنا ياقمر قاعدين هنا ونشوف اخرتها معاكم

Quote: ما عارفة اتذكرت تراجي مصطفي لي شنو

Quote: ياربى يكون السواق شايقيز؟؟

Quote: ناذر.. سعد ود فضيل دا خليهو يروح يقيف في مزلقان وادي العوتيب لو جماعتنا ما خلو ريحتو طير طير ..

Quote: وين الصور ؟؟

Quote: يا ناذر نزل لمعتصم دا صورة ( مريم الشجاعه).. ما هو كلو جعليين..

Quote: عفيت منه الجعلى الحر انت عارف سواق القطر ده كان شايقى كان انتهى منو جعوليه ساى

Quote: ناذر سلامات يخيل لي سعد بعد ما وقف القطر قام يعرض ويردد هلا هلا يا سعد ياكا بتسد ويتقد وفوق ابدومات تركب وتشد الجلابية والسديري والتوب الفرد وللبنسون كمان تجبد

Quote: وعمل لى معاينة سريعة لكسر او رضوخ مافى حاجة مافى حاجة سلامة سلامة فى اللحظة ديى جا عمى السر قدور ولقى المكتب فاير ـ فى شنو ؟ سلمى الشيخ مالك ؟ حكيت ليهو مش يقول لى كفارة ولا سلامتك ؟ قام قال لى ـ اها اللورى كيف؟ تانى يوم كتبت "حديد لاقى حديد" شفت كيف ؟

Quote: لكن وجدت خيط لفكرة جميلة مع الاخت سلمي وذكرياتهامع جيل العمالقة

Quote: الأستاذ ناذر خليفة سلام من الله يغشاكم وكل أعضاء منبر سودانيز أون لأين اطلعت على بوست من طرفكم بمنبر سوادنيز أون لاين بعنوان (حديد يلاقي حديد...) حول رجل أجبر القطار على التوقف أود أن أصحح معلومة وردت في معرض سردك للقصة حيث أشرت إلى قصة قديمة حدثت من شخص آخر وذكرت إنه من أهالي شندي لا أعلم إن كان هناك من فعل هذا من سكان شندي أم لا لكن صاحب القصة الشهيرة ليس من سكان شندي على ما اعتقد إنما هو من أهالي منطقة أم الطيور غرب الدامر وعطبرة واسمه عثمان عبد الجليل الطاهر عليه رحمة الله وحدثت هذه القصة في بداية سبعينات القرن الماضي واشتهر المرحوم بلقب الكلس نظرا لشجاعته وكرمه وكان كريما رغم فقره حيث كان يسد الطريق أمام اللواري المسافرة ويحلف عليهم إن كان الوقت وقت وجبة ويدخلهم إلى أقرب ديوان في القرية وهي قرية أم الطيور طبعا ويدخل أقرب زريبة ويذبح لهم ما تيسر أما قصته مع القطار ففي امسية من أمسيات أوائل السبعينات كان الكلس قادما من عطبرة على حماره وبمعيته صديقه قسم الله الماحي الشهير أيضا في المنطقة بود الماحي وبعد خروجهما من كبري عطبرة كان لا بد أن يعديا خط السكة الحديد في اتجاه معدية أم الطيور وبعد أن عدى أمامه ود الماحي والكلس من خلف استعجله الكلس وطلب من أنه يسرع لأن القطار بدأ يلوح من بعيد فرد عليه ود الماحي بعد أن تجاوزا خط السكة الحديد بلهجة محلية (أفو يا الكلس خائف من الموت) فعلى الفور ترجل الكلس من من حماره وقفل راجعا بعد أن ربط عماته في وسطه ووضع طاقيته في مقدمة رأسه حتى كادت أن تحجب عينيه ووقف على خط السكة حديد وقال قولته المشهورة (حديد يلاقي حديد ينبرش الإضينة ويثبت الصنديد)وطبعا القطار لم يتوقف ودسه رحمه الله رحمة واسعة ولكم خالص تحياتي فقط أردت التوضيح

Quote: في زول بلاقي قطار فوق سكتو