اسئلتي لرئيس الجمهورية عن فوضى الافراج المؤقت والميناء وشرطة المرور ومايسمى بشركة شيكان والهدف

Quote: المهم الزول دا قاعد في بورسودان منتظر اجراءات التخليص حيث كان لابد من إرسال الاستثناء من الخرطوم لبورسودان حتى يتم البدء في التخليص والاستثناء لا يأتي مباشرة من وزارة التجارة بل يذهب للخارجية (لشنو لحدي حسي ما فاهم الحتة دي) ولازم الكشف بتاع الاستثناء يصل حد معين من العدد حتى يرسل لبورسودان وهنا كانت قمة المعاناة قرابة العشرين يوم وهو في انتظار الاستثناء حتى وصل بعد جهد جهيد ودفع قيمة الجمارك البالغة قرابة التسعة عشر مليون جنية والأظرف في كل هذه الحكاية أنو أخونا واحد مرسل معاه سرائر فأخونا دخل حوش العفش وبدأ يفتش في السرائر حتى عثر عليها ودفع رسوم وبعدما سافر للبلد والوصول بالسلامة قام أخونا صاحب العربية يتفقد في سرائر صاحبه فوجد أن السرائر ليست هي السرائر التي تخص صاحبه فكيف بربك شخص يدخل حوش البضائع ويستخرج أشياء لا تخصه ويستلمها ويسافر بها ويتفأجا في النهاية انها لا تخصه ماذا يعمل بربك ؟