حبيبنا المورق بالألق الرفيع الوريف عثمان البشرى ... الشوق كميات ومحطات خيالات تبحث وتمنى بعودة الماضى الجميل ... نشتاقك دوماً عندما تتعرى القاهرة ليلاً لتكشف عن أنوثتها ... فتجىء أنت أكثر جمالاً بما تحملة على كتفك من أحرفٍ وضاءة تتخلل الوجدان بدفىءٍ لذيذ ... ياااااااااااااااااااااااااااأيها الكائن الخلوى بالفعل لقد إفتقدتُك كثيراً فلك صادق الود مع تمنياتى أن يتمم لك الله على كل خير ، لك الود وأبقى واصل .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة