|
تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد
|
تمهيد مظاهرات في مدن العالم الغربي (أوربا وأمريكا) تستنكر وتدين ممارسات حكومة السودان في دعمهما لجنجويد عرب الرزيقات 0بقيادة موسى هلال وترتيب وتنسيق عبد الله مسار وعبد الحميد كاشا والتي ارتكبت بحق أهل دارفور أبشع جرائم القرن ضد الإنسانية. التظاهر تعبير إنساني ضد الإبادة والحرب والاضطهاد خرجت مظاهرات في معظم مدن أمريكا وكندا وبريطانيا وباريس وغيرها تندد بجرائم الاغتصاب والإبادة التي ترتكبها قبيلة الرزيقات ( جنجويد) وتطالب المجتمع الدولي وقادتهم السياسيين باتخاذ موقف ضد حكومة السودان التي تتعمد قتل مواطنيها بنية تصفيتهم عرقيا واستبدالهم بعناصر حليفة لحكومة الخرطوم . وكانت استجابة المجتمع الدولي ايجابية توج بقرار المنظمة الدولية رقم 1556 بإمهال حكومة السودان ثلاثون يوما لوضع حد لأزمة دارفور والكارثة الإنسانية . تعالوا نتعلم الدرس يا أهل دارفور هذه المظاهرات خرجت لأن حكومة الجبهة الإسلامية ونخبة المركز الاستعلائيين والقبليين منهم وجدوا ضالتهم في هواة القتل والنهب والنكرات الذين لا قيمة لهم خارج دائرة القتل والنهب والاغتصاب ( جنجويد الرزيقات) فعلت الحكومة الآتي: 1- سلحت جنجويد الرزيقات لتطهير القبائل الأفريقية وحتى العربية الرافضة لهذا المخطط 2- مارست الحكومة قذف المواطنين بالطائرات في قري شمال دارفور وجبل مرة 3- استباحت قوات جنجويد الرزيقات أعراض المواطنين، قتلتهم بالآلاف في المساجد ودور العلم واغتصبت نسائهم ونهبت أموالهم 4- كافات حكومة الخرطوم مجرم الحرب ناظر الرزيقات موسى هلال على إبادته لقري الزغاوة والفور وغيرهم وقدمته كبطل قومي 5- سلمت الحكومة مبالغ هائلة لمنسقي الجنجويد الذين فتحوا معسكراتهم في محافظة الضعين ( عسلاية ومعالي وغزالة جاوزت) بإشراف إبراهيم مكين وتخطيط عبد الحميد موسى كاشا وعبد الله مسار مع التنسيق التام مع إبراهيم مادبو 6- سمحت حكومة الخرطوم لجنجويد الرزيقات بقتل ما يزيد على التسعة والعشرين من أبناء المعاليا في نفير في مزرعة يوم 5/8/2004م وأمنت لهم التغطية بمحاصرة الفزع لقبض الجناة تظاهر العالم رافض ومستنكر وفي المقابل صمتت النخبة في كنتونات الأحزاب السياسية ولم تخرج الخرطوم في مظاهرة لإدانة ممارسات جنجويد الرزيقات ولم يتفوه أئمة المساجد بالخرطوم من الناحية الإسلامية والعقدية بان ما يحدث من قتل حرام وغير مسموح به وما يحدث من اغتصاب زني وعقوبته حدية بل وللأسف تفسخت الخرطوم عن وجه أكثر قبحا حين خرجت ضد قرار مجلس الأمن الذي فقط به نستطيع أن نطمئن على حماية المواطنين العزل المستهدفين من الحكومة بعناصر الجيش وجنجويد الرزيقات وتعالت أصوات أئمة المساجد برفض القرار ولسان حالهم يقول دعونا نستمتع بمزيد من اغتصاب الفتيات القاصرات .. نعم هكذا لأن الذي يرفض التدخل الأجنبي علية أن يمارس دوره الديني من منبر إسلامي أن يخاطب الحاكم وقيادة الجنجويد أن ما يرتكبونه بحق الناس لا يرضاه الله ولا تقره الشرائع وعلى أولي الأمر أن يقوموا بدورهم في حماية العزل من القتلة والمجرمين ماذا ننتظر أذن سوى الحماية الدولية. فالدولة التي عليها حماية المواطنين وبسط الأمن تكافئ القتلة والمغتصبين والسلطة الدينية ومجموعة ما يسمى بعلماء السودان توزع خطبها على المساجد لمباركة موقف الحكومة وممارسات جنجويد الرزيقات بتخطيط الدولة ودعم وزراء الدولة لهذه الجرائم. أذن كما قال محمد مدني الشيخ ساوموا ما شئتم أو صالحوا من شئتم فقط افهموا أن لا وثيقة أو وثاق ولا حقيقة أو نفاق تخفي عن الأطفال عورة من دفنتم من رجال هكذا صمتت الخرطوم بنقاباتها واتحاداتها المهنية واتحاد الكتاب السودانيين وأساتذة الجامعات واتحادات طلابها وأحزابها السياسة الموالية والمعارضة بتهتدون المنشقة عن تفلحون . موقف المحتار بين الانحياز للفكر والحزب أم إلي القبيلة والعنصر ولكن إلي متى تصمتي يا خرطوم ؟ .
محمد حلا
نحن قد نضعف ولكننا لا نموت
|
|

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: theNile)
|
الأخ / محمد يتعين أن لا يقودنا الفجور في الخصومة إلى هذا الحد ، أنا على قناعة بعدالة مطالب أهلنا في دارفور و في كل مناطق السودان المهمشة ،، لكني على قناعة أكبر بأن إستدرار العواطف بهذه الطريقة هو أمر مخزي ،، ثق يا أخي أن هذا التباكي لأجل إستدعاء أمريكا و حليفاتها سيكون وقعه أكثر سلبية على أهل و ثوار دارفور و الشاهد على ذلك تجربة الجلبي و زمرته .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: عصام دهب)
|
زا نايل .. انت تقول لا يوجد اغتصاب من اصلو .. يا للعجب ..جميع العالم ادان ما تقوم به قوات جنجويد الرزيقات وجيش الحكومة بمباركة صوتك (صوت السلطة) بما فيها جامعة الدول العربية والمنظمات الاسلامية حين قال د.الافندي بادانة المنظمات الاسلامية لجرائم السلطة في دارفور يكون ليس لها صديق. لا يقر الظلم والجريمة إلا مجرم ويبقى السؤال مطروح: لماذا لم تخرج الخرطوم في مظاهرة لإدانة مجازر التطهير العرقي والاغتصابات التي تمت؟ و لماذا لم يتجرأ اي من خطباء المساجد ان يقول الحق في وجه السلطة بان الجرائم الدائرة لابد من وقفها لأنها لا يرضاها الدين ولا الاخلاق؟ لماذا تحييد عن الموضوح الي سفيه القول بنفي ما لا تريد ان تبزل اي جهد لمعرفة حقيقة ما يدور والسؤال لك انت هل انت تؤيد جرائم الرزيقات (جنجويد الحكومة لإرتكابهم جرائم ابادة ومجازر) دونك قائمة الذين قتلوا في قراهم واسماء ضحايا الاغتصاب شاهدة واناس موجودون دمعا ولحما. مثلك بلا ضمير ولا رحمة وما انت إلا مصاص دماء وسادن عاصم ذهب هل قرأت المقال جيدا؟ وهل حصيل ما توصلت اليه هو ان طريقة عرضي فيها استدرار للعواطف؟ هل سجلت موقفا ضد الجرائم التي ترتكب بحق اهلنا العزل من قتل وتشريد واغتصاب؟ هناك سلطتين عليها حماية المواطن من اي اذي 1- سلطة الدولة وهذه تنصلت عن دورها بل حشدت امكاناتها لتوفير التغطية الامنية للمجرمين بعدم ملاحقتهم وليس ذلك فحسب بل اخرجت مجموعة من المجرمين من السجون صادر بحقهم احكام قضائية مقابل استخدامهم جنجويدا يزلوا المسلين من شعبي في دارفور بالمحرمات والكبائر القتل الزنى(الأغتصاب) اذن هذه السلطة تتعمد ان توفر لهم الحماية 2- السلطة الدينية والمدنية وهو مجموع الدعاة والعلماء العارفين لحق البشر في الدنيا بما جاءت به الشرائع جميعا ولكن هؤلاء (خطباء المساجد) بدلا من اصدار فتوى تجرم الاغتصاب وان مرتكبه علية جريمة حدية للأسف صمتوا كالشيطان الاخرس ثم ابروا مثل البوم ينعقون كفرا وتدليسايحشدون العامة من اجل الوقوف ضد قرار من مجلس المن الدولي لم يدعو الي تدخل اجنبي بل اعطى الحكومة فرصة ثلاثين يوم كافية لوقف المأساة الانسانية في دارفور بوقف الاغتصابات والقتل وتسهيل عمليات وصول الاعانات للمتضررين هذا هو القرار الذي تهافتت الخرطوم بعنصرية او جهل الي الوقوف ضده وهذا يعنى بالمنطق انك تقف ضد ان تتحسن الحالة في دارفور وبالضرورة اذن تعطى المجال لمزيد من الاغتصابات والقتل ولكن هناك فرصة كافية لتصحيح الخطأ( الغريق يتمسك بقشة) والمشردين والمعرضين للموت الجماعي من حقهم الاستنجاد باي من كان طالما المسؤل عن سلامتهم وامنهم نفسه هو المسوق لموتهم واغتصابهم، مع العلم ان القوات القادمة هي لحماية المواطنين من حكومتهم وخطباء المساجد وليس لتغير النظام في الخرطوم . انتم تخافون سقوط النظام لا يتحرك فيكم ضمير لموت الالاف في دارفور. من اين انتم بالله بهذه القسوة واللا مروءة ولا رادع ديني او اخلاقي!!!!!!! ان ادرك احد انه اخطأ عليه تصيحيه دون مكابرة، منظمات المجتمع المدني والاحزاب السياسية مطالبة بدعوة لمسيرة سلمية داخل المدن السودان تمارس ضغطا على الحكومة لوقف النزيف في دار فور ووقف دعم جنجويد الرزيقات التي عاست في الدنيا فساد وعلى علماء المسلمين في السودان وخارجه ان يصدروا فتاوي تبصر الناس بحكم الله في هذه الجرائم. هذا حق المتضررين علينا. ولكن يا دهب اخشى انك لا تكون احد الذيت يمولون معسكرات التدريب لإرتكاب جرائم ضد الانسانية
محمد حلا ـــــــــــــــــــــ قد نضعف يوما ولكننا لا نموت
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: Abdel Aati)
|
محمد حلا حمدلله على السلامه وبركة الجيت افتقدت كتاباتك ومداخلاتك الموضوعية
من الؤسف جدا ان الجنجويدون/ت حتى فى اوربا يؤيدون ذلك.
فى برنامج صحافة العالم استضافنى التلفزيون النمساوى لاقوم بتحليل سياسى لمايحدث فى دارفور، ماقلته بالتأكيد لم ولن يعجب مطبلى/ت النظام، حيث ادانت احداهن بان ماقمت به عبارة عن انزلاق فى خطط الاوربين كما تدعى بل ذهبت ابعد منذلبك حيث لفتت انتباهى لاركز حول اغتصاب العراقيات من قبل الجنود الامريكان لانها { تفضل ان الاغتصاب من سودانى افضل مليون مرة من امريكى) انتهى
أخرى ذكرت بالحرف الواحد { وشنو الغريب ماالاغتصاب بيتم عادى فى الغرب}
من يومها والقناعة ترسخ بان الحنحويد حقيقة عنصرية مستمدة من السلطة التى تجتهد لازالة الآخر كلما افكر فى هذا الحدث احتاج ان اتقيأ
وساعود
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: Ishraga Mustafa)
|
الأخ العزيز محمد حلا
عافي درت
لا أحد يستطيع الدفاع عن تلك الجرائم القبيحة إلا عملاء النظام أنفسهم ، والمجرمون أمثالهم . ولكن أظن بعض فعاليات الخرطوم بدأت التحرك في الاتجاه الصحيح .
Quote: تم الإتفاق على أن يكون في يوم الأربعاء الموافق الرابع من أغسطس عقد مؤتمر صحفي للإعلان رسمياً عن قيام الهـيـئـة الـشـعـبـية لـنـداء الـوطـن و ذلك بمقر مركز عبدالمجيد إمام و بعد قيام المؤتمر الصحفي مباشرة تمت عملية إعتقالات واسعةمن قبل جهاز امن نظام الخاتم من يونيو البغيض لـ أعضاء هذه الهيئة منهم على سبيل الذكر إبراهيم الشيخ رئيس الهيئة و ساطع الحاج أحد أعضاء اللجنة القيادية و في يوم أمس السبت تم عملية إعتقال لكل من يوسف حسين عضو الهيئة ممثل الحزب الشيوعي و حسن عبدالقادر هلال ممثل الحزب الإتحادي بالإضافة إلى اّخرون .
مما سبق يتضح أخوتي بأن النظام الحالي مازال مصراً على إتباع مسلكه القذر في كبت الحريات و منع التعبير عن الرأي |
لا تعليق
Quote: غداَ و في تمام الساعة العاشرة صباحاَ سيكون الملتقى الجامع في قاعة الشارقة للهيئة الشعبية لنداء الوطن و سوف يخاطبه مختلف القوى السياسية و منظمات المجتمع السودانية و فيه سيتم عرض المذكرة المقدمة من الهيئة الشعبية لنداء الوطن لرئاسة الجمهورية من خلال المسيرة من قاعة الشارقة و إلى القصر الجمهوري رغم الإعتقالات في صفوف الهيئة الشعبية |
أعتقد أن تشكيل الهيئة الشعبية لنداء الوطن - لنصرة أهل دارفور - هي بداية السير في الطريق الصحيح ، رغم صلف النظام وعنجهيته التي لن تطيل في أيامه التي قد دنت . لان الحل النهائي لمأساة العصر في دارفور لن يكون ناجعا ولا جذريا إلا بوضعه في إطار حل مشكل الوطن عموما ، والذي يأتي على رأسه التخلص من نظام الجبهة القومية الإسلامية الظلامي ، ورفع الظلامات عن كل المناطق المهمشة في السودان . أما ما يردده أبواق النظام من على منابر المساجد فهو شيء طبيعي جدا ، والاثارة تكون لو سمعنا بأن أحد خطباء النظام قد انتقد من على منبر أحد المساجد ما تقوم به عصابات الجنجويد المدعومة من النظام ، فماذا تتوقع من أئمه أباحوا زواج الحور العين في الدنيا قبل الآخرة ومنهم من قال بأنه رأى رؤية بأن ولد ناس فلان المفقود رأيته في الجنة مع الحور وبعد أيام يظهر الجنا المختفي في الحي . ماذا تتوقع ممن صوروا الحرب في الجنوب على أنها جهاد مقدس ، وبعد الاختلاف حول كراسي الحكم يقول عرابهم بأن الشباب الذين ماتوا في الجنوب ماتوا فطيس .
تناول الإشكال في إطار المشكل العام ، سيؤدي بنا إلى انهاء مأساة الوطن ككل . وتناول المشكل من منطلقات قبلية لا يقل بشاعة عن ممارساة نظام الانقاذ وعصابات الجنجويد . ولا تتوقع من أبواق ا لنظام الذين يسيطرون على منابر المساجد أي قولة حق في وجه السلطان الجائر ، لانهم هم الذين ظلوا يزينون له قبيح قوله وسيء فعله ، ألا ساء ما كانوا يحكمون .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: Abdel Aati)
|
شكرا المناضل عادل عبدالعاطي.. كنت محتلا بالعمل بعيدا عن الكتابة ولكنني اتابع ما تقدم من عمل مقدر من اجل سودان جديد لا استئصاليون فيه ولا ارهابيون الذين لا يهم الآخر ولا قيمة لهم خارج دائرة القتل والبطش والتعذيب ورعاية التطهير العرقي .. معا من اجل وطن يحترم تبايناتنا، آمن ومتحد ومتطور ومتسامح.
شكراعلى اهتمامك بقضايا السودان وكارثته الانسانية في دارفور
محمد حلا
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: محمد حلا)
|
الصديقة بلا حدود دكتورة اشراقة مصطفي .. انا برلومك واكيد بروم ما بطال.. لك كل الحب والأشواق نتابع اهتمامك بقضايا حقوق الانسان بحرص وفقما عرفناك ايام (جامعة المرابيع) وام درمان الأسلامية
السؤال اين ذهبت شلة علماء السودان مصدر فتاوئ القبح الأسلامي والتي تكفر الانتماء الي عضوية الجبهة الديمقراطية ومن يصادقهم ويهنئون اليوم في صالاتهم المغلقة ويبررون للسلطة الاغتصاب من إعلاء كلمة الله جزاءها الجنة وإلا ان كان موقفهم بخلاف ذلك لتحدث خطباء الحرب في المساجد بلسان الشريعة التي تجرم القاتل وتعاقبه وتحد المغتصب ولكنن نحن امام دين حضاري (غير دين دولة المدينة). جميعهم هارون الرشيد سوى انهم خصيان وعنينيين.
انا اتفق مع التي قالت لك (الاغتصاب من سوداني افضل مليون مرة من الأمريكي) انتهى .. لأن الاغتصاب السوداني اغتصاب اسلامي مسنود بفتوى تبيحه بدون كراهة( صمت الشيطان الاخرس)وربما هي احدى المروجين له. ان المنطق الاعرج يقود دوما لتنائج عرجاء فاستخدامها كلمة(افضل) يعنى ان الاغتصاب ليس جريمة ولكن فليغتصب المسلمين المسلمات وإلا يصح اغتصاب الكافر(الأمريكي) من مسلمة .. اي دين لا يردع معتنقه من الفواحش، حتى عبدة الابقار في الهند يحرمون ارتكاب المعاصي ولكن لا ندري اي اله يعبدون هؤلاء..
الأخ ابو قصي .. شكرا جزيلا على الكوتيشنس .. نعم هذه هي ثقتنا في مؤسساتنا الحزبية ودورها الطليعي والثوري وفي قادة مؤسسات المجتمع المدني والمثقفين الأوفياء لقضايا جماهيرهم .. هذا من قصدت ان اقوله (Never say tooo late there is usually chance to correct the mistakes) بهذه الخطوة نستطيع ان نمارس ضغطا مدنيا على السلطة التي تقتل مواطنها الي الحد الذي يجعل المواطن السوداني يبحث عن حماية دولية ويا لعجبي من من؟ من حكومته وجيشها الفروض انه قومي والي آخر حدوتات طغمة يونيو .. انها خطوة نؤيدها ونساندها وننشاد اي شريف وصاحب ضمير يؤمن بحق الاخر في الحياة ان ينضم الي هذه التظاهرة لفضح موقف اصحاب اللحى الافاكة والدين الزيف
محمد حلا نحن قد نضعف ولكننا لا نموت
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: محمد حلا)
|
نايل 1 قال :
Quote: لا يوجد احد يؤيد الاغتصاب واساسا مافى اغتصاب من اصلو وبطلوا الدعايه التى لامعنى لها يكفى هذا |
ارجو ان يقرأ هذه الفصة :
ONE man held her arms, others held her legs. They took it in turns to rape her. It lasted six hours. Afterwards, they sat her naked on a donkey and she rode back to her village as dusk fell.
When the baby is born in four months time she will keep it. But a part of her will always think of it as her Janjaweed child.
Fatimah Yousef Mohamed is 25 years old. Her head is covered with a pink and black shawl which falls over her body and the orange and blue dress she wears beneath, concealing the swollen belly inside which the child has been growing for the last five months.
She toys with the half a dozen silver bangles around her left wrist as she talks, sitting in the shelter of a plastic sheet draped over a frame of branches resting on walls woven from more bits of wood gathered from the countryside around the town of Kass on the border between south and west Darfur.
Fatima was married once, and had three children, but they all died. Her husband, unhappy, divorced her. They lived in the village of Kilek, 18 kilometres from Kass. After they split up, Fatima went back to stay with her parents.
In February this year, the Janjaweed attacked the village. There was no warning; they rode in and many people were killed. Some fled, others were trapped. The Janjaweed, the Arab militia armed by the Sudanese government, kept them prisoner there for more than a month. There was no escape. Fatima was asleep when the men came for her.
"One night I was sleeping with my parents and they came looking for people. They kidnapped me and took me to another village," she said.
The Janjaweed were camped in the village; it was about three kilometres away from Kilek. They made her take off her shoes and her dress, everything, until she was naked.
"They forced me," she said. "Four people had ####### with me. It lasted for six hours.
"They held me. They took my arms and legs and threw me on the ground. They held my arms and legs."
When it was over, they sat her on the donkey.
"I was naked. They had taken my clothes and they did not give them back."
When she rode back into the village, her parents asked her what had happened, so she told them. They took her to a local doctor, not a doctor really but someone who knew first aid, and that person said she should go to the hospital. Later, she discovered that she was pregnant. She is convinced that the child she will bear will be a boy.
"I will accept him as my baby," she says. She does not hesitate about this; there is no question in her mind that this is what she should do. But it does not make her happy.
"I am very sad for what happened to me," she says. "I will accept him but I will always think of him as an Arab, someone who is not from my tribe."
When the Janjaweed eventually left Kilek, the people abandoned what was left of their homes, those that had not been burned to the ground. Fatima went with them, walking to Kass to join the thousands of others who had made their way there.
They carried with them a few possessions, a couple of pans, some clothes, and they built a shelter from sticks and brush wood. Every day, more people arrive in Kass, building their new homes among the huts of the town. Some have moved into the schools to find shelter from the rains that fall every night now. A plastic sheeting handed out by the aid agencies offered little protection from the rain, torrential downpours that beat down for hours. The water finds a way through and washes across the ground, soaking everything. There are 40,000 people in Kass who have abandoned their own homes and Fatima is not the only one among them pregnant as a result of the rapes. Families huddle together inside their shelters, but there is no respite and little room to lie down and sleep. When Fatima does find a place to rest, she dreams. "I dream about the village and the fires, the houses being burned, but never the people who did this to me," she says.
The shelter in which Fatima sits belongs to Omer Ibrahim Abdul Wahab. He fled from the village of Karlik, 30km away, with his wife and ten children when the Janjaweed attacked.
At first they went to hide in the hills. Once the Janjaweed had left they moved back into the deserted village and stayed there for eight days without food, too afraid to move. It took them three days on foot to reach the relative safety of Kass. But before they escaped the Janjaweed grabbed Abdul’s daughter, Asha Mohamed Sadig. They were convinced there were rebels in the village; they ordered her to tell them where the fighters were.
When she could not do so - she said there were no fighters in the village, they lashed her with animal whips.
At first, Asha says they raped her but then she changes her story. "My friends were made to do this," she says. "They took them to the wadi far away to rape them."
Even now, she says, the women are not safe. The problem is that they have to go for wood outside Kass town. "If they go outside they risk capture," she says. "This has happened to some of the women living in the town. Once the Janjaweed have finished with them, they let them come back at sunset."
The road to Kass is harsh, riddled with potholes. Now that the rains have started, many of the potholes have become deep pools of water. The road passes through lush countryside. In some of the villages, there are people carrying on with their lives. But they are not the original inhabitants; there are Arabs who have moved into the abandoned homes of the black African farmers who once lived there.
Once, the Arab tribes would have passed through these places on their animals, paying to graze them on the fertile plain; now, they are masters of the land, and their animals graze for free.
The Janjaweed, too, move unaffected. At the roadside, one of their soldiers leans against the parapet of a bridge, his AK47 cradled in his lap. He is wearing army fatigues and a peaked camouflage cap. He waves the vehicles of aid convoys through, but lorries will pay him a toll.
Further along the road, there’s another Janjaweed on horseback, leading a second horse. The man does not look up, or acknowledge the presence of the passing vehicles. He shows no sign of concern, fears no threat. This is the border of south and west Darfur. This is his country now.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: محمد حلا)
|
الأخ محمد حلا نأسف لقتل الأبرياء أينما وجدوا.. ولكن تعميم إسم قبيله الرزيقات بأنهم جنجويد نكون ظلمنا الشرفاء منهم. لا يراودنا أدني شك في سليم قصدك عند التعميم.فالجنجويد خليط من القبائل,فيهم الرزيقي,التعائشي,الفوراوي..والأكثر خطوره هؤلاء المتسللين من الدول المجاوره وبدعوه وإغرآت من الأنقاذ وهؤلاء عرب 100% يكيلون الصاع صاعين. مع الود.
| |
  
|
|
|
|
|
|
Re: تظاهرت الخرطوم تؤيد الإغتصاب و ائمة المساجد يبيحونه للجنجويد (Re: Mohamed Adam)
|
شكرا للأخ خالد الطيب بنشر التفرير يصمت المكابرون
الأخ محمد ادم . اتفق معك ولا نريد إلا ان نقول تريد الشرفاء والعقلاء من ابناء الرزيقات ايصال صوتهم الي العابثين باسم القبيلة يقتلون اهاليهم ويخسرون شركاءهم في التاريخ والارض في سبيل حكام قالوا في اكثر من مناسبة ( ان عرب دارفور ديل كومبارس اي كورس صفاقات) ولعلهم يدركون انهم يقودون اهلهم الي خسران كبير
اما الأجاني القادمين من الخارخ فحسمهم سهل عندما تنفرز الكيمان
محمد حلا
| |

|
|
|
|
|
|
|