|
Re: شفيفاً صوب انتهائك (Re: Ibrahim Algrefwi)
|
السلام عليكم يا ناس . سلامات يا ابراهيم ..يا فنان .
الموضوع كالآتي .. بدأ الأمر في نهار ما أيام مراهقتي الصبيه . حط على قلبي طائر , نقر شبابيك الروح ومن حينها وانا مصاب بذلك الوله الأبدي. وأيامها كان هناك بنت لها وجه غريب.وكان في عينيها شيء يحثك على البكاء.وكان لجسدهارائحة أعرفها زي جوع بطني , بل أني كنت أعرف مزاجها من تلك الرائحه وأفرزه . ظلت الريحه دي على أصابعي لسنوات الى أن حلت بها قوادم الدهر . واختفت البنت من البلاد ..
ده كان حزن اول .
|
|
|
|
|
|