فضحتونا الله يفضحكم فى القبل الأربعة!!!!!!!!!!!!!!

Quote: لاستخبارات السودانية تتجسس في العراق والصومال لحساب أميركا مسؤول أمني سابق بالخرطوم: قدمنا خدمات مماثلة من قبل لندن: «الشرق الاوسط» الخرطوم: إسماعيل ادم قال مسؤولو استخبارات اميركيون إن السودان تجسس سرا على الجماعات المسلحة في العراق لصالح جهاز الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي إيه) في مثال يظهر تعاونا بين واشنطن والخرطوم في الخفاء فيما تناصب الجهتان العداء في العلن. كما تعاون الاستخبارات السودانية واشنطن في الصومال لتحديد عناصر القاعدة. ولم يستبعد ضابط سابق في جهاز الامن السوداني حدوث تعاون من هذا النوع حول العراق أو غيره في اطار التعاون المعلن لمكافحة الارهاب. وقال المسؤول لـ«الشرق الاوسط» طالبا عدم كشف اسمه ان «مثل هذا التعاون موجود اصلا بين اجهزة المخابرات بين الدول في اطار ما يعرف بالتعاون الامني». واضاف «في عهد الرئيس السابق جعفر نميري كان جهاز المخابرات السوداني يمد كوريا الجنوبية بمعلومات عن كوريا الشمالية، خاصة نشاط بيونغ يانغ في افريقيا، بمقابل مادي وعيني». التعليــقــــات سالم فهد، «المملكة العربية السعودية»، 12/06/2007 عندما قرأت الخبر، أتت على محياي إبتسامة عريضة، فبمجرد النظر إلى العلاقة الأمريكية السودانية، يأتيك المثل القائل : من برا الله الله ومن جوى يعلم الله . عبدالرحمن الصديق، «المملكة العربية السعودية»، 12/06/2007 لقد ذكر وزير الخارجية السابق مصطفى عثمان ان بلاده عيون وسمع المخابرات الامريكية. ان الحركة الاسلامية السودانية ترفع دائما شعارات علنية بانها ضد الغرب واليهود ولكنها في السر تذهب الى مواقف متناقضة حتى مع الاجماع العربي، فقد ايدت الحكومة السودانية غزو صدام للكويت ودفعت بجماهيرها للخروج للمطالبة بغزو السعودية وضربها بالكيماوي وهدم السد العالي. لهذه الحكومة مواقفة سريالية لا اخلاقية من اجل البقاء في السلطة. فهي تقتل بعض شعبها في دارفور وتمزق العلاقات بين القبائل. من هذا التقرير نفهم ان لامريكا مصلحة في بقاء الانقاذ ولذلك تتباطأ في الضغط عليها لحقن دماء الدارفوريين. سامر نجم، «اليمن»، 12/06/2007 عجيب أمر السودان ونظام البشير الذي يتدثر بالإسلام السياسي منذ استيلائه على الحكم بينما هو يقترف كل الموبقات التي تطيل بقاءه ومن ذلك القبض على المناضل العالمي كارلوس وتقديمه هدية للسلطات الفرنسية وهو الذي خدم القضية الفلسطينية أكثر مما خدمها النظام السوداني. إذن. يستحق نظام البشير كل الضغوط الدولية عليه بشأن دارفور والجنوب وكما يقول المثل الشعبي اليمني اللي مايعجبش يعجًب. walid shishani - sweden، «السويد»، 12/06/2007 لماذا لا يقال بوضوح إن النظام العربي الحالي، الثوري منه والرجعي على حد سواء، مرتبط إرتباطا وثيقا بأمريكا، مقابل ضمان إستمرارهم في نهب شعوبهم. مسكين هو المواطن العربي من المحيط إلى الخليج، وهنيئا له أحلامه المزعجه في نومه ويقظته. Mujahid Saleem Mohd، «المملكة العربية السعودية»، 12/06/2007 هكذا دائماً حكومات دول العالم الثالث يخدرون شعوبهم بالشعارات البراقة في العلن ويتجسسون لصالح اميركا واسرائيل في الخفاء ودون الاستفادة من هذه الخدمة القيمة. فنظام الخرطوم عينة جيدة من تلك الحكومات. سيف الدين الفاضل، «المملكة العربية السعودية»، 12/06/2007 كثير من تحامل على حكومة السودان ووصفوها بالعميل الأميركي فكيف يعقل أن يكون السودان جاسوسا لأميركا وتعلمون اليوم أن أميركا تسعى بكل جهدها من أجل تمرير عقوبات أممية على السودان. فبعد كل ذلك تعتقدون أن السودان أصبح جاسوسا لأمريكا في الخفاء. فالسودان ماض في طريقه ولن تثنيه القرارات البوشية وما يقوله ذلك المسئول الأمني عن جاسوسية السودان فلنسأله أين أنت اليوم وفي أي بلد تعيش بعد أن طردت من السودان. ما يقال عن السودان كثير ولكن كل ذلك فرقعة في فنجال. محمد عثمان، «السودان»، 12/06/2007 هذا التقرير ملفق وهو جزء من حملة تفكيك السودان - انني ادعو الانقاذ للتصالح مع شعبها - ولتعلم بانه كلما بعدت الشقة بينها وشعبها ستتكاثر عليها الطعنات ومقولات الابتزار والارباك. فللتجه للعدالة بين مواطنها ولتكفكف دموع وجراح المظلومين في اي منطقة في السودان وما اكثرها ام غير ذلك فسيضيع السودان ولن تجدوا - يا البشير وعلى عثمان - رأفة من الواقع ولن يرحمكم التاريخ.