يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-26-2024, 12:27 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة امانى عبد الجليل(الجندرية)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-09-2008, 08:16 PM

الجندرية
<aالجندرية
تاريخ التسجيل: 10-02-2002
مجموع المشاركات: 9450

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان (Re: الجندرية)

    Quote: قـراءة فـي «طواحيـن بيـروت» و«الظـل والصـدى»


    مـاذا تعلمنـا الروايـات اللبنانيـة عـن الحـرب؟





    يمنى العيد



    هل علمتنا الحرب الأهلية (1975 ـ 1990) درسا، وهل استطاع الأدب الروائي بنقده لها، وبالحكي عن مخاطرها ومآسيها، أن يغيّر شيئا في وعي اللبنانيين الثقافي الجمعي، أو أن يساهم في الحؤول دون حرب أهلية محتملة بيننا؟
    أسئلة راودتني وألحت عليّ وأنا أعيد قراءة رواية «طواحين بيروت» (1973) لتوفيق يوسف عواد (1911 ـ 1989)، وما كتبه بعض الأدباء اللبنانيين في زمن الحرب من روايات عن هذه الحرب. راودتني هذه الأسئلة وحملتني على الشك في أن يكون أحد من المهتمين بحال لبنان وحروبه الأهلية قد قرأ هذه الروايات أو بعضها، أو أن يكون من قرأها حفل بما تقول، أو أولى أهمية ما لما يقدمه الأدب من فكر وثقافة ومعان تخص ما نعانيه من مشاكل وتكشف عن واقع حقيقتها.
    بداية أتوقف عند رواية «طواحين بيروت» التي، وكما أرى، تستعيد اليوم، حضورا لافتا لها، لا باعتبارها عملا فنيا مميزا وحسب، إنما، وبشكل خاص، بما تحكيه وتستشرفه، مما يجعلنا، نحن القراء، نأسف لحالنا ونحنق على ذواتنا، إذ كيف يمكن أن نعود الى ما كنا عليه من صراع دمر وطننا، وكيف لم نصلح أحوالنا وما قد يؤدي منها لاقتتالنا، كيف لم نعمل لغلق الأبواب أمام كل احتمال لحرب أهلية جديدة، ذقنا ما ذقناه منها من مآس وآلام، وعادت اليوم، تلوّح لنا في الأفق؟؟
    ٭ ٭ ٭
    تحكي رواية «طواحين بيروت»، وعلى مستواها الفني المتخيل، حكاية الصراع في لبنان بكل تعقداته وتشابك قضاياه وعلاقة ذلك بالنسيج الاجتماعي لهذا البلد، وبما هو نهج ثقافي ـ طائفي.
    تجري أحداث الحكاية التي ترويها الرواية في فترة مفصلية من تاريخ لبنان الحديث، هي فترة الستينيات التي عرفت صعودا للفئات البرجوازية اللبنانية، خاصة الفئة الوسطى، وتلازم ذلك وانتظام المنتجين، على مختلف الصعد الإنتاجية، في هيئات نقابية تناهض سلطة الفساد وتسعى لتحسين الأوضاع المعيشية للمنتجين والعمال على مختلف مستوياتهم، وذلك على قاعدة مفهوم للوطن مدني يجمع بين المسلمين والمسيحيين.
    تنبني حكاية الصراع، روائيا، حول مسعى إصلاحي ـ تغييري يلتزم به الجيل الناشئ في لبنان من طلاب الجامعات، وعلى رأسهم، أو في مقدمهم، هاني الراعي المسيحي وتميمة نصور المسلمة الشيعية. كلاهما قادم من الأطراف: هاني من قرية المطلة في المتن الشمالي ـ أي من الجبل المسيحي ـ وتميمة من قرية المهدية في الجنوب اللبناني ـ الشيعي في غالبيته ـ وكلاهما يعاني من هذا التغيير في أجواء حياته بسبب الانتقال من بساطة القرية الى صخب المدينة، في ما هما يعملان من أجل التغيير، الإصلاحي، داخل المدينة. إنهما مختلفان في الطائفة وفي ما يستتبع ذلك من عادات وتقاليد، لكنهما يلتقيان في مشروع ينبذ التعصب ويهيئ لما يجمع بين اللبنانيين.
    ينطلق هذا المشروع، في الرواية، من هدف محدد عند الطلاب، هو تطوير الجامعة اللبنانية التي كانت تقتصر، وقتذاك، وحسب الرواية، على تعليم العلوم الإنسانية. إلا أن ما تقوله الرواية بشأن على أن تطوير الجامعة اللبنانية، وكما طرحه الطلاب، في الرواية، هو بإنشاء كليات للعلوم والهندسة.. كليات تستأثر بها جامعات خاصة تتوزع الطوائف، فتنقسم وتتباين تبعا لذلك البرامج وتتعدد اللغات.. وبذلك تبدو هذه الجامعات أقرب الى أن تكون معامل للتعصب والأصبغة العقائدية، بدل التقارب والتوحيد على قاعدة المواطنية. إنها أمكنة للتوزيع الطائفي الذي يولد مشكلات خطيرة.
    هكذا تبرز الرواية دور المؤسسة التعليمية، الوطنية، في حل المسألة الطائفية، كما في عملية الإصلاح الاجتماعي ـ الوطني بعامة، وتنيط بالطلاب، الوطنيين، مسيحيين ومسلمين، مشروع التغيير.
    لكن ثمة أموراً تحول دون نجاح مشروع الطلاب التغييري. تتناول الرواية هذه الأمور، فتشير الى بعضها وتحكي عن بعضها الآخر بإسهاب: تشير الى تعرض السلطة الحاكمة آنذاك لمظاهرة الطلاب، والى مجهولين يطلقون الرصاص عليها. وتحكي عن «معامل التعصب وغبار الشوارع الغوغائي. والزعماء التقليديين وتجار النفوذ» الذين اندسوا في صفوف الطلاب، تحركهم مآربهم الحزبية وشهواتهم الخاصة... وأصبغتهم العقائدية. (ص 162) (1).
    ثمة فساد، وتقاليد بالية، وثقافة مأزومة تتمثل في الرواية بـ:
    ÷ جابر نصور، أخ تميمة، الذي يسرق مال أمه ويهدر مال أبيه المهاجر.
    ÷ حسين القموعي، صديق جابر، الذي يعيش على حساب عاهرة تؤويه عندها في شارع المتنبي.
    ÷ رمزي رعد الشاعر والصحافي الذي يفض بكارة تميمة غير مبال بقيم أهلها الأخلاقية، ما يفضي بتميمة الى أن تصبح مشروع ضحية يتفق على تنفيذه أخوها مع صديقه القموعي.
    يفشل مشروع الطلاب التغييري بسبب واقع مسكون بالتعصب الطائفي والأصبغة العقائدية، والتقاليد البالية، والثقافة المأزومة... وضروب من الرواسب التي طفت أوحالاً.. وبمشاغبين.. وبكل ما يجعل أبواب المستقبل موصدة في وجوه هؤلاء الطلاب الساعين الى الوفاق والتغيير. يصرخ البعض «فلتسقط الطائفي»... و«فليسقط الخونة! تعيش الثورة» (ص 166).
    تتعدد الشعارات، تتضارب الأصوات.. وتتوالى الاتهامات وتذهب بتناقضها في أكثر من اتجاه. وتبدو بيروت في هذه الأجواء، وحسب الرواية، مثل قدر يغلي، وطواحين تجعجع ولا طحين (ص 99 و117)، وتتهيأ للحرب. هكذا:
    ÷ تعتدي «إسرائيل على مطار بيروت الدولية.. فلا يتعرض لها أحد» (ص 159).
    ÷ وينهار بنك انترا، يتزعزع الاقتصاد اللبناني، و«آلهة يسقطون الى حضيض التزوير والاحتيال والسرقة (...) أقنعة تتمزق فإذا خلفها وجوه مجرمين» (ص 122).
    ويشتد انقسام اللبنانيين، وعلى حد طائفي، في موقفهم، يومذاك، من الحركة الفلسطينية، ومن المقاومين، ومن إسرائيل. يزداد الصراع بين المسلم المنحاز لانتماء قومي عربي، وبين المسيحي المنحاز لكيان لبناني، وإن كان هذا المسلم، أو هذا المسيحي، لا يمثل كل المسلمين أو كل المسيحيين.
    لا شيء نفع، وحسب الرواية، لتجنيب بيروت، يومذاك، حربا قادمة، واقتتالا ظهرت بوادره. لا محاولة الطلاب في السعي لمشروع يوحدهم، على قاعدة المواطنية، ولا الإلفة الموجودة بين بعض المسيحيين والمسلمين والتي قدمته الرواية مثالين لها:
    ـ الأول تجلى في رئيس الدير الذي حمل لقب «الأبونا الشيخ»، وذلك بعد ان استضاف المعلم المسلم ـ الشيعي بين رهبانه (ص131).
    ـ والثاني تجلى في سلوك المعلم حسيب المسلم الذي انتشل حنا المسيحي من الغرق قبل ان ينتشل أخاه محموداً، وحين عاد الى أخيه كان قد فات الأوان (ص113).
    الفشل والحرب
    يفشل مشروع الطلاب في بيروت، أواخر الستينيات، وقبل ان تندلع الحرب عام ,1975 ومع استفحال التناقض والصراع الطائفي، لا يعود من فائدة للأصوات التي تتردد، في الرواية، محذرة من الحرب، ومن البارود، ومن وقوع الاقتتال الأهلي، ومن اسرائيل التي «لن توفّر لبنان» (ص99).
    يقتل المسلم جابر نصور، بالتعاون مع صديقه القموعي، الـ«مس» ماري المسيحية، عن طريق الخطأ، من غيمة كانت هي المقصودة. ومع هذا تتحول بيروت، إثر هذا الحادث، الى بحر هائج: تكسير وإحراق، وبوادر حرب أهلية.
    وفي الليل، في العتمة: عتمة السماء، وعتمة الواقع والوعي به، تزحف القوات الإسرائيلية على الجنوب من البر والجو، وتضرب قرى شبعا وكفر شوبا والفريديس والمهدية (قرية تميمة)، (ص 266).
    إسرائيل التي تستغل، كما توحي الرواية، انقسام اللبنانيين وصراعهم الذي اتخذ طابعا طائفيا، تبدو عاملا في تكريس هذا الانقسام وإضرام النار فيه.
    يفشل مشروع الطلاب الذي عملت تميمة من أجله مع هاني الراعي. يصبح الحب بينها وبين هاني مستحيلا. هكذا وبعد محاول اغتيالها واجتياح اسرائيل لقريتها.. لم يبق أمام هذه الفتاة الجنوبية إلا ان تعلن في نهاية حكايتها التي ترويها الرواية:
    «سأحارب... فهذا هو طريق مصيري» (ص 268 و269). تذهب تميمة لتحارب اسرائيل، ولكن لتحارب، في الوقت نفسه، وكما تعلن لهاني: «ضد كل الشرائع والتقاليد التي ارتضاها المجتمع» (ص269) والتي أدت الى الفساد، وحالت دون الجمع بينها وبين هاني، وبالتالي دون نجاح مشروع التغيير الذي عملا سوية من أجله.
    يبقى هاني في بيروت، وتشعر تميمة بأن الطريق اختلف بينهما، فنسأل: «أهي النهاية حقا؟». تسأل، ولكنها تجد نفسها عاجزة عن تصوّر ذلك وقبوله. فتسارع الى القول مخاطبة هاني:
    «هات يدك..» (ص269).
    كأنها بذلك تعبّر عن خوفها من اختلاف الطريق، ومما قد يُفضي إليه هذا الاختلاف: الانقسام وصراع ينذر بالاقتتال على حد هذا الانقسام، الطائفي، وخياراته المؤلمة.
    أقف عند هذا الحد في تقويمي اليوم، لهذه الرواية تاركة للقارئ، بعامة، واللبناني بخاصة، حرية الفهم والتأويل وإقامة العلاقات بين السردي المتخيّل والمرجعي الواقعي وفق الأمكنة والأزمنة التي نعيش، والانتماءات التي نعاني...
    الظل والصدى
    أما الموقف الروائي اللبناني من الحرب التي توقعتها رواية عواد وعشنا مآسيها خلال خمس عشرة سنة، فإني أكتفي بالإشارة الى رواية «الظل والصدى (1989) ليوسف حبشي الأشقر الذي شارك معظم الروائيين اللبنانيين، الذين كتبوا عن هذه الحرب، رفضهم لها. لكنه كان الأقرب الى عواد، في تحذيره من الانقسام الطائفي وعواقبه المأساوية على اللبنانيين جميعا.
    يرفض اسكندر، بطل رواية «الظل والصدى»، الحرب. يرفض أن يكون مع المسلمين الذين يحاربون المسيحيين، أو يقضون، في هذه الحرب الأهلية، ضدهم ـ والمسلمون في الرواية هم أهل رأس بيروت حيث يسكن اسكندر ـ وكذلك يرفض اسكندر ان يقف مع أهل قرية «كفر ملات» ـ قريته ـ المسيحيين. يرفض الـ هنا والـ هناك. لأن: «كلاهما يقتل، كلاهما يسرق، كلاهما يكذب، كلاهما بتعصّب» (ص190).
    يقف اسكندر ضد هذه الحرب ـ الأهلية ـ وخارجها. لأن الطرفين يتساويان فيها: المسلم والمسيحي. يتساويان في القتل والسرقة... وبهذا يلتقي الأشقر مع معظم كتّاب رواية الحرب في لبنان حول معنى هذه الحرب الأهلية والموقف منها.
    إلا ان اسكندر وإن رفض هذه الحرب، شأن الشخصية، في معظم روايات الحرب اللبنانية، فإنه يبقى مختلفا عنها، كونه ليس مثلها، مجرد شخصية، بل هو بطل يتفرّد بدعوته الى ثورة في الكيان.. كيف؟
    ـ يشير خليل، احدى شخصيات الرواية، الى حوادث 1860 التي قُتِل فيها خاله، ويرى ان المسيحيين كانوا هم الضحية، وان المسألة هي مسألتهم في هذا الشرق المسلم، انهم «مجموعة خائفين».
    لكن، لئن كان هذا واقعا تاريخيا، أحد أسبابه الواقع الديمغرافي القائم، بهويته، على الانتماء الديني والذي يشكل فيه المسيحيون أقلية، فإن يوسف حبشي الأشقر، وكما يعبّر منظور روايته، يرفض ان تتحول الضحية إلى جلاد، لذا نجده يدعو الى هذه الثورة في الكيان والتي هي في معناها الأعمق ارتقاء بالذات البشرية الى الذات الالهية في الانسان. انها ثورة ترتكز الى اللوغس الديني المسيحي لتكشف، حسب المعنى العميق للرواية، بأن المشكلة، مشكلة المسيحية في لبنان، ليست كما يظن المقاتل صراعا بين المسيحي والمسلم، بل هي مشكلة الظل والصدى، أي هذا الفهم الخاطئ للمسيحية كدين وكتاريخ عريق في هذا المشرق. هكذا ينفتح سرد الرواية على ذاك التاريخ، وعلى المسيحيين فيه، لتحكي عن الأصول، أصول الأجداد الوافدين الى لبنان من حوران، وربما من أكثر من مكان.
    تبرز الرواية الجذر المشترك الذي يجمع بين اللبنانيين، وتشير ضمنا، الى انتماء متعدد، وهوية لا تفرق، الى تاريخ علينا ان لا ننساه. الى ظل وصدى علينا ان نعي معناهما وتدرك دلالة العلاقة بينهما.
    فهل قرأنا، وهل تعلمنا؟
    وهل علمتنا الحرب الأهلية التي عشنا درسا، أم اننا ما زلنا نسبح في دوامة العودة على بدء، دوامة الحروب التي تتكرر وتتركنا نحيا مآسيها!!

    http://www.assafir.com/WeeklyArticle.aspx?EditionId=525...84%D8%B9%D9%8A%D8%AF
                  

العنوان الكاتب Date
يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 07:59 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 08:16 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان Tragie Mustafa05-09-08, 08:20 PM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 08:51 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 09:04 PM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان Tragie Mustafa05-09-08, 09:19 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان محمد البشرى الخضر05-09-08, 09:14 PM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان Tragie Mustafa05-09-08, 09:20 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 09:29 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 09:38 PM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان Tragie Mustafa05-09-08, 09:43 PM
      Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 09:49 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-09-08, 09:47 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-10-08, 05:39 AM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان حيدر حسن ميرغني05-10-08, 06:09 AM
      Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-10-08, 10:26 AM
        Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان كمال علي الزين05-10-08, 10:51 AM
          Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-11-08, 06:03 PM
            Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان كمال علي الزين05-11-08, 06:12 PM
              Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان osama elkhawad05-12-08, 01:35 AM
                Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-13-08, 09:32 AM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-15-08, 09:55 AM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-17-08, 08:46 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان امير عوض الجمري05-18-08, 06:38 AM
    Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-19-08, 07:59 PM
  Re: يمنى حبيبتي .. سلمت وسلم لبنان الجندرية05-25-08, 04:56 PM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de