|
أهرام أبنعوف
|
هكذا ينظر المدعو راشد عبد الرحيم الي مجهود فرد سوداني حاول خدمة بلاده بلا كلل، ويقارن مجهوده بمجهودالحكومه. الرجل الذي لا يعرف الفرق بين البنك الدولي وصندوق النقد الدولي يستكثر علي طبيب ان يحاول خدمة اطفال السودان مجانا. اما ان كان عن الشحده وسؤال الناس فسأل وزير خارجيتكم الذي اعلن انه ذاهب الي اليابان وكوريا ( لشحدتها) لاطعام مواطني دارفور. هل لك ان تقول لنا كيف انتفخت أوداجك مع ان اغلب أطفال السودان يموتون بسؤ التغذيه، وعندما يجتهد ابناء البلد لعلاجهم مجانا تحتج بدون خجل، يا ايها الذي يعيش علي جماجم الجياع. ألسيت الشحده لبناء المستشفيات افضل من قتل الناس ونهب أموالهم لبناء القصور. ولوكان امثالك يعرفون قدر الرجال من أمثال دكتور ابنعوف ، كانت الموازين اختلت وشتان ما بينكما، وكتابتك هي شهاده للرجل وليست عليه أيها ال ....
راشد عبد الرحيم في عموده اشارات الراي العام 14-09-04
أهرام أبنعوف
منذ عهد الأميرة آن و شيوخ من الخليج ومحسنين من أهل السودان و من جاورهم من البربر ومن عداهم من العجم من أوربا وأقاصي أمريكا من ذوي السلطان الأكبر كان السودان يعيش أكبر عملية تسول لبناء مستشفي و منذ عهد الإنقاذ حسبما أفاد صاحب الشأن.
وفي هذا الخضم الكبير لجذب الأموال قامت الإنقاذ ودون أن تسال أحدا ببناء الكثير من صروح الطب الشامخات لأهل السودان وفي كل فج من فجاج السودان من الخرطوم إلي أقصي الجنوب والشرق والغرب.
في مستشفي الأطفال وهو مستشفي قام في أرض الحكومة و جمعت لها الأموال باسم الحكومة كانت الحصيلة (42) سريرا حشد لها حشد من الأطباء و الكوادر يكفي لقيام المستشفيات ذوات العدد و ليس مستشفي واحد ضائع الهوية يقال عنه أنه لأجل توطين العلاج بالداخل ثم لأجل تخفيض العبء على المرضي غير المقتدرين والذين ينوون العلاج بالخارج قطعا من القادرين
وكيف لمستشفي يعالج (42) مريضا أن يخفض نسبة وفيات الأطفال.
إن القائمة التي أعلن الدكتور أبنعوف أنها أسهمت في المستشفي يمكن أن تبني مستشفيات لكل السودان ذلك إذا كانت جادة في هذا العمل.
هل كان للمستشفي حساب معروف بوزارة المالية أو وزارة الصحة لجمع هذه التبرعات التي استمر جمعها منذ قيام الإنقاذ في عام 1989 كما قال الدكتور أبنعوف ؟ وما هي الحصيلة النهائية لهذه الأموال؟.
إن هذا المستشفي تم إفتتاحه حسب الدكتور في الثامن والعشرين من مايو أي قبل شهرين من أعياد الإنقاذ وقد كانت رئاسة مجلس الوزراء تقوم بإحصاء المشروعات القومية حتى تفتتح في الأعياد فلم لم يكن هذا المستشفي منها؟.
هل لهذا صلة بالحملة التي قامت لأجل فصل الدكتور من موقعه ولم تفصح بكلمة في حق الحكومة التي كرمته؟.
إن هذا المستشفي يضم 42 سريرا وبه أكثر من ستمائة من العاملين وبه ما يقارب المائة من أطباء العموم وعدد من أطباء الإمتياز والنواب أهذا مستشفي أم مملكة خاصة أيراد له أن يكون جزيرة ثورية في محيط رجعي من مستشفيات الإنقاذ التي ملأت الدنيا وافتتحت في أعياد الثورة.
هذا مستشفي يراد له أن يعيش بين على ومعاوية يرضع من الإنقاذ ويشكر بها غيرها
من الذي ينظم حملات الإستكتاب في الأعمدة و الحوارات؟.
ألا يكفي السودان كولن باول واحد ليعمل على هدم الإنقاذ؟
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: أهرام أبنعوف (Re: Asskouri)
|
الاخ عسكورى
تحياتى. امثال راشد هؤلاء لم يعرفوا الا الفساد بينهم وليت الاخ راشد حارب فساد الحكم والاختلاسات وسرقة الاموال والمخصصات الوهمية بقلمه وتجرأ بالحديث عنها. جعفر ابنعوف رجل عرف بالعفة واليد البيضاء وكل من عمل معه يعرف ذلك وعندما استلم وكيل وزارة الصحة المستشفى من د.مرسى لوجود د.جعفر ابنعوف كممتحن فى امتحانات الزمالة طلب منهم الطبيب انتظار د.جعفر للاستلام واحضاره للاستلام ورد وكيل وزارة الصحة بان وجوده غير مهم وغير مطلوب . ولعلم السيد راشد سال اطباء ومرضى المستشفى عن ظروف وكيفية استلام المستشفىلعلم الكثير عن غزوة استلام المستشفى
على العموم د.جعفر تحدث عن هذا الامر وقوله انه المستشفى لديه نظام محاسبى ويتم التدقيق عليه بصفة دورية ويوجد سجلات محاسبيه بكل مافيه ومستندات بكل ما وصل وكل ماصرف ويوجد مراقب مالى ومحاسبين وصرح فى لقائه بالرأى العام بان كل مستندات واوجه الصرف على المستشفىموجوده لديه وهو على استعداد لتسليمها الا ان الجهات التى تسلمت المستشفى ترفض حضوره للمستشفى وترى عدم ضرورة ذلك – وهو ماذكره د.جعفر ابنعوف فى جريدة الراى العام.
شى اخر يوضح ضيق الافق والنظرة الضيقة .وقال ان هنالك حملة منظمة لاستكتاب الاعمده فى مساندة جعفر ابنعوف ونقول له بئس التفكير وتسبيب الامور هل استكتب احد د. الطيب زين العابدين وهل استكتب احد السيد الصادق عبدالله عبدالماجد وهلاستكتب احد صحيفة الراى العام.وكلها جهات حليفة معروف تصنيفها لكن الحمدلله لوقوفهم مع الحق اما الحاج وراق والاستاذه امال عباس ود. البونى وكمال الجزولى وغيرهم فهم لا غاية لهم سوى ايصال الحقيقة كصحفيين
ا
وتبرعات اخوتنا الخليجيين ليست تسول بقدر ما هى مساعدة شقيق وتبرع الاميرة ان ليس تسول وحالة التسول لم تكن لصالح بناء مستشفى خاص استثمارى بل طلب المساعدة والعون كان لصالح اطفال السودان ومستشفى عام بمواصفات خاصة للعلاج المجانى للاطفال ونقول ان طائرة رئيس الجمهورية الخاصة والتى يسافر بها هو و قادة الانقاذ هى هدية من دولة خليجية ووزير الخارجية يطلب المساعدات لاهل دارفور هل هذا تسول ومناشدة رئيس جمهورية السودان لتقديم العون لمواطنى دارفور المنكوبين هل هى تسول – اتقــــــــــــــــــــــــــــــوا الله
عدد اسرة المستشفى ليست 42 بل اكثروليست باقل من اربعمائة سرير ولكن عندما يضع الانسان بصيرته تحت دائرة العمى المقصود يكون النتاج هذا القصور العددى المقصود وكذلك القصور فى الرؤيا لصحيح الاشياء
التحية والتجلة لجعفر ابنعوف وامثاله كثر فلن ينضب معين حواء السودانية التىتنجب ابناء اوفياء لبلادهم ويؤثرون انفسهم ومصالحهم عليها
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أهرام أبنعوف (Re: Dia)
|
اشكرك يا سيد ضياء علي المداخله و لا اعتقد ان مثل هذا الصحفي يمكنه الحديث عن د. ابنعوف ولكنهم الانقاذيون الذين لا هم لهم الا نهب المال ومهاجمة المخلصين من ابناء السودان. مع كل الود عسكوري
| |
 
|
|
|
|
|
|
|