|
|
 Re: مقاتل مريود يرش الملح علي الجراح،، ويفتح ملف الأنتهاكات / منقول (Re: ahmed haneen)
|
الي من كتم (اسرار انتهاكات حقوق الانسان ) في معسكرات التحالف الاستاذ فائز الشيخ السليك سلام!!
توطئة لا بد منها:
مما لا شك فيه هو ان الغالبية العظمي من اهل السودان , قد نازلت (نظام الجبهة الاسلامية القومية) سابقا و (المؤتمر الوطني) حاليا, في شتي جبهات المواجهة , ابتداءا بالقلم الذي هو محور و جوهر الصراع في السودان, لان المنازلة الحقيقية (لمشروع الانقاذ الحضاري) , تتم عبر هزيمة هذا المشروع الفكرية, و لهذا السبب كان اصحاب / صاحبات الاقلام الشريفة , هم/هن اول من استهدفتهم/استهدفتهن الة (الانقاذ) القمعية, من سنة اولي (انقاذ) , الي وقتنا الراهن, الا ان المنازلة تحولت الى منازلة عسكرية , سبقت الحركة الشعبية الناس لها, منذ اكثر من عشر سنوات, و في المنازلة العسكرية , تجلت تضحيات العديد من الناس, فمنهم/هن من قضي/قضت نحبه/نحبها, مستشهدا /مستشهدة من اجل قضية, و منهم/هن من ينتظر/تنتظر انتصار القضية العادلة, و ما بين استشهاد هذا و حياة ذلك , جرت العديد من المياه, و ما كنا نعتقد انه سيكون من استشهدوا منا, شهود عيان, علي تعذيب الرفاق للرفاق الا في هذا المقال/القصة , الذي سطره قلم (مبعوث الشئون الانسانية لدي القضية السودانية) , الاستاذ (الصحفي المحايد), علي حد تعبيره, فائز الشيخ السليك!! و الان دعونا ندخل في لب الموضوع, عسي و لعل , ان نعرف , بعض الشيء , عن (حقيقة) , ما كتبه , هذا الذي , استيقذ ضميره (فجأة ) من بعد ان كان ميتا, او في تعداد الموتي!!
كتب (مبعوث الشئون الانسانية ) لدي القضية السودانية , الاستاذ فائز الشيخ السليك, قائلا للقراء و القارئات بانه كان يعرف هذه المعلومات اي معلومات (تعذيب الرفاق للرفاق)!! منذ عام 1997 !! و هذا التاريخ كما يلاحظ القراء و القارئات , ليس بالتاريخ القريب, لذلك سنطرح سؤال مباشر علي حضرة (مبعوث الشئون الانسانية) في القضية السودانية, وهو لماذا الانتظار كل هذا الوقت حتي تدلي بشهادتك (كشاهد علي العصر)؟ الم تتأخر صحوة ضميرك كثيرا يا صاحب الضمير الانساني و صاحب القلم المحايد؟!! كما تزعم انت ذلك؟ و لماذا يا اخي لم تحكي للناس ما قاله لك المريود عندما قابلك غاضبا على حد تعبيرك في ذلك التاريخ البعيد؟ و لماذا يا اخي لم تقل للناس , صراحة لا تلميحا بانك كنت عضوا في التحالف, ا بان (انتهاكات التحالف لحقوق الانسان) , و لنأخذ حالة المريود نموذجا حتي تقع علي عاتقك المسئولية الاخلاقية و انت (صاحب قلم محايد و صحفي محترف و انساني كمان)؟ و الغريب و المدهش في الامر, هو حديثك عن مبالغات الناس الان!! فمن هو الذي يبالغ الان؟ الذي وظف دولة صديقة, لمنازلة رفاقه في ازمة تنظيمية ام الذي وجد نفسه امام امر واقع كان لا بد من ان يتعامل معه و بصدق؟ فاين التضخيم هنا يا حضرة (المبعوث الانساني للسودان)؟
تحدثت حضرتك عن هروب المقاتلين من المعسكرات, بسبب ممارسات قيادات التنظيم( ا للاانسانية), ووصفت اناس محددين بوصف الانبياء الجدد!! و لكنك لم تكن صادقا مع نفسك و مع الناس لتقول لهم بانك انت شخصيا من (الانبياء الجدد) لانك و علي قولك , قلت للناس بانك تعرف هذه المعلومات الخطيرة!! منذ 1997 !! و لكنك نشرتها الان في عام 2004 , الا تعتبرهذه الوظيفة الجديدة وظيفة لنبي جديد استيقذ ضميره (الميت) فجأة بعد الانشقاق الاخير في التحالف؟ فاين الحياد هنا يا سعادة (المبعوث الانساني للسودان)؟ و اين نقد الذات هنا يا صاحب القلم المحايد؟ فلو تحملت مسئوليتك الاخلاقية و تركت (للجناة) المسئولية الجنائية لاحترمنا هذه الصحوة الفجائية و لكنك لم تفعل ذلك مع اصرارك علي انك (محايد), و لا ندري كيف يكون الانسان محايد وهو شاهد عيان لجرائم ضد الانسانية كما زعم هو ذلك ؟ و يبدو ان الناس , امام نوع جديد من الحياد السكوتي او الحياد الصاموتي او الصمتي من الصمت!! فمنك نستفيد !!
تحدثت قائلا بانك عرفت عملية اختطاف المريود بعد شهور فقط من حدوثها, فلماذا سكت عن ذلك يا حضرة الصحفي المحايد؟ الم تعرف بان من الناس من قدم نفسه فداءا لقضية , فلماذا لا تحترم مهنتك و تقول حقيقة ما جري للناس؟ و من ثم تتحمل تبعات ذلك و تكون قد اديت الرسالة الصحفية كما ينبغي على حد تعبير بعض ساستنا السودانيين.
تحدثت ايضا عن (الحفر) و اشكالها المختلفة , و قلت للناس بانك رأيتها عام 1998 , و نعتقد بان هذه الحفر المزعومة كانت ستدخلك التاريخ من اوسع ابوابه, لانك ستثبت للناس , بان من يريدون تحرير اهل السودان, لهم من الحفر ما لا اخرلها و كان يمكنك ان تساعد مبارك الفاضل في هذه المهمة , فلماذا لم تساعده يا سعادة (المبعوث الانساني للسودان)؟ هل هذا كلام يقبله العقل؟ فكما تعلم بان مبارك الفاضل , بذل كل ما في وسعه لاثبات انتهاك التحالف لحقوق الانسان في معسكراته, و انت تملك هذه المعلومات, و خرجت من الاجل تحرير اهل السودان, لا وضعهم داخل الحفر!! او السكوت عن توضيح مكان هذه الحفر للناس!! يا رجل اتق الله و كن موضوعيا و احترم عقول القراء و القارئات!!
قلت بانك قدمت استقالة مكتوبة لقيادة التنظيم, فهل احتوت اسباب هذه الاستقالة المكتوبة, ذكر اسماء هذه الحفر ام لا ؟ و لماذا لا تنشر هذه الاستقالة المكتوبة هنا للقراء و القارئات , حتي يري الناس , موقع هذه الحفر الجغرافي , في اسباب استقالتك علي الاقل , ما دمت لم توضح للناس هذه الحفر في السابق؟ و كيف لصحفي محايد يحترم ضميره الانساني ان يحتفظ بمعلومات او ملفات ملطخة بالدماء و لا يمرر هذه الملفات السوداء الحمراء للمنظمات الدولية العاملة في هذا الحقل الحساس؟ هل هذه المواصفات , مواصفات لصحفي محايد صاحب ضمير حي؟
جميل جدا و الله حديثك يا (انساني) عن الدواعي الانسانية لهذا العمل الان, و رحم الله شيخ الشهداء محمود محمد طه, الذي قال لا في وجه من قالوا نعم, و في داخل سجن كوبر , لا في (حفرة ) في الحدود السودانية الارترية !! فتلك قامات ستحترمها الاجيال, اما الذين يمضمضون الكلام و يسكتون عن الكلام المباح فى وقته , فلا نملك الا نقول حسبنا الله و نعم الوكيل. كما ان الدواعي الانسانية !! ان صحت كانت كفيلة بان تجعلك صاحيا عندما كانت الناس في غيبوبة من امرها, اما الان , فانت مثلك و مثل قيادات (المؤتمر الشعبي), فبعد الانقسام قالوا للناس , اننا كنا نفعل كذا و كذا و كذا و عندنا حاجات تانية حاميانا!! اسكتوا ساي سنخبركم بها في وقتها, فملفاتنا ملطخة بالدماء و بكذا و بكذا!! و عندما سألهم الناس, لماذا السكوت عن هذه الملفات في السابق :قالوا تركناها لليوم الاسود!! وهو يوم الانقسام و لو لا الانقسام الذي حدث في (الانقاذ) لما عرف الناس العديد من الخبايا , فانت يا انساني لا تستطيع الخروج من هذه الدائرة !! دائرة السكوت عن الحق و الحديث عنه عندما تحين لك الظروف , و ما بين حدوث الفظائع و مجيء التوقيت الذي تبحث عنه , تحدث فظائع اخري يا رجل يا انساني!!
نشكرك وبكل حرارة على متابعتك لملف (دارفور), و تفريغ نفسك لهذا (الملف) و لكن نتمني الا تأتينا بعد كم سنة و تقول لنا ان حركة تحرير السودان, اعدمت الناس في (حفر في الجبال) و ان مني اركوي مناوي ديكتاتور كبير!! فاذا كان لديك شيء فقله للناس الان !! لان ما بين الحياة و الموت شعرة. و هل سألت نفسك في السابق عن (مصير الملفات الملطخة بالدماء) هذه اذا لا قدر الله فارقت الحياة لاي سبب من الاسباب؟ ام ان الامور عندك يا انساني تمشي في خط مستقيم ...حفر ...انقسام ...ظهور الملفات السوداء الحمراء في الوقت المناسب!! هل هذا عمل صحفي محترف و محايد و انساني كمان؟ و بما انك متابع لملف دارفور, فلا تنسانا من صالح الدعاء , نحن مواطني و مواطنات قرية امسك عكازك, نعاني من كارثة انسانية ايضا!! فهنالك مجاعة و شح في مياه الشرب !! فعليك بنجدتنا و انت ممسك بهذا الملف الانساني المهم في دارفور , فنحن جزء لا يتجزأ من السودان اليس كذلك؟ و لا تخف جغرافية منطقتنا لا تسمح بحفر الحفر!! و ان تم حفرها سيهدمها اهل القرية فورا و بدون تأجيل و لو ليوم واحد ناهيك عن عدد السنين.
لم تكن صادقا يا حضرة الصحفي المحايد , لان لك دوركبير في عملية الانقسام الاخير, و انت اعلم بهذا الدور من غيرك, و خير دليل على هذا الدور, هو ما تقوم به اعلاميا, و محاولاتك اليائسة في ان تضع الناس في كفتين , كفة الانبياء و كفة الابالسة, علما بان العقل يقول بان هذا التقسيم غير موضوعي و غير علمي, فكيف لقيادات تنظيم انشقت عنه منذ شهور فقط ان تصبح بريئة من كل ما حدث في السابق من (جرائم ضد الانسانية) , براءة الذئب من دم ابن يعقوب !! فاين الحياد هنا يا حضرة الصحفي صاحب القلم المحايد و الانساني كمان؟ فكيف يعقل ان تجرد مجموعة كاملة من اي مسئولية حتي اخلاقية في جرائم ارتكبت في السابق و في عهد كانوا من قياداته ؟
تحدثت عن (الجرائم ضد الانسانية) التي حدثت فى (الحفر) !! و لكنك لم تقل للناس من هو المسئول الامني المباشر عن هذه الجرائم؟ و هل استقال من التحالف برسالة مكتوبة ام لا ؟ و هل ذكر شيء عن هذه الحفر في السابق؟ و اين هو الان؟ سكوتك عن هذا المسئول يوضح بجلاء دور مخلب القط الذي تقوم به باسم الحياد و الشئون الانسانية؟ فاين محمد الامين مسئول دائرة الامن في السابق يا حضرة الصحفي المحايد و الانساني كمان؟ و على من تقع المسئولية الاخلاقية يا حضرة الصحفي المحايد و الانساني كمان؟
و لماذا انكر سعادة البروف تيسير محمد احمد هذه الاتهامات الموجه الي قيادات التحالف و التي فحواها ان قيادات التحالف تنتهك حقوق الانسان في معسكراتها, و قد قال سعادة البروف هذا الكلام هنا في بريطانيا و تحديدا في ويلز و في مدينة كاردف, قال بان حديث الناس عن انتهاكات التحالف لحقوق الانسان , حديث لا معني له , لانهم لا يفعلون ذلك في التحالف, فهل اتته الن
سودان , من اجل تحرير اهل السودان, لا وضعهم داخل الحفر!! او السكوت عن توضيح مكان هذه
له , لانهم لا يفعلون ذلك في التحالف, فهل اتته النبوة مثلك و استيقذ ضميره النائم من بعد ما انشق عن قيادته السابقة؟ فهل يمكن للناس الذين قال لهم هذا الكلام , ان تحترم هذا الرجل اذا ما غير رأيه من بعد حدوث الانقسام؟ فيصبح مثله و مثل المحبوب عبد السلام الذي ادهش الحضور هنا في نفس المدينة وهو يتحدث عن الطيب ابراهيم محمد خير , قائلا الطيب سيخة!! فهل هذا كلام معقول ؟ ماذا جري للناس في السودان؟ لا تصحي ضمائرهم الا من بعد فوات الاوان!! او في الزمن بدل الضائع كما يقول اهل كرة القدم!!
تعجبت ايما عجب عندما جعلت (شاهدك الوحيد) من الموتي!! الم يحاسبك ضميرك الذي صحي من غفوته علي حد زعمك و انت تزج بانسان استشهد من اجل قضية في هذا الصراع, الا وهو الشهيد عبد العزيز النور, فهل هذه اخلاق صحفي محايد و انساني كمان؟ يا اخي كان احري بك ان تحترم حرمة الشهداء و لا تزج بهم في هذا المستنقع الاسن, ما داموا لا يستطيعون الرد علي تساؤلات الناس, و الله هذه اخلاق في العمل العام لم يشهدها اهل السودان من قبل, فحتي ناس القبور سيقفون طابور في عرف هذا الصحفي المحايد و الانساني كمان!! فيا عجبي من هذا المنزلق الفجيع !! و من هو ص هذا ما دام ضميرك صحي عل حد تعبيرك؟ لماذا تخاطب الناس بالاسماء المبهمة ؟ فهل تبقي من الزمن شيء حتي تقوم باخفاء هذا الاسم؟ و ما هو مصير القراء و القارئات اذا اصبحت انت في تعداد الموتي؟ ام ان امورك تسير في خط مستقيم...حفر...انقسام...ظهور الملفات الملطخة بالدماء ...الخ
و اين بقية الاسماء يا (مبعوث الشئون الانسانية للسودان) , فلماذا ذكرت هاشم و لم تذكر البقية الباقية من الاسماء, و لماذا لا تاتي بهاشم نفسه , كما اتيت بالمريود , حتي يقول هاشم للناس ما حدث له, ما دام بقية الناس كاذبة, و اين حسن ابو علي و ...و .... فبقية القائمة بطرفك يا حضرة الصحفي المحايد و الانساني كمان!! و خير دليل علي استهبالك على الناس و هو قولك على لسان المريود بان هاشم غير رأيه بعد يومين!! و هذا و الله تعبير اكثر من مخجل!! فلماذا غير رأيه بعد يومين و لم يغيره بعد دقيقتين؟ و ما هي اسباب تغيير الرأي هذه؟ هل تعرف هاشم علي (ملفاتك الخطيرة) التي فحواها (الحفر التحالفية) و هو لم يكن يدري بها من قبل مثلك و هو مسئول عن تشغيل اذاعة صوت الحرية و التجديد في التحالف؟ هل هذا منطق يقبله العقل يا حضرة الصحفي المحايد و الانساني كمان؟
حلوة جدا خاتمك الدرامية الدراماتيكية للموضوع , و مخاطبتك لنفسك بقولك صديقي التيجاني و صديقي عيسي هل تسمحا لي بزيارة معسكراتكم للتعرف علي حقيقة ما يجري, فانا اعرف (تجاوزات المجموعة السابقة) و لكني لا اعرف ماذا تفعلون انتم في المعسكرات...الخ, فهل هذا كلام يحترم صاحبه عقل القراء و القارئات؟ فيا حضرة الصحفي المحايد و الانساني كمان, فان المجموعة التي تقول عنها انت بانك لا تعرف ماذا تفعل في المعسكرات, كانت الي وقت قريب جزء لا يتجزأ من التحالف, و منهم القيادات , و مسئول دائرة الامن الذي لم تذكر انت اسمه وهو محمد الامين, لذا فالعقل يقول ان هذه المجموعة مسئولة مسئولية مباشرة من الناحية الاخلاقية علي الاقل, عن (الجرائم ضد الانسانية) التي تتحدث عنها انت الان بعد الانقسام الاخير, فكيف فاتت عليك هذه المسئولية و انت صحفي محايد و كمان انساني؟ فاين الحياد هنا يا صاحب الضمير الذي استيقذته الاحداث مؤخرا؟
اما صديقك التيجاني, فكان بامكانك ان تحدث الناس و انت صحفي محايد و انساني كمان, عن ما فعله قبل الانقسام , عندما مشي بين الناس بنميم ,فيما عرف تاريخيا بحديث المؤامرة العنصرية, و لا يفوت عليك شيء, بان الرجل او النبي الجديد التيجاني ,اعترف بما فعل كتابة , فلماذا لم تقل ذلك للناس و انت صحفي محايد و انساني كمان؟ و لنا عودة اذا ما مد الله في الاجال, فنحن نريد معرفة الحقيقة, الا ان حضرة الصحفي المحايد هذا , لا يصلح لهذا الدور, بهذا العمل الذي نظر فيه للامور من خلال تغميض عين و تفتيح الاخري و ربما تغميض العينين اذا ما اقتضت (الضرورة) ذلك. فنحن لا نملك الحقيقة و لكننا نسعي لها مهما كان الثمن.
برير اسماعيل يوسف
المملكة المتحدة
08/09/2004
لا تشكر علي واجب املاه عليك ضميرك الصاحي يا ود العمدة, فدمت دوما باحثا عن الحقيقة, و نردد معك نفس الطلب, وهو عودة حنين الصحاف الي هذه البوستات التي عشعشت فيها تساؤلات القراء , بدلا من محاولاته اليائسة في تلصيق البوستات, و هنالك سؤال جوهري وجهه له الاخ العزيز سفيان بشير وهو سؤال الصورة الفلتة التي الصقها حنين الصحاف هنا , فانظر يا حنين الي ترقيم الرجل للشخصيات و اجب علي سؤاله الذي لا يحتاج منا لتوضيحه او قله انت غير صادق, فانا لم اكن موجودا فى هذه الصورة, علي ان تحدد لنا تاريخ الصورة لان الكاميرات الجديدة كلها تسجل الصورة مع التاريخ, فاين التاريخ يا صحاف البورد حنين او حنين الصحاف , وهل من اجابات شافيات يا حنين الصحاف لبقية التساؤلات؟
|
|
 
|
|
|
|
برير اسماعيل يوسف
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست