كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
|
|
 Re: خليل ابراهيم على قائمة العقوبات الأمريكية!!! (Re: Wasil Ali)
|
شكرا لك الاخ واصل
كنت بصدد فتح بوست بهذا الموضوع ولكني وجدتك قد سبقتني
واعتقد في المرحلة الحالية للعقوبات المالية الادارة الامريكية تشير الى قوائم ستبدأ بثلاث شخصيات هم
_ one junior government minister
- one military official
- senior rebel leader Khalil Ibrahim
اي 1/ وزير (قد يكون وزير دولة)
2/ ضابط عسكري( او مسئول عسكري)
3/ د. خليل ابراهيم قائد حركة العدل والمساواة
هذا يمكن تفسيره بعدة طرق، ويمكن ان يوحي بعدة اشياء من بينها ان اسم د. خليل ابراهيم قد يكون من بين الاسماء الواحد خمسين المطلوبين امام محكمة الجنايات الدولية. ورغم اعتراض الولايات المتحدة الرسمي على المحكمة الا انها تنسق معها ولا تعترض على مجهوداتها ، بل العكس تدعمها بشدة في هذا الموضوع.
كذلك ستكون هنالك قائمة باسماء شركات سودانية وقد تكون من بينها بعض شركات الواجهة الامنية والسياسية، وانا سمعت ان عددها يفوق الثلاثين شركة.
اذا صدرت عقوبات بحق د. خليل فأن هذا من شأنه ان يعقد مشاركته او مساهمات حزبه في اي مفواضات قادمة تنوي الادارة الامريكية دعمها ورعايتها.
الادارة الامريكية منزعجة جدا للعدد الكبير للحركات الدارفورية والتي بحسب اندرو ناتشيوس قد وصل عددها الى خمسة عشر فصيلا ، من بينها 12 فصيل من قبيلة الزغاوة فقط.
وقال ناتشيوس انه يعمل على توحيد الحركات ولكنه ابدى في جلسة مغلقة بمعهد السلام قدر لي حضورها انه مندهش لهذا الوضع الذي يناقض الوضع الديموغرافي لدارفور حيث قال ان عدد الفور يصل الى اثنين مليون نسمة، في حين ان عدد الزغاوة لا يصل الى ربع مليون نسمة، حسب قوله. فاذا كان الوضع بهذا الحال فكيف يستقيم الوضع السياسي بان تكون القيادة للزغاوة اثناء المفاوضات. هكذا تساءل. وقد ابدى اعجابه الخاص بشخصية عبد الواحد وقال ان معسكرات اللاجئين تؤيده بشكل كبير، ولكنه يحتاج الى تطوير كفاءته القيادية.
ولدينا ما يفيد ان الادارة تعمل حاليا على رفع كفاءة القيادات السياسية لدارفور حسب هذا الفهم، حيث تجري دورات تدريبية الان في بعض الولايات الامريكيةلعدد من قيادات دارفور السياسية .
وعلمت ايضا ان هناك اجتماع ضخم رعته الادارة الامريكية لعدد من الناشطين الدارفوريين بواشنطن الاسبوع الماضي، ستكشف الايام قريبا عما نوقش فيه.
|
|
 
|
|
|
|
|
| |
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست