ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المزعومة

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-25-2024, 09:13 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف النصف الثاني للعام 2004م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى صورة مستقيمة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-08-2004, 10:53 PM

ahmed haneen
<aahmed haneen
تاريخ التسجيل: 11-20-2003
مجموع المشاركات: 7982

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز (Re: ahmed haneen)

    الراي العام

    جهاز الأمن أكد أنها كانت تستهدف إسقاط الحكم عبر سلسلة أعمال

    تفكيك «محاولة تخريبية» .. من تدبير الشعبي

    رصد : فريق الرأي العام

    بينما كان الصحافيون تحاصرهم الاسئلة ، واسئلة الاسئلة ، والشعائعات تطارد الناس ، شهد يوم أمس تحركا حكومياً واسعاً على الصعيدين السياسي والاعلامي لاستجلاء أمر المحاولة التخريبية التي أعلنت السلطات الامنية عن إحباطها «أولاً بأول» عبر إجراءات : «إحترازية إستباقية» تمثلت في حملات التفتيش الواسعة التي إنتظمت شوارع الخرطوم إعتباراً من ليل أول من أمس . وحملات مداهمة للضالعين في المحاولة التخريبية أسفرت عن إعتقال «33» حتى مساء أمس طبقاً لجهاز الامن» . عن وضع اليد على كميات السلاح المعد لتنفيذ المحاولة التخريبية .

    على الصعيد السياسي عقد المكتب القيادي لحزب المؤتمر الوطني الحاكم إجتماعاً طارئاً نهار أمس ابلغته الاجهزة الأمنية خلاله بالمحاولة التخريبية وأنها من تدبير المؤتمر الشعبي المعارض ، كما أبلغه بأن «دولة مجاورة لها صلة» بالمحاولة . إجتماع المكتب القيادي خلص الى ان المحاولة لا تنفصل من حالة الاستهداف للبلاد عبر دارفور وغيرها .

    على الصعيد الاعلامي نظمت الاجهزة الامنية سلسلة لقاءات تنويرية لقيادات العمل الاعلامي إستمرت حتى المساء قدمت خلالها معلومات تفصيلية عن المحاولة «من الألف إلي الياء» .. وردت على جملة أسئلة تدور في أذهان الناس حول المحاولة على شائكة : هل هي إنقلاب عسكري ام محاولة تخريبية ، وما هو الفرق بين هذه المحاولة وسابقاتها من المحاولات ، وما هي الخطوات التي إتخذت للحيلولة دون تكرارها، وسأل الصحافيون عن عدد المعتقلين وكيفية إعتقالهم وأماكن إعتقالهم ، وعن شائعة تهريب الترابي من محبسه في كافوري. وقد رد اللواء محمد عطا نائب مدير جهاز الامن على الاسئلة ... وفيما يلي تفاصيل واحد من اللقاءات الصحافية مع اللواء عطا ..

    قال اللواء عطا في مستهل اللقاء التنويري الذي عقده مساء أمس ان الاجراءات الامنية التي نفذتها السلطات ابتداء من امس الاول - الثلاثاء - تأتي على خلفية معلومات حول تحركات للمؤتمر الشعبي ، واعتبر ان تحركات حزب المؤتمر الشعبي بقيادة د. حسن الترابي «ظلت كما هي منذ العام 2000م» ، وهو العام الذي بدأ فيه هذا الحزب نشاطه السياسي بابعاده المختلفة. واضاف : كما هو معروف فإن المؤتمر الشعبي قد قاطع اول انتخابات جرت بعد تشكيله - في مطلع عام 2001م- لان نوايا قادة الحزب منذ تأسيسه هي ازالة النظام بإستخدام «وسائل غير مشروعة ». واوضح ان السلطات تلقت معلومات مكثفة حول تلك النشاطات - في اوقات سابقة - وذكر ان رغبة المؤتمر الشعبي في اسقاط الحكومة وحالة العزلة - الداخلية والخارجية - التي يعيش فيها الحزب «أوقعتاه أمام إبتزاز من القوى السياسية ، وحتى إبتزاز في هذه المحاولة الاخيرة من بعض القوى الدولية».

    وعاد اللواء محمد عطا لتفصيل ذلك بقوله : لقد بدأ ذلك الابتزاز في عام 2001م بمحاولته للتوصل إلى مذكرة تفاهم مع الحركة الشعبية ، تم توقيعها في جنيف ، لكنها كانت غطاء لاتفاق سري - لم يعد سريا لانه نشر خارج السودان - وكان ينص على تعاون الطرفين على ادخال التمرد إلى منطقة دارفور بإحتلال الحركة الشعبية لمدينة راجا واستخدام المؤتمر الشعبي لهذه المدينة كقاعدة انطلاق لادخال التمرد الى دارفور.

    وتابع أن هذه المحاولة كانت تهدف لانجاح محاولات الحركة منذ نهاية الثمانينات للوصول إلى منطقة دارفور وفشل هذه المحاولات .

    وقال : إن هذا المشروع الذي تم الاتفاق عليه في جنيف قد لقى الفشل ايضاً ، على الرغم من ان الحركة الشعبية قد ادت دورها في ذلك الوقت بإحتلال مدينة راجا .. لكن المؤتمر الشعبي فشل في حشد أعداد مناسبة لهذه المهمة لإسراع القوات المسلحة بإستعادة مدينة راجا .

    واضاف أنه عقب ذلك كان لابد للشعبي من التفكير في وسائل اخرى لتنفيذ هذا الاتفاق بطرق اخرى . وأسس - بعد ذلك - تنظيم العدالة والمساواة «الذي كانت نشاطاته واضحة في دارفور وقياداته واضحة .. ولمسات المؤتمر الشعبي فيه لاتحتاج الى اثبات أو تبيان» . واعتبر ان «ذلك الابتزاز قد استمر حتى بعد محاولات من القوى السياسية الاخرى ، محاولات المؤتمر الشعبي للدخول الى التجمع الوطني .. وكان فرض الشروط المعروفة ومنها موافقة المؤتمر الشعبي على ان تتحرر الاحزاب السياسية من القواعد والاسس الدينية» . واضاف : ان تلك الشروط معروفة «وهي منشورة» .. وقال ان من بينها ان يكفر المؤتمر الشعبي عن خطئه التاريخي بالمشاركة في ثورة الانقاذ الوطني في عام 1989م.

    وقال نائب رئيس جهاز الامن ان هذا الابتزاز استمر من قبل القوى السياسية والقوى الخارجية ايضا . وذكر ان «المؤتمر الشعبي ينظر إلى مستقبله السياسي في السودان بأن يفي بهذه المطلوبات وذلك بإيجاد ارضية له في المرحلة القادمة .. مرحلة التحول الديمقراطي القادم».

    واشار إلى أن المؤتمر الشعبي كانت له محاولة حدثت قبل فترة قصيرة ، وتتمثل في «انقلاب عسكري» ، وقال : صحيح انه ازاء ما تجمع من خيوط في البداية لم يكن هناك اصرار من طرف السلطات بان تلك المحاولة تمثل انقلاباً مكتملا ..

    وقال محمد عطا : لكن ما اكتمل من خيوط بعد الاعتقالات والتحريات والاستجوابات اكد ان المحاولة السابقة هي انقلاب عسكري . وذكر ان السلطات الامنية قامت بتجميع الادلة والاعترافات القضائية ووضعتها امام القضاء ، مضيفا : اعتقد ان المحكمة عقدت جلسة اولى ، فيما ستعقد جلستها الثانية في الخامس والعشرين من سبتمبر الجاري .

    وقال انه في هذه المرة منذ اطلاق سراح قيادات الشعبي وتحويل د. الترابي الى مستشفى (ساهرون) رصدت اجهزة الامن اتصالات مكثفة للغاية تبِّين ان التدبير مستمر . وتابع : لقد ظهرت بعض التلميحات والاشارات في لقاءات صحافية مع د. الترابي .. واضاف : «ثم نظِّمت قبل نحو اسبوع او عشرة أيام حملة شائعات تهدف إلى مزيد من الاضعاف المعنوي في جسم الحكومة وحزبها السياسي ، والمزيد من المحاولات لايجاد بذرة فرقة داخل الحكومة وتنظيمها السياسي» . وواصل بالقول : لم تكن تلك هي المؤشرات التي حركتنا ، وانما حركتنا معلومات أكيدة حول تدبير وتحركات يقوم بها المكتب العسكري للمؤتمر الشعبي .. وهذه المرة سيناريو يقود لإسقاط الحكومة .. وليس بالضرورة بالضربة القاضية ، وليس بالضرورة بالإنقلاب العسكري ، ولكن بإحداث فوضى تصل إلى العاصمة .. وذلك كإشارة إلى ان الحكومة فقدت زمام الأمور ، وان المشاكل ممتدة من الغرب إلى الشرق مرورا بالعاصمة .. وقال ان هنالك دائرة خاصة من الملتزمين بالمؤتمر الشعبي هي ما يسمى بالمجاهدين ، كانت لها نشاطاتها ، ولها ممارساتها التحضيرية التي قام جهاز الامن برصدها ومتابعتها ، واضاف : ان تلك المجموعة كانت لها مهامها التي كلفت بها ، وتتضمن اعتقالات لبعض القيادات ، كما تتضمن خطة لتحرير د. الترابي من الاعتقال ، وخطة أخرى لتأمين استلام سلاح آتٍ من اريتريا وتوزيعه على هذه المجموعة وعلى مجموعات أخرى .

    وتابع : في الحقيقة ان علاقة المؤتمر الشعبي باريتريا لم تظهر في هذه المرة فقط ، وانما بدأت هذه العلاقة منذ العام الماضي عندما تم الاتفاق على ان يعمل المؤتمر الشعبي على تحريك المعارضة الاريترية التي تظن الحكومة الاريترية انها تعمل من داخل السودان بإعتبار علاقات المؤتمر الشعبي الاسلامية بالقوى الاسلامية ، وان تقوم الحكومة الاريترية بدعم مخطط الشعبي سياسيا واعلاميا ، وظهر ذلك خلال العام الماضي عبر فتح (الفضائية الاريترية) لقيادات المؤتمر الشعبي ، فقد سمعنا اكثر من حوار للدكتور الترابي ولعلي الحاج ، كما سمعنا كثيرا من الاخبار والتحليلات التي تصب في اتجاه دعم المؤتمر الشعبي اعلاميا من خلال الاذاعة والاعلام الاريتري في ذلك الوقت.

    ومضى نائب رئيس جهاز الأمن يقول : هذه المرة وبعد زيارة لنائب الامين العام للمؤتمر الشعبي الى اريتريا تم الاتفاق على تمرير سلاح الى داخل السودان .. وان هذه العلاقة موثقة ، وهي لم تبدأ - كما ذكرت - في هذه المرة فقط.

    ومضى قائلاً : هنالك دائرة اخرى ، اخذ المؤتمر الشعبي يستقطب فيها ضباطا من المعاشيين ، ومن الصف والجنود ، بدعاوى مختلفة . وواصل قائلاً : ان هذه الدائرة ليست كلها من الملتزمين بالمؤتمر الشعبي وقد استخدمت فيها اغطية مختلفة ، فأحيانا كان إستقطاب البعض يأتي بإسم الجهوية ، وأحيانا بإسم «الظروف المعاشية» والظلم الذي وقع على بعض الجنود الذين احيلوا الى المعاش قبل فترة ولم يستلموا استحقاقاتهم.

    واضاف أن هناك البعض ممن هم ملتزمون بالمؤتمر الشعبي . وقال إن حركة التجنيد ايضا مرصودة في هذه الدائرة .

    وعاد للقول : من الواضح ايضا انهم لم يستطيعوا هذه المرة ان يحدثوا اختراقاً حقيقيا في القوات المسلحة . وقد رصدت ايضا بعض المحاولات مما يجعلنا نرجح ان المحاولة في هذه المرة كانت تستهدف إحداث الفوضى في العاصمة القومية اكثر من ان تكون محاولة جادة لتغيير السلطة بالطريقة العسكرية او الانقلابية .

    وقال : نتيجة لتجميع هذه المعلومات ، رأينا - كذلك - في الاجهزة الامنية القيام ببعض الاجراءات والتدابير لايقاف هذا المخطط . وبالطبع فإن بعض الناس اخذوا يقولون ان هذه المحاولات قد كثرت .. ونقول انه قد مرت بنا في بداية التسعينات مثل هذه المحاولات ، وقد كانت الحكمة في كل مرة تقتضي ان نتجنب المواجهة ، بأن نتجنب اراقة اي دماء ، بأن نبطل مفعول المخطط بهذه الطريقة ، عبر الاجراءات الامنية الاستباقية الاحترازية من اعتقالات إلى حملات للتفتيش ، فهي مفيدة في تعطيل مثل هذه المخططات. وقال ان ما حدث في رمضان عام 1990م كان للرغبة في حسم مثل هذه الاجراءات . ونحن نعتقد حتى لا يظلمنا الناس ، بأنه مازال لدينا الامل انه بهذه الطريقة اننا نستطيع ان نجنب البلاد المخاطر في هذا المنعطف الذي تقدم فيه نحو تحول ونستشرف فيه السلام ، وهو تحول يتعايش فيه الناس ، ومن يريد ان يسقط الحكومة وقتها يمكنه عبر الديمقراطية اسقاطها، ونحن لا نريد ان ندخل الى تلك المرحلة بمغامرة يمكن أن ننجح فيها وان نوقف ونحسم تماما هذه المحاولات المتكررة من المؤتمر الشعبي . ولكن قد تكون آثارها موجودة.

    واضاف : ليست مشكلتنا الآن ان المؤتمر الشعبي حزب له طموح للوصول إلى السلطة ، ولكن المشكلة تتمثل في أنه يريد الوصول إلى السلطة بطرق فات عليها الزمان ، بطرق غير مشروعه . كما ان المؤتمر الشعبي قد سقط اسيرا لإبتزازات محلية ودولية ،وهو بوعي او بغير وعي وقع في اطار مخطط ، او يسهم في تنفيذ أجندة هي غير الاجندة الوطنية.

    واوضح ان جهاز الأمن قد بدأ اجراءات منذ يوم امس ، وقال انه قد تم القاء القبض على بعض القيادات وبعض العناصر المشاركة في هذا المخطط . وتابع : سوف تستمر اجراءاتنا ليوم آخر أو ليومين آخرين ..

    ونتمنى ان نقصِّر هذه المدة لأننا نعي بأن هذه الاجراءات الأمنية ستكون لها آثار سالبة أيضاً .

    وقال ان المعتقلين حتى الآن بلغ عددهم حوالي 33 شخصاً ، واوضح ان الاجهزة الامنية تسعى إلى ان يكون عدد المعتقلين محدودا . واضاف : في مثل هذه الاعمال في الغالب لا تكون كل العناصر مشاركة او على علم بالمخطط ، على رغم انهم قالوا ان هذه هي المرة الوحيدة التي يحصلون فيها على شبه إجماع ، إذ إتفقت قياداتهم العليا على انه لا سبيل غير هذا السبيل لإزالة هذا النظام .. وانه لا سبيل للمؤتمر الشعبي الا ان يفكر بهذه الطريقة .. وانهم يعتقدون بأن المناخ مواتٍ ، حيث يرون بأن الحكومة تواجه حاليا ضغوطاً خارجية ، وكذلك تعيش مشاكل داخلية في غرب السودان وغيره من المناطق ، وانهم لا يريدون تفويت هذه الفرصة .. واستطرد قائلاً : لقد لمسنا اصرارا ، لكننا منذ بدء هذه الاجراءات قد استطعنا كسر ذلك الاصرار ، وكسر الترتيب الذي يقوم به المؤتمر الشعبي ، ونحن نتطلع عبر هذه الاجراءات أن ننتهي من هذه الحلقة.

    أسئلة

    ü وفي رده على سؤال حول طبيعة المحاولة وتنفيذها فنياً قال اللواء عطا ان السيناريو في هذه المحاولة التخريبية مختلف فهو يتحدث عن سلسلة أعمال .. وكنا متوقعين حدوثها .

    ü وفي إجابة على سؤال آخر ذكر عطا أنهم «اكتشفوا سلاح ذخيرة وتجهيزات» ، وأضاف «المخطط هذا لا يتحدث عن ساعة صفر وإنما عن سلسلة أعمال أبطلنا مفعولها».

    ü وحول كيفية الاعتقال ومكان المعتقلين الآن قال «هم في سجون البلاد المعروفة .. والتحريات تتم في مكاتب الامن .. وحسب الاجراءات المعروفة».

    ü وعن شائعة تهريب الترابي أجاب «لم يتم تهريب الترابي.. الخطة تتضمن تهريبه أثناء التنفيذ ولكن لم يتم أي شيء في هذا الخصوص».

    ü ورداً على سؤال قال «هذه المرة لا نستطيع ان نقول أننا سنقدمهم إلى محاكمة.. فالاجراءات تمضي لنقرر فيما بعد .. ولكن المهم في إجراءاتنا إننا أبطلنا مفعول المحاولة .. وهذا حق جهاز الامن حسب القانون وإجراءات الطواريء.

    ü كما أجاب على سؤال بالقول «الآن المعتقلين تحت التحريات والاستجوابات وسنقرر فيما بعد ما إذا كان سيقدمون الى محاكمة ام لا» .

    ü وفي سياق الاجابة على سؤال قال عطا «ان الشعبي لا يريد ان ينتظر التسليم والتسلم السياسي عبر الديمقراطية لذلك يلجأ للاعمال التخريبية.

    المعتقلون

    ونسب مركز (SMC) لمصدر امني قوله ان من بين معتقلي حزب المؤتمر الشعبي آدم الطاهر حمدون ، عمر عبد المعروف ، ابراهيم عبد الحفيظ ، الصافي نور الدين ، الناجي عبد الله ، صديق الأحمر ، أحمد الشين ، فيما ذكر بيان صادر عن حزب المؤتمر الشعبي ان من بين المعتقلين أبوبكر عبد الرازق «عضو مجلس شورى الحزب» ، حافظ ابراهيم عضو الامانة العدلية ، الناشطين عوض صديق ، محمد أدروب ، الخير علي خلف الله ، مصطفى محمد مدني . وذكر الشيخ إبراهيم السنوسي القيادي بالشعبي ان من بين المعتقلين : عثمان عبد الله، وعبد المنعم علي بشير ، والتجاني سنين ، وطارق محجوب ومؤيد.
                  

العنوان الكاتب Date
ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المزعومة ahmed haneen09-08-04, 09:44 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-08-04, 09:48 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-08-04, 10:02 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-08-04, 10:46 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-08-04, 10:53 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز mekki09-08-04, 10:59 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-08-04, 11:17 PM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-09-04, 00:51 AM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-09-04, 08:00 AM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-10-04, 01:37 AM
    Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز hamid hajer09-10-04, 06:49 AM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-11-04, 00:28 AM
  Re: ماذا عن عمليات التفتيش والمداهمة في العاصمة،، والمحاولة الإنقلابية المز ahmed haneen09-11-04, 00:47 AM


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de