كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
Re: يااااااااسلام عليك يا موصلي (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
Quote: يااااااااسلام عليك يا موصلي |
ناذر الخليفة و الرائع الأستاذ الموسيقار الموصلي
يا أخي مالكم علينا دايريين تبكونا... عبركم خالص التحية و الأشواق للمرهف الجميل الحساس والموهوب الذي ساهم في تشكيل وجدان جميع الشعب السوداني الأستاذ :الشاعر هاشم صديق ... مع خالص تحياتنا لأمهاتنا في جميع بقاع الكرة الأرضية...
مع خالص حبي لكم جميعاً ودمتم رائعيييييييين
عمر مصطفي محمد الحاج
بورتبيل
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يااااااااسلام عليك يا موصلي (Re: Omer Mustafa)
|
العزيز عمر مصطفى
Quote: يا أخي مالكم علينا دايريين تبكونا... عبركم خالص التحية و الأشواق للمرهف الجميل الحساس والموهوب الذي ساهم في تشكيل وجدان جميع الشعب السوداني الأستاذ :الشاعر هاشم صديق ... مع خالص تحياتنا لأمهاتنا في جميع بقاع الكرة الأرضية...
|
فلنبك جميعا شوقاً للوطن بكاءص طويلاً ونبيلا ولك الحب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: يا سلام عليك يا يوسف الموصلي .. دا الشغل ولا بلاش .. (5-10) (Re: ناذر محمد الخليفة)
|
نتابع .. نتأمل .. نفهم و نزداد علما ، بالله خلو البوست باقيا مُطلا خفاقا أبيا !
يا نآذر وصلني رقم تلفونك .. إتصلنا .. سنعاود ( تلفونك البيك ما خبور .. انتو يا اهل الوفرة و الشعور )
.. ليك يا موصلي مودتنا .. و ليك تحت هنا ، بعض من محاولات التفكر في مسار الاوركسترالية و الغنائية السودانية
.. مدرسة الغناء الاوركسترالي التانية !
المدى الزمني - الغنائي 1940 -------- 1962
.. و علي مدى النصف الاول للستينات ، تخلق و إنبثق مثلث برامودا السوداني الفني - الغنائي :
- محمد وردي - عبد الكريم الكابلي - محمد الامين
.. ظهور المثلث كان بيعني وصول حركة و قوى الدفع الاوركسترالي السوداني مستوي النضوج المتقدم ، و بروز الظواهر المتفردة - الاصيلة علي خلفية إتساع حجم التجربة المختزنة ..
" إنتاج التجربة ، إختزانا ثم هضمها ، ثم إعادة إنتاجا جيل بعد جيل ، و علي نحو جديد مُبدع و متفرد .. كان ذلك هو قانون تطور الغنائية السودانية The Dynamic Of Sudanese Lyricism
.. كان ذلك : هو الدفع الاوركسترالي القايم علي استقلالية و رسوخ الخماسي السوداني .. و لاحقا تجليات مقام (فا) الكبير ماركة ورشة السجانة : ناس خليل احمد ، و عبد الفتاح الله جابو و عربي و عثمان حسين ..
.. مجددا بنرصد العوامل التالية المبررة لظهور وردي .. و الدخول في عهد الغنائية الجديدة لكابلي ، محمد الامين ، صلاح مصطفى ، ود البادية ، حمد الريح ، و خدر بشير ، و العاقب و الفابيولاس رمضان زايد ، و بلافونت السودان شرحبيل احمد :
* تواصلت حركة الشعر الغنائي بتجليات تنافس بعضها الآخر : ليرك عبد المنعم عبد الحي لا يقل شأنا عن ليرك عبد الرحمن الريح و الذي لا يقل شأنا عن ليرك الامي و بآزرعة و الذي لايقل شانا عن ليرك ود القرشي و حسين عثمان منصور ..
* سبق ذلك إنتصار نهج تفعيلة الشعر السوداني علي يد العبادى ، ابو صلاح ، خليل فرح ، البنا ، ود الرضي .. ذلك التحرر السوداني الاصيل من صيغة الاطناب الفراهيدي - العروبي ، هو اللي مهد لظهور ليرك سيد عبد العزيز ، عبيد عبد الرحمن ، المساح ، الامي ثم عتيق ، الجاغريو ، و عبد الرحمن الريح
* بلوغ حالة الاندماج ما بين - الجملة اللحنية الموروثة من كرومة ، و خليل فرح و عبد المعين - و ما بين زخم الايقاعات السودانية ، مستوى عالي من التوافق ، مستوى أنتج نمط الموزارية السودانية المعروف حتى اليوم
" التأسيس لهذا الاندماج بداهو عبد المعين ، و اصلوا حسن عطية ، و بلغ تجليات ضخمة رشيقة علي يد احمد المصطفى بركات !
" احمد المصطفى هو حالة خاصة فريدة لاندماج موازير اللحن و الايقاع السوداني .. أصالة الغناء السوداني الاوركسترالي الحديث مربوطة با حمد المصطفي .. سنفرد شرحا وافيا لهذا الامر ! "
* و بالتالي فإنو : الغنائية و التطريب السوداني كان و لا يزال و حيظل نتاج التصالح و التوافق التاريخي العظيم الحدث ما بين تحرر العود السوداني من التخت العربي و إنتاجو لمقام خماسي فريد ، و ما بين مجمل زخم الايقاعات الستة و موازير تلك الايقاعات
( و بالضرور حنقول :
و سط هذا الحِراك ، في قلب هذه التجربة الموزارية و كإمتداد ليها و ليس خارجا ، حتتواصل عذابات و معاناة الموسيقي و المُغني السوداني لفك الازمة الخامسة : ازمة الهارمونية و التوزيع الاوركسترالي و الخروج السوداني الرصين من رتابة و محدودية البوليفونيا .. الي سعة و جماليات المونوفونيك السوداني المرتقب .. )
| |
|
|
|
|
|
|
|