تعقيبا على مقال الصادق المهدي «الجديد القديم في الوثائق المصرية بشأن السودان»، المنشور بتاريخ 9 ابريل (نيسان) الحالي، أقول ان القراءة المتأنية لإسهامات الصادق المهدي، تحفزنا لتبيين ما وراء السطور. لكن الأمر هذه المرة، بدا لي ع" />
Quote: هل ستبقى علاقة السودان بمصر علاقة يرسمها «قصر عابدين» وينفذها القصر الجمهوري بالخرطوم؟ أم أن باستطاعة الطرفين إقامة علاقة ذات طابع جماهيري، تعكس حقيقة الخصوصية التي ما انفك التلفزيون الحكومي يدير اسطوانتها؟ الطيب بشير الطيب
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة