|
Re: Darfur Genocide Support (Re: فيصل محمد خليل)
|
فيصل محمد خليل
دكتور مصطفى محمود الرجل الانسان
ustaz Faisal you know something my friend
every time i read something for you i feel really very proud to know a real gentleman like you
it is a real pleasure to have you in this post someone who is areal true sudanese from wadi halfa supporting darfur
thanks
mustafa
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Darfur Genocide Support (Re: Mustafa Mahmoud)
|
العزيز مصطفى محمود كان للمسرح دوره فى عرض ازمتنا دارفور وانقل لك بعضا مما كتبناه عن تلك المسرحية (المسرحية تبدأ من خارج الخشبة (الممثلة تبحث عن فضاء روحي مفقود، ممثل في شخص القرية المحترقة، أو ابنها المفقود) في هذا العرض نشهد تواشجاً حميماً بين الواقع اليومي والفرضية المسرحية.. حيث جملة العرض تتركز في رفض التشظي الاجتماعي للواقع اليومي/ الحياتي.. يبحث عن الهوية في سؤال جوهري غير معني (بكايليك) في خصوصيتها وكفى بل يتجاوزها ليسألنا عن هويتنا.. هوية ظلت لعشرات الأعوام مصدراًللسؤال.. جارة خلفها مئات الآلاف بل ملايين القتلى في أتون حروب بلا حصر، حاول العرض أن يقول كلمته في شأنها: «الحرب لا تمهلك حتى تنقذ الأطفال من الموت» لكن بدلاً عن الحرب (تعالوا نولع شمعة) ذلك ان كايليك (رغم الحريق بتحلم بالمطر،كايسه السكة).. عرض كايليك.. اتسم بحركة رصينة داخل الخشبة، متسقة مع الحدث، لغة العرض كانت محلية أحياناً يصعب عليك التقاطها لكنها أوصلتنا الى قمة المتعة المسرحية حتى حين استخدام الممثلين اللغة الانجليزية التي أيضاً كانت واضحة القسمات، وتفسيرنا لوجودها داخل العرض ان المخرج/ المؤلف يومئ الى خطورة وجود الأجنبي الذي بات (مخرجاً) لأهل المنطقة الذين يغنون ويحتفون بوجوده: الحكومة جوعتنا منظمة شبعتنا للخلطة أكلتنا.. سمنتنا.. فهل من منقذ لتلك المنطقة قبل الطوفان؟ هذا كلام كان فى العام قببل الفائت كنت فى دارفور وسمعت الحكامات يدعمن دخول القوات الاجنبية بقولهن ( حكومة جوعتنا ) وبالمناسبة كايليك قرية ابيدت بكاملها بالراجمات والقصف الجوى كما حكى لى شاهد عيان وهو مخرج المسرحية التى تحمل اسم كايليك
| |
|
|
|
|
|
|
Re: Darfur Genocide Support (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
سلمى الشيخ سلامة العزيز مصطفى محمود كان للمسرح دوره فى عرض ازمتنا دارفور وانقل لك بعضا مما كتبناه عن تلك المسرحية (المسرحية تبدأ من خارج الخشبة (الممثلة تبحث عن فضاء روحي مفقود، ممثل في شخص القرية المحترقة، أو ابنها المفقود) في هذا العرض نشهد تواشجاً حميماً بين الواقع اليومي والفرضية المسرحية.. حيث جملة العرض تتركز في رفض التشظي الاجتماعي للواقع اليومي/ الحياتي.. يبحث عن الهوية في سؤال جوهري غير معني (بكايليك) في خصوصيتها وكفى بل يتجاوزها ليسألنا عن هويتنا.. هوية ظلت لعشرات الأعوام مصدراًللسؤال.. جارة خلفها مئات الآلاف بل ملايين القتلى في أتون حروب بلا حصر، حاول العرض أن يقول كلمته في شأنها: «الحرب لا تمهلك حتى تنقذ الأطفال من الموت» لكن بدلاً عن الحرب (تعالوا نولع شمعة) ذلك ان كايليك (رغم الحريق بتحلم بالمطر،كايسه السكة).. عرض كايليك.. اتسم بحركة رصينة داخل الخشبة، متسقة مع الحدث، لغة العرض كانت محلية أحياناً يصعب عليك التقاطها لكنها أوصلتنا الى قمة المتعة المسرحية حتى حين استخدام الممثلين اللغة الانجليزية التي أيضاً كانت واضحة القسمات، وتفسيرنا لوجودها داخل العرض ان المخرج/ المؤلف يومئ الى خطورة وجود الأجنبي الذي بات (مخرجاً) لأهل المنطقة الذين يغنون ويحتفون بوجوده: الحكومة جوعتنا منظمة شبعتنا للخلطة أكلتنا.. سمنتنا.. فهل من منقذ لتلك المنطقة قبل الطوفان؟ هذا كلام كان فى العام قببل الفائت كنت فى دارفور وسمعت الحكامات يدعمن دخول القوات الاجنبية بقولهن ( حكومة جوعتنا ) وبالمناسبة كايليك قرية ابيدت بكاملها بالراجمات والقصف الجوى كما حكى لى شاهد عيان وهو مخرج المسرحية التى تحمل اسم كايليك
thank you ustazah salma
| |
|
|
|
|
|
|
|