جبال النوبة...ضمير السودان الغائب..

Quote: انا لست فى حاجة للدفاع عن نفسى و لا اللهث من وراء وزارة فابحثى عن الذين يفعلون ذلك. الحمدلله تاريخنا ناصع و يشهد له الاعداء قبل الاصدقاء لذا لست فى حاجة للدفاع عن نفسى كما قلت.

Quote: متى مابدأت الردود تأخذ الطابع الممعن فى الخيال تلفيقا مع بعضا من الشخصنة...تأكد أن وباء الافلاس قد فعل فعله.

Quote: الاخت امنة، اعدك بانى سوف اقوم بالمهمة،

Quote: الاخ معتز، "ِشن جاب الشرق لجبال النوبة......." منتهى البساطة و السطحية فى تناول قضايا الوطن. على الكردفانيين ان ينتفضوا لتتغيير الوضع المزرى فيها، و الا ستظل كردفان متخلفة كما هى عليه الان. مع تحياتى، طالب

Quote: معليش ماتزعل منى لكن صدقنى ماقدرت ابلعها ياخ نحن فى النهاية اهل .. شن جاب الشرق لى جبال النوبه يعنى خلاص مشاكل الشرق انتهت..؟؟!!

Quote: مدهشة هى العقلية التى يفكر بها بعض أخواننا من كردفان !!

Quote: جبال النوبة... جرحى المتجدد على الدوام... وهمى فى الغدو والرواح.. وأحلامى المزعجة.. الأخت نور آسف لأنني اطلعت على ذلك مؤخرا ، تحت وطأة (الزحمة)، ولكن يظل المنبر هو الرئة الوحيدة التي أتنفس من خلالها. نعم هو الإنصاف ، بين معادلتين. حزن قاتل لا يدفعنا إلى التباكي وإن هدنا البكاء و تفرقة بين من هو السوداني ومن هي الفئة السودانية الحاكمة. هذا الميزان لو حكمناه بيننا لما كان هنالك ما يزعج. تحية للجبال كلها، وكانت آخر رحلاتي عن طريق العباسية تقلي (درب الهوى) إلى كادقلي، الأزرق ، هيبان، كودي ، أم دورين (التي استغرب لاسمها العربي) مرورا بكل القبائل وكل القرى حتى جنقارا (مصدر صمغ اللبان). اشتاق لكل ذلك الآن الجبال الجنوبية والغربية وحنين خاص يهزني إلى الدلنج وإلى ذلك الجبل السامق (جبل عيد العلم)، خروجي في طلب العسل. اشتاق للمنطقة وأحن حتى لثعابينها، أب سبحة، الدقر، الوشاش والدفان والحيات العظيمة. أموت حنينا إلى الكمبلة وأود لو أرقص بينهم حتى أخر ساقطا من التعب. تعب يهد جسدي ويعافي فؤادي. ولن أخلع قرون الثور من رأسي حتى أسمع منك المزيد. تعالي أختي نغني في هذا الزمن المر ودعينا من السياسة والساسة. انتظرك في الحلبة، فلقد سمعت صوت النقارة يدعوني. أختي لا أقلل من دور السياسة ولكنها لحظة حنين. أعذريني. شكرا لك فلقد أثرت الذكريات. و تحية صادقة

Quote: الحركة الشعبية تتحدث عن إجتماعات سرية للمؤتمر الوطني عن جبال النوبة Jul 29, 2006, 14:11 الحركة الشعبية تتحدث عن إجتماعات سرية للمؤتمر الوطني عن جبال النوبة "الأيام" بات في حكم المؤكد ان تكشف الحركة الشعبية عن ما تسميه (الجيوب التي تخلق الزعزعة والبلبلة في جنوب كردفان) فيما طالب النائب البرلماني عن كتلة الحركة الشعبية وممثلها بجنوب كردفان رمضان شميلا ابناء ولاية جنوب كردفان باختلاف انتماءاتهم السياسية بتبنى المبادرة التي اطلقها نواب الولاية بالبرلمان لحل قضية التناوب على رئاسة المجلس التشريعي بالولاية ولتفويت الفرصة عن من أسماهم باعداء الولاية والوصول بها للاستقرار وأماط رمضان شميلا اللثام ل(الايام) عن اتجاه في الحركة الشعبية لتحريك ملف جنوب كردفان بشكل ربما يكون الخطوة الأخيرة لمعرفة الجيوب التي تخلق الزعزعة وعدم الاستقرار في الولاية واشار لوجود بعض الاعمال خلف الحواجز ضد استقرار الولاية وأوضح (سمعنا ان هناك اجتماعات تنظيمية لبعض افراد المؤتمر الوطني تقام في الخرطوم تتحدث عن الوضع في الولاية ووضعت استراتيجية تشير الى ان الاسلام اصبح مهدداً في جنوب كردفان) وأكد على ان تلك الاجتماعات تتم في الخفاء مما يدل على خبث النوايا وتوقع شميلا ان تنكشف الايادي التي تتحرك لزعزعة الامن والاستقرار في الولاية قريباً واوضح ان الحركة في مرحلة جمع المعلومات وتحديد المسئولية واضاف (وذلك حتى لا نكيل اتهامات دون دليل لا سيما وان تلك الاجتماعات تتم في الخفاء ولو كان جميع من في المؤتمر الوطني معها لتمت بصورة معلنة) وأشار شميلا للاوضاع في الولاية وقال ان ما يدور فيها يؤكد ان هناك عملاً مدبراً لخلق فتنة في الولاية ولا يصب في اتجاه خلق جو معافى وآمن ومستقر واضاف (وما يؤكد ذلك الأحداث التي وقعت الاسبوع الماضي في الولاية)..

(عدل بواسطة nour tawir on 07-30-2006, 10:57 PM)

Quote: " شن العميد تلفون كوكو ابوجلحة مدير الانتاج العسكرى بالجيش الشعبى لتحرير السودان ورئيس مؤتمر قيادات الريف الجنوبى لولاية جنوب كردفان هجوما عنيفا على قيادة الحركة الشعبية بالخرطوم وقال العميد تلفون فى بيان غاضب حصل (المركز السوداني للخدمات الصحفية) على نسخة منه ان ابناء جبال النوبة بالحركة تعرضوا لما أسماه خيانة من قيادة الحركة الشعبية رغم تقديمهم تضحيات كبيرة ونضالهم الكبير منذ العام 1985 ونفى العميد كوكو ان يكون قد انضم للمؤتمر الوطنى مشددا على انه لا يزال عضوا وقياديا بالحركة الشعبية وسيبقى ليحارب من وصفهم بالانتهازيين وزارعي الفتنة الذين قال انهم ترقوا الى ارفع المناصب بدماء ابناء الشعب السودانى بأكمله.