|
كاشا ارسل700 مدفع الي الرزيقات وملازم بالجيش يقود الجنجويد لقتل المعاليا
|
عبدالحميد موسى كاشا وعبدالله مسار وادم مادبو هم ثالوث الحرب في دارفور
متابعة لدور الحكومة في التخطيط لجنجويد الرزيقات لتنفيذ مجزرة قرية القرضاية التي راح ضحيتها حتى الآن اثنين وثلاثون فرد من أبناء المعاليا العزل في نفير لمساعدة احد إفراد القرية بالزرع المجاور نود أن نملك الشعب السوداني الحقائق التالية 1- ان عبد الحميد موسى كاشا – وزير التجارة الخارجية أرسل سبعمائة مدفع كلاشنكوف من سلاح القوات المسلحة السودانية إلي الضعين ( مجموعة جنجويد الرزيقات التي ارتكبت المجزرة بمحافظة عديله) 2- قادة جنجويد الرزيقات الذين ارتكبوا المجزرة هم افراد من القوات النظامية منهم الملازم بالجيش عبد العظيم (رزيقي من سكان الجزيرة) ومنهم ضابط الصف بالشرطة على سليمان. 3- بعد تشكيل لجنة من والي الولاية للتحقيق في القضية غيرت الحكومة تلك اللجنة وأرسلت لجنة من الضعين من أبناء الرزيقات برئاسة وكيل نيابة للتحقيق ( المقصود واضح). 4- هناك عدد كبير من الجيش يحتل مدارس محافظة عديله ( داخل المدينة) يمارس مضايقات مكشوفة ضد أهلنا بهدف استفزازهم وجرهم لمعركة ضده يتم بموجبها تنفيذ مخطط الدولة في الإبادة الجماعية والتطهير العرقي 5- لم تتخذ الحكومة أي خطوة من اجل ملاحقة الجناة إذا كانت غير مسئولة عن جريمة الرزيقات بحق أهلنا المعاليا 6- اجتمع معتمد معتمديه عديله بالإدارة الأهلية لقبيلة المعاليا حزرهم فيها وهددهم بما لا يحمد عقباه حال إبلاغهم أو إذا ذكروا لممثلي الاتحاد الأفريقي بان المجموعة التي ارتكبت المجزرة بحق أهلنا هم جنجويد سلحتهم الحكومة وقدمت لهم العون والمعلومة الأستخباراتية 7- حضر الي عديلة مواطن (نحتفظ باسمه لسلامته) وقدم معلومت عن الترتيبات التي قام بها الملازم بالجيش السوداني لتنفيذ المجزرة ويشهد ان يعرف جميع الأفراد الذين ارتكبوا المجزرة وكان احد الحاضرين في دفن الموتى في المواجهات ويمكنه وعلى استعداد تام بأن يدل على كل ذلك
هذه هي السلطة الغمة الحاكمة باسم الدين . ويتباكون على استهداف دولة الإسلام (التجارة البايرة وكذبة قديمة) كأنما ما يرتكبوه من إبادة ليس سوى تمرين لسيناريو إبادة حقيقة.. سوف يطالهم القانون أينما ذهبوا وان استمر تواطؤ الحكومة مع جنجويد الرزيقات فأمننا وسلامة أهلنا على ذمة الشعب السوداني ومؤسساته المدنية وقبائله الشريفة ومثقفيه الوحدويين ومؤسسات المجتمع الدولي ( الاتحاد الأفريقي والاتحاد الأوربي ومجلس الأمن الدولي والأمم المتحدة) نحن ملكناكم الحقائق وشرحنا لكم المخاطر وطلبنا منكم المساهمة في الضغط على الحكومة لوقف الابادة بحق جميع اهلنا في دارفور. ان عجزتم لا تلموننا ان حملنا السلاح في الكل او اتينا بقوات الامم المتحدة. من حقنا ان نعيش والوطن الذي لا يوفر لي الأمن والسلامة من حكومة انا غير مطالب إلا بحماية اهلي من الابادة والتشرد والاغتصاب
محمد حلا ـــــــــــــــــــــــــــــــ قد نضعف يوما ولكننا لن نموت
|
|
|
|
|
|
|
|
|