|
Re: ماسة... في عيد الحب! (Re: إيمان أحمد)
|
من يتطلع الى الماس يعشف ان يتصعد فوق الجسس وفوق جماجم البؤساء.....ولا يصل الإنسان الى تلك الدرجه فى درك اسفل سافلين....الا بإفراغ آخر ذره من ذرات الروح والمعانى....لتحل محلها كتل المجسدات الماديه.....لتجذر الوثنيه فى أدمغتهم التى تتصاعد منها رائحة نتنه.....لذا جسد بولس الاله فى عيسى ليتحسسوا ربهم المجسد..... أنها لغز البحث عن القيمه الماديه الثمينه مهما كان الثمن صناعة حروب أو صناعة أوبئه للتفريغ والحيازه
ايمان الإنسان....لك الود والامانى والسلام
منصور
|
|
|
|
|
|
|
|
|