|
Re: ذكاء الصحفى عثمان ميرغنى والمعارضه فى زمن " بيوت اشباح سنه ناعمة"!! (Re: تاج السر حسن)
|
الى متى يخدع هذا الشعب وتسرق احلامه وأكبر المخدوعين هم المعارضين الذين لا يرهقون انفسهم فى التفكير أبعد من ارنبة انوفهم !! نفس الفلم الذى عرض قبل الأنتفاضة يتكرر الآن ، فهل تذكرون ؟؟ ام نسيتم ؟؟ تحول اعداء الشعب والوطن بقدرة قادر الى ابطال .. دخلوا السجون وخرجوا منها ليدخلوها مرة أخرى بعد مجئ الأنقاذ وبعد أن خدعوا من خدعوا وضللوا من ضللوا، أتضح أن المخططين للأنقاذ سيئة السمعة هم من كانوا فى السجون !! ما أشبه الليلة بالبارحة يقومون الأن بنفس الدور .. ابناء الأنقاذ الذين رضعوا من ثديها حتى شبعوا وانتفخت بطونهم يسعون لحجز مقاعدهم فى الكراسى الأماميه لمرحلة ما بعد الأنقاذ!! لا أدرى الى متى تعمل الأحزاب والحركات المختلفه وهى مخترقه بناس الأنقاذ وكأنهم نسوا الأستاذ/ عبدالله محمد أحمد، الذى كان يظهر ولاء للسيد الصادق المهدى وحزبه، وباطنه أسلاموى وانقاذى بلا حدود!! فما أشبه الليلة بالبارحة والتحية للمناضل البطل عثمان ميرغنى الذى أصبح يعارض الأنقاذ بعد أن أصبحت بيوت الأشباح سنة ناعمه، واصبح المعارض يدخل فى المساء الى الحراسات ويخرج منها فى صباح اليوم الثانى!!
|
|
|
|
|
|