البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-21-2024, 05:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف العام (2001م)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
06-15-2002, 07:25 AM

banadieha
<abanadieha
تاريخ التسجيل: 02-04-2002
مجموع المشاركات: 2235

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
من جريدة الشرق الأوسط 15/6/2002 (Re: sultan)


    المقابلة في الشرق الأوسط


    العميد عبد العزيز خالد لـ «الشرق الأوسط»: لا حل في السودان إلا بهزيمة النظام الحاكم
    قائد قوات التحالف السودانية: مشروع المبعوث الأميركي سيفشل والمبادرة المصرية ـ الليبية لم تخط إلى الأمام وليست لها آلية

    القاهرة: زين العابدين أحمد
    قال العميد عبد العزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية ان المبادرة المصرية ـ الليبية المشتركة للحل السياسي في السودان لم تخط أي خطوة ايجابية للامام وليس لها ميزانية أو آلية أو مبادئ ولا حتى شركاء. واشار الى انه لا مجال لانجاحها الا بتوحيدها مع مبادرة الهيئة الحكومية للتنمية في شرق افريقيا «ايقاد». وقال ان اصحاب المبادرات ان كانت اقليمية أو دولية لها مساحات للضغط على الاطراف المتنازعة ولكن هذه الضغوط لم تكن في الاتجاه الصحيح حيث تمارس هذه الضغوط على المعارضة فقط. وقال في حواره مع «الشرق الأوسط» ان الحكومة السودانية استفادت من جمود الخيارات لدى تجمع المعارضة خاصة الخيار العسكري، فقامت بحملتها العسكرية الصيفيه الحالية مشيرا الى ان التجمع سيفعل كل الخيارات الاخرى في المرحلة المقبلة. وقال ان اندماج تنظيمه مع الحركة الشعبية له ابعاد مهمة في المستقبل اكبر مما تناولته وسائل الاعلام والاعلانات التي طرحت عنه، واكد ان التجمع الوطني في هذه المرحلة اقوى مما كان، وناشد حزب الامة السوداني بالعودة للتجمع مؤكدا ان الصادق المهدي رئيس حزب الامة اخطأ خطأين احدهما كان سببا في انقلاب 30 يونيو (حزيران) .1989
    * اولا: اندماج قواتكم مع الحركة الشعبية ما زال يثير الجدل ولكن حتى الآن لم يتم الاعلان النهائي عن الاندماج لماذا؟
    ـ صاحب اعلان الوحدة مع الحركة الشعبية في 28 فبراير (شباط) عام 2002 نشاط من جزءين قبل وبعد الاعلان فقبل الاعلان دارت حوارات داخل التنظيم تنفيذا لقرار المؤتمر المركزي للتحالف وكذلك حوارات مع الحركة، وعليها تم الاعلان وفي ذلك الوقت كان لدينا خياران، اما ان نشكل لجانا لمناقشة التفاصيل وفي النهاية نعلن الوحدة. أو اعلان الوحدة استنادا على ما تم من نقاش ثم تشكيل لجان للدخول في التفاصيل واخترنا الرأي الاخير لحسابات كثيرة، ونحن نعلم ان الاعلان سبب صدمة للبعض ومفاجأة للبعض الاخر وكذلك انبهار البعض، ونحن اتفقنا ان يبدأ عمل اللجان في الاول من شهر يوليو (تموز) المقبل التي ستناقش القضايا السياسية والميثاق السياسي للتنظيم والمسألة التنظيمية والادارية والعسكرية وكيفية توحيد هذه الاجسام مع بعضها، وان الحركة والتحالف يتفقان على شعار السودان الجديد وكذلك متفقين على 80% من الاهداف السياسية. ونحن نحرص على بناء حزب قومي جماهيري وليس بالضرورة ان تكون القيادة شمالية لان الوحدة في نظرنا اعمق مما تناولته بعض الاقلام

    * هل من اهم الاهداف قطع الطريق امام أي تفكير للانفصال بين الشمال والجنوب بعد اندماجكم مع الحركة؟
    ـ علينا ان نكون صريحين ونواجه الموقف بعيدا عن المصالح الحزبية أو الذاتية ولذلك اقول ان السودان الان عمليا منفصل الى دولتين شمال وجنوب والوحدة موجودة نظريا على الخريطة فقط كدولة واحدة، فالحركة الشعبية حررت كل جنوب السودان ماعدا بعض المدن ومنطقة البترول والسلطة المركزية موجودة في العواصم فقط، فمثلا اقليم الاستوائية شرقها وغربها تحت سيطرة الحركة فهي كلها مناطق محررة والدولة موجودة في منطقتين «جوبا» و«توريت» فقط. والحركة تدير كل المناطق التي تسيطر عليها عمليا فلها علمها الخاص وعملتها الخاصة ومحاكم وقضاة من المحكمة الابتدائية حتى الاستئناف كلها تديرها الحركة وهذه ليست مساحة صغيرة، واذا نظرنا الى منطقة شرق الاستوائية التي تديرها الحركة الشعبية نجد مساحتها اكبر من مساحة اوغندا وهذا ينطبق على مناطق اعالي النيل وبحر الغزال واندماجنا مع الحركة لاننا نعتبرها تنظيم وطني حريص على وحدة السودان ولكن وفق رؤية معلومة تقوم على المساواة والعدل وقيام سودان جديد يساوي بين كل ابنائه، ولا ننكر ان هدفنا ايضا الانتقال من حالة واقع الانفصال الى واقع الوحدة والخطوة اكبر واعمق من ظاهرها ونحن نلعب دورا تاريخيا جديدا لبناء جسور الثقة للوحدة مع الحركة من اجل السودان الموحد

    * ننتقل الى التجمع الوطني الديمقراطي كيف تراه بين الامس واليوم؟
    ـ التجمع الوطني السوداني المعارض منذ تكوينه مر بمراحل عديدة حيث كان يبدو قويا سياسيا وعسكريا خاصة بعد برنامج «اسمرة» 1995، ولكن البعض اعتقد ان خروج حزب الامة اضعف التجمع الوطني ولكن هذا ليس صحيحا، رغم اننا نعترف بان التجمع مر بفترة ضعف خاصة ان النظام حاول في تلك الفترة ان يبعد التجمع من أن يلعب دوره وحاول التعامل مع الحركة الشعبية بمعزل عن التجمع، ومن اجل ذلك قدم تنازلات من خلال دول اميركا ودول اوروبية أخرى خاصة بعد احداث 11 سبتمبر (ايلول) وهذا التاريخ مهم بالنسبة للنظام، والنظام على استعداد ان يوافق على نظامين في دولة واحدة، دولة يحكمها هو ودولة تحكمها الحركة الشعبية ويتقاسموا بذلك البترول والسلطة، وبذلك يتم استبعاد مطلبي تقرير المصير وفصل الدين عن الدولة وحاولوا حل المشكلة هكذا وان يبعدوا التجمع الوطني. وجاء المبعوث الاميركي جون دانفورث وتبنى هذه الفكرة وبالتالي يصبح الحوار بين الحكومة والحركة وهذه نظرية شمال وجنوب، ولكن ادرك الجميع بعدها دور التجمع وانه فرض نفسه بالخارج وعاد كل الوسطاء والمهتمين بالشأن السوداني في اوروبا واميركا وافريقيا يلتقون التجمع بعد ان وصلوا الى حقيقة ضرورة وجوده في أي مفاوضات سلمية أو العمل العسكري الميداني، ومثلا الادارة الاميركية خصصت أخيرا مبلغ 10 ملايين دولار للتجمع، وهذا اعتراف منهم بنا ولذلك فان التجمع عاد الى حيويته واستطاع ان يملأ الفراغ الذي حدث بعد عمليات استبعاده ولكن عليه الآن ان يخطط لتسلم زمام المبادرة سياسيا وعسكريا ودبلوماسيا

    * هل تعتقد ان الحل السياسي قادم فعلا؟
    ـ الحل السياسي لن يتم الا بتصعيد النضال بوسائله المختلفة، بما فيها الانتفاضة الشعبية المحمية بالسلاح لاجبار النظام للجلوس على طاولة المفاوضات، والحل السياسي الشامل في مفهومنا هو صيغة السودان الجديد لانه لا يمكن ان يكون هناك حل بتناقضات الثوابت لكل حزب حيث ان الجبهة الاسلامية تدعي ان ثوابتها الشريعة الاسلامية ووحدة السودان حسب ما تقول. فهذه ليس ثوابت الامة لان هناك ثوابت مشتركة ترتضيها غالبية الشعب السوداني

    * اذن كيف يمكن ان يتحقق الحل من وجهة نظركم كتجمع معارض؟
    ـ الحل يأتي عن طريقين اما بتوحيد المبادرات عبر مسار واحد أو هزيمة النظام سياسيا وعسكريا، وليس هناك حل آخر والحل ليس سهلا كما يعتقد البعض ولن يأتي الا بعد تضحيات قدمت واخرى ستقدم ونحن مستعدون للمزيد من التضحيات، وواهمون من يعتقدون ان الحل السياسي يمكن ان يكون هدية من النظام أو يمكن ان يكون عملا سهلا بدون ثمن. وايضا السلام لا بد ان يكون له ثمن

    * هناك جهد اقليمي ودولي مكثف هل يمكن ان يعجل بأنهاء المشكلة؟
    ـ الجهود لاحلال السلام في السودان تقوم على جبهتين جبهة داخلية وهم اصحاب الشأن وجبهة خارجية هم اصحاب المساهمات والمبادرات ولكن الجبهة الداخلية هي الاساسية وهي التي تؤثر على الجبهة الخارجية التي تعتبر دورها ثانويا ولا ننكر ان يكون لها دور مؤثر على الجبهة الداخلية ولكن بنسبة اقل. فالدور الاقليمي شهد متغيرات عديدة عكس الدور الداخلي، فعندما جاء انقلاب الجبهة الاسلامية في 30 يونيو عام 1989 حدث متغير اقليمي بانتصار الجبهة الشعبية لتحرير اريتريا واعلان استقلال ارتيريا، وفي اديس ابابا جاءت جبهة الشعوب الاثيوبية وتسلمت السلطة في اثيوبيا، كما حدث متغير في تشاد وكل هذه المتغيرات وقتها جاءت لصالح النظام بحكم انها انظمة جديدة تهتم أولا بمشاكلها الداخلية وتثبيت اوضاعها، وبعد فترة حدث متغير آخر حيث تحول الطوق الاقليمي لصالح التجمع الوطني الديمقراطي خاصة اثيوبيا واريتريا واوغندا وذلك خلال الاعوام من 95 وحتى بداية عام 1998 ثم كانت المتغيرات ايضا مستمرة حيث جاءت الحرب الاثيوبية ـ الاريترية وهذه اثرت سلبا على المعارضة وذلك بعد ان غيرت التحالفات والاسبقيات في الاقليم، والان مع بداية العام 2002 حدث متغير اخر لمصلحة التجمع الوطني الديمقراطي بسبب التحرك الدبلوماسي النشط للتجمع

    * حزب الامة مؤثر وفصيل كبير كيف تراه في كل هذه التحركات؟
    ـ انا ادعو حزب الامة للعودة للتجمع الوطني الديمقراطي لان الصادق المهدي كرئيس لهذا الحزب ارتكب اكبر خطأين كان لهما اثر كبير على السودان، الاول رفضه لاتفاق السلام الذي وقع بين الحزب الاتحادي الديمقراطي والحركة الشعبية لتحرير السودان، عام 1989 وهذا الرفض قاد لانقلاب الجبهة الاسلامية والخطأ الثاني خروج حزب الامة من التجمع الوطني الديمقراطي، وعودة حزب الامة للتجمع يمكن ان تجعله مع المعارضة اكثر من الحكومة

    * الجهود الاقليمية والدولية هل تمارس ضغوطا على الاطراف أم تبدي النصح فقط؟
    ـ لاي جهة اقليمية أو دولية تقدم مبادرة وسائل ضغط حتى تحقق اهدافها، ولكن هذا الضغط لا بد ان يكون في الاتجاه الصحيح وان يكون على النظام وليس على المعارضة لان النظام يمتلك السلطة وليس المعارضة وأي ضغط على المعارضة هو دعم للنظام، وهذا يعني استمرار الحرب واطالة امدها، ولذلك هناك خطأ من بعض الدول والمنظمات انها تتعامل مع الحكومة المركزية بان أي ضغط يعني التدخل في شؤون الدولة ولكن هذه النظرية انتهت والآن اصبح العمل من اجل الشعوب

    * ولكن الحديث اصبح كثيرا عن مبادرتي الايقاد والمشتركة هل تعتقد ان جهودهما هي التي اصبحت الامل؟
    ـ انا اعتقد انه لا امل لأي مبادرة منفردة ان تحقق شيئا، فالطريق مسدود امامهما، وهناك امل في حالة التنسيق أو التعاون بين المبادرتين، واذا تصادمت المبادرات كما يحدث الان فهذا يزيد من استمرار الحرب واتساع رقعة المواجهات والمطلوب هو تفاهم المبادرات بدلا من التصادم وهذه المسألة تأخرت كثيرا وان الزمن كان كفيلا بأن يعطي درسا لمعالجة المشكلة ولا بد من الخروج من النفق. واذكر ان ابراهيم احمد عمر الامين العام للحزب الحاكم في الخرطوم زار اريتريا مؤخرا وطالب اريتريا بتفعيل المسعى الاريتري، وهذا نستنتج منه فشل المبادرات الاخرى حسب قناعات النظام وفقدانه الامل فيه كمسارات منفصلة

    * لكن المبادرة المشتركة شاملة ويمكن ان تقود الى نتائج ايجابية، فلماذا تعثرت؟
    ـ المبادرة المشتركة لم تخط أي خطوة ايجابية للامام وهي فكرة طرحت ولم تطرح أي آلية أو ميزانية أو مبادئ وليس لها حتى شركاء فهي اضعف من «الايقاد» بكثير رغم انها تتميز بان كل فصائل التجمع الوطني داخل احدى دولتي المبادرة كما هي لا تمارس أي ضغط على النظام ولكن كل الضغط على المعارضة، والثمن لا يمكن ان يدفعه طرف واحد ولا بد ان يدفعه الطرفين

    * علمنا ان لكم خلافات مع التجمع الوطني حول العمل المؤسسي في التجمع؟
    ـ لا يوجد خلاف جوهري، ولكن احيانا يكون خلافا في منهج التعامل مع كل حدث، ونحن في فترة ما نرى ضرورة الضغط على النظام بنفس القوة عبر الوسائل المطروحة، واخرون كانوا يرون رفع وتيرة الحل السياسي وهذا كان خطأ كبيرا أدى الى تراجع وسائل مهمة منها العمل العسكري وتقدم وسائل، ولذلك كان الاختلاف في المنهج والاسبقيات وليس الاختلاف في الوسائل، وانا اعتقد ان الفترة القادمة ستشهد استقطاب كل الوسائل والخيارات استفادة من دروس الماضي.

    * الحملة العسكرية الصيفية التي يقوم بها النظام حاليا ما هو تقييمك لها كعسكري في المقام الاول؟
    ـ النظام استفاد من جمود الوسائل الاخرى خاصة العمل العسكري للمعارضة في التجهيز والتحضير للحملة عام 2002، والآن النظام يستخدم في هذه الحملة 15 الفا من جندي ودفاع شعبي وجاءت عملياتها متزامنة في الاقاليم الجنوبية الثلاثة وفي النيل الازرق ومناطق البترول وهناك مناوشات صغيرة في الجهة الشرقية وتعد هذه الحملة اكبر حملة منذ عام 1998 قام بها النظام. وهذه الحملة قام بها النظام في عدد من المحاور تم امتصاصها وافشالها ونجح في محور واحد هو محور قيسان من بين عشرة محاور وحاولوا من خلال التغطية الاعلامية التغطية على فشلهم في المحاور الاخرى، ويمكن ان تقول ان عملية استيلاء قوات المعارضة على منطقة كبويتا تؤكد فشل الحملة الصيفية وتسلم المعارضة لزمام المبادرة

    * كيف ستفكرون في مواجهة الحملة الصيفية؟
    ـ للقضاء نهائيا على الحملة الصيفية لابد من تنشيط كل الجهات وتغيير الواقع على الارض لاحداث تغيير سياسي، والحملة الصيفية كانت تهدف الى استعادة مناطق تسيطر عليها الحركة الشعبية وتأمين مناطق البترول وارتباط ذلك بالمشروع «الدانفورثي» وكانوا يتوهمون بأن هناك ضغطا دانفورثيا سيمارس على الحركة الشعبية والتجمع الوطني، وفي اعتقادي ان الحملة الصيفية ستفشل والمشروع الدانفورثي سيفشل ايضا
    [ ما هو موقف قواتكم الآن وهي لم يتم تسريحها أو تقليلها؟
    ـ نستطيع ان نقول ان في السودان الآن جيشين جيش الحكومة وجيش السودان الجديد، والحكومة الحالية ذبحت في 30 يونيو 89 عسكريا وطنيا محترفا، ولو قامت الحركة والتحالف الوطني بمقاتلة الجيش 50 سنة لن يستطيعوا ان يذبحوا الجيش السوداني كما ذبحه النظام، والذي قام ايضا بزرع الشكوك وعدم الثقة بين الضباط والجنود مع بعضهم لتأمين النظام على حساب تأمين السودان، ولذلك نحن في كامل قوتنا كجيش حتى نغير الواقع، ونحن كمتمردين تلقينا هدية من النظام بتشريدهم 50 الف ضابط وجندي وهذا لم يحدث في فترات حكم الرئيس ابراهيم عبود او جعفر نميري، لانهم حافظوا على قوة الجيش ولم يفكروا في الحفاظ على انفسهم فقط، وفقد النظام لهذا السبب الان السيطرة على ثلث مساحة السودان، نصفه الان ليس تحت سيطرتهم في جبال النوبة حيث يوجد جيش اجنبي وفي جنوب السودان الجيش الاوغندي لمطاردة معارضيه. وهو امر لم يسبقهم اليه احد، والمؤسف وجود جيوش اجنبية برضاء الحكومة. واؤكد ان الجيش السوداني غير راض عن ذلك



                  

العنوان الكاتب Date
البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية sultan06-13-02, 09:20 AM
  Re: البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية banadieha06-13-02, 07:42 PM
    Re: البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية Yaho_Zato06-14-02, 01:15 AM
      Re: البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية يحي ابن عوف06-14-02, 01:43 AM
        Re: البيان تحاور العميد عبدالعزيز خالد قائد قوات التحالف السودانية Abu Suzan06-14-02, 10:37 PM
  من جريدة الشرق الأوسط 15/6/2002 banadieha06-15-02, 07:25 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de