فديو عجيب!!! لويس فركان يتحدث عن هويه واصل السودانيين!!!! وعن هزمة دارفور!!!!!!!!

Quote: ! وعن هزمة دارفور!!!!!!!

Quote: * ا ليهود بانهم وراء تنظيم المظاهرات وحملة دارفور ه.

Quote: Quote: * ا ليهود بانهم وراء تنظيم المظاهرات وحملة دارفور ه. this is a fact

Quote: * ا ليهود بانهم وراء تنظيم المظاهرات وحملة دارفور ه. this is a fact هذا يوضح ان اليهود افضل من حكومة المشروع الحضارى الاسلامى التى تقتل بلا حساب كل يوم اهل دارفور( دار القران والايمان) كما أطلقت عليها ذات الحكومة ذات يوم. اليهود يحسون بالالامنا وحكومة الاسلام تقتل وتحرض للابادة , ويا للمفارقة .

Quote: إذا كنا كمسلمين نعجز عن قول الحقيقة وإدانة ما تفعله حكومة الإنقاذ في دارفور، ففعلاً يكون اليهود الذين يدينون أفعال حكومتهم الصهيونية أفضل منا في الصدق مع النفس والثبات على المبادئ وقول الحقيقة التي لا تتجزأ ونختار منها ما يلائم موقفنا. ما يحدث في دارفور لا يرضى عنه الضمير الإنساني وإذا لم نستطع أن نقول كلمة الحق في وجه الظالم ونقف في صف الضعفاء والمقهورين فالصمت أرحم لنا. فأسوأ أنواع الظلم هو الذي يحدث بإسم العدالة. وأسوأ من المرتكبي المظالم هم الذين يدعمون ما يفعلون. لذلك كان الشيطان أسوأ من الإنسان. فالصامت عن قول الحقيقة شيطان أخرس. ما يهمنا ويوجعنا هنا أن يحدث ما يحدث بإسم الإسلام، ومن لم يجرب الإنقاذ عليه أن يكون اقرب لنبض الشارع السوداني ليعرف كم من الظلامات إرتكبت تحت راية لا إله إلا الله محمداً رسول الله. وإذا كان هنالك من جهاد فأولى به أن يكون ضد من يتاجرون بالدين فتسمية تجار الدين عند رجل الشارع البسيط لم تأتِ من فراغ. شهادات الإسلاميين العالميين لن تكفي أبداً لغسل أدران نظام الخرطوم الآسنة وإلباسه ثوب العفاف والبراءة التي فقدها ليلة اعتدى على أمن الدولة السودانية. ومهما منحوه من صكوك الغفران فإن هناك من يسجل كل آهة مظلوم وكل دمعة زرفت في الظلام. ولن نضيف بوقوفنا مع هذا النظام البائس سوى الأذى لأنفسنا وللغير.

Quote: نقطة نظام لو سمحتو: بحكم متابعتي للشان الافريقي، وحركة التحرر السوداء بامريكا، اتفهم تماما منطلقات المناضل لويس فراكان، وان اختلفت معه. حركة التحرر السوداء، بكل اطيافا، بامريكا، كقاعدة، لديها حساسية عالية تجاه صراع بفهمها، يكونو اطرافو سود او بيض. تلقائيا هناك ميل، وتعاطف من سود امريكا المنخرطين في حركة التحرر السوداء، للوقوف بجانب اهلهم السودان، في اي صراع يكون طرفو البيض ايا كانو. بالنسبة لامة الاسلام، الاسلام السياسي ترك ظلالو لاشك من حيث العداء الغير مبرر من جماعة فراكان تحديدا تجاه اليهود. هذا الموقف الجديد بعض الشئ من اليهود، يمثل الان مشكلة كبيرة في اوساط ناشطي حركة السودان بامريكا. لانو تاريخيا كان هناك تحالف بين السودان واليهود في امريكا. نعم كانت هناك حساسية محدودة من يسار حركة التحرر السوداء تجاه اليهود، لاسباب متصلة باليهود السود ونظرة اليهود الغربيين امة، لهم السلبي كيهود. الموضوع متشعب حقيقة، وليس بالبساطة البادئة للعيان.

Quote: المعروف عن لويس فركان دعمه وتأييده لنظام الخرطوم لأجندة خاصة به